مغروور قطر
25-07-2006, 05:07 AM
ثبات سهم «الأولى للتمويل» والفحص الفني يرتفع بالحد الأعلى ... المؤشر يتمسك بصعوده الهادئ مع تراجع التعاملات| تاريخ النشر:الثلاثاء ,25 يُولْيُو 2006 12:13 أ.م.
علاء الطراونة :
رغم الهدوء الذي غلف تعاملات الأمس والنسق الطبيعي للتداول الذي لم يختلف كثيرا عن طبيعة التعاملات طوال الاسبوع الماضي واليومين الفائتين واصرار المؤشر على التمسك بما وصل اليه مع تذبذب بسيط يكاد لا يذكر الا أن ما يمكن اعتباره حدثا ثانويا يمكن التوقف عنده هو استقرار سعر سهم الأولى للتمويل بنسبة تغير على السعر بلغت صفر بالمائة مقارنة بإغلاق امس الأول وهو ما قد يعتبر خطوة لكبح جماح السهم الذي لم يستوقفه سوى الحد الأعلى للارتفاع منذ ادراجه وحتى هذه اللحظات.
حيث ان السهم الذي تم ادراجه السوق المالي بسعر مماثل للقيمة الدفترية 13.40 ريال استمر في الارتفاع طوال الجلسات الفائتة من اسبوعين تقريبا ليحقق الحد الأعلى المسموح به في معظم الجلسات وقد اغلق مع نهاية تعاملات الأمس على 27.90 ريال.
من جهة أخرى يستمر الريان بقيادته للتعاملات عبر تداول 5 ملايين سهم من اسهمه أمس بقيمة 131.4 مليون ريال شكلت ما نسبته 50% من حجم التداول الاجمالي وعلى صعيد آخر فإن سهم الفحص الفني كان السهم الوحيد الذي ارتفع امس محققا الحد الأعلى للارتفاع البالغ 10% تقريبا مغلقا على 41.30 ريال للسهم بعد أن كانت قيمة السهم في الاغلاق السابق تبلغ 37.60 ريالا.
ووفقا للتقرير اليومي الصادر عن سوق الدوحة للأوراق المالية ما زالت أحجام التداول تتراجع الى مستويات متدنية حيث بلغ اجمالي التعاملات أمس 265.1 مليون ريال وكان عدد الاسهم المتداولة أيضا 7.720 مليون سهم نفذت من خلال 8610 صفقة.
تفاصيل >>>>>>
الفحص الفني يرتفع بالحد الأعلى المسموح به
ثبات سهم «الأولى للتمويل» للمرة الأولى منذ ادراجه
تعاملات ضعيفة والمؤشر في حالة سكون
البنوك والمؤسسات المالية تقود التداول
رغم الهدوء الذي غلف تعاملات الأمس والنسق الطبيعي للتداول الذي لم يختلف كثيرا عن طبيعة التعاملات طوال الاسبوع الماضي واليومين الفائتين واصرار المؤشر على التمسك بما وصل إليه مع تذبذب بسيط يكاد لا يذكر إلا أن ما يمكن اعتباره حدثا ثانويا يمكن التوقف عنده هو استقرار سعر سهم الأولى للتمويل بنسبة تغير على السعر بلغت صفرا بالمائة مقارنة باغلاق أمس الأول وهو ما قد يعتبر خطوة لكبح جماح السهم الذي لم يستوقفه سوى الحد الأعلى للارتفاع منذ ادراجه حتى هذه اللحظات.
ارتفاع مستمر
حيث ان السهم الذي تم ادراجه الى السوق المالي بسعر مماثل للقيمة الدفترية 13.40 ريال استمر في الارتفاع طوال الجلسات الفائتة من اسبوعين تقريبا ليحقق الحد الأعلى المسموح به في معظم الجلسات وقد اغلق مع نهاية تعاملات الأمس على 27.90 ريال.
من جهة أخرى يستمر الريان في قيادته للتعاملات عبر تداول 5 ملايين سهم من أسهمه أمس بقيمة 131.4 مليون ريال شكلت ما نسبته 50% من حجم التداول الاجمالي وعلى صعيد آخر فان سهم الفحص الفني كان السهم الوحيد الذي ارتفع أمس محققا الحد الأعلى للارتفاع البالغ 10% تقريبا مغلقا على 41.30 ريال للسهم بعد أن كانت قيمة السهم في الاغلاق السابق تبلغ 37.60 ريال.
تدني حجم التداول
ووفقا للتقرير اليومي الصادر عن سوق الدوحة للأوراق المالية ما زالت أحجام التداول تتراجع الى مستويات متدنية حيث بلغ اجمالي التعاملات أمس 265.1 مليون ريال وكان عدد الأسهم المتداولة أيضا 7.720 مليون سهم نفذت من خلال 8610 صفقات.
وبين التقرير ذاته استمرار المؤشر العام لأسعار الأسهم في السوق المالي أمس بالاستمرار في نهجه الثابت والدوران حول نفس النقطة للاسبوع الثاني على التوالي مرتفعا بنسبة طفيفة جدا بلغت 0.04% وبمقدار 3.03 نقطة وهو ما لم يختلف كثيرا عن الارتفاع الذي حققه أمس الأول وقد أغلق المؤشر العام لأسعار الأسهم مع نهاية تعاملات الأمس على 7.865.88.
الريان سيد الموقف
الى ذلك وبالنسبة للترتيب القطاعي ما زال قطاع البنوك والمؤسسات المالية متمسكا بقيادته للتعاملات منذ الفترة التي رافقت ادراج أسهم الريان حتى الأمس الذي بلغ فيه حجم تداول أسهم البنوك 182.7 مليون ريال شكلت ما نسبته 69% من اجمالي حجم التعاملات وكان عدد الأسهم المتداولة 5.41 مليون سهم بينما حل في المركز الثاني قطاع الخدمات بحجم تداول بلغ 70.1 مليون ريال مشكلا ما نسبته 26% من اجمالي احجام التعاملات وكان عدد الأسهم المتداولة 2.1 مليون سهم في الوقت الذي جاء فيه قطاع الصناعة في المركز الثالث بحجم تعاملات بلغت 9.9 مليون ريال شكلت ما نسبته 4% من حجم التداول الكلي وكان عدد الأسهم المتداولة 153.6 ألف سهم بينما جاء في المركز الأخير قطاع التأمين بحجم تداول بلغ 2.3 مليون سهم شكلت ما نسبته 0.08% من اجمالي التعاملات وكان عدد الأسهم المتداولة 18.456 ألف سهم.
3 قطاعات ارتفعت
وبالنظر الى المؤشرات القطاعية فقد تراجع مؤشر الأسعار لقطاع البنوك والمؤسسات المالية مقابل ارتفاع مؤشر الأسعار لأسهم باقي القطاعات وقد بلغت نسبة تراجع قطاع البنوك 0.12% وبمقدار 13.87 نقطة في الوقت الذي ارتفع فيه مؤشر الأسعار لقطاع الخدمات 10.02 نقطة وبنسبة ارتفاع بلغت 0.16% كما ارتفع مؤشر اسعار أسهم قطاع الصناعة بنسبة 0.28% وبمقدار 14.6 نقطة في الوقت الذي كان فيه مؤشر الأسعار لأسهم قطاع التأمين الأكثر ارتفاعا بنسبة 0.38% وبمقدار 38.3 نقطة.
ولدى مقارنة أسعار الاغلاق بالنسبة لأسهم الشركات المتداولة أسهمها البالغ عددها 33 شركة مع اغلاقاتها السابقة تبين ارتفاع اسعار أسهم 12 شركة مقابل انخفاض أسعار أسهم 19 شركة في الوقت الذي استقرت فيه أسعار أسهم شركتين كما بقيت شركتان خارج تعاملات الأمس.
المصرف الأكثر انخفاضا
وبالنسبة للشركات العشر الأكثر ارتفاعا على أسعار أسهمها كما أورد موقع السوق على شبكة الانترنت فهي الفحص الفني والأهلي والطبية وكيوتل وكهرباء وماء وبنك الدوحة والتجاري والاسمنت وقطر للتأمين والملاحة بينما كانت الشركات العشر الأكثر انخفاضا كما أورد التقرير ذاته فهي المصرف والخليج للتأمين والرعاية والسلام وناقلات والريان والعقارية والدولي وقطر للوقود والمواشي.
من جهة أخرى بين الموقع اسماء الشركات العشر الأكثر تداولا على أسهمها أمس وهي بالترتيب الريان وناقلات وبروة والسلام والمصرف والاجارة والمواشي وصناعات قطر والعقارية والرعاية أما الشركتان اللتان استقرتا أسعار أسهمهما فهما الأولى للتمويل والإسلامية للتأمين أما الشركتان اللتان بقيتا خارج تعاملات الأمس فهما العامة للتأمين والسينما.
علاء الطراونة :
رغم الهدوء الذي غلف تعاملات الأمس والنسق الطبيعي للتداول الذي لم يختلف كثيرا عن طبيعة التعاملات طوال الاسبوع الماضي واليومين الفائتين واصرار المؤشر على التمسك بما وصل اليه مع تذبذب بسيط يكاد لا يذكر الا أن ما يمكن اعتباره حدثا ثانويا يمكن التوقف عنده هو استقرار سعر سهم الأولى للتمويل بنسبة تغير على السعر بلغت صفر بالمائة مقارنة بإغلاق امس الأول وهو ما قد يعتبر خطوة لكبح جماح السهم الذي لم يستوقفه سوى الحد الأعلى للارتفاع منذ ادراجه وحتى هذه اللحظات.
حيث ان السهم الذي تم ادراجه السوق المالي بسعر مماثل للقيمة الدفترية 13.40 ريال استمر في الارتفاع طوال الجلسات الفائتة من اسبوعين تقريبا ليحقق الحد الأعلى المسموح به في معظم الجلسات وقد اغلق مع نهاية تعاملات الأمس على 27.90 ريال.
من جهة أخرى يستمر الريان بقيادته للتعاملات عبر تداول 5 ملايين سهم من اسهمه أمس بقيمة 131.4 مليون ريال شكلت ما نسبته 50% من حجم التداول الاجمالي وعلى صعيد آخر فإن سهم الفحص الفني كان السهم الوحيد الذي ارتفع امس محققا الحد الأعلى للارتفاع البالغ 10% تقريبا مغلقا على 41.30 ريال للسهم بعد أن كانت قيمة السهم في الاغلاق السابق تبلغ 37.60 ريالا.
ووفقا للتقرير اليومي الصادر عن سوق الدوحة للأوراق المالية ما زالت أحجام التداول تتراجع الى مستويات متدنية حيث بلغ اجمالي التعاملات أمس 265.1 مليون ريال وكان عدد الاسهم المتداولة أيضا 7.720 مليون سهم نفذت من خلال 8610 صفقة.
تفاصيل >>>>>>
الفحص الفني يرتفع بالحد الأعلى المسموح به
ثبات سهم «الأولى للتمويل» للمرة الأولى منذ ادراجه
تعاملات ضعيفة والمؤشر في حالة سكون
البنوك والمؤسسات المالية تقود التداول
رغم الهدوء الذي غلف تعاملات الأمس والنسق الطبيعي للتداول الذي لم يختلف كثيرا عن طبيعة التعاملات طوال الاسبوع الماضي واليومين الفائتين واصرار المؤشر على التمسك بما وصل إليه مع تذبذب بسيط يكاد لا يذكر إلا أن ما يمكن اعتباره حدثا ثانويا يمكن التوقف عنده هو استقرار سعر سهم الأولى للتمويل بنسبة تغير على السعر بلغت صفرا بالمائة مقارنة باغلاق أمس الأول وهو ما قد يعتبر خطوة لكبح جماح السهم الذي لم يستوقفه سوى الحد الأعلى للارتفاع منذ ادراجه حتى هذه اللحظات.
ارتفاع مستمر
حيث ان السهم الذي تم ادراجه الى السوق المالي بسعر مماثل للقيمة الدفترية 13.40 ريال استمر في الارتفاع طوال الجلسات الفائتة من اسبوعين تقريبا ليحقق الحد الأعلى المسموح به في معظم الجلسات وقد اغلق مع نهاية تعاملات الأمس على 27.90 ريال.
من جهة أخرى يستمر الريان في قيادته للتعاملات عبر تداول 5 ملايين سهم من أسهمه أمس بقيمة 131.4 مليون ريال شكلت ما نسبته 50% من حجم التداول الاجمالي وعلى صعيد آخر فان سهم الفحص الفني كان السهم الوحيد الذي ارتفع أمس محققا الحد الأعلى للارتفاع البالغ 10% تقريبا مغلقا على 41.30 ريال للسهم بعد أن كانت قيمة السهم في الاغلاق السابق تبلغ 37.60 ريال.
تدني حجم التداول
ووفقا للتقرير اليومي الصادر عن سوق الدوحة للأوراق المالية ما زالت أحجام التداول تتراجع الى مستويات متدنية حيث بلغ اجمالي التعاملات أمس 265.1 مليون ريال وكان عدد الأسهم المتداولة أيضا 7.720 مليون سهم نفذت من خلال 8610 صفقات.
وبين التقرير ذاته استمرار المؤشر العام لأسعار الأسهم في السوق المالي أمس بالاستمرار في نهجه الثابت والدوران حول نفس النقطة للاسبوع الثاني على التوالي مرتفعا بنسبة طفيفة جدا بلغت 0.04% وبمقدار 3.03 نقطة وهو ما لم يختلف كثيرا عن الارتفاع الذي حققه أمس الأول وقد أغلق المؤشر العام لأسعار الأسهم مع نهاية تعاملات الأمس على 7.865.88.
الريان سيد الموقف
الى ذلك وبالنسبة للترتيب القطاعي ما زال قطاع البنوك والمؤسسات المالية متمسكا بقيادته للتعاملات منذ الفترة التي رافقت ادراج أسهم الريان حتى الأمس الذي بلغ فيه حجم تداول أسهم البنوك 182.7 مليون ريال شكلت ما نسبته 69% من اجمالي حجم التعاملات وكان عدد الأسهم المتداولة 5.41 مليون سهم بينما حل في المركز الثاني قطاع الخدمات بحجم تداول بلغ 70.1 مليون ريال مشكلا ما نسبته 26% من اجمالي احجام التعاملات وكان عدد الأسهم المتداولة 2.1 مليون سهم في الوقت الذي جاء فيه قطاع الصناعة في المركز الثالث بحجم تعاملات بلغت 9.9 مليون ريال شكلت ما نسبته 4% من حجم التداول الكلي وكان عدد الأسهم المتداولة 153.6 ألف سهم بينما جاء في المركز الأخير قطاع التأمين بحجم تداول بلغ 2.3 مليون سهم شكلت ما نسبته 0.08% من اجمالي التعاملات وكان عدد الأسهم المتداولة 18.456 ألف سهم.
3 قطاعات ارتفعت
وبالنظر الى المؤشرات القطاعية فقد تراجع مؤشر الأسعار لقطاع البنوك والمؤسسات المالية مقابل ارتفاع مؤشر الأسعار لأسهم باقي القطاعات وقد بلغت نسبة تراجع قطاع البنوك 0.12% وبمقدار 13.87 نقطة في الوقت الذي ارتفع فيه مؤشر الأسعار لقطاع الخدمات 10.02 نقطة وبنسبة ارتفاع بلغت 0.16% كما ارتفع مؤشر اسعار أسهم قطاع الصناعة بنسبة 0.28% وبمقدار 14.6 نقطة في الوقت الذي كان فيه مؤشر الأسعار لأسهم قطاع التأمين الأكثر ارتفاعا بنسبة 0.38% وبمقدار 38.3 نقطة.
ولدى مقارنة أسعار الاغلاق بالنسبة لأسهم الشركات المتداولة أسهمها البالغ عددها 33 شركة مع اغلاقاتها السابقة تبين ارتفاع اسعار أسهم 12 شركة مقابل انخفاض أسعار أسهم 19 شركة في الوقت الذي استقرت فيه أسعار أسهم شركتين كما بقيت شركتان خارج تعاملات الأمس.
المصرف الأكثر انخفاضا
وبالنسبة للشركات العشر الأكثر ارتفاعا على أسعار أسهمها كما أورد موقع السوق على شبكة الانترنت فهي الفحص الفني والأهلي والطبية وكيوتل وكهرباء وماء وبنك الدوحة والتجاري والاسمنت وقطر للتأمين والملاحة بينما كانت الشركات العشر الأكثر انخفاضا كما أورد التقرير ذاته فهي المصرف والخليج للتأمين والرعاية والسلام وناقلات والريان والعقارية والدولي وقطر للوقود والمواشي.
من جهة أخرى بين الموقع اسماء الشركات العشر الأكثر تداولا على أسهمها أمس وهي بالترتيب الريان وناقلات وبروة والسلام والمصرف والاجارة والمواشي وصناعات قطر والعقارية والرعاية أما الشركتان اللتان استقرتا أسعار أسهمهما فهما الأولى للتمويل والإسلامية للتأمين أما الشركتان اللتان بقيتا خارج تعاملات الأمس فهما العامة للتأمين والسينما.