مغروور قطر
24-07-2006, 04:50 AM
بيت التمويل الخليجي ــ البنك التجاري يكشف عن هوية جديدة
المنامة ــ الوطن الاقتصادي
تحت رعاية سعادة السيد رشيد المعراج، محافظ مؤسسة نقد البحرين، قام بيت التمويل الخليجي - البنك التجاري، احدى الشركات التابعة والمملوكة بالكامل لبيت التمويل الخليجي، بالكشف رسميا عن هويته الجديدة وافتتاح مقره الرئيسي الجديد في برج الزامل.
كما تم أمس الكشف عن الاسم الجديد للمصرف- المصرف الخليجي التجاري- جنباً إلى جنب مع الكشف عن شعار المصرف وهويته وذلك في حفل خاص أقامه الدكتور فؤاد العمر، رئيس مجلس ادارة المصرف الخليجي التجاري وبيت التمويل الخليجي، والسيد عصام جناحي، نائب رئيس مجلس ادارة المصرف الخليجي التجاري و الرئيس التنفيذي وعضو مجلس ادارة بيت التمويل الخليجي، والسيد ابراهيم حسين ابراهيم، المدير العام للمصرف الخليجي التجاري، وذلك بحضور عدد من الوجهاء والمدعوين من عملاء المصرف والمسؤولين الحكوميين وكبار شخصيات القطاع المالي.
يبلغ رأس مال المصرف (30) مليون دينار بحريني (80 مليون دولار أميركي)، ويقدم منتجات وخدمات متخصصة لشريحة محددة من الأفراد والمؤسسات ذات الملاءة العالية، بما فيها فرص التمويل لمطوري العقارات ومالكي الأراضي والمستثمرين في أنحاء المنطقة.
وبهذه المناسبة، علق الدكتور العمر على جهود المصرف في تقديم مساهمات كبيرة في النمو الاقتصادي وفي تطوير الأعمال المصرفية الاسلامية في البحرين ومنطقة مجلس التعاون الخليجي ومنطقة الشرق الأوسط وشمال افريقيا، قائلا:
«بعد أن نجحنا في اثبات مكانتنا في السوق، شعرنا بالحاجة لتغيير اسمنا وعلامتنا لنشكل لأنفسنا هوية مميزة تعزز تركيز المصرف على المنطقة، وعلى تقديمنا لخدمات مصرفية تجارية اسلامية مبتكرة لعملائنا».
كما أضاف الدكتور العمر «كان أداء بيت التمويل الخليجي متميزا منذ تأسيسه كمصرف استثماري خارجي وهو يتمتع بسمعة متينة كمقدم للاستثمارات المبتكرة الملتزمة بالشريعة».
وللاستفادة من قوته ولتوسيع قاعدة عملائه، أسس بيت التمويل الخليجي مصرفا اسلاميا في نوفمبر عام 2004، والذي حظي بعام أول حافل بالنجاح. وتشمل نتائج عام 2005 صافي أرباح يتخطى (4) ملايين دينار بحريني (11 مليون دولار أميركي)، وأكثر من (90) مليون دينار بحريني (250 مليون دولار أميركي) من الودائع والمنتجات الاستثمارية».
وتأكيداً لذلك، قال السيد ابراهيم «ما تستند اليه هذه الانجازات الكبيرة هو فريق موظفي المصرف الذي يتحلى بدرجة رفيعة من الكفاءة والحرفية، والذي لا يألو جهدا في الكشف عن الفرص الاستثمارية المربحة في وقت مبكر».
«تقع قوة المصرف في فهم عميق للقطاع العقاري المحلي والاقليمي، وفي القدرة على تشكيل استثمارات ملتزمة بالشريعة. ولدي مطلق الثقة في قدرة موظفينا على حمل رؤيتنا وتوسيع نطاق أنشطتنا، وتقوية قيمة العملاء والمساهمين في المجموعة».
كما يسعى المصرف للدخول في تحالفات مع المصارف الاسلامية الأخرى، وكبريات شركات المقاولات والوكالات العقارية في المنطقة لتقصي فرص الاستثمار والتمويل.
في عام 2005، أسس المصرف الخليجي التجاري محفظة انتقائية للمنتجات الاستثمارية بتقديم حساب المضاربة الاستثماري، وهو الأول في سلسة من الاستثمارات غير المقيدة والمجزية على المدى القصير والمتوافقة مع أحكام الشريعة والتي تتميز بتوفير السيولة وتنويع المخاطر. وتبع هذا اطلاق ثلاثة منتجات استثمارية ركزت على العقارات: منتج الحارث الاستثماري بقيمة (25) مليون يورو والذي ركز على السوق الفرنسي، منتج أملاك الاستثماري بقيمة (41) مليون دولار أميركي وركز أعماله على سوق مملكة البحرين، ومنتج عقارات الخليج بقيمة (53) مليون دولار أميركي والذي استهدف منطقة مجلس التعاون الخليجي.
وأيضا خلال عام 2005، تم تعيين المصرف ممولاً رئيسياً لمشروع المدن الملكية في المملكة الأردنية الهاشمية والذي تزيد قيمته الاجمالية على (25‚1) مليار دولار أميركي.
المنامة ــ الوطن الاقتصادي
تحت رعاية سعادة السيد رشيد المعراج، محافظ مؤسسة نقد البحرين، قام بيت التمويل الخليجي - البنك التجاري، احدى الشركات التابعة والمملوكة بالكامل لبيت التمويل الخليجي، بالكشف رسميا عن هويته الجديدة وافتتاح مقره الرئيسي الجديد في برج الزامل.
كما تم أمس الكشف عن الاسم الجديد للمصرف- المصرف الخليجي التجاري- جنباً إلى جنب مع الكشف عن شعار المصرف وهويته وذلك في حفل خاص أقامه الدكتور فؤاد العمر، رئيس مجلس ادارة المصرف الخليجي التجاري وبيت التمويل الخليجي، والسيد عصام جناحي، نائب رئيس مجلس ادارة المصرف الخليجي التجاري و الرئيس التنفيذي وعضو مجلس ادارة بيت التمويل الخليجي، والسيد ابراهيم حسين ابراهيم، المدير العام للمصرف الخليجي التجاري، وذلك بحضور عدد من الوجهاء والمدعوين من عملاء المصرف والمسؤولين الحكوميين وكبار شخصيات القطاع المالي.
يبلغ رأس مال المصرف (30) مليون دينار بحريني (80 مليون دولار أميركي)، ويقدم منتجات وخدمات متخصصة لشريحة محددة من الأفراد والمؤسسات ذات الملاءة العالية، بما فيها فرص التمويل لمطوري العقارات ومالكي الأراضي والمستثمرين في أنحاء المنطقة.
وبهذه المناسبة، علق الدكتور العمر على جهود المصرف في تقديم مساهمات كبيرة في النمو الاقتصادي وفي تطوير الأعمال المصرفية الاسلامية في البحرين ومنطقة مجلس التعاون الخليجي ومنطقة الشرق الأوسط وشمال افريقيا، قائلا:
«بعد أن نجحنا في اثبات مكانتنا في السوق، شعرنا بالحاجة لتغيير اسمنا وعلامتنا لنشكل لأنفسنا هوية مميزة تعزز تركيز المصرف على المنطقة، وعلى تقديمنا لخدمات مصرفية تجارية اسلامية مبتكرة لعملائنا».
كما أضاف الدكتور العمر «كان أداء بيت التمويل الخليجي متميزا منذ تأسيسه كمصرف استثماري خارجي وهو يتمتع بسمعة متينة كمقدم للاستثمارات المبتكرة الملتزمة بالشريعة».
وللاستفادة من قوته ولتوسيع قاعدة عملائه، أسس بيت التمويل الخليجي مصرفا اسلاميا في نوفمبر عام 2004، والذي حظي بعام أول حافل بالنجاح. وتشمل نتائج عام 2005 صافي أرباح يتخطى (4) ملايين دينار بحريني (11 مليون دولار أميركي)، وأكثر من (90) مليون دينار بحريني (250 مليون دولار أميركي) من الودائع والمنتجات الاستثمارية».
وتأكيداً لذلك، قال السيد ابراهيم «ما تستند اليه هذه الانجازات الكبيرة هو فريق موظفي المصرف الذي يتحلى بدرجة رفيعة من الكفاءة والحرفية، والذي لا يألو جهدا في الكشف عن الفرص الاستثمارية المربحة في وقت مبكر».
«تقع قوة المصرف في فهم عميق للقطاع العقاري المحلي والاقليمي، وفي القدرة على تشكيل استثمارات ملتزمة بالشريعة. ولدي مطلق الثقة في قدرة موظفينا على حمل رؤيتنا وتوسيع نطاق أنشطتنا، وتقوية قيمة العملاء والمساهمين في المجموعة».
كما يسعى المصرف للدخول في تحالفات مع المصارف الاسلامية الأخرى، وكبريات شركات المقاولات والوكالات العقارية في المنطقة لتقصي فرص الاستثمار والتمويل.
في عام 2005، أسس المصرف الخليجي التجاري محفظة انتقائية للمنتجات الاستثمارية بتقديم حساب المضاربة الاستثماري، وهو الأول في سلسة من الاستثمارات غير المقيدة والمجزية على المدى القصير والمتوافقة مع أحكام الشريعة والتي تتميز بتوفير السيولة وتنويع المخاطر. وتبع هذا اطلاق ثلاثة منتجات استثمارية ركزت على العقارات: منتج الحارث الاستثماري بقيمة (25) مليون يورو والذي ركز على السوق الفرنسي، منتج أملاك الاستثماري بقيمة (41) مليون دولار أميركي وركز أعماله على سوق مملكة البحرين، ومنتج عقارات الخليج بقيمة (53) مليون دولار أميركي والذي استهدف منطقة مجلس التعاون الخليجي.
وأيضا خلال عام 2005، تم تعيين المصرف ممولاً رئيسياً لمشروع المدن الملكية في المملكة الأردنية الهاشمية والذي تزيد قيمته الاجمالية على (25‚1) مليار دولار أميركي.