الشراكة
15-05-2005, 11:00 AM
نعم في سوقنا القطري توجد هناك ثلاث فرص للاسثمار وهم :-
1- الاسثتمار في العقارات .
2- الاستثمار في الاسهم .
3- الاستثمار في السيارات .
أولاً: الاستثمار في العقارات :-
في الآونه الاخيرة أصبح الاستثمار في العقارات أستثمار قوي بالنسبة لنا كقطريين بأختلاف عن الدول المجاورة لنا التي سبقتنا في هذا الاستثمار ، وأسباب طفرة العقارات كانت لأداء الاقتصاد القطري القوي والمشاريع المستقبلية التي تنظر إليها الدول المجاورة بشغف وتجري ورائها الدول النامية والمصدرة وصاحبة القرار بنظرة (التلسكوب ) والتي تحكمها من مواردنا الاقتصادية القوية وهيا البترول والغاز الطبيعي .
ومن الاسباب التي دفعت هذه الطفرة وهو أرتفاع أسعار قطع الاراضي وبنايات العقارات وأسعار الاجارات مما ساعد الكثير نحو الاستثمار حول هذه المقومات العقارية التي لها مردود وعوائد مالية مجزية وثابتة وصمام أمان بالنسبة لرأس المال المستثمر والتي أصبحت الآن بنشاط عالي مما جعل في بعض المناطق والاحياء السكنية بلا فرصة سانحة لشراء إي قطعة أرض أو عقار فبماذا يدل هذا السنياروا ؟ هل لايوجد شراء أم هل مايوجد بيع ؟
ثانياً: الاستثمار في الاسهم :-
في السنوات الخمس التي مضت كان الاستثمار في الاسهم محصور على شرائح معينة وهم رجال الاعمال والخبرة في الاسهم وبعض البنوك المحلية ونعكس هذا الاستثمار في الاسهم عندما طرحت شركات للاكتتام العام من خلال الثلاث سنوات التي مضت وخصوصاً بعد صناعات والتي كان أنعكاسها الاقتصادي على البلد فوري وفي حينها أصبحت أسعار السلعية في أرتفاع وأصبح الفرد القطري من فرد معنوي إلى فرد مادي حيث أصبح يقترض ويجمع النقود لكي يستثمرها في الاسهم بل أصبح يتابع بمايسمى حركة التداول اليومية وعرف بعض الشركات المدرجة في البورصة وتعلم كيف يستثمر بأموالة في شراء وبيع الاسهم مما جعل هذا المفهود الاقتصادي الدخيل لبعض الناس بأرباح سريعة فنتقل الاستثمار في بعض العقارات إلى الاستثمار في الاسهم لجني الارباح السريعة مما عكس هذه الطفرة على الاسهم وجعلها في أرتفاع والذي زاد هذا الارتفاع القوي جداً وهو قرار الدولة بأمتلاك الاجانب حصه في بالسوق المالي للدولة بنسبة لاتزيد عن 25% مما أعطا أشارة قوية للارتفاع السريع والذي سرعان ماعكس هذه الارتفاعات القوية للاسهم بالرجوع إلى أسعارها الحقيقية التي كانت عليها قبل المظاربات الكبيرة التي حصل لها قبل تاريخ دخول الاجانب 3/4/2005 م ومنها فقد عرف كثير من المبتدئين في الاستثمار بالاسهم ما هي الاسهم وما حقيقتها الاستثمارية ؟ فهل فعلاً عرفوا حقيقتها ؟ وما يدل هذا الاعتراف بها ؟
ثالثاً: الاستثمار في السيارات :-
إدى أنعكاس الاقتصاد القطري قرار دول وشركات عالمية بالاستثمار في قطر مما تحتضن بداخل محيطها الجغرافي من موارد طبيعية ذات أقتصاد عالمي قوي أجبر دول عديدة وشركات عالمية بأتخاذ قرار موحد وهو الاستثمار في هذه البلاد والتي كان من قبل مجرد نقطة على خريطة العالم وأما الآن أصبحت تعادل بقعة كبقعة الكرة الأرضية بأنظار الاقتصاديين الذين حملوا حقائبهم وأتوا ألينا من جميع الكرة الارضية مما عكس هذا التواجد الكثيف للموظفين والعاملين التابعين لمؤسسات والشركات التي أتوا للاستثمار على طلب كبير بالنسبة للسيارات الفردية والعائلية والمهنية .
فنرى أرتفاع في أسعار السيارات الفردية والعائلية وهيا سيارات خصوصية ذات طابع أستهلاكي يومي لحياة هذا الموظف الذي أتى من بلاد بعيدة والتي أحكمة ظروفة بأن يقود هذه السيارة في هذا البلد مما جعل كميات البيع في أزدياد وتأجيرها على توالي تلوا الاخرى وأصبحت المعارض على نشاط مستمر وكثروا الدلالوه في البيع والشراء من سيارات مستعملة أيظاً فهل هذا يدل على نموا الاقتصاد أم لا ؟
ومثلما الاستثمار في اتلاسهم والعقارات هناك الاستثمار في السيارات ذات الآلات المهنية وهيا في أعمال البناء والهدم والحفر وفي أعمال النقل العام والجماعي وقيام شركات ليموزين وتأجير وتكاسي مما جعل شوارع الدوحة في أزدحام مستمر فها هذا يدل على ماذا هل هناك أستثمار في هذه السيارات ؟ وهل مجزي أم لا ؟
أودت أن أطرح لكم هذه الخيارات التي أتاحت لنا في هذه البلد المعطاة خصوصاً في هذه الآونة الأخيرة وحبيت أن تشاركوني في رأيي علماً بأن الندوان والمؤتمرات الأقتصادية أصبحت مركز هام في بلدنا الحبيب قطر ................ أنطر الرد ..........
1- الاسثتمار في العقارات .
2- الاستثمار في الاسهم .
3- الاستثمار في السيارات .
أولاً: الاستثمار في العقارات :-
في الآونه الاخيرة أصبح الاستثمار في العقارات أستثمار قوي بالنسبة لنا كقطريين بأختلاف عن الدول المجاورة لنا التي سبقتنا في هذا الاستثمار ، وأسباب طفرة العقارات كانت لأداء الاقتصاد القطري القوي والمشاريع المستقبلية التي تنظر إليها الدول المجاورة بشغف وتجري ورائها الدول النامية والمصدرة وصاحبة القرار بنظرة (التلسكوب ) والتي تحكمها من مواردنا الاقتصادية القوية وهيا البترول والغاز الطبيعي .
ومن الاسباب التي دفعت هذه الطفرة وهو أرتفاع أسعار قطع الاراضي وبنايات العقارات وأسعار الاجارات مما ساعد الكثير نحو الاستثمار حول هذه المقومات العقارية التي لها مردود وعوائد مالية مجزية وثابتة وصمام أمان بالنسبة لرأس المال المستثمر والتي أصبحت الآن بنشاط عالي مما جعل في بعض المناطق والاحياء السكنية بلا فرصة سانحة لشراء إي قطعة أرض أو عقار فبماذا يدل هذا السنياروا ؟ هل لايوجد شراء أم هل مايوجد بيع ؟
ثانياً: الاستثمار في الاسهم :-
في السنوات الخمس التي مضت كان الاستثمار في الاسهم محصور على شرائح معينة وهم رجال الاعمال والخبرة في الاسهم وبعض البنوك المحلية ونعكس هذا الاستثمار في الاسهم عندما طرحت شركات للاكتتام العام من خلال الثلاث سنوات التي مضت وخصوصاً بعد صناعات والتي كان أنعكاسها الاقتصادي على البلد فوري وفي حينها أصبحت أسعار السلعية في أرتفاع وأصبح الفرد القطري من فرد معنوي إلى فرد مادي حيث أصبح يقترض ويجمع النقود لكي يستثمرها في الاسهم بل أصبح يتابع بمايسمى حركة التداول اليومية وعرف بعض الشركات المدرجة في البورصة وتعلم كيف يستثمر بأموالة في شراء وبيع الاسهم مما جعل هذا المفهود الاقتصادي الدخيل لبعض الناس بأرباح سريعة فنتقل الاستثمار في بعض العقارات إلى الاستثمار في الاسهم لجني الارباح السريعة مما عكس هذه الطفرة على الاسهم وجعلها في أرتفاع والذي زاد هذا الارتفاع القوي جداً وهو قرار الدولة بأمتلاك الاجانب حصه في بالسوق المالي للدولة بنسبة لاتزيد عن 25% مما أعطا أشارة قوية للارتفاع السريع والذي سرعان ماعكس هذه الارتفاعات القوية للاسهم بالرجوع إلى أسعارها الحقيقية التي كانت عليها قبل المظاربات الكبيرة التي حصل لها قبل تاريخ دخول الاجانب 3/4/2005 م ومنها فقد عرف كثير من المبتدئين في الاستثمار بالاسهم ما هي الاسهم وما حقيقتها الاستثمارية ؟ فهل فعلاً عرفوا حقيقتها ؟ وما يدل هذا الاعتراف بها ؟
ثالثاً: الاستثمار في السيارات :-
إدى أنعكاس الاقتصاد القطري قرار دول وشركات عالمية بالاستثمار في قطر مما تحتضن بداخل محيطها الجغرافي من موارد طبيعية ذات أقتصاد عالمي قوي أجبر دول عديدة وشركات عالمية بأتخاذ قرار موحد وهو الاستثمار في هذه البلاد والتي كان من قبل مجرد نقطة على خريطة العالم وأما الآن أصبحت تعادل بقعة كبقعة الكرة الأرضية بأنظار الاقتصاديين الذين حملوا حقائبهم وأتوا ألينا من جميع الكرة الارضية مما عكس هذا التواجد الكثيف للموظفين والعاملين التابعين لمؤسسات والشركات التي أتوا للاستثمار على طلب كبير بالنسبة للسيارات الفردية والعائلية والمهنية .
فنرى أرتفاع في أسعار السيارات الفردية والعائلية وهيا سيارات خصوصية ذات طابع أستهلاكي يومي لحياة هذا الموظف الذي أتى من بلاد بعيدة والتي أحكمة ظروفة بأن يقود هذه السيارة في هذا البلد مما جعل كميات البيع في أزدياد وتأجيرها على توالي تلوا الاخرى وأصبحت المعارض على نشاط مستمر وكثروا الدلالوه في البيع والشراء من سيارات مستعملة أيظاً فهل هذا يدل على نموا الاقتصاد أم لا ؟
ومثلما الاستثمار في اتلاسهم والعقارات هناك الاستثمار في السيارات ذات الآلات المهنية وهيا في أعمال البناء والهدم والحفر وفي أعمال النقل العام والجماعي وقيام شركات ليموزين وتأجير وتكاسي مما جعل شوارع الدوحة في أزدحام مستمر فها هذا يدل على ماذا هل هناك أستثمار في هذه السيارات ؟ وهل مجزي أم لا ؟
أودت أن أطرح لكم هذه الخيارات التي أتاحت لنا في هذه البلد المعطاة خصوصاً في هذه الآونة الأخيرة وحبيت أن تشاركوني في رأيي علماً بأن الندوان والمؤتمرات الأقتصادية أصبحت مركز هام في بلدنا الحبيب قطر ................ أنطر الرد ..........