رمــــــاح
13-10-2013, 02:12 PM
300 عامل أسيوي إستفادو من برامج روتا التدريبية في قطر
الشرق القطرية - 13/10/2013
أبدت مؤسسة أيادي الخير نحو أسيا التزامها الشديد في دعم العمالة الأسيوية في قطر وذلك في إطار إستراتيجيتها القائمة على تنمية القدرات ودعم التعليم في الدول المحرومة وقد امتدت جهودها لتصل إلى العمالة الأسيوية في الدوحة حيث أطلقت برامج لمحو الأمية لغير الناطقين باللغة الانجليزية ..وقال السيد محمد صالح مدير برامج التنمية المجتمعية بروتا لــ "الشرق" أن العمالة في قطر هم جزء هام في المجتمع و قد تكاتفت الجهود في سبيل تثقيفهم وتدريبهم وتأهيلهم حتى يرتقون إلى المستوى المطلوب و يستطيعون التواصل مع المجتمع بطريقة حضارية سلسة.. مشيرا إلى أن أكثر من 300 عامل أسيوي في قطر استفادوا من برامج روتا في الداخل .
وأضاف السيد صالح أن روتا تقدم للعمالة الأسيوية برامج خاصة تثقيفية وتدريبية تحثهم على ممارسة الرياضة وتدربهم على كيفية التعامل مع أفراد المجتمع وقد استهدف البرنامج 70% من العمالة النيبالية في قطر حيث تم تعليمهم كيفية الاعتماد على النفس وغيرها من المهارات الحياتية
كذلك نفذت روتا مشروعات ضخمة في نيبال لدعم التعليم بقيمة 3 ملايين دولار وعملت على تحسين حياة آلاف الطلاب والمدرسين في المدارس النيبالية منذ عام 2010 .
الشرق القطرية - 13/10/2013
أبدت مؤسسة أيادي الخير نحو أسيا التزامها الشديد في دعم العمالة الأسيوية في قطر وذلك في إطار إستراتيجيتها القائمة على تنمية القدرات ودعم التعليم في الدول المحرومة وقد امتدت جهودها لتصل إلى العمالة الأسيوية في الدوحة حيث أطلقت برامج لمحو الأمية لغير الناطقين باللغة الانجليزية ..وقال السيد محمد صالح مدير برامج التنمية المجتمعية بروتا لــ "الشرق" أن العمالة في قطر هم جزء هام في المجتمع و قد تكاتفت الجهود في سبيل تثقيفهم وتدريبهم وتأهيلهم حتى يرتقون إلى المستوى المطلوب و يستطيعون التواصل مع المجتمع بطريقة حضارية سلسة.. مشيرا إلى أن أكثر من 300 عامل أسيوي في قطر استفادوا من برامج روتا في الداخل .
وأضاف السيد صالح أن روتا تقدم للعمالة الأسيوية برامج خاصة تثقيفية وتدريبية تحثهم على ممارسة الرياضة وتدربهم على كيفية التعامل مع أفراد المجتمع وقد استهدف البرنامج 70% من العمالة النيبالية في قطر حيث تم تعليمهم كيفية الاعتماد على النفس وغيرها من المهارات الحياتية
كذلك نفذت روتا مشروعات ضخمة في نيبال لدعم التعليم بقيمة 3 ملايين دولار وعملت على تحسين حياة آلاف الطلاب والمدرسين في المدارس النيبالية منذ عام 2010 .