رمــــــاح
10-07-2013, 04:46 PM
خطط لفصل قطر للبترول عن وزارة الطاقة
من المتوقع أن يتم الإسراع في تنفيذ خطة لفصل شركة قطر للبترول عن وزارة الطاقة للسماح لأكبر منتج للغاز الطبيعي المسال في العالم بالتوسع بوتيرة أسرع في الخارج في ظل منافسة متزايدة من منتجين جدد.
وتقول مصادر في قطاع الطاقة إن قطر تأمل أن تؤدي عملية الفصل إلى صناعة القرارات بوتيرة سريعة.
وقال مصدر في شركة قطر للبترول "هذه الخطة ستعزز الكفاءة بطرق كثيرة.
وظهرت أول إشارات التغيير قبل نحو 18 شهراً حين قسمت قطر إدارة وزير الطاقة سعادة د. محمد بن صالح السادة إلى قسم وزاري وقسم لأنشطة قطر للبترول.
وقالت عدة مصادر لرويترز إن سعد شريدة الكعبي مدير مشروعات قطر للبترول الضخمة مع الشركاء الأجانب مرشح رئيسي لمنصب الرئيس التنفيذي لقطر للبترول بينما سيحتفظ السادة بمهامه الوزارية.
وتولد المشروعات التي تسيطر عليها قطر للبترول نحو نصف الناتج المحلي الإجمالي لقطر ونحو ثلاثة أرباع إيرادات التصدير. وقالت مصادر لرويترز إن عملية الفصل قد تستغرق عدة أشهر.
وبنت قطر للبترول منشآتها للغاز الطبيعي المسال بمساعدة من اكسون موبيل وشل وتوتال وتتقاسم الإنتاج مع شركات عالمية من خلال شركتي قطر غاز وراس غاز.
وقالت المصادر إن الشركتين حرصتا على عدم تداخل أنشطتهما في مبيعات الغاز المسال العالمية، وأضافت المصادر أنه يجري منذ فترة طويلة التفكير في دمج راس غاز وقطر غاز كخيار لتبسيط عملية صنع القرار وتعظيم الفائدة لقطر.
من المتوقع أن يتم الإسراع في تنفيذ خطة لفصل شركة قطر للبترول عن وزارة الطاقة للسماح لأكبر منتج للغاز الطبيعي المسال في العالم بالتوسع بوتيرة أسرع في الخارج في ظل منافسة متزايدة من منتجين جدد.
وتقول مصادر في قطاع الطاقة إن قطر تأمل أن تؤدي عملية الفصل إلى صناعة القرارات بوتيرة سريعة.
وقال مصدر في شركة قطر للبترول "هذه الخطة ستعزز الكفاءة بطرق كثيرة.
وظهرت أول إشارات التغيير قبل نحو 18 شهراً حين قسمت قطر إدارة وزير الطاقة سعادة د. محمد بن صالح السادة إلى قسم وزاري وقسم لأنشطة قطر للبترول.
وقالت عدة مصادر لرويترز إن سعد شريدة الكعبي مدير مشروعات قطر للبترول الضخمة مع الشركاء الأجانب مرشح رئيسي لمنصب الرئيس التنفيذي لقطر للبترول بينما سيحتفظ السادة بمهامه الوزارية.
وتولد المشروعات التي تسيطر عليها قطر للبترول نحو نصف الناتج المحلي الإجمالي لقطر ونحو ثلاثة أرباع إيرادات التصدير. وقالت مصادر لرويترز إن عملية الفصل قد تستغرق عدة أشهر.
وبنت قطر للبترول منشآتها للغاز الطبيعي المسال بمساعدة من اكسون موبيل وشل وتوتال وتتقاسم الإنتاج مع شركات عالمية من خلال شركتي قطر غاز وراس غاز.
وقالت المصادر إن الشركتين حرصتا على عدم تداخل أنشطتهما في مبيعات الغاز المسال العالمية، وأضافت المصادر أنه يجري منذ فترة طويلة التفكير في دمج راس غاز وقطر غاز كخيار لتبسيط عملية صنع القرار وتعظيم الفائدة لقطر.