المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : قالوا عن بلدكم العزيز ...



رجل تعليم
09-08-2013, 05:25 AM
حمد الفارسي من الدوحة
الاثنين 05 غشت 2013 - 08:00
هنا مطار محمد الخامس بمدينة الدار البيضاء، والرحلة رقم y45531 المتجهة نحو مطار الدوحة الدولي، بعد 10 ساعات من التحليق قطعناها من المغرب إلى قطر، ربان الطائرة يخاطب الركاب اربطوا أحزمتكم سنبدأ في النزول إلى مطار الدوحة الدولي، بعد ذلك تحلق الطائرة فوق مجموعة من الأبراج العالية، شبيهة بناطحات السحاب الأمريكية، هذه الأبراج تتواجد في منطقة "الدفنة"، كل ركاب الطائرة يحاولون إلقاء نظرة من نوافذها، حتى يتمكنوا من الاطلاع على قوة البناء والعمران في قطر، وحقيقة التنمية العالية التي تعرفها هذه الدولة الصغيرة، فالمرور فوق هذه الأبراج يعتبر نزهة سياحية.

يعتبر مطار الدوحة الدولي من بين المطارات العالمية التي تربط الشرق بالغرب، وبمجرد إلقاء نظرة على المسافرين قبل تأشيرة السلطات المكلفة، تلاحظ أن أصحاب السحنة البنية متواجدون بكثرة، وهم قادمون من دول جنوب شرق آسيا (الفلبين، أندونيسيا، ماليزيا ،فيتنام)، أضف إلى ذلك مواطني (الهند والنيبال)، يستقدمون في إطار عقود عمل داخل دولة قطر، وتنحصر مهامهم في بعض المهن المتواضعة من قبيل: الحراسة الخاصة والنظافة والبناء ...

الحكومة الإلكترونية

وبحكم اشتغالي مستثمرا في الدوحة، يسمح لي ذلك بأن أتوفر على بطاقة إلكترونية تعفيني من كل الإجراءات داخل المطار، ومن خلالها أستطيع أن أستعمل البوابة الإلكترونية دون الحاجة لتأشير شرطة المطار. فقد استطاعت دولة قطر مند سنتين أن تدشن تجربة فريدة في المنطقة وفي العالم العربي، تعرف بالحكومة الإلكترونية، بحيث يمكن للمواطن أو المقيم القيام بجميع الخدمات وطلب مختلف الوثائق والإجراءات الإدارية عبر الإنترنيت، من خلال موقع الحكومة الإلكترونية والذي يهم جميع القطاعات الوزارية، مما يسهل عليك إجراء عمليات لها علاقة بالخدمات الحكومية (تجديد الإقامة، تجديد البطاقة الصحية، السجل التجاري ....وغيرها)، وهذا ما يجنبك عناء التنقل إلى المؤسسة المرغوب في خدماتها، وعناء الانتظار طويلا، فالكل هنا منهمك في عمله، لا مجال لتضييع الوقت، فحركة المال والأعمال لا تتوقف، وكل وقت ضائع فهو مال ضائع.

وفي علاقة بالمال والأعمال فقد استطاعت قطر أن تتصدر قائمة أعلى دخل فردي في العالم حسب آخر إحصائيات نشرتها مجلة "فوربس" إذ بلغ الدخل الفردي 88.222 ألف دولار في السنة، وذلك راجع إلى ارتفاع أسعار النفط والاحتياط الضخم للغاز الطبيعي، مما دفعها إلى استثمارات مهمة في البنية التحتية من أجل تنويع اقتصادها المتطور باستمرار، ما أدى بالعديد من الشركات العالمية الرائدة في كل المجالات إلى فتح فروع لها في العاصمة القطرية، والاستقرار بها، فمعدلات الاستهلاك هنا جد مرتفعة.

وأنا أتجول في مختلف مناطق القطر القطري، أحسست بالأمن عكس مختلف الدول التي زرتها، سواء في إفريقيا أو آسيا أو أوربا، بل حتى في الولايات المتحدة الأمريكية. فلا غرابة أن تجد مواطنين داخل المجمعات التجارية لأجل التبضع وقد تركوا محركات سياراتهم مشغلة، وأبوابها غير مغلقة، فالسبب الأول في هذا أن الأمن يبقى السمة الأساس هنا في قطر، ولا يمكنك أن تتعرض للسرقة أو اعتداء معين. أما السبب الثاني فإن البنزين هنا في متناول الجميع، إذ يمكن لصاحب سيارة رباعية الدفع أن يملأ خزانها بمائة درهم مغربية، وببنزين عال الجودة.

السيارات سعرها ملائم جدا، أضف إلى ذلك أن حوالي 90% من العربات والسيارات هي رباعية الدفع، ولونها أبيض، وسر هذا اللون يرجع إلى أن الأبيض يساهم في انعكاس أشعة الشمس الحارة بهذه الدولة الصغيرة، والتي يصعب العيش فيها دون مكيفات في فصل الصيف، فالسيارات والمنازل والمجمعات التجارية والشركات مكيفة، خاصة أن القطريين معفيين من أداء رسوم الماء والكهرباء، مما يدفعهم إلى تشغيل مكيفاتهم ليلا ونهارا دون انقطاع وبلا حسيب ولا رقيب، دون خوف من فاتورة تثقل كاهلهم كل شهر.

أكبر دولة صغيرة في العالم

قبل 15 سنة من الآن، لم يكن أحد يتحدث عن دولة قطر، ولم يكن يعرفها سوى الباحثون في علم الجغرافيا، خاصة وأن تأثيرها في التشكيلة الدولية لم يكن واردا، غير أن بزوغ شمس قناة الجزيرة، والسماح لها بالبث من فوق الأراضي القطرية ساهم في التعريف بهذه الدولة المطلة على الخليج العربي، إذ تبوأت مكانة هامة في المشهد السياسي والأمني الدولي، وقد ساعدها في ذلك المدخرات المالية الهامة التي توفرها الموارد الطبيعية واستثماراتها الخارجية في كل بقاع العالم.

ويعتبر الشعب القطري شعبا محافظا، يؤمن بالعلاقات العشائرية، وتقدير شيوخ القبائل، الذين يتدخلون في رأب أي صدع في علاقة القبائل فيما بينها، ومن تم يبقى المواطن القطري مسالما، مؤمنا بروح الحوار والنقاش في التعاطي مع مختلف المشاكل التي يواجهها، سواء فيما يتعلق بالمعاملات الاقتصادية أو الاجتماعية، خاصة و أن نسبة مهمة من الشعب لجأت إلى الاستثمار في القطاعات الخدماتية وما يصاحب ذلك من عراقيل ومشاكل مختلفة.

واستقطب سوق الشغل القطري في العقد الأخير خبرات هامة من أوربا وأمريكا والعالم العربي. فنجد أن العاملين في القطاع الإعلامي تم استقدامهم من مؤسسات إعلامية عالمية، ومن بينها المغربية برواتب خيالية تشجع على الاستقرار في قطر.

وحاليا الاستعدادات جارية على قدم وساق من أجل استضافة قطر لكأس العالم 2022، والذي يمكن اعتباره أكبر اعتراف بنجاح التنمية الرياضة القطرية والتميز الذي تعرفه الدولة، على مستوى الاستثمارات في البنيات التحتية الرياضية من مختلف التخصصات، إذ ساهمت هذه التنمية في تنظيم مجموعة من التظاهرات الرياضية العالمية، كالألعاب الأولمبية الأسيوية وكأس آسيا والألعاب العربية.

قبل قدومي إلى قطر كنت أظن وأنا أتابع أخبار الرياضة في هذا البلد، وخاصة كرة القدم، أن الفرق التي تلعب في دوري نجوم قطر تمثل مجموعة من المدن كما هو الحال في المغرب، غير أن غالبية الفرق اختارت الدوحة كمقر لها، وتبقى المدة الفاصلة مثلا بين ملعب السد وملعب الغرافة 10 دقائق، كما يمكن أن تجد ملاعب معشوشبة في كل أرجاء الدوحة، مفتوحة في وجه الشباب من أجل ممارسة رياضاتهم المفضلة.

وقد عرفت هجرة المغاربة نحو قطر، واستقرارهم بها، تصاعدا مهما في السنين العشر الأخيرة حسب إحصائيات إدارة الهجرة والجوازات، إذ يبلغ عددهم ما يقارب 7000 مغربي، نسبة مهمة منهم يشتغلون كأطر في شركات عالمية وكبيرة كقطر للبترول، وقناة الجزيرة وقطر للغاز وكفاك، فيما اتجه آخرون نحو حرف مهنية تحتاج إلى كفاءة وتكوين كالجبس المغربي المميز والخياطة التقليدية، التي تعرف إقبالا من طرف النساء القطريات والخليجيات بشكل عام، فيما اتجه شق منهم إلى عالم الرياضة، إذ يشتغلون كمعدين بدنيين أو مدربين لمختلف الفئات العمرية (كرة القدم، التنس، ألعاب قوى..)، ولمن يبحث عن ملتقى المغاربة فلن يجد أفضل من سوق "واقف" الذي يضم مطاعم ومقاهي من الطراز التقليدي القطري، الشبيه بطريقة بناء الرياضات العتيقة في المغرب.

قطر تبحث عن موقع بين الكبار يساعدها في ذلك غازها ونفطها، وتساندها في هذه المسيرة إرادة سياسية كبيرة، وخبراء من شتى أنحاء المعمور يخططون لتصبح أكبر دولة صغيرة في العالم.

الصلاة جنب الأمير

ومن بين الطرائف اللطيفة التي عشتها شخصيا في الدوحة، أنه بعد صلاة الجمعة بالمسجد الكبير "محمد بن عبد الوهاب"، وقد أديت هذه الفريضة في الصف الأول، فلمحت أمير دولة قطر وهو يصلى في هذا الصف وتقدم مواطنون للسلام عليه، مما شجعني بأن أتجه نحوه، فلاحظت بأنه لا وجود هناك لبروتوكول ولا لبهرجة أو تعزيزات أمنية داخل المسجد ولا خارجه. أدى الأمير صلاته وخرج ليستقل سيارة فارهة يقودها بنفسه.


اللهم زد وبارك ووفقني للعثور على وظيفة هنالك ...قولوا آمين

بوحارب
09-08-2013, 05:30 AM
أمين أخوي والله يوفقك

وأشكرك على هذي الكلمات الجميلة ومرحبا ومسهلا بك بين اخوانك في قطر

وكل عام وانت بخير :)

alsoq
09-08-2013, 05:32 AM
الله يوفقك
ويزقك برزق الطيب ان شاء الله

زقرت
09-08-2013, 05:32 AM
نحمد الله ونشكره على ان فضلنا على كثيرآ من خلقه

اللهم ادم علينا هذه النعم

ووفق ولاة امرنا إلى ماتحب وترضى

وجزاهم الله خير

ومشكور ياخوي

الشلهوب
09-08-2013, 06:13 AM
الحمد الله على هذا الأمن و الأمان اللهم احفظ ولاة الامر اللهم احفظ قطر والشعبها من كل شر

سهم عتيج
09-08-2013, 02:24 PM
الحمدلله على نعمة الأمن والأمان والسخاء والرخاء

وتذكروا انه قبل مئة سنة كانت الصومال أغنى من دول الخليج ومصر وسوريا أكثر رفاهية منا

لذلك فإنني اذكر نفسي وغيري بان الدنيا دواره والأيام دول ،، فاليوم انت غني بكرة قد تزول هذه النعمة إذا لم نشكر الله ولم نعمل لاولادنا أجيال الغد حتى يعيشوا برفاهية كما نعيش الآن

أوروبا وأمريكا اليوم تجني تخطيط آباءهم الذين فكروا بهذه الأجيال قبل عشرات السنين

أمريكا عندها مناجم من الذهب وآبار نفط لم تستغلها حتى اليوم بحجة ان هذه الثروات تخص الأجيال القادمة رغم أنها تعيش محنة اقتصادية وارتفاع لأسعار النفط والذهب

إذا كان عمر الغاز في قطر يقدر بمئتي عام نتمنى ان لاينضب بعد 50 عاما حتى تستفيد منه الأجيال حتى تلك المدة

والله الموفق

أبوهيا
09-08-2013, 02:30 PM
الحمدلله على نعمة الأمن والأمان والسخاء والرخاء

وتذكروا انه قبل مئة سنة كانت الصومال أغنى من دول الخليج ومصر وسوريا أكثر رفاهية منا

لذلك فإنني اذكر نفسي وغيري بان الدنيا دواره والأيام دول ،، فاليوم انت غني بكرة قد تزول هذه النعمة إذا لم نشكر الله ولم نعمل لاولادنا أجيال الغد حتى يعيشوا برفاهية كما نعيش الآن

أوروبا وأمريكا اليوم تجني تخطيط آباءهم الذين فكروا بهذه الأجيال قبل عشرات السنين

أمريكا عندها مناجم من الذهب وآبار نفط لم تستغلها حتى اليوم بحجة ان هذه الثروات تخص الأجيال القادمة رغم أنها تعيش محنة اقتصادية وارتفاع لأسعار النفط والذهب

إذا كان عمر الغاز في قطر يقدر بمئتي عام نتمنى ان لاينضب بعد 50 عاما حتى تستفيد منه الأجيال حتى تلك المدة

والله الموفق

كلامك سليم
100 ب100
ومحد ضامن عمره ولا يدري بالايام الجايه

Sari
09-08-2013, 06:53 PM
حلوة بلا حسيب وﻻ رقيب

أخت الكل
09-08-2013, 07:31 PM
شهاده انصاف نعتز بها والله يديم علينا فضله ويسخر ولاة أمرنا لكل خير ويرزقهم البطانة الصالحة

واسال رب العرش العظيم العليم الكريم ان يرزقك بالعمل أخوي الكريم ويقضي حاجتك

رجل تعليم
10-08-2013, 12:12 AM
إخواني وأخواتي وكل من دعا لي في السر والعلن أسأل الله تعالى أن يوفقكم في حياتكم جميعا وأن ينعم عليكم وعلى أهلكم وبلدكم الطيب بمزيد من الرفاهية والهناء والسلام
كل عام وأنت طيبون

فقط قطر
10-08-2013, 02:13 AM
وبحكم اشتغالي مستثمرا في الدوحة،




ووفقني للعثور على وظيفة هنالك ...

طالما انك مستثمر يا استاذ ....ايش لك بالوظيفة اذاً.....

رجل تعليم
10-08-2013, 02:21 AM
طالما انك مستثمر يا استاذ ....ايش لك بالوظيفة اذاً.....

أختي أو أخي الكريم أنا لست صاحب هذا المقال ..فقط قرأته ليلة امس في جريدة هسبريس ونقلته لكم لأن صاحبه يذكر قطر وأهلها بالخير .
وحين أسهب هذا الأخير في ذكر محاسن البلد وأهله فقط سألت الله أن يوفقني للعيش به وبين أهله.
ربما فقط لم تنتبهوا لأن إسم الكاتب موجود أعلى الصفحة
شكرا لمتابعتك

الأصيلة
10-08-2013, 03:47 AM
أختي أو أخي الكريم أنا لست صاحب هذا المقال ..فقط قرأته ليلة امس في جريدة هسبريس ونقلته لكم لأن صاحبه يذكر قطر وأهلها بالخير .
وحين أسهب هذا الأخير في ذكر محاسن البلد وأهله فقط سألت الله أن يوفقني للعيش به وبين أهله.
ربما فقط لم تنتبهوا لأن إسم الكاتب موجود أعلى الصفحة
شكرا لمتابعتك

الله يعطيك ماتمنيت
وأكيد انت دعيت وسألت الله التوفيق للعمل في قطر
ورب العالمين لايرد الدعاء
وسيستجيب لدعائك في الوقت المناسب
فهو يرتب لعبده مالا يخطر على بال العبد..
وأمر المؤمن كله خير...

امـ حمد
10-08-2013, 04:11 AM
اللهم أدم علينا هذه النعم
وحفظ بلادنا وبلاد المسلمين من كل شر

رجل تعليم
11-08-2013, 02:25 AM
الله يعطيك ماتمنيت
وأكيد انت دعيت وسألت الله التوفيق للعمل في قطر
ورب العالمين لايرد الدعاء
وسيستجيب لدعائك في الوقت المناسب
فهو يرتب لعبده مالا يخطر على بال العبد..
وأمر المؤمن كله خير...

صحيح أمر المؤمن كله خير
الله يبارك فيك أختي القديرة ، أقدر لك كثيرا حجم المؤازرة التي تعبرين عنها كل مناسبة ، وأسأل الله التوفيق لك ولأبنائك ولكل المسلمين

رجل تعليم
11-08-2013, 02:26 AM
اللهم أدم علينا هذه النعم
وحفظ بلادنا وبلاد المسلمين من كل شر

اللهم آمين أختي القديرة
شكرا جزيلا على الدعاء الطيب

بصمة قطرية
11-08-2013, 02:46 AM
مقالة جميلة يشكر عليها كاتبها
الله يديم علينا نعمة الأمن والأمان
و أن لا يغير علينا الحال إلا لأحسنه ..

رجل تعليم
أنت تريد و أنا أريد والله يفعل ما يريد
كل منا يأخذ نصيبه و ما كتبه الله له في هذه الدنيا
أسأل الله أن يوفقك و يرزقك ما تتمنى ،،

رجل تعليم
11-08-2013, 02:54 AM
مقالة جميلة يشكر عليها كاتبها
الله يديم علينا نعمة الأمن والأمان
و أن لا يغير علينا الحال إلا لأحسنه ..

رجل تعليم
أنت تريد و أنا أريد والله يفعل ما يريد
كل منا يأخذ نصيبه و ما كتبه الله له في هذه الدنيا
أسأل الله أن يوفقك و يرزقك ما تتمنى ،،

اللهم آمين يا بصمة ، والحمد لله على كل نعمه .
نعمة الأمن والأمان ما تقدر بثمن أبدا
شكرا على القراءة والدعاء

عندليب قطر
11-08-2013, 07:27 AM
الحمدلله على نعمة الأمن والأمان والسخاء والرخاء

وتذكروا انه قبل مئة سنة كانت الصومال أغنى من دول الخليج ومصر وسوريا أكثر رفاهية منا

لذلك فإنني اذكر نفسي وغيري بان الدنيا دواره والأيام دول ،، فاليوم انت غني بكرة قد تزول هذه النعمة إذا لم نشكر الله ولم نعمل لاولادنا أجيال الغد حتى يعيشوا برفاهية كما نعيش الآن

أوروبا وأمريكا اليوم تجني تخطيط آباءهم الذين فكروا بهذه الأجيال قبل عشرات السنين

أمريكا عندها مناجم من الذهب وآبار نفط لم تستغلها حتى اليوم بحجة ان هذه الثروات تخص الأجيال القادمة رغم أنها تعيش محنة اقتصادية وارتفاع لأسعار النفط والذهب

إذا كان عمر الغاز في قطر يقدر بمئتي عام نتمنى ان لاينضب بعد 50 عاما حتى تستفيد منه الأجيال حتى تلك المدة

والله الموفق

الحمدلله على حمدا مباركا طيبا كثيرا الله لايغير علينا