داااايم السيف
21-09-2013, 12:42 PM
إنجاز مشروع سانت ريجيز للديار القطرية في مصر مطلع 2014
الشرق القطرية - 21/09/2013
تتواصل الاعمال في مشروع سانت ريجيز الذي تنفذه شركة الديار القطرية في القاهرة الجديدة، والذي يعد أكبر مشروع سياحي على كورنيش النيل، ويتلخص في إقامة فندقين من أكبر الفنادق بطاقة استيعابية تصل لأكثر من 300 غرفة، ومن المنتظر ان يتم الانتهاء من المشروع في اوائل عام 2014.
وامتدت الاستثمارات القطرية إلى القطاع السياحي حيث تعتزم الشركات القطرية إقامة منتجع سياحي في شبه جزيرة سيناء على مساحة تصل إلى حوالي 30 مليون متر وبواجهة تصل إلى 7 كيلو مترات ليكون مشروعا سياحيا عملاقا في شبه الجزيرة المصرية.
والاستثمارات القطرية شأنها شأن الاستثمارات العربية تعمل على تقوية دعائم الاقتصاد المصري الذي يعاني اختلالات هيكلية تمثلت في زيادة معدلات البطالة واختلالات في الموازنة العامة للدولة والوصول بعجزها إلى ما يعادل 200 مليار جنيه فضلا عن تراجع الاحتياطي من النقد الأجنبي وهي مشاكل تبدو مستعصية على الحكومة المصرية أن تجد لها حلولا خاصة في ظل حالة التخبط السياسي التي تشهدها البلاد في الوقت الحالي والتي يدفع الاقتصاد المصري ضريبتها، غير أن مساعدات قطر وبعض الدول العربية كفيلة بدعم مقومات نجاح الاقتصاد والوصول به إلى حالة الاستقرار المنشود.
الشرق القطرية - 21/09/2013
تتواصل الاعمال في مشروع سانت ريجيز الذي تنفذه شركة الديار القطرية في القاهرة الجديدة، والذي يعد أكبر مشروع سياحي على كورنيش النيل، ويتلخص في إقامة فندقين من أكبر الفنادق بطاقة استيعابية تصل لأكثر من 300 غرفة، ومن المنتظر ان يتم الانتهاء من المشروع في اوائل عام 2014.
وامتدت الاستثمارات القطرية إلى القطاع السياحي حيث تعتزم الشركات القطرية إقامة منتجع سياحي في شبه جزيرة سيناء على مساحة تصل إلى حوالي 30 مليون متر وبواجهة تصل إلى 7 كيلو مترات ليكون مشروعا سياحيا عملاقا في شبه الجزيرة المصرية.
والاستثمارات القطرية شأنها شأن الاستثمارات العربية تعمل على تقوية دعائم الاقتصاد المصري الذي يعاني اختلالات هيكلية تمثلت في زيادة معدلات البطالة واختلالات في الموازنة العامة للدولة والوصول بعجزها إلى ما يعادل 200 مليار جنيه فضلا عن تراجع الاحتياطي من النقد الأجنبي وهي مشاكل تبدو مستعصية على الحكومة المصرية أن تجد لها حلولا خاصة في ظل حالة التخبط السياسي التي تشهدها البلاد في الوقت الحالي والتي يدفع الاقتصاد المصري ضريبتها، غير أن مساعدات قطر وبعض الدول العربية كفيلة بدعم مقومات نجاح الاقتصاد والوصول به إلى حالة الاستقرار المنشود.