فريق أول
31-07-2006, 01:38 AM
تراجع مؤشر سوق الأسهم السعودية الأحد 30-7-2006 بنسبة طفيفة لم تتجاوز 0.9 % أي قرابة 97 نقطة, ووصل إلى 10658 نقطة, وسجلت كل المؤشرات القطاعية خسائر باستثناء "الزراعة" الذي ارتفع بنسبة 1.2 %.
وانخفضت قطاعات "الكهرباء" 2.6 % و"التأمين" 2.4 % و"الخدمات" 2 % و"الأسمنت" 1.15 % و"الاتصالات" 0.84 % "الصناعة" 0.86 % وأخيراً "البنوك" 0.57 %.
وهبطت أسهم 58 شركة فيما ارتفع 21 سهماً وكان أكثر الخاسرين "مبرد" 9.9 % و"معدنية" 7.2 % و"سدافكو" 5 % و"النقل الجماعي" 4.6 % و"الدوائية" 4.1 % و"الفنادق" 3.3 %, فيما كان أكثر الرابحين "تهامة للإعلان" و"الزامل للصناعة" و"الباحة" و"الغاز والتصنيع" و"الأسماك" و"تبوك الزراعية" بنسب تتراوح بين 9.91 % و9.65 %.
وارتفعت قيمة التداول إلى 15.6 مليار ريال (الدولار يعادل 3.75 ريال) مقارنة مع 14.5 مليار في تعاملات أمس نتيجة إبرام قرابة 352 ألف صفقة شملت 251.7 مليون سهم, وقادت التعاملات "الأحساء للتنمية" بواقع 924.7 مليون ريال ثم "مبرد" قرابة 849 مليون ريال ونادك 770 مليون ريال.
وقال المحلل المالي مطشر المرشد أن المؤشر العام تحت سيطرة صناع السوق وصناديق الاستثمار وأن التعاملات المقبلة ستكون رهن توجهات ملاك المحافظ الكبرى.
وأضاف, بحسب ما نشرته جريدة "الشرق الأوسط" اللندنية اليوم الأحد أن الوضع العام في البلاد لا يستدعي القلق على الرغم من التوترات السياسية التي تعاني منها منطقة الشرق الأوسط، خاصة بعد ظهور تقارير اقتصادية رسمية وشبه رسمية تبعث على الاطمئنان الاقتصادي.
وذكر المحلل المالي جار الله بن سالم الجار الله أن الوضع الراهن لا يحتمل مخاطرة غير المحترفين وأن إمكانية المضاربة في سوق المال غير واردة لغير المحترفين الذين ينفذون أوامرهم على درجة عالية من الدقة والسرعة في الأداء.
وقال المحلل المالي أحمد الحميدي إن الإيحاء بصدور قرار لوقف إطلاق النار في الحرب التي تشنها إسرائيل على لبنان وراء الصعود الذي سجلته السوق أمس, وإن تجاوز الأزمات السياسية التي تعاني منها منطقة الشرق الأوسط، من شأنه أن يعود بنتائج إيجابية على الأوضاع الاقتصادية في المنطقة بشكل عام والسعودية بشكل خاص.
وكان مؤشر السوق قفز 3.5 % أمس السبت في أول أيام تداول الأسبوع الجديد بعد تراجع 0.9 % خلال الأسبوع المنصرم, مع اقبال المستثمرين على الشراء على أمل تحقيق أرباح سريعة.
وانخفضت قطاعات "الكهرباء" 2.6 % و"التأمين" 2.4 % و"الخدمات" 2 % و"الأسمنت" 1.15 % و"الاتصالات" 0.84 % "الصناعة" 0.86 % وأخيراً "البنوك" 0.57 %.
وهبطت أسهم 58 شركة فيما ارتفع 21 سهماً وكان أكثر الخاسرين "مبرد" 9.9 % و"معدنية" 7.2 % و"سدافكو" 5 % و"النقل الجماعي" 4.6 % و"الدوائية" 4.1 % و"الفنادق" 3.3 %, فيما كان أكثر الرابحين "تهامة للإعلان" و"الزامل للصناعة" و"الباحة" و"الغاز والتصنيع" و"الأسماك" و"تبوك الزراعية" بنسب تتراوح بين 9.91 % و9.65 %.
وارتفعت قيمة التداول إلى 15.6 مليار ريال (الدولار يعادل 3.75 ريال) مقارنة مع 14.5 مليار في تعاملات أمس نتيجة إبرام قرابة 352 ألف صفقة شملت 251.7 مليون سهم, وقادت التعاملات "الأحساء للتنمية" بواقع 924.7 مليون ريال ثم "مبرد" قرابة 849 مليون ريال ونادك 770 مليون ريال.
وقال المحلل المالي مطشر المرشد أن المؤشر العام تحت سيطرة صناع السوق وصناديق الاستثمار وأن التعاملات المقبلة ستكون رهن توجهات ملاك المحافظ الكبرى.
وأضاف, بحسب ما نشرته جريدة "الشرق الأوسط" اللندنية اليوم الأحد أن الوضع العام في البلاد لا يستدعي القلق على الرغم من التوترات السياسية التي تعاني منها منطقة الشرق الأوسط، خاصة بعد ظهور تقارير اقتصادية رسمية وشبه رسمية تبعث على الاطمئنان الاقتصادي.
وذكر المحلل المالي جار الله بن سالم الجار الله أن الوضع الراهن لا يحتمل مخاطرة غير المحترفين وأن إمكانية المضاربة في سوق المال غير واردة لغير المحترفين الذين ينفذون أوامرهم على درجة عالية من الدقة والسرعة في الأداء.
وقال المحلل المالي أحمد الحميدي إن الإيحاء بصدور قرار لوقف إطلاق النار في الحرب التي تشنها إسرائيل على لبنان وراء الصعود الذي سجلته السوق أمس, وإن تجاوز الأزمات السياسية التي تعاني منها منطقة الشرق الأوسط، من شأنه أن يعود بنتائج إيجابية على الأوضاع الاقتصادية في المنطقة بشكل عام والسعودية بشكل خاص.
وكان مؤشر السوق قفز 3.5 % أمس السبت في أول أيام تداول الأسبوع الجديد بعد تراجع 0.9 % خلال الأسبوع المنصرم, مع اقبال المستثمرين على الشراء على أمل تحقيق أرباح سريعة.