داااايم السيف
26-08-2013, 07:18 AM
18 قطعة أرض جديدة في مشروع أسواق الفرجان
الراية - 26/08/2013
أعلن "بنك قطر للتنمية"أمس عن البدء في العمل على18 قطعة أرض جديدة من مشروع "أسواق الفرجان"، المبادرة الرائدة التي أطلقتها وزارة الاقتصاد والتجارة في قطر في شهر مايو 2013 وذلك بالتعاون مع البنك الذي يتولى القيام بالعمليات الإنشائية لكامل المشروع. وقد انطلق المشروع في بادئ الأمر بـ12 قطعة أرض مختلفة المساحات شكلت النواة الأولى للمشروع. وتهدف هذه المبادرة إلى دعم وتحفيز القطاع التجاري القطري.
وتتراوح مساحات الأراضي الجديدة بين600و4000 متر مربع بسعة إجمالية تصل إلى 176 محلاً تجارياً. في حين أن طرح عدد 14 قطعة جديدة مازال في طورالإعداد، حيث يجري العمل حالياً على قدم وساق للانتهاء من جميع الإجراءات والتجهيزات الضرورية بالسرعة القصوى ليبدأ العمل بها في بداية شهر سبتمبر القادم.
ويتكون المشروع الذي سيتم الانتهاء منه بالكامل في النصف الثاني من العام القادم من 44 موقعاً موزعاً في مناطق مختلفة على امتداد الدولة تابعة لثلاث بلديات وهي الدوحة والريان والظعاين. وقد بدأ فعلياً تنفيذ العمل في شهر يوليو الماضي بـ 12 قطعة أرض في مناطق مختلفة من الدولة تراوحت مساحتها بين 2000 إلى 2500 متر مربع، بسعة إجمالية بلغت 122 محلاً تجارياً.
وفي معرض تعليقه على بدء العمل، قال المهندس عيسى الحمادي، مدير إدارة المشاريع الهندسية: "ابتدأنا العمل على هذه الأراضي الـ 18 الجديدة على إثر التقدم الكبير الذي حققناه حتى الآن في تطوير الأراضي الـ 12 الأولى من المشروع، والتي نسعى بكل ما أوتينا من قوة إلى التعجيل بافتتاحها في المناطق التي هي بأمس الحاجة إليها. وسيصبح المشروع عند اكتماله مشروعاً تنموياً متكاملاً سيسهم في تسهيل وتحسين الروتين اليومي للمواطنين ومساعدتهم على قضاء الحاجات اليومية، وتخفيف الازدحام المروري في الشوارع، إضافة إلى توفير المتطلبات اليومية لقاطني المناطق البعيدة عن وسط المدينة".
وأضاف أن مشروع "أسواق الفرجان" يأتي كثمرة للتعاون الجاد والوثيق بين العديد من الجهات المعنية في الدولة كوزارة الاقتصاد والتجارة ووزارة البلدية والتخطيط العمراني و"بنك قطر للتنمية"، وذلك تحت رعاية وتوجيه كريمين من القيادة العليا للبلاد. وتأتي مساهمتنا في إنشاء مشروع "أسواق الفرجان" في إطار حرصنا الدائم على الإسهام في النهضة التنموية التي تشهدها قطر في الوقت الراهن، وذلك من خلال العمل الجاد على تطوير القطاع الخاص، وتعزيز تنوع الاقتصاد القطري. وتمثل هذه المبادرة حلاً مناسباً في تحسين الحياة اليومية للمواطنين لتوفير الاحتياجات الأساسية من السلع الاستهلاكية والخدمات اليومية للأفراد والعائلات في المناطق البعيدة عن العاصمة ورفع مستوى الحياة فيها".
وأضاف:"تمثل "أسواق الفرجان" أحد المشاريع الاقتصادية الإستراتيجية في الدولة، التي تم إطلاقها تحت رعاية وتوجيه القيادة العليا للبلاد. وهي تهدف إلى تحفيز القطاع التجاري والقطاع الخاص، وتلبية احتياجات المواطنين والمقيمين خارج العاصمة، إلى جانب الإسهام بشكل فعّال في دفع عجلة النمو الاقتصادي في الدولة.
ويتألف مشروع "أسواق الفرجان" من أسواق تجارية تبنى على أراضٍ حكومية، وتمتد على مساحات مختلفة متوزعة في مناطق سكنية متفرقة. وتسعى هذه الأسواق إلى تسهيل حياة قاطني المناطق البعيدة عن المراكز التجارية ووسط العاصمة، وذلك من خلال الإسهام في تلبية وتأمين احتياجاتهم اليومية. الأمر الذي يؤدي إلى تخفيف أعباء التنقل عليهم، وتخفيف الضغط على مداخل ومخارج وسط المدينة. وتتضمن كافة الأسواق المزمع إنشاؤها كافيتيريا، ومخبزاً، ومحل حلاقة، ومغسلة، وبقالة، وميني ماركت لضمان تأمين كافة الاحتياجات اليومية للسكان.
الراية - 26/08/2013
أعلن "بنك قطر للتنمية"أمس عن البدء في العمل على18 قطعة أرض جديدة من مشروع "أسواق الفرجان"، المبادرة الرائدة التي أطلقتها وزارة الاقتصاد والتجارة في قطر في شهر مايو 2013 وذلك بالتعاون مع البنك الذي يتولى القيام بالعمليات الإنشائية لكامل المشروع. وقد انطلق المشروع في بادئ الأمر بـ12 قطعة أرض مختلفة المساحات شكلت النواة الأولى للمشروع. وتهدف هذه المبادرة إلى دعم وتحفيز القطاع التجاري القطري.
وتتراوح مساحات الأراضي الجديدة بين600و4000 متر مربع بسعة إجمالية تصل إلى 176 محلاً تجارياً. في حين أن طرح عدد 14 قطعة جديدة مازال في طورالإعداد، حيث يجري العمل حالياً على قدم وساق للانتهاء من جميع الإجراءات والتجهيزات الضرورية بالسرعة القصوى ليبدأ العمل بها في بداية شهر سبتمبر القادم.
ويتكون المشروع الذي سيتم الانتهاء منه بالكامل في النصف الثاني من العام القادم من 44 موقعاً موزعاً في مناطق مختلفة على امتداد الدولة تابعة لثلاث بلديات وهي الدوحة والريان والظعاين. وقد بدأ فعلياً تنفيذ العمل في شهر يوليو الماضي بـ 12 قطعة أرض في مناطق مختلفة من الدولة تراوحت مساحتها بين 2000 إلى 2500 متر مربع، بسعة إجمالية بلغت 122 محلاً تجارياً.
وفي معرض تعليقه على بدء العمل، قال المهندس عيسى الحمادي، مدير إدارة المشاريع الهندسية: "ابتدأنا العمل على هذه الأراضي الـ 18 الجديدة على إثر التقدم الكبير الذي حققناه حتى الآن في تطوير الأراضي الـ 12 الأولى من المشروع، والتي نسعى بكل ما أوتينا من قوة إلى التعجيل بافتتاحها في المناطق التي هي بأمس الحاجة إليها. وسيصبح المشروع عند اكتماله مشروعاً تنموياً متكاملاً سيسهم في تسهيل وتحسين الروتين اليومي للمواطنين ومساعدتهم على قضاء الحاجات اليومية، وتخفيف الازدحام المروري في الشوارع، إضافة إلى توفير المتطلبات اليومية لقاطني المناطق البعيدة عن وسط المدينة".
وأضاف أن مشروع "أسواق الفرجان" يأتي كثمرة للتعاون الجاد والوثيق بين العديد من الجهات المعنية في الدولة كوزارة الاقتصاد والتجارة ووزارة البلدية والتخطيط العمراني و"بنك قطر للتنمية"، وذلك تحت رعاية وتوجيه كريمين من القيادة العليا للبلاد. وتأتي مساهمتنا في إنشاء مشروع "أسواق الفرجان" في إطار حرصنا الدائم على الإسهام في النهضة التنموية التي تشهدها قطر في الوقت الراهن، وذلك من خلال العمل الجاد على تطوير القطاع الخاص، وتعزيز تنوع الاقتصاد القطري. وتمثل هذه المبادرة حلاً مناسباً في تحسين الحياة اليومية للمواطنين لتوفير الاحتياجات الأساسية من السلع الاستهلاكية والخدمات اليومية للأفراد والعائلات في المناطق البعيدة عن العاصمة ورفع مستوى الحياة فيها".
وأضاف:"تمثل "أسواق الفرجان" أحد المشاريع الاقتصادية الإستراتيجية في الدولة، التي تم إطلاقها تحت رعاية وتوجيه القيادة العليا للبلاد. وهي تهدف إلى تحفيز القطاع التجاري والقطاع الخاص، وتلبية احتياجات المواطنين والمقيمين خارج العاصمة، إلى جانب الإسهام بشكل فعّال في دفع عجلة النمو الاقتصادي في الدولة.
ويتألف مشروع "أسواق الفرجان" من أسواق تجارية تبنى على أراضٍ حكومية، وتمتد على مساحات مختلفة متوزعة في مناطق سكنية متفرقة. وتسعى هذه الأسواق إلى تسهيل حياة قاطني المناطق البعيدة عن المراكز التجارية ووسط العاصمة، وذلك من خلال الإسهام في تلبية وتأمين احتياجاتهم اليومية. الأمر الذي يؤدي إلى تخفيف أعباء التنقل عليهم، وتخفيف الضغط على مداخل ومخارج وسط المدينة. وتتضمن كافة الأسواق المزمع إنشاؤها كافيتيريا، ومخبزاً، ومحل حلاقة، ومغسلة، وبقالة، وميني ماركت لضمان تأمين كافة الاحتياجات اليومية للسكان.