المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : باحث قطري يخترع قلبا صناعيا



بوطويشم
04-10-2013, 05:16 PM
السلام عليكم

http://im40.gulfup.com/Qfhaa.jpg (http://www.gulfup.com/?kDmdW2)

حصل عبدالله الباكر الباحث بالولايات المتحدة الأمريكية على براءة اختراع قلب صناعي هو الأول من نوعه يضاهي القلب الطبيعي من حيث المقاسات والأبعاد والخصائص، فضلا عن التكلفة البسيطة لتصنيعه. وقال الباحث بجامعة تمبل بمدينة فيلادلفيا الأمريكية، إن هذا المشروع استطاع تحقيقه بالجهود الذاتية دون تقديم أي دعم له من قبل الجامعة، حيث واجهته العديد من الصعاب حتى تمكن من الحصول على براءة اختراع لهذا القلب بعد ثلاث سنوات متواصلة من الجهد وحصوله على درجة الماجستير في الهندسة الحيوية وبكالوريوس الهندسة الميكانيكية. وأشار إلى أن الجامعة قررت إقامة قسم خاص للهندسة الحيوية بعد نجاح اختراعه، في محاولة منها لأن تنسب إلى نفسها هذا الإنجاز الذي رفضت فكرته في البداية ..


التفاصيل

http://www.raya.com/news/pages/e9a5be0d-663e-404f-a873-9444d5b98cc8

تغلبية
04-10-2013, 06:11 PM
بمثل هذا .... قطر تفتخر

فريج النجادة
04-10-2013, 07:11 PM
والله والنعم ويستاهل

وجعلها ربي في ميزان اعمالك يارب

ابوجاسم2008
04-10-2013, 07:13 PM
بمثل هذا .... قطر تفتخر
:victory::victory::victory:

لاجل QT
04-10-2013, 07:17 PM
اخيرا

الحمدالله بدات تطلع عندنا عقول علمية

OREO
04-10-2013, 07:34 PM
اخيرا

الحمدالله بدات تطلع عندنا عقول علمية

ليش اخيراً ؟؟؟

الاطباء القطريين لهم اختراعات كثيرة لكن البعض ما تملي عيونهم ودوم يستصغرون بني جلدتهم ،،

تفضلي هذا نموذج من الاختراع القطري ،،

"عملية جراحية


الدوحة: اعتمدت مؤسسة الكلية الأمريكية لجراحة وطب القدم ومفصل الكاحل عملية جراحية في القدم وثلاثة اختراعات جديدة للطبيب القطري الدكتور محمد الشعراني استشاري جراحة العظام بمؤسسة حمد الطبية.

وذكرت جريدة "الوطن" القطرية انه سوف يعلن اليوم الثلاثاء، عن تفاصيل هذه العملية والاختراعات الجديدة في مؤتمر صحفي.

وهذه ليست المرة الأولى التي يحصل فيها الدكتور الشعراني على الاعتماد والاعتراف الدولي على عملياته واختراعاته، حيث سبق وأن سجل عملية استئصال ورم من داخل عنق عظمة الفخذ عام 2002 في الكلية الملكية لجراحة العظام بأدنبرة بالمملكة المتحدة ثم حصل على تسجيل عملية لتثبيت كسور عظم العضد عند الكوع، وذلك في الجمعية البريطانية لجراحة العظام والمفاصل في عام 2007 .

كما حصل من قبل على أفضل بحث من مؤسسة حمد الطبية عن اكتشافه قناة التشريح في عظمة الفخذ، والتي أطلق عليها "القناة القطرية" والتي سجلت في الجمعية البريطانية عام 2007 .

وأوضح الشعراني أن البحوث والاختراعات التي يتم التوصل إليها يتم تسجيلها في المراجع والبحوث العالمية باسم الباحث وباسم مؤسسة حمد الطبية، كما أنه صدر كتاب حول "الترميم في الكبار" تم فيه الإشارة الى عملية استئصال ورم من داخل عنق عظمة الفخذ، مؤكدا أن هذه العملية هي من أأمن العمليات في العالم ."

OREO
04-10-2013, 07:38 PM
تفضلي هذا اختراع ثاني و اذا حابه تشوفين بقية الاختراعات تواصلي مع العلاقات العامة بهيئة الصحة و موفقة دائماً ان شاءالله ،،

براءة اختراع قطري يسهل للمكفوفين إجراء العمليات الهندسية والحسابية


ارعصي هنا (http://www.alarab.com.qa/details.php?docId=127009&issueNo=847&secId=16)

شموخ دائم
04-10-2013, 08:48 PM
,


,



مرحبا


يستاهل كل خير الف مبروك شي مشرف


الاشياء الصناعيه تخوف


تهقى ما يبند !!

,

,


اخوك


شموخ دائم

فلتة زمانها
04-10-2013, 08:57 PM
ماشاءالله عليه
الله يوفقه

عيسى111
04-10-2013, 09:18 PM
بارك الله فيه وزاده من علمه

غايه الطواش
04-10-2013, 10:31 PM
يالله كم اشعر بالفخر بهؤلاء

مراد2015
04-10-2013, 11:31 PM
اللة يوفقة

فراغ
04-10-2013, 11:53 PM
لكل مجتهد نصيب
وهذي الشخصية سيخلد ذكرها في تاريخ الطب وعند المهتمين بهذا المجال والمحبين للعلم والمحتاجين لقلب ينقذ حياتهم
وأجرة عند الله كبير
وأتمنى أن يحتذي به الشباب القطري والدارسين القطريين ويكون هو قدوتهم
ولا أنسى بفضل حكومتنا السابقه والحاليه التي رصدت الميزانيات الكبيرة للعلم
والشيخة موزة التي تبنت وأمنت بالعلم طريق لنهضة
وأصبحت النتائج مشجعة
والقادم أن شاء الله أحسن وأكبير
ولا نستهين بأنفسنا أن قلنا في يوم من الأيام قد ننتج من العلم من الأموال أكثر من ما ننتجة من النفط
لأن الثروة في العقول وليست في الأرض
فالأرض أم والشعب حنون ومحب لأمة
والأرض تساعد والأفراد ينهضوا بها
فقطر الخير والشعب يعمر
فالتحيا قطر والحيا الشعب القطري
والى الأمام أيها القطري

رجل مثالي
05-10-2013, 12:00 AM
ما جاء في الرابط


يوازي الطبيعي في خصائصه ومنخفض التكاليف

باحث قطري يخترع قلبا صناعيا


الباكر لـ الراية: جامعة تمبل الأمريكية رفضت دعم فكرتي

الجامعة قررت إقامة قسم للهندسة الحيوية بعد نجاح اختراعي

صنعت طائرة طولها 10 أقدام يتم التحكم فيها من خلال الـ "آي فون"

تجاربي على قلوب الخنازير الأقرب لقلوب البشر


حوار - هيثم القباني :

حصل عبدالله الباكر الباحث بالولايات المتحدة الأمريكية على براءة اختراع قلب صناعي هو الأول من نوعه يضاهي القلب الطبيعي من حيث المقاسات والأبعاد والخصائص، فضلا عن التكلفة البسيطة لتصنيعه. وقال الباحث بجامعة تمبل بمدينة فيلادلفيا الأمريكية، إن هذا المشروع استطاع تحقيقه بالجهود الذاتية دون تقديم أي دعم له من قبل الجامعة، حيث واجهته العديد من الصعاب حتى تمكن من الحصول على براءة اختراع لهذا القلب بعد ثلاث سنوات متواصلة من الجهد وحصوله على درجة الماجستير في الهندسة الحيوية وبكالوريوس الهندسة الميكانيكية. وأشار إلى أن الجامعة قررت إقامة قسم خاص للهندسة الحيوية بعد نجاح اختراعه، في محاولة منها لأن تنسب إلى نفسها هذا الإنجاز الذي رفضت فكرته في البداية ..

الراية التقت الباكر وكان معه هذا الحوار:

> في البداية .. نود أن نتعرف على الباحث مخترع القلب الصناعي؟

- توجهت إلى الولايات المتحدة بعد الحصول على الشهادة الثانوية لدراسة الهندسة الميكانيكية وتم اختيار التخصص عن قناعة وبسبب عشقي الدائم للمجال الصناعي وباعتبار أن الهندسة الميكانيكية هي النقطة التي يبدأ منها الاختراع، فالمهندس الميكانيكي هو الصلة التي تترجم تلك الثوابت الكونية إلى الفيزياء الرياضية ومن ثم تصميمها ودراسة متغيراتها حتى الوصول إلى النموذج المثالي إلى أن يقوم بصنع الجهاز بعد دراسة المواد التي ستستخدم في الصناعة.

> وما سبب اختيارك لمجال الميكانيكا؟

- استهوتني تلك المنظومة المتكاملة للمهندس الميكانيكي، فهو من يبدأ بالفكرة دائما وينهيها بالصناعة ويتفق جميع العلماء على أن الهندسة الميكانيكية هي أقدم التخصصات على مر العصور وتفرعت التخصصات الهندسية الأخرى منها وذلك لتطوير العمل الميكانيكي وتسهيله للاستخدام البشري, نشأت في عائلة أولى أولوياتها التطوير الرياضي والعلمي لأبنائها منذ سن مبكرة ويمثل المجال المهني الهندسي الأغلبية في مجال عملهم كالهندسة الكيميائية والكهربائية وعلوم الجيولوجيا والهندسة البحرية وغيرها الكثير وقد تم شبه توارث تلك الأنواع من العلوم والحث عليها.

> ولماذا اختيارك الدراسة بجامعة تمبل؟

- اخترت أولا مدينة فيلادلفيا بولاية بنسلفانيا لأنها العاصمة الأولى للولايات المتحدة الأمريكية تلك الحضارة التي كانت ولا زالت تتربع على عرش الحضارات في العالم ومن هنا أسست هذه الحضارة العظيمة، وقمت باختيار الجامعة الحكومية الوحيدة بالمدينة وهي جامعة أبحاث تتلقى الدعم الحكومي لأبحاثها، هي جامعة تمبل.

> وكيف كانت رحلتك مع الميكانيكا؟

- بدأت رحلة طلب العلم في الهندسة الميكانيكية لدى وصولي مباشرة، وكان دخولي لائحة الشرف بالجامعة من الفصل الدراسي الأول لتحصيلي الممتاز، وكنت أتعلم بجد لكي يكون في استطاعتي أن أرد ولو قليلا من الجميل لتلك الدولة المعطاءة، فطورت مهاراتي الرياضية أكثر فأكثر وقمت بصناعة طائرة لا يتعدى طولها عشرة أقدام لتتمكن الطائرة على مدار الكوكب المستدير دورة كاملة من غير الحاجة إلى إعادة تعبئتها بمصدر للطاقة معتمدة كليا على الطاقة الايروديناميكية والميكانيكية الحرارية المنبعثة في الدول الحارة إضافة إلى الطاقة الشمسية ويكون التحكم عن طريق الهاتف المستحدث "آي فون" من خلال الموجات العالمية.

> لماذا تطرقت للقلب بالذات عن باقي أعضاء الجسم؟

- خلال السنوات الثلاث الأخيرة بدأ البحث العلمي من ناحية أخرى وهو مزج العلوم الميكانيكية الفيزيائية بتلك الطبية الحيوية، ويمثل هذا المجال أعقد أنواع العلوم الهندسية في العالم وطرق تحليل الثوابت الربانية داخل جسم الإنسان، فتطرقت إلى عديد من أجهزة جسم الإنسان إضافة إلى الكثير من الأعضاء، وقد لفت انتباهي آلة كانت قمة الاتقان في الصنع وجمال في الخلق وروعة في التصميم وتوفير في الأداء، تلك الآلة هي القلب، فلم أر فيها إلا إبداع الخالق المصور الذي أبدع تصويره, لا ولن يضاهيه في ذاك الإبداع أحد من عباده, فدرست القلب بتحليل أعضائه بالتفاصيل الدقيقة لكي أتمكن بعد ذلك من دراسة الوظائف لكل جزء ومن ثم البحث في الثوابت ليتسنى وضع وترجمة النتائج إلى قوانين ميكانيكة.

> وإلى أي مدى شهدت هذه المرحلة صعوبات؟

- هذه المرحلة كانت هي الأصعب والأطول وكانت شبه مستحيلة منذ بدايتها، ففي البداية قمت بمقارنة القلب مع المحرك باعتبار القلب آلة ميكانيكية ودراسة أوجه الشبه والاختلاف بين الآلتيين، فلم أجد أي وجه اختلاف في ميكانيكياتهما بل على العكس تماما فقد توصلت إلى أن غرف القلب الأربعة تمثل الاسطوانات في المحرك وتمثل الأوردة والشرايين والأوعية الأخرى موصلات المحرك التي تمدها بالطاقة .. أما بالنسبة للوقود فيمثل الدم الطاقة بجميع محتوياته، وكانت هذه المقارنة هي المبدأ الذي عملت على أساسه من البداية ولأتمكن من فهم الوظائف قمت بالعمل مع العالم الشهير د. غاري غيسمان وهو مخترع الآلة الاتوماتيكية للنبض الكهربائي التي تزرع في الجسم لتقوم بعمل الضخ في القلب عن طريق نشر شحنات كهربائية تقوم بالضخ وتكون عملية التحكم بمستويات الضخ عن بعد من خلال حاسوب محمول يشبه الحاسوب الموجود بالأسواق، وقد تخرج هذا العالم من جامعة "أم أي تي" أقوى جامعة هندسية في العالم ومقرها مدينة بوسطن التكنولوجية وكان مهندسا، لكنه قام بصنع النباض فأصبح بعد ذلك أمهر أطباء القلب في الغرب فلم يعمل كمهندس بل اتجه إلى الجراحة، ففي الغرب تطرح الثقة على المهندس أكثر من الأطباء لإجراء العمليات الجراحية المستعصية وذلك للخلفية العلمية بأساليب العمليات وأدواتها, فإن من قام بصنع تلك المعدات والأدوات هو مهندس ميكانيكي ومن علم الأطباء كيفية وطرق إجراء العمليات الجراحية بشتى أنواعها فهو بالأصل ميكانيكي استهواه الطب.

> وهل قمت بتجاربك على قلوب بشرية؟

- لا .. بدأت بتشريح الكثير من القلوب لحيوان الخنزير لأن قلب هذا المخلوق هو أقرب القلوب للإنسان، وهذا بشهادة علماء الأحياء والأعضاء، فيتم تمرين الأطباء على قلب الخنزير قبل التوجه إلى غرف العمليات.

> وما الخطوات التي تبعت تلك الخطوة؟

- انخرطت في حضور الكثير من العمليات الجراحية ودراسة كيفية القراءة السريعة للتخطيطات القلبية للمرضى إلى أن تمكنت من الحصول على رخصة مزاولة ذلك النوع من عمليات زراعة النباض الآلي، وقد ساعدتني تلك الخبرة المكتسبة في التوصل إلى الرقم الرينولدي العالي للقلب البشري وهو ما يقارب ٤٧٠٠ وهو ما مثل العقدة في فك التصميم البديع للقلب وهو ما لم يتوصل له أحد, وأثبت الرقم من خلال معادلات رياضية كثيرة وباستخدام ثوابت ميكانيكة العبور للسائل حتى تم الوصول للرقم الرينولدي العالي, ويكون الإثبات الرياضي للبحث نصف المرحلة حتى قمت بترجمة المنطق الرياضي إلى التصميم الفعلي باستخدام برامج التصميم (SolidWorks) ودراسة الضخ والعبور (Ansys) واستخدام لغة البرمجة (Matlab) لإعادة الدراسة وتفعيل النمط الميكانيكي للآلة وانتهيت من التصاميم النهائية للمشروع وبذلك أنهيت وبفضل الله مرحلة التخطيط، وهي المرحلة الأصعب والأطول والأجهد في صناعة أي جهاز.

> وكيف كان إحساسك بالتغلب على مرحلة التخطيط والتصميم؟

- شعرت بفرحة غامرة لأن الجهد والعمل المتواصل لمدة السنوات الثلاث الأخيرة والذي منعني من العودة للوطن طوال السنوات لم يذهب سدى، فبانتهاء التخطيط يتم تخطي 85٪ من كمال المشروع.

> وماذا عن مرحلة تصنيع الجهاز؟

- بدأت بصنع الجهاز وقد واجهت الكثير من الصعوبات في الحصول على المواد التي اخترتها على أساس دراسة دقيقة ليتم الصنع بها وذلك لأن العمل كان شخصيا ولم يكن مؤسسيا بل كان ذاتيا، وتمكنت في النهاية من صنع الجهاز والحصول على آلة ضخ تم تصميمها على أساس يتناسب مع الجهاز المذكور من قبل جامعة هارفارد العريقة لاهتمامها اللامحدود في الهندسة الحيوية واهتمامها بالأفكار وليس الأفراد.

وبعد أن أصبح القلب الذي صنعته قلبا صناعيا يحمل الرقم الرينولدي نفسه في القلب البشري ويقوم بجميع وظائفه الميكانيكية، لكن الفرق الوحيد هو أنه خارج الجسم, ففكرت أني سأقوم بتطوير الجهاز لأتمكن من دراسة عدد كبير من المواد عبر مايكروسكوبات حديثة جدا لالتقاط صور الجزيئات في المواد والتسجيل الفيلمي لكيفية عبور تلك المواد ودراسة ميكانيكياتها في الدورة الدموية الكاملة في القلب الصناعي, وبالفعل قمت بالتطوير خلال فصل الصيف وبأن يكون الجهاز جاهز تماما للبحث عن تلك الخلطة السرية التي سوف تحفظ الكثير من الأرواح, ولا أبتغي من هذه الجهود سوى الأجر ورضا الخالق وإكمال طريقي من أجل ترك علم ينتفع به.

> وهل هناك عقبات واجهتك من قبل الجامعة؟

- واجهت الرفض من عميد الكلية لقبول الفكرة وتبنيها, معللا ذلك بأنه لا يجب أن أبدأ من ورقة بيضاء وأن هذه الفكرة هي وهم وخيال واسع صعب التطبيق, وولد عدم اقتناعه شحنة من الطاقة في داخلي قمت باستخدامها في البحث حتى الوصول إلى خط النهاية وكان التحدي العلمي الشريف لأثبت عدم صحة ما قاله لي ولأثبت بعون الله أن العزيمة مفتاح المستحيلات .. وبالنسبة للمادة وما إذا كان تم الوصول إليها أم لا فأنا على قرب من الوصول من الخليط المركب الذي يتناسق مع الوقود الحيوي وهو الدم لمعالجة العمر الافتراضي لتلك المسدات الميكانيكية, وسأقوم بمعالجة بعض المركبات وإعادة دراستها حتى أتوصل إلى عرض المادة في قطر ديسمبر القادم عند عودتي لتحفظ حقوقها في الوطن.

> وماذا عن براءة الاختراع.. هل قمت بتسجيل القلب الصناعي؟ وما خططك المستقبلية؟

- حصلت على براءة الاختراع، وأستعد حاليا للتحصيل المعرفي والعلمي للممارسة المهنية كمهندس ميكانيكي في مصانع قطر للبترول وستكون أولى أولوياتي في الفترة المقبلة أن أطور الناحية العملية والبقاء على مجالات البحث العلمي لتطوير عمل وتشغيل عمل تلك المصانع من الناحية الميكانيكية، وسأكمل البحث في مجال الهندسة الحيوية والتصاميم الطبية، طامحا أن أتسلم زمام الأمور في معامل لتصنيع المنتجات الطبية وهي قليلة جدا في تكلفتها المادية والاقتصادية وكبيرة في قيمتها العلمية والإنسانية فالهندسة الحيوية تعتمد على الأفكار لا الأفراد ما يمثل متعة لا متناهية .. وأسعى أن أكون أداة فعالة في المشاركة في تحقيق رؤية قطر الوطنية 2030, وأرى أن الوقت قد حان لأن تنتقل الدولة من الاهتمام التعليمي إلى الاهتمام العلمي والفرق شتان بين المرحلتين حتى تحلق قطر في سماء العلوم والتكنولوجيا المعرفية.

> وماذا تقول للشباب القطري؟

- أرى أن الشباب القطري هو أمل هذا البلد، وأحث الشباب على البحث العلمي كلا في مجاله وأن يقوم كل شخص بدوره على أكمل وجه لتكتمل المنظومة المرجو إكمالها، فكفى للمرء فخرا أن يفخر بعلمه.

مرحوم قطر
06-10-2013, 11:15 AM
والله انه كفو و بارك الله فيه