مغروور قطر
31-07-2006, 04:50 AM
المؤشر يفقد 97 نقطة والانخفاض مستمر وسابك صاحبة الكلمة اليوم
تحليل :علي الدويحي
انهى المؤشر العام لسوق الأسهم المحلية تعاملاته امس الاحد متراجعا بمقدار 97 نقطة او مايعادل 0،92 % ليغلق عند مستوى 10656 نقطة وهو اغلاق يميل الى السلبية وبحجم سيولة تجاوزت 15،5 مليار ريال و نتوقع ان يشهد اليوم السوق تراجعاً ويملك نقاط دعم قوية عند 10630 ثم 10500 نقطة و10240 واخيرا حاجز 10272 نقطة فيما يملك نقاط دعم عند 10750 ثم 10814 ثم 10930 واخيرا حاجز 11 الف نقطة ومازال السوق تسيطر عليه المضاربه. على صعيد التعاملات اليومية وفي الجلسة الصباحية انهى السوق تعاملاته متراجعا بمقدار 55 نقطة وقد غلبت السلبية على الايجابية على اداء السوق وسجل 10814 كأعلى نقطة يصل اليها وهي القمة التي شكلها المؤشر يوم السبت الماضي وسجل 10629 كادنى نقطة وبحجم سيولة تجاوزت 8 مليار ريال دخل منها نحو 2،7مليار ريال في النصف الساعة الاولى و اغلاق العديد من أسهم المضاربة بالنسبة القصوى واللون الاحمر يغلب على معظم اوقاتة ، و سيطرة سهم سابك على السوق مقابل سلبية الشركات القيادية الاخرى ، وارتفاع نسبة السيولة الانتهازية مقابل السيولة الاستثمارية مما يعني ان السوق غلب عليه التصريف اكثر من التجميع خلال الجلسه. وفي الجلسة المسائية بدا السوق على تراجع نتيجة الضغط المتواصل على سهمي الكهرباء وسابك وامضى المؤشر العام النصف الساعة الاولى ما بين حاجز 10630 الى 10700 نقطة وفي تمام الساعة الخامسة والنصف شكل المؤشر مثلث صاعد الهدف منه اختراق حاجز مقاومة عنيف عند 10750 نقطة حيث استطاع الوصول اليها ثلاث مرات ولكنه يفشل في اختراقها نظرا لضعف الكمية مما اضطرة الى العودة بمقدار 50 نقطة ليحاول للمرة الرابعة ويفشل نظرا لضيق الوقت وتعرض السوق لعملية جني ارباح قوية نوعا ما اضافه الى تحكم سابك في المؤشر وسحبه الى نقطة دعم تشكلت امس عند 10663 نقطة وكذلك من المهم اليوم مراقبة سهم سابك بالبقاء فوق حاجز 134 ريالا والاتصالات فوق 100 ريال والتي مازالت سلبية كشركة قيادية تدعم المؤشر اضافة الى قطاع البنوك وقد تعرضت كثير من الأسهم وفي نهاية التداول لعملية رش قوي.
فيما يتعلق باخبار الشركات وقعت الشركة الوطنية للغازات الصناعية (غاز) التابعة لـ (سابك) امس اتفاقية قرض تمويل إسلامي بقيمة (1.2) مليار ريال مع البنك السعودي الفرنسي الذي تمّ تعينه مستشاراً مالياً ومديرا لترتيب تمويل توسعاتها الحالية ، ومنسقاً بينها وبين مجموعة البنوك التي ستغطي جزء من تكلفة تمويل مشاريع التوسعة التي تنفذها الشركة في مصانعها بمدينتي الجبيل وينبع الصناعيتين .
وقع الاتفاقية نيابة عن (غاز) رئيس مجلس إدارتها ونائب الرئيس للمراجعة والقانونية في (سابك) ، إبراهيم بن سعد الشويعر .
تحليل :علي الدويحي
انهى المؤشر العام لسوق الأسهم المحلية تعاملاته امس الاحد متراجعا بمقدار 97 نقطة او مايعادل 0،92 % ليغلق عند مستوى 10656 نقطة وهو اغلاق يميل الى السلبية وبحجم سيولة تجاوزت 15،5 مليار ريال و نتوقع ان يشهد اليوم السوق تراجعاً ويملك نقاط دعم قوية عند 10630 ثم 10500 نقطة و10240 واخيرا حاجز 10272 نقطة فيما يملك نقاط دعم عند 10750 ثم 10814 ثم 10930 واخيرا حاجز 11 الف نقطة ومازال السوق تسيطر عليه المضاربه. على صعيد التعاملات اليومية وفي الجلسة الصباحية انهى السوق تعاملاته متراجعا بمقدار 55 نقطة وقد غلبت السلبية على الايجابية على اداء السوق وسجل 10814 كأعلى نقطة يصل اليها وهي القمة التي شكلها المؤشر يوم السبت الماضي وسجل 10629 كادنى نقطة وبحجم سيولة تجاوزت 8 مليار ريال دخل منها نحو 2،7مليار ريال في النصف الساعة الاولى و اغلاق العديد من أسهم المضاربة بالنسبة القصوى واللون الاحمر يغلب على معظم اوقاتة ، و سيطرة سهم سابك على السوق مقابل سلبية الشركات القيادية الاخرى ، وارتفاع نسبة السيولة الانتهازية مقابل السيولة الاستثمارية مما يعني ان السوق غلب عليه التصريف اكثر من التجميع خلال الجلسه. وفي الجلسة المسائية بدا السوق على تراجع نتيجة الضغط المتواصل على سهمي الكهرباء وسابك وامضى المؤشر العام النصف الساعة الاولى ما بين حاجز 10630 الى 10700 نقطة وفي تمام الساعة الخامسة والنصف شكل المؤشر مثلث صاعد الهدف منه اختراق حاجز مقاومة عنيف عند 10750 نقطة حيث استطاع الوصول اليها ثلاث مرات ولكنه يفشل في اختراقها نظرا لضعف الكمية مما اضطرة الى العودة بمقدار 50 نقطة ليحاول للمرة الرابعة ويفشل نظرا لضيق الوقت وتعرض السوق لعملية جني ارباح قوية نوعا ما اضافه الى تحكم سابك في المؤشر وسحبه الى نقطة دعم تشكلت امس عند 10663 نقطة وكذلك من المهم اليوم مراقبة سهم سابك بالبقاء فوق حاجز 134 ريالا والاتصالات فوق 100 ريال والتي مازالت سلبية كشركة قيادية تدعم المؤشر اضافة الى قطاع البنوك وقد تعرضت كثير من الأسهم وفي نهاية التداول لعملية رش قوي.
فيما يتعلق باخبار الشركات وقعت الشركة الوطنية للغازات الصناعية (غاز) التابعة لـ (سابك) امس اتفاقية قرض تمويل إسلامي بقيمة (1.2) مليار ريال مع البنك السعودي الفرنسي الذي تمّ تعينه مستشاراً مالياً ومديرا لترتيب تمويل توسعاتها الحالية ، ومنسقاً بينها وبين مجموعة البنوك التي ستغطي جزء من تكلفة تمويل مشاريع التوسعة التي تنفذها الشركة في مصانعها بمدينتي الجبيل وينبع الصناعيتين .
وقع الاتفاقية نيابة عن (غاز) رئيس مجلس إدارتها ونائب الرئيس للمراجعة والقانونية في (سابك) ، إبراهيم بن سعد الشويعر .