المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : (( السعادة الحقيقية ))



حمد 2002
29-10-2013, 09:48 AM
http://up.arabseyes.com/do.php?imgf=29_10_13138302865538111.bmp (http://up.arabseyes.com/)


الموضوع يحمل العنوان التالي

(( السعادة الحقيقية ))

اغيب عن الكون في نشوة خيالية تعانق اناملي السحاب فاضحك ملئ فمي ،، وتغمرني سعادة تقبض على خلجات قلبي
فاغيب عن الوعي من شدتها ،، هل ياترى هذه هي قمه السعاده ، هل بلغتها وهل شعرت بها ؟

متى يشعر الانسان بانه قد وصل الى نشوة السعادة

وما هي السعادة من وجهة نظرك ؟

لحظات عابرة تمر بنا فنشعر بالفرح والسرور ولكن ،،

هل هذي هي السعادة ؟

ان كان الجواب لا فاذاً ما هو تعريف السعادة من وجهة نظرك وكيف تبلغها

وهل بلغها احد من الاعضاء فليصف لنا هذا الشعور الذي طالما وددت ان اشعر به ،،


اتمنى الرد وفقا لسياسه المنتدى وبدون الخروج عن الإطار العام للموضوع ،،

مع التحيه ،، :victory::victory:

عاهد بن علي
29-10-2013, 09:55 AM
انا اجد السعاده في شيئين وهما :
في الايمان وفي القناعه

قطريه22
29-10-2013, 09:59 AM
انا اجد السعاده في شيئين وهما :
في الايمان وفي القناعه


وانا نفس راي عاهد وازيد برضى الوالدين

البسمة العذبه
29-10-2013, 10:00 AM
السعادة الحقيقية نلقاها في القناعة بما لدينا
وحمد الله وشكره على نعمه مهما كانت بسيطة

ام ناصر1
29-10-2013, 10:05 AM
في التأمل والكتابة ....

aziz4z
29-10-2013, 10:06 AM
تختلف السعادة عند البشر , و تختلف درجتها من إنسان إلى إنسان
أنا أجدها في عبادة الله و قرآة القرآن , و إرضاء أهلي , و أن أسعد من حولي

ام اصائل
29-10-2013, 10:13 AM
إن السعادة الحقيقية لا تكمن في إشباع الشهوات المتعددة في الإنسان ولا يمكن أن تكون .


ولكن السعادة الحقيقة تكمن في مدى قربك من الخالق، فإشباع الشهوات تنشأ عنها سعادة لحظية تنتهي بانتهاء نشوتها حتى ولو كانت من الشهوات المباحة التي تعد غذاءا للجسد فحسب .


بينما لذة القرب من الخالق لا مدى ولا حد للذتها لأنها لذة إشباع الروح المرتبطة بالخالق . فسعادة الشهوة نحاول ان نتلمس الشعور بلذتها . مثلها في ذلك مثل سعادة الحصول على المال نحاول أن نتلمس لذته عن طريق شراء ما نريد فذلك يشعرنا بلذة وجود المال وبالتالي اقتناء ما تهواه النفس متطلبات الحياة وكذلك لذة الطعام نتلمسها بأكل ما نشتهي وهكذا .


بينما لذة القرب من البارئ مكتسبة ، فهي من فيض رحمات الله .


فالسكينة ينزلها الله من عنده لتبعث الأمن والاطمئنان في القلب قال تعالى


(هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ السَّكِينَةَ فِي قُلُوبِ الْمُؤْمِنِينَ لِيَزْدَادُوا إِيمَانًا مَعَ إِيمَانِهِمْ )

aziz4z
29-10-2013, 10:24 AM
إن السعادة الحقيقية لا تكمن في إشباع الشهوات المتعددة في الإنسان ولا يمكن أن تكون .


ولكن السعادة الحقيقة تكمن في مدى قربك من الخالق، فإشباع الشهوات تنشأ عنها سعادة لحظية تنتهي بانتهاء نشوتها حتى ولو كانت من الشهوات المباحة التي تعد غذاءا للجسد فحسب .


بينما لذة القرب من الخالق لا مدى ولا حد للذتها لأنها لذة إشباع الروح المرتبطة بالخالق . فسعادة الشهوة نحاول ان نتلمس الشعور بلذتها . مثلها في ذلك مثل سعادة الحصول على المال نحاول أن نتلمس لذته عن طريق شراء ما نريد فذلك يشعرنا بلذة وجود المال وبالتالي اقتناء ما تهواه النفس متطلبات الحياة وكذلك لذة الطعام نتلمسها بأكل ما نشتهي وهكذا .


بينما لذة القرب من البارئ مكتسبة ، فهي من فيض رحمات الله .


فالسكينة ينزلها الله من عنده لتبعث الأمن والاطمئنان في القلب قال تعالى


(هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ السَّكِينَةَ فِي قُلُوبِ الْمُؤْمِنِينَ لِيَزْدَادُوا إِيمَانًا مَعَ إِيمَانِهِمْ )

بالضبط يـ أم أصايل
كم من غني لايجد سعادة البال كلما بعد عن الله , و كم من فقير ربما لايجد قوت يومه , و لكن سعيدا , مطمئن البال , لقربه من الله ,(( الذين آمنوا و تطوئن قلوبهم بذكر الله , ألا بذكر الله تطمئن القلوب ))
(( ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكا ))

حمد 2002
29-10-2013, 10:58 AM
انا اجد السعاده في شيئين وهما :
في الايمان وفي القناعه

صحيح كلامك اخوي عاهد اذا الانسان كان عنده ايمان قوي وقناعه قويه ،، ستتيسر جميع امر حياته ، وسيشعر بسعاده مابعدها سعاده ،،

موفق يالذيب :nice:

مشاكل
29-10-2013, 12:35 PM
من كان همّه الدنيا فسعادته في المال
ومن كان همّه الآخرة فسعادته بتقوى الله

ام السعف
29-10-2013, 02:33 PM
ما اعرف اعبر في هالموضوع
:

R 7 A L
29-10-2013, 02:44 PM
الايمان والعافية

panda
29-10-2013, 03:05 PM
كلما ابتعدت عن الله عشت شقيا و العكس صحيح

ام السعف
29-10-2013, 03:10 PM
كلما ابتعدت عن الله عشت شقيا و العكس صحيح

يعني الكفار الملحدين ما يعرفون طعم السعادة في الدنيا ؟

panda
29-10-2013, 03:19 PM
يعني الكفار الملحدين ما يعرفون طعم السعادة في الدنيا ؟

مهما كانت درجة سعادتهم. هم دائما حاسين انهم فاقدين شئ. و المشكل هو انهم مش عارفين ايش فاقدين.
في كثير منهم من اسلموا و اعترفوا بانها هذه هي السعادة المطلقة

alsoq
29-10-2013, 09:19 PM
بسم الله الرَّحمن الرَّحيم


فإن السعادة كلمة خفيفة على اللسان، حبيبة إلى قلب كل إنسان، وهي شعور داخلي يحسه الإنسان بين جوانبه يتمثل في سكينة النفس ، وطمأنينة القلب ، وانشراح الصدر ، وراحة الضمير, وما من إنسان إلا وهو يسعى إلى تحقيقها في حياته، فأكثر الناس يظن أن السعادة في المال والثراء ، ومنهم من يتصور أن السعادة في أن يكون له بيت فاخر وسيارة فارهة، ومنهم من يعتقد أن السعادة في كثرة الأولاد والأحفاد ، أو تكون له وجاهة في المجتمع، أو يتبوأ أعلى المناصب ، ويظنها البعض الآخر في أن يتزوج امرأة ذات مال وجمال ودلال.. وللناس فيما يعشقون مذاهب,

يا متعب الجسم كم تسعى لخدمته : : : أتعبت جسمك فيما فيه خسران
أقبل على الروح واستكمل فضائلها : : : فأنت بالروح لا بالجسم إنسان

إن هذه المتع متع دنيوية زائلة من عاش لأجلها والتكثر منها ولم يبتغ غيرها لم يذق طعم السعادة الحقيقية وليس له في الآخرة من حظ ولا نصيب ,
فالسعادة ليست في مال يجمعه الإنسان وإلا لسعد قارون، وليست في طلب الوزارة والمنصب ولو كانت كذلك لسعد هامان وزير فرعون، وليست في متعة دنيوية ما تلبث أن تنقضي بل السعادة الحقيقية في طاعة الله، والبعد عن معصيته التي هي سبب في الفوز الأبدي (فَمَن زُحْزِحَ عَنِ النَّارِ وَأُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فَاز) )َسورة آل عمران(185)، وذلك بأن يسير الإنسان في هذه الدار على الصراط المستقيم، وأن يتبع الرسول الكريم، وأن يتقي الله ويراقبه في السر والعلانية، والغيب والشهادة، فبذلك يفوز الإنسان ويسعد..

ولست أرى السعادة جمع مال : : : ولكن التقي هو السعيد

إن القليل من الناس هم الذين عرفوا حقيقة السعادة فعملوا من أجلها وجعلوا مقامهم في الدنيا معبراً للآخرة ولم تلههم الدنيا وزينتها عن الآخرة (مَنْ كَانَ يُرِيدُ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا وَزِينَتَهَا نُوَفِّ إِلَيْهِمْ أَعْمَالَهُمْ فِيهَا وَهُمْ فِيهَا لا يُبْخَسُونَ * أُوْلَئِكَ الَّذِينَ لَيْسَ لَهُمْ فِي الآخِرَةِ إِلَّا النَّارُ وَحَبِطَ مَا صَنَعُوا فِيهَا وَبَاطِلٌ مَا كَانُوا يَعْمَلُون)هود:15-16] وقال تعالى: {مَنْ كَانَ يُرِيدُ الْعَاجِلَةَ عَجَّلْنَا لَهُ فِيهَا مَا نَشَاءُ لِمَنْ نُرِيدُ ثُمَّ جَعَلْنَا لَهُ جَهَنَّمَ يَصْلاهَا مَذْمُومًا مَدْحُورًا * وَمَنْ أَرَادَ الآخِرَةَ وَسَعَى لَهَا سَعْيَهَا وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَأُوْلَئِكَ كَانَ سَعْيُهُمْ مَشْكُورًا * وقال تعالى: (مَنْ كَانَ يُرِيدُ حَرْثَ الآخِرَةِ نَزِدْ لَهُ فِي حَرْثِهِ وَمَنْ كَانَ يُرِيدُ حَرْثَ الدُّنْيَا نُؤتِهِ مِنْهَا وَمَا لَهُ فِي الآخِرَةِ مِنْ نَصِيبٍ)

إن من أراد أن يحقق السعادة في حياته فليلتزم بالأسباب التي من قام بها حصلت له السعادة والحياة الطيبة في دنياه وأخراه وقد ذكر الشيخ عبد الرحمن السعدي رحمه الله جملة منها في كتابه الوسائل المفيدة في الحياة السعيدة ومن أهمها ما يلي:‏

‎1- الإيمان والعمل الصالح:‏
‎‎ قال تعالى: {مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُون َ} [سورة النحل: 97].‏ وقال أيضا
(..فَمَنِ اتَّبَعَ هُدَايَ فَلَا يَضِلُّ وَلَا يَشْقَى (123) وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكًا وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى (124)
‎‎ فالحياة الطيبة تكون لأهل الإيمان والعمل الصالح وأما غيرهم حتى وإن تمتعوا بالملذات المحسوسة فإنهم في ضيق ونكد؛ لأن مدار السعادة على القلب وراحته وصدق من قال:

‎‎ لبيت تخفق الْأَرْوَاح فِيهِ ... أحب إليّ من قصر منيف
وَلبس عباءة وتقر عَيْني ... أحب إليّ من لبس الشفوف

بل إن المؤمن الذي يرجو ما عند الله حتى وإن ضيق عليه في الدنيا وامتحن فيها فإنه بإيمانه وعمله الصالح يشعر بسعادة غامرة, ولهذا يذكر ابن القيم رحمه الله أنه سمع شيخ الإسلام ابن تيمية قدس الله روحه يقول: إن في الدنيا جنة من لم يدخلها لا يدخل جنة الآخرة, وقال لي مرة (يعني شيخ الإسلام): ما يصنع أعدائي بي؟ إن جنتي وبستاني في صدري إني رحت فهي معي لا تفارقني، إن حبسي خلوة وقتلي شهادة وإخراجي من بلدي سياحة. وكان يقول في محبسه في القلعة: لو بذلتُ ملء هذه القلعة ذهباً ما عدل عندي شكر هذه النعمة، وقال لي مرة: المحبوس من حبس قلبه عن ربه تعالى والمأسور من أسره هواه. ولما دخل إلى القلعة وصار داخل سورها نظر إليه وقال فضرب بينهم بسور له باب باطنه فيه الرحمة وظاهره من قبله عذاب, يقول ابن القيم: ( وعلم الله ما رأيتُ أحداً أطيب عيشاً منه مع ما كان فيه من ضيق العيش فهو من أطيب الناس عيشاً وأشرحهم صدراً وأقواهم قلباً وأسرهم نفساً تلوح نضرة النعيم على وجهه)

‎2- الإحسان إلى الخلق بالقول والعمل وأنواع المعروف فإن الله يدفع به الهموم والغموم عن العبد، ويعاملك الله وفق معاملتك لعباده قال الإمام ابن القيم رحمه الله: \"من رفق بعباد الله رفق الله به، ومن رحمهم رحمه، ومن أحسن إليهم أحسن إليه، ومن جاد عليهم جاد عليه، ومن نفعهم نفعه، ومن سترهم ستره، ومن منعهم خيره منعه خيره، ومن عامل خلقه بصفة عامله الله بتلك الصفة بعينها في الدنيا والآخرة، فالله لعبده حسب ما يكون العبد لخلقه\" . قال تعالى: {لا خَيْرَ فِي كَثِيرٍ مِنْ نَجْوَاهُمْ إِلا مَنْ أَمَرَ بِصَدَقَةٍ أَوْ مَعْرُوفٍ أَوْ إِصْلَاحٍ بَيْنَ النَّاسِ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ ابْتِغَاءَ مَرْضَاةِ اللَّهِ فَسَوْفَ نُؤْتِيهِ أَجْرًا عَظِيمًا } [سورة النساء: 114].‏

‎3- الاشتغال بعمل من الأعمال أو علم من العلوم النافعة مما تأنس به النفس وتشتاقه، فإن ذلك يلهي القلب عن اشتغاله بالقلق الناشئ عن توتر الأعصاب، وربما نسي بسبب ذلك الأسباب التي أوجبت له الهم والغم، ففرحت نفسه وازداد نشاطه.‏

‎4- اجتماع الفكر كله على الاهتمام بعمل اليوم الحاضر، وترك الخوف من المستقبل أو الحزن على الماضي، فيصلح يومه ووقته الحاضر،ويجد ويجتهد في ذلك. قال صلى الله عليه وسلم: (احْرِصْ عَلَى مَا يَنْفَعُكَ، وَاسْتَعِنْ بِاللهِ وَلَا تَعْجَزْ، وَإِنْ أَصَابَكَ شَيْءٌ، فَلَا تَقُلْ لَوْ أَنِّي فَعَلْتُ كَانَ كَذَا وَكَذَا، وَلَكِنْ قُلْ قَدَرُ اللهِ وَمَا شَاءَ فَعَلَ، فَإِنَّ لَوْ تَفْتَحُ عَمَلَ الشَّيْطَانِ) رواه مسلم.

5- الإكثار من ذكر الله، فإن ذلك من أكبر الأسباب لانشراح الصدر وطمأنينة ‏
القلب، وزوال همه وغمه،قال تعالى: {أَلا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ }. [سورة الرعد: 28].‏

‎6- أن ينظر الإنسان إلى من هو أسفل منه ولا ينظر إلى من هو أعلى منه في الرزق والصحة وغيرها وقد ورد في الحديث عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: (انْظُرُوا إِلَى مَنْ أَسْفَلَ مِنْكُمْ، وَلَا تَنْظُرُوا إِلَى مَنْ هُوَ فَوْقَكُمْ، فَهُوَ أَجْدَرُ أَنْ لَا تَزْدَرُوا نِعْمَةَ اللهِ) رواه مسلم.‏
‎‎فبهذه النظرة يرى أنه يفوق كثيراً من الخلق في العافية وتوابعها، وفي الرزق وتوابعه، فيزول قلقه وهمه وغمه، ويزداد سروره واغتباطه بنعم الله.‏

7- السعي في إزالة الأسباب الجالبة للهموم، وفي تحصيل الأسباب الجالبة للسرور، وذلك بنسيان ما مضى عليه من المكاره التي لا يمكنه ردها، ومعرفته أن اشتغال فكره فيها من باب العبث والمحال، فيجاهد قلبه عن التفكير فيها.‏

‎8- تقوية القلب وعدم التفاته للأوهام والخيالات التي تجلبها الأفكار السيئة؛ لأن الإنسان متى استسلم للخيالات وانفعل قلبه للمؤثرات من الخوف والأمراض وغيرها، أوقعه ذلك في الهموم والغموم والأمراض القلبية والبدنية والانهيار العصبي.‏

‎9- الاعتماد والتوكل على الله والوثوق به والطمع في فضله، فإن ذلك يدفع الهموم والغموم، ويحصل للقلب من القوة والانشراح والسرور الشيء الكثير.‏

‎10- أنه إذا أصابه مكروه أو خاف منه فليقارن بينه وبين بقية النعم الحاصلة له دينية أو دنيوية، فإنه سيظهر له كثرة ما هو فيه من النعم وتستريح نفسه وتطمئن لذلك. أسأل الله سبحانه وتعالى أن يوفقني وإياكم لتحقيق هذه الأسباب لنحيا حياة طيبة في الدنيا ونفوز بجنة ربنا في الأخرى وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.

المستشار برابطة العالم الإسلامي
د/ سعود بن نفيع السلمي

شجن
29-10-2013, 11:35 PM
من كان همّه الدنيا فسعادته في المال
ومن كان همّه الآخرة فسعادته بتقوى الله

انشهد والله

حمد 2002
31-10-2013, 12:24 AM
وانا نفس راي عاهد وازيد برضى الوالدين

:nice:

ام السعف
31-10-2013, 02:17 PM
مهما كانت درجة سعادتهم. هم دائما حاسين انهم فاقدين شئ. و المشكل هو انهم مش عارفين ايش فاقدين.
في كثير منهم من اسلموا و اعترفوا بانها هذه هي السعادة المطلقة

ممممم

السعادة الوان واشكال ،، لأن الكفار بشر مثلنا مثلهم

بعضهم يموتون وهم مب حاسين الا بقمة السعادة وعايشين حياتهم
في سعادة مفرطة حتى ،،

لكن لما الواحد يعيش في جو ايماني روحاني يدخل الطمأنينة على نفسه
يشعر بنوع من السعادة ما مرت عليه ،،

لاجل QT
31-10-2013, 02:45 PM
السعادة بالنسبة لي في الايمان والرضى

النفسية تكون مستقرة ومرتاحة سبحان الله

ولا اخفيكم قولا :shy:

عند زيادة الرواتب اكون سعيدة جدا لانى احب اوسع على عيالي وادلعهم ..كل مازاد الراتب زاد الدلع وهذا يسعد عيالي ..فاكون سعيدة لسعادتهم:shy:

وبس:shy: