فريق أول
23-07-2006, 02:33 AM
ساد التراجع أسواق الأسهم العالمية خلال معظم أيام الأسبوع الماضي. وأغلق مؤشر ناسداك لأسهم التكنولوجيا عند أدنى مستوى إغلاق أسبوعي في 14 شهراً بعد أن قوض تحذير شركة ديل بشأن الأرباح تفاؤل المستثمرين حيال التوقعات بالنسبة لقطاع التكنولوجيا.
وفاق تأثير تحذير ديل بتحقيق أرباح وإيرادات أقل في الربع الثاني تأثير التوقعات المواتية من شركة مايكروسوفت كورب وخطتها البالغ حجمها 40 مليار دولار لإعادة شراء أسهم.
وأغلق مؤشر داو جونز الصناعي لأسهم الشركات الأميركية الكبرى تعاملات الأسبوع منخفضا 59.72 نقطة أي بنسبة 0.55 % إلى 1086.38 نقطة. كما أغلق مؤشر ستاندارد اند بورز الأوسع نطاقا منخفضا 8.84 نقاط بنسبة 0.71 % إلى 1242.29 نقطة. وأغلق مؤشر ناسداك المجمع لأسهم التكنولوجيا منخفضا 19.03 نقطة بنسبة 0.93 % إلى 2020.39 نقطة.
وأنهى ناسداك الأسبوع منخفضا للأسبوع الثالث على التوالي فاقدا 0.83 % خلال الأسبوع. لكن مؤشر داو جونز أنهى الأسبوع مرتفعا 1.2 % فيما زاد مؤشر ستاندارد اند بورز 0.33 % خلال الأسبوع.
غير أن يوم الخميس شهد ضغوطاً عنيفة على الأسهم الأميركية، حيث أحبطت شركة إنتل كورب الأسواق بتحقيق أرباح أقل من المتوقع في الربع الثاني ونشر توقعات مخيبة للآمال فيما يتعلق بالمبيعات.
وكانت الأسهم الأوروبية قد تعرضت لخسائر حادة خلال الأسبوع، وتراجع مؤشر يوروفرست 300 لأسهم الشركات الأوروبية الكبرى في ختام تداولات أول من أمس بنسبة 9. 0 % الى 12.90.2 لينهي الأسبوع منخفضا 1%. وهبط مؤشر فاينانشال تايمز المؤلف من أسهم 100 شركة بريطانية كبرى 0.9 %. وفي فرانكفورت هبط مؤشر داكس لأسهم الشركات الالمانية الكبرى 1.7 %. وفي باريس هبط مؤشر كاك لأسهم الشركات الفرنسية الكبرى 1 %.
وسجلت الأسهم الأوروبية تحسناً طفيفاً قبل يوم من اختتام تداولات الأسبوع مستفيدة من صعود سهم شركة روش للصناعات الدوائية التي حققت أرباحا اكبر من المتوقع لكن هبوط الأسهم الأميركية في اليوم السابق ألقى بثقله على السوق. وزاد سهم روش في ذلك اليوم 3.3 % بعد ان رفعت الشركة السويسرية توقعاتها لأرباح عام 2006 وتجاوزت توقعات السوق بتحقيق زيادة نسبتها 37 % في صافي الربح خلال النصف الأول من العام.
ولم تنج الأسهم اليابانية من موجة الهبوط التي سادت الأسواق العالمية في نهاية الأسبوع، حيث تراجع مؤشر نيكاي 225 الرئيسي بنسبة 0.84 % مع هبوط أسهم شركات التمويل الاستهلاكي مثل كريديت سايسون بعد أن خفض بنك يو.بي.اس تقديراته المستهدفة لأسعار الأسهم.
وأصبح سهم شركة الخطوط الجوية اليابانية أسوأ أسهم مؤشر نيكاي أداء بعد أن رفع أحد المساهمين دعوى أمام محكمة في طوكيو مطالبا بإصدار أمر للشركة بالتوقف عن إصدار أسهم جديدة.
وهوت أسهم شركات التأجير المالي في أعقاب تقرير ذكر أن الحكومة تفكر في
تغيير أسلوب التعامل مع عقود التأجير بمقتضي الممارسات المحاسبية مما أثار مخاوف من تراجع الإقبال عليها.
وكان يوم الخميس هو الاستثناء الوحيد بالنسبة لأسواق الأسهم اليابانية، حيث سجل مؤشر توبكس أكبر ارتفاع بالنسبة المئوية في يوم واحد منذ أربع سنوات.
وارتفعت أسهم شركات تعتمد على تصدير منتجاتها للأسواق الخارجية مثل هوندا موتور بفضل توقعات بأن الولايات المتحدة قد تتوقف قريبا عن رفع أسعار الفائدة. وواصل سهم شركة هويا ارتفاعه في أعقاب إعلان نتائج فصلية أفضل من المتوقع بينما قفز سهم سوفتبنك أكثر من 10% إذ يرى المستثمرون أن سعره انخفض بشدة في الجلسات الأخيرة.
وفاق تأثير تحذير ديل بتحقيق أرباح وإيرادات أقل في الربع الثاني تأثير التوقعات المواتية من شركة مايكروسوفت كورب وخطتها البالغ حجمها 40 مليار دولار لإعادة شراء أسهم.
وأغلق مؤشر داو جونز الصناعي لأسهم الشركات الأميركية الكبرى تعاملات الأسبوع منخفضا 59.72 نقطة أي بنسبة 0.55 % إلى 1086.38 نقطة. كما أغلق مؤشر ستاندارد اند بورز الأوسع نطاقا منخفضا 8.84 نقاط بنسبة 0.71 % إلى 1242.29 نقطة. وأغلق مؤشر ناسداك المجمع لأسهم التكنولوجيا منخفضا 19.03 نقطة بنسبة 0.93 % إلى 2020.39 نقطة.
وأنهى ناسداك الأسبوع منخفضا للأسبوع الثالث على التوالي فاقدا 0.83 % خلال الأسبوع. لكن مؤشر داو جونز أنهى الأسبوع مرتفعا 1.2 % فيما زاد مؤشر ستاندارد اند بورز 0.33 % خلال الأسبوع.
غير أن يوم الخميس شهد ضغوطاً عنيفة على الأسهم الأميركية، حيث أحبطت شركة إنتل كورب الأسواق بتحقيق أرباح أقل من المتوقع في الربع الثاني ونشر توقعات مخيبة للآمال فيما يتعلق بالمبيعات.
وكانت الأسهم الأوروبية قد تعرضت لخسائر حادة خلال الأسبوع، وتراجع مؤشر يوروفرست 300 لأسهم الشركات الأوروبية الكبرى في ختام تداولات أول من أمس بنسبة 9. 0 % الى 12.90.2 لينهي الأسبوع منخفضا 1%. وهبط مؤشر فاينانشال تايمز المؤلف من أسهم 100 شركة بريطانية كبرى 0.9 %. وفي فرانكفورت هبط مؤشر داكس لأسهم الشركات الالمانية الكبرى 1.7 %. وفي باريس هبط مؤشر كاك لأسهم الشركات الفرنسية الكبرى 1 %.
وسجلت الأسهم الأوروبية تحسناً طفيفاً قبل يوم من اختتام تداولات الأسبوع مستفيدة من صعود سهم شركة روش للصناعات الدوائية التي حققت أرباحا اكبر من المتوقع لكن هبوط الأسهم الأميركية في اليوم السابق ألقى بثقله على السوق. وزاد سهم روش في ذلك اليوم 3.3 % بعد ان رفعت الشركة السويسرية توقعاتها لأرباح عام 2006 وتجاوزت توقعات السوق بتحقيق زيادة نسبتها 37 % في صافي الربح خلال النصف الأول من العام.
ولم تنج الأسهم اليابانية من موجة الهبوط التي سادت الأسواق العالمية في نهاية الأسبوع، حيث تراجع مؤشر نيكاي 225 الرئيسي بنسبة 0.84 % مع هبوط أسهم شركات التمويل الاستهلاكي مثل كريديت سايسون بعد أن خفض بنك يو.بي.اس تقديراته المستهدفة لأسعار الأسهم.
وأصبح سهم شركة الخطوط الجوية اليابانية أسوأ أسهم مؤشر نيكاي أداء بعد أن رفع أحد المساهمين دعوى أمام محكمة في طوكيو مطالبا بإصدار أمر للشركة بالتوقف عن إصدار أسهم جديدة.
وهوت أسهم شركات التأجير المالي في أعقاب تقرير ذكر أن الحكومة تفكر في
تغيير أسلوب التعامل مع عقود التأجير بمقتضي الممارسات المحاسبية مما أثار مخاوف من تراجع الإقبال عليها.
وكان يوم الخميس هو الاستثناء الوحيد بالنسبة لأسواق الأسهم اليابانية، حيث سجل مؤشر توبكس أكبر ارتفاع بالنسبة المئوية في يوم واحد منذ أربع سنوات.
وارتفعت أسهم شركات تعتمد على تصدير منتجاتها للأسواق الخارجية مثل هوندا موتور بفضل توقعات بأن الولايات المتحدة قد تتوقف قريبا عن رفع أسعار الفائدة. وواصل سهم شركة هويا ارتفاعه في أعقاب إعلان نتائج فصلية أفضل من المتوقع بينما قفز سهم سوفتبنك أكثر من 10% إذ يرى المستثمرون أن سعره انخفض بشدة في الجلسات الأخيرة.