جرير
06-10-2013, 02:41 PM
للاسف لازالت الدوحه تعاني المر نتيجه الزحمه القاتله
وذالك يعود الى عده اسباب ومسببات ادت الى تفاقم هذه المشكله وعدم السعي الى معالجه الاسباب
وعلى سبيل المثال
الاعتماد كثيرا على الانفاق والتي بدورها لم يكن لها نتائج ايجابيه سوى اهدار الكثير من الاموال
وذالك بسبب ارتفاع تكاليف انشائها وعدم فعاليتها في بلادنا كونها انسب للبلدان ذات الجبال والمرتفعات
وتأخذ الكثير من الجهد والوقت ويرافقها مشاكل اخرى اثناء عمليات الحفر من مياه جوفيه وملوحه
ومشاكل اخرى بعد الانشاء مثل الانخفاظات وتشكل الحفر وتأخذ حيز كبير من المساحه مقارنه بالجسور
ونفق العسيري والعلي اقرب مثال على ذالك
عدم الاعتماد على الجسور وهي الانسب لكون الدوحه تعاني من كثافه عمرانيه وسرعه انشائها ومقارنه تكاليفها
عدم وجود دراسه احصائيه كشكل استبيان لمعرفه توجه السائقين ومعرفه وجهتهم النهائيه مما يساعد على
المساهمه في حل جزء من المشكله
عدم وجود طرق بديله (رئيسيه) يمكن الاعتماد عليها ذات مسارات متعدد 5 او 6 او 7 مسارات يمكنها تخفيف
الظغط على شارع 22 فبراير كالدائري الثالث والرابع والخامس مثال فقط ونلمس هذه المشكله حين يتم اغلاق جزئي للكورنيش
قله المسارات في الشوارع الرئيسيه ذات الكثافه المروريه
خروج الموظفين والموظفات في اوقات متشابهه مع طلبه المدارس
تقنين اصدار رخص القياده ولابد من نشر ثقافه استخدام الباصات والقطارات والتي تساعد في الحد من الزحمه
هناك الكثير من الشوارع التي تم اغلاقها لسنوات طويله وتكبد الكثير من السائقين عناء البحث عن طرق بديله وبعد طول الانتظار لم تاتي تلك الشوارع بعد افتتاحها بالشي المامؤل
وجود الكثير من العيوب في تصميم الشوارع وخاصه مداخل المناطق ونرى اقرب مثال
مدخل شارع النصر من طريق 22 فبراير نرى ان هذا المدخل لم يصمم بالشكل المطلوب من حيث المساحه والمسافه
لكونه يخدم الكثير من الاتجاهات كشارع النصر وشارع الوعب وباتجاه السد
وكذالك نرى تكرار المشكله في الطرف المقابل مدخل دوار مدماك القادم من 22 فبراير
وهناك مشكله اخرى نرى ان القادمون من الوعب باتجاه 22 فبراير تحدث لهم حالات اختناق ولخبطه مروريه مع الداخل من 22
فبراير الى دوار مدماك
ولا زال هناك الكثير من العيوب لا يتسع الوقت لذكرها
لابد من اجراء نظره شامله للمشكله ومعالجه جذورها يجب ان لاتكون النظره محدوده من خلال اشاره او لفه او شارع
العلاج لا يكون في معالجه مشكله في شارع ما والتسبب في مشكله في شارع اخر . . . او اغلاق شارع او تحويل دوار الى اشارات ضوئيه
العلاج لايكون من خلال الجلوس في الابراج ونشر رسوم ومخططات كرتونيه خياليه تحاكي الخيال العلمي وما ان تأتي الى ارض الواقع حتى تصطدم بالواقع المرير الذ لا يرتقي الى طموح دولتنا ورويتها الثاقبه في كافه المجالات
وذالك يعود الى عده اسباب ومسببات ادت الى تفاقم هذه المشكله وعدم السعي الى معالجه الاسباب
وعلى سبيل المثال
الاعتماد كثيرا على الانفاق والتي بدورها لم يكن لها نتائج ايجابيه سوى اهدار الكثير من الاموال
وذالك بسبب ارتفاع تكاليف انشائها وعدم فعاليتها في بلادنا كونها انسب للبلدان ذات الجبال والمرتفعات
وتأخذ الكثير من الجهد والوقت ويرافقها مشاكل اخرى اثناء عمليات الحفر من مياه جوفيه وملوحه
ومشاكل اخرى بعد الانشاء مثل الانخفاظات وتشكل الحفر وتأخذ حيز كبير من المساحه مقارنه بالجسور
ونفق العسيري والعلي اقرب مثال على ذالك
عدم الاعتماد على الجسور وهي الانسب لكون الدوحه تعاني من كثافه عمرانيه وسرعه انشائها ومقارنه تكاليفها
عدم وجود دراسه احصائيه كشكل استبيان لمعرفه توجه السائقين ومعرفه وجهتهم النهائيه مما يساعد على
المساهمه في حل جزء من المشكله
عدم وجود طرق بديله (رئيسيه) يمكن الاعتماد عليها ذات مسارات متعدد 5 او 6 او 7 مسارات يمكنها تخفيف
الظغط على شارع 22 فبراير كالدائري الثالث والرابع والخامس مثال فقط ونلمس هذه المشكله حين يتم اغلاق جزئي للكورنيش
قله المسارات في الشوارع الرئيسيه ذات الكثافه المروريه
خروج الموظفين والموظفات في اوقات متشابهه مع طلبه المدارس
تقنين اصدار رخص القياده ولابد من نشر ثقافه استخدام الباصات والقطارات والتي تساعد في الحد من الزحمه
هناك الكثير من الشوارع التي تم اغلاقها لسنوات طويله وتكبد الكثير من السائقين عناء البحث عن طرق بديله وبعد طول الانتظار لم تاتي تلك الشوارع بعد افتتاحها بالشي المامؤل
وجود الكثير من العيوب في تصميم الشوارع وخاصه مداخل المناطق ونرى اقرب مثال
مدخل شارع النصر من طريق 22 فبراير نرى ان هذا المدخل لم يصمم بالشكل المطلوب من حيث المساحه والمسافه
لكونه يخدم الكثير من الاتجاهات كشارع النصر وشارع الوعب وباتجاه السد
وكذالك نرى تكرار المشكله في الطرف المقابل مدخل دوار مدماك القادم من 22 فبراير
وهناك مشكله اخرى نرى ان القادمون من الوعب باتجاه 22 فبراير تحدث لهم حالات اختناق ولخبطه مروريه مع الداخل من 22
فبراير الى دوار مدماك
ولا زال هناك الكثير من العيوب لا يتسع الوقت لذكرها
لابد من اجراء نظره شامله للمشكله ومعالجه جذورها يجب ان لاتكون النظره محدوده من خلال اشاره او لفه او شارع
العلاج لا يكون في معالجه مشكله في شارع ما والتسبب في مشكله في شارع اخر . . . او اغلاق شارع او تحويل دوار الى اشارات ضوئيه
العلاج لايكون من خلال الجلوس في الابراج ونشر رسوم ومخططات كرتونيه خياليه تحاكي الخيال العلمي وما ان تأتي الى ارض الواقع حتى تصطدم بالواقع المرير الذ لا يرتقي الى طموح دولتنا ورويتها الثاقبه في كافه المجالات