رمــــــاح
30-10-2013, 11:52 PM
2 مليار أرباح Ooredoo في تسعة شهور
أعلنت Ooredoo عن نتائجها المالية لفترة التسعة أشهر من السنة والمنتهية في 30 سبتمبر 2013. وخلال فترة الأشهر التسعة من 2013 نمت إيرادات المجموعة بنسبة 2.6 بالمائة مقارنة بالفترة ذاتها من العام الماضي ووصلت إلى 25.65 مليار ر.ق. (كانت 25 مليار ر.ق. في الأشهر التسعة الأولى 2012). وفي 30 سبتمبر 2013، بلغت القاعدة الموحدة لعملاء المجموعة 89.6 مليون عميل (كانت 89.2 مليون عميل في الأشهر التسعة الأولى من 2012)، وشكّل ذلك نمواً في مجموع عدد العملاء بنسبة 0.4 بالمائة في هذه الفترة مقابل الفترة ذاتها من العام الماضي. وقد انخفضت الأرباح قبل اقتطاع الفوائد والضريبة والاستهلاك والإطفاء للمجموعة لتلك الفترة بنسبة -3.2 بالمائة مقارنة بذات الفترة من العام السابق ووصلت إلى 11.29 مليار ريال(كانت 11.67 مليار ر.ق. في الأشهر التسعة الأولى من 2012). وبلغ هامش الأرباح قبل اقتطاع الفوائد والضرائب والاستهلاك والإطفاء 44 بالمائة (كان 47 بالمائة في الأشهر التسعة الأولى من 2012). أما صافي الربح المخصص لمساهمي Ooredoo خلال فترة الأشهر التسعة الأولى من 2013 فقد وصل إلى 2,069 مليون يمثل انخفاضاً بنسبة 4 بالمائة مقارنة بالفترة ذاتها من العام السابق (كان 2,156 مليون ر.ق. في الأشهر التسعة الأولى من 2012). وقد تأثر صافي الربح في الربع الثالث 2013 بشكل كبير بخسارة بلغت 466 مليون ريال في الربع الثالث 2013 وذلك نتيجة لتقلبات سعر صرف العملة الأجنبية. ويشمل صافي الربح المخصص لمساهمي Ooredoo خسائر في سعر صرف العملات الأجنبية نتجت بشكل أساسي من إندوسات.، وعند استبعاد آثار سعر صرف العملة الأجنبية فإن صافي الربح المخصص لمساهمي Ooredoo يصبح عند مستوى نفس الربح في الربع الثالث 2012، ويمثل زيادة بنسبة 12 بالمائة عن الربح المخصص للمساهمين في الأشهر التسعة ا لأولى من 2012. ووصل العائد على السهم في الأشهر التسعة الأولى من 2013 إلى 6.46 ر.ق. (كان 7.43 ر.ق. في الأشهر التسعة الأولى من 2012). وقال سعادة الشيخ عبدالله بن محمد بن سعود آل ثاني، رئيس مجلس إدارة مجموعة Ooredoo "إن نجاحنا كشركة جاء نتيجة لمتانة علاقتنا بعملائنا. فقد حافظنا على اهتمامنا الكبير بدعم التنمية البشرية من جميع جوانبها طوال العام وذلك خلال عملنا لتغيير العلامة التجارية لشركتنا، وتنفيذنا لإستراتيجيتنا في النمو. فمن خلال مبادرات جديدة مثل الاستثمار في رعاية الرياضة، وتدريب الناشئين، والبرامج المجتمعية الأخرى، نقدم مساهمات إيجابية في حياة عملائنا، ونعزز دورنا كشريك مزود لخدمات الاتصالات يمكن الاعتماد عليه. ونحن نتطلع إلى الربع الأخير من هذا العام بثقة ويقين من أننا بوضع ممتاز سيمكننا من تحقيق نتائج قوية للسنة بأكملها."
ومن جهته، قال الدكتور ناصر معرفيه، الرئيس التنفيذي لمجموعة Ooredoo:
"واصلت Ooredoo تحقيق نمو قوي في إيراداتها خلال هذه الفترة، مع تحقيق إندوسات و Ooredoo قطر ونجمة وآسياسل لأداء مميز. ولا زال عملائنا يقبلون بشكل إيجابي على خدماتنا وبخاصة مجالات المنتجات الجديدة التي تمكنا من تقديمها بفضل شبكات الجيل القادم للاتصالات التي نشغلها. ويساعد اهتمامنا بتوفير أفضل تجربة وخدمة للعملاء مع شبكات الاتصالات التي يمكن الاعتماد عليها في دفع نمو شركتنا، ونحن نتطلع إلى إحداث تغيير كبير على خدمتنا في الجزائر التي حصلنا على ترخيص جديد فيها لتشغيل خدمات الجيل الثالث 3G، وكذلك في أحدث سوق لمجموعتنا وهي سوق ميانمار. إننا نؤمن بأن تقنية الاتصالات يمكن لها أن تغير حياة أفراد المجتمعات، وهذا ما نخطط للقيام به في المناطق التي نتواجد فيها."
Ooredoo - قطر
حققت سوق قطر نتائج قوية للمجموعة خلال الربع الثالث، فقد نمت الإيرادات خلال الفترة بنسبة 4.6 بالمائة مقارنة بالفترة ذاتها من العام الماضي، ووصلت إلى 4.86 مليار ر.ق. ووصلت القاعدة الموحدة للعملاء إلى 2.8 مليون عميل (كانت 2.4 مليون عميل في الأشهر التسعة الأولى 2012). أما أداء الأرباح قبل اقتطاع الفوائد والضريبة والاستهلاك والإطفاء فقد انخفض بنسبة 3.5 بالمائة عما كان عليه في ذات الفترة من العام الماضي ليصل إلى 2.37 مليار ر.ق. وعززت Ooredoo مجموعة منتجاتها وخدماتها خلال الربع الثالث بمجموعة من الخدمات الجديدة المصممة خصيصاً لكبار العملاء وعملائها من الشركات. وشكل إطلاق خدمات الجيل الرابع 4G على نطاق تجاري كامل لخدمات الاتصالات مسبقة الدفع وآجلة الدفع فرصة لتحقيق أرباح كبيرة وتعزيز مكانة Ooredoo كواحدة من أبرز مزودي خدمة الجيل الرابع 4G LTE في المنطقة.
أما افتتاح المبنى الرئيسي2 الجديد للشركة الذي يضم مركز اتصالات ومركز جديد مزود بأحدث التقنيات فقد عزز فرص تطوير تجربة وخدمة العملاء وإطلاق خدمات ألياف ضوئية للشركات، ما مكن الشركات الصغيرة والمتوسطة في قطر من استخدام أسرع شبكة إنترنت في قطر. وكانت قطر أيضاً أول سوق من أسواق Ooredoo يستفيد من الاتفاقية الموقعة مع شركة والت ديزني الشرق الأوسط وشمال أفريقيا التي تمتد لعدة سنوات، وذلك مع استمرار الشركة في تعزيز ما تقدمه من خدمات الترفيه.
إندونيسيا
ارتفعت الإيرادات خلال الفترة مقارنة بإيرادات الفترة المقابلة من العام الماضي، يقودها في ذلك أعمال بيانات الجوال وبيانات الخط الثابت. وكان لسعر صرف العملة الأجنبية تأثير سلبي على إيرادات هذا الربع، وعند مقارنة النتائج المالية لهذا الربع يجب أن نأخذ بالاعتبار والأثر الإيجابي الذي سجل لمرة واحدة والمتمثل إتمام صفقة بيع الأبراج في الربع الثالث 2013. ووصلت القاعدة الموحدة لعملاء إندوسات في 30 سبتمبر 2013 إلى 53.8 مليون عميل (كانت 55.7 مليون في نهاية التسعة أشهر الأولى 2012). وارتفعت الإيرادات في الأشهر التسعة الأولى من 2013 بشكل طفيف بنسبة 0.20 بالمائة مقارنة بالفترة ذاتها من العام الماضي ووصلت إلى 6.46 مليار ر.ق. (كانت 6.44 مليار ر.ق. في الأشهر التسعة الأولى من 2012). فيما انخفضت الأرباح قبل اقتطاع الفوائد والضريبة والاستهلاك والإطفاء بنسبة 4.9 بالمائة مقارنة بالفترة ذاتها من العام الماضي ووصلت إلى 3.06 مليار ر.ق. (كانت 3.2 مليار ر.ق. في الأشهر التسعة الأولى من 2012).
الوطنية للاتصالات
تضم الوطنية للاتصالات (الشركة الوطنية للاتصالات المتنقلة "شركة كويتية مساهمة") شركات مجموعة Ooredoo في دولة الكويت، وتونس، والجزائر، والمملكة العربية السعودية، وجزر المالديف، وفلسطين. وأصدرت الوطنية للاتصالات نتائجها المالية لفترة الأشهر التسعة الأولى 2013 في 23 أكتوبر 2013.
وصلت الإيرادات في الأشهر التسعة الأولى 2013 إلى 7.22 مليار ر.ق.، مما يشكل انخفاضاً بنسبة 1.2 بالمائة عما كانت عليه في الفترة ذاتها من العام السابق (كانت 7.31 مليار ر.ق. في الأشهر التسعة الأولى من 2012)، ووصلت الأرباح قبل اقتطاع الفوائد والضريبة والاستهلاك والإطفاء في الأشهر التسعة الأولى من السنة إلى 2.83 مليار ر.ق. (كانت 3.0 مليار ر.ق. في الأشهر التسعة الأولى من 2012).
كان الأداء في الجزائر خلال الربع قوياً، مستفيداً من الزخم الإيجابي للإيرادات الذي لوحظ خلال هذا العام. فمن المشجع أن شركتنا في الجزائر تتجه نحو الربع الأخير في العام مع حصولها على رخصة الجيل الثالث من خدمات الاتصالات من قبل الهيئة التنظيمية للبريد والاتصالات في الجزائر بعد نهاية الفترة وأعلن عنه في 14 أكتوبر. وفي فلسطين، لا زلنا نقود السوق في هذه المنطقة الحيوية ونواصل زيادة قاعدة عملائنا ونمو إيراداتنا.
وكما أوضحنا سابقاً، فإن الوطنية لا زالت تواجه ضغوطاً تنافسية متزايدة في أسواقها الرئيسية، مما أدى إلى تأثر أداء الوطنية المالي خلال هذا الربع من السنة. أما في تونس، فواصلنا مواجهة تحديات في السوق نتيجة للظروف الاقتصادية الضعيفة. ويواصل فريق إدارة الوطنية في كل من هذين السوقين مراجعة وتعديل أسلوبه للتغلب على تلك التحديات.
سلطنة عُمان
واصل أداؤنا في عُمان الاستفادة بشكل إيجابي خلال الأشهر التسعة الأولى من العام، في الوقت الذي واصلنا فيه تحقيق فوائد ملموسة على الصعيد المالي وصعيد العملاء من تحديث أنظمة الشبكة والقدرات الموجودة. وارتفع الطلب المحلي على خدمات البرودباند والبيانات خلا الربع الثالث، ولمسنا إقبالاً قوياً من قبل العملاء على خدماتنا، ونتوقع استمرار ذلك في الربع الأخير من العام.
وأعلنت النورس عن نتائجها المالية للربع الثالث في 23 أكتوبر 2013.
في 30 سبتمبر 2013 بلغت القاعدة الموحدة لعملاء النورس 2.3 مليون عميل (كانت 2.1 مليون عميل في نهاية الأشهر التسعة الأولى من 2012)، فيما بلغت إيرادات فترة الأشهر التسعة الأولى من العام 1.47 مليار ر.ق. (كانت 1.40 مليار ر.ق. في الأشهر التسعة الأولى 2012). ووصلت أرباح النورس قبل اقتطاع الفوائد والضريبة والاستهلاك والإطفاء في الأشهر التسعة الأولى 2013 إلى 674.88 مليون ر.ق. (كانت 653.55 مليون ر.ق. في الأشهر التسعة الأولى من 2012).
آسياسيل - العراق
منذ الطرح الأولي العام للاكتتاب في أسهم الشركة بداية العام، كان أداء آسياسل موافقاً لتوقعاتنا. وحافظ ارتباط العملاء بتغيير علامتنا التجارية الجديدة وخدماتنا على قوته وبدأنا نشهد ارتفاعاً في الطلب على خدماتنا بناءً على مرونة وشبكتنا وقدرة العملاء على الاعتماد عليها. وأدى ذلك في المحصلة إلى أداء قوي من ناحية الإيرادات خلال الفترة.
حققت آسياسل إيرادات بلغت 5.31 مليار ر.ق. خلال فترة الأشهر التسعة الأولى من العام (كانت 5.04 مليار ر.ق. خلال الأشهر التسعة الأولى 2012)، ويمثل ذلك نمواً بنسبة 5.3 بالمائة مقارنة بإيرادات الفترة المقابلة من العام الماضي. في حين بلغت الأرباح قبل اقتطاع الفوائد والضريبة والاستهلاك والإطفاء 2.8 مليار ر. ق. (كانت 2.71 مليار ر.ق. في الأشهر التسعة الأولى 2012).
أهم المؤشرات التشغيلية:
* زيادة إيرادات المجموعة بنسبة 2.6% بالمائة خلال الأشهر التسعة الأولى 2013 مدعوماً بالأداء القوي في كل من قطر والجزائر والعراق، في الوقت الذي أثرت فيه المنافسة والبيئة الاقتصادية المليئة بالتحديات على الأعمال في الكويت وتونس.
* عند استبعاد أثر سعر صرف العملة يرتفع صافي الربح لفترة الأشهر التسعة الأولى 2013 بنسبة 12 بالمائة.
* في أكتوبر 2013، تم تعيين روس كورماك، آخر رئيس تنفيذي للنورس، رئيساً تنفيذياً لشركة Ooredoo في ميانمار. وتعمل Ooredoo في ميانمار في الوقت الحالي على وضع اللمسات النهائية على شروط الترخيص فيما تجري الاستعدادات على قدم وساق لطرح خدمات الجيل القادم من الاتصالات الجوالة.
* مشاركة ناجحة في عملية منح ترخيص خدمات الجيل الثالث 3G في الجزائر، مع حصول "نجمة" بعد انتهاء المدة على ترخيص مبدئي لتشغيل خدمات 3G من قبل الهيئة التنظيمية للبريد والاتصالات في الجزائر.
أعلنت Ooredoo عن نتائجها المالية لفترة التسعة أشهر من السنة والمنتهية في 30 سبتمبر 2013. وخلال فترة الأشهر التسعة من 2013 نمت إيرادات المجموعة بنسبة 2.6 بالمائة مقارنة بالفترة ذاتها من العام الماضي ووصلت إلى 25.65 مليار ر.ق. (كانت 25 مليار ر.ق. في الأشهر التسعة الأولى 2012). وفي 30 سبتمبر 2013، بلغت القاعدة الموحدة لعملاء المجموعة 89.6 مليون عميل (كانت 89.2 مليون عميل في الأشهر التسعة الأولى من 2012)، وشكّل ذلك نمواً في مجموع عدد العملاء بنسبة 0.4 بالمائة في هذه الفترة مقابل الفترة ذاتها من العام الماضي. وقد انخفضت الأرباح قبل اقتطاع الفوائد والضريبة والاستهلاك والإطفاء للمجموعة لتلك الفترة بنسبة -3.2 بالمائة مقارنة بذات الفترة من العام السابق ووصلت إلى 11.29 مليار ريال(كانت 11.67 مليار ر.ق. في الأشهر التسعة الأولى من 2012). وبلغ هامش الأرباح قبل اقتطاع الفوائد والضرائب والاستهلاك والإطفاء 44 بالمائة (كان 47 بالمائة في الأشهر التسعة الأولى من 2012). أما صافي الربح المخصص لمساهمي Ooredoo خلال فترة الأشهر التسعة الأولى من 2013 فقد وصل إلى 2,069 مليون يمثل انخفاضاً بنسبة 4 بالمائة مقارنة بالفترة ذاتها من العام السابق (كان 2,156 مليون ر.ق. في الأشهر التسعة الأولى من 2012). وقد تأثر صافي الربح في الربع الثالث 2013 بشكل كبير بخسارة بلغت 466 مليون ريال في الربع الثالث 2013 وذلك نتيجة لتقلبات سعر صرف العملة الأجنبية. ويشمل صافي الربح المخصص لمساهمي Ooredoo خسائر في سعر صرف العملات الأجنبية نتجت بشكل أساسي من إندوسات.، وعند استبعاد آثار سعر صرف العملة الأجنبية فإن صافي الربح المخصص لمساهمي Ooredoo يصبح عند مستوى نفس الربح في الربع الثالث 2012، ويمثل زيادة بنسبة 12 بالمائة عن الربح المخصص للمساهمين في الأشهر التسعة ا لأولى من 2012. ووصل العائد على السهم في الأشهر التسعة الأولى من 2013 إلى 6.46 ر.ق. (كان 7.43 ر.ق. في الأشهر التسعة الأولى من 2012). وقال سعادة الشيخ عبدالله بن محمد بن سعود آل ثاني، رئيس مجلس إدارة مجموعة Ooredoo "إن نجاحنا كشركة جاء نتيجة لمتانة علاقتنا بعملائنا. فقد حافظنا على اهتمامنا الكبير بدعم التنمية البشرية من جميع جوانبها طوال العام وذلك خلال عملنا لتغيير العلامة التجارية لشركتنا، وتنفيذنا لإستراتيجيتنا في النمو. فمن خلال مبادرات جديدة مثل الاستثمار في رعاية الرياضة، وتدريب الناشئين، والبرامج المجتمعية الأخرى، نقدم مساهمات إيجابية في حياة عملائنا، ونعزز دورنا كشريك مزود لخدمات الاتصالات يمكن الاعتماد عليه. ونحن نتطلع إلى الربع الأخير من هذا العام بثقة ويقين من أننا بوضع ممتاز سيمكننا من تحقيق نتائج قوية للسنة بأكملها."
ومن جهته، قال الدكتور ناصر معرفيه، الرئيس التنفيذي لمجموعة Ooredoo:
"واصلت Ooredoo تحقيق نمو قوي في إيراداتها خلال هذه الفترة، مع تحقيق إندوسات و Ooredoo قطر ونجمة وآسياسل لأداء مميز. ولا زال عملائنا يقبلون بشكل إيجابي على خدماتنا وبخاصة مجالات المنتجات الجديدة التي تمكنا من تقديمها بفضل شبكات الجيل القادم للاتصالات التي نشغلها. ويساعد اهتمامنا بتوفير أفضل تجربة وخدمة للعملاء مع شبكات الاتصالات التي يمكن الاعتماد عليها في دفع نمو شركتنا، ونحن نتطلع إلى إحداث تغيير كبير على خدمتنا في الجزائر التي حصلنا على ترخيص جديد فيها لتشغيل خدمات الجيل الثالث 3G، وكذلك في أحدث سوق لمجموعتنا وهي سوق ميانمار. إننا نؤمن بأن تقنية الاتصالات يمكن لها أن تغير حياة أفراد المجتمعات، وهذا ما نخطط للقيام به في المناطق التي نتواجد فيها."
Ooredoo - قطر
حققت سوق قطر نتائج قوية للمجموعة خلال الربع الثالث، فقد نمت الإيرادات خلال الفترة بنسبة 4.6 بالمائة مقارنة بالفترة ذاتها من العام الماضي، ووصلت إلى 4.86 مليار ر.ق. ووصلت القاعدة الموحدة للعملاء إلى 2.8 مليون عميل (كانت 2.4 مليون عميل في الأشهر التسعة الأولى 2012). أما أداء الأرباح قبل اقتطاع الفوائد والضريبة والاستهلاك والإطفاء فقد انخفض بنسبة 3.5 بالمائة عما كان عليه في ذات الفترة من العام الماضي ليصل إلى 2.37 مليار ر.ق. وعززت Ooredoo مجموعة منتجاتها وخدماتها خلال الربع الثالث بمجموعة من الخدمات الجديدة المصممة خصيصاً لكبار العملاء وعملائها من الشركات. وشكل إطلاق خدمات الجيل الرابع 4G على نطاق تجاري كامل لخدمات الاتصالات مسبقة الدفع وآجلة الدفع فرصة لتحقيق أرباح كبيرة وتعزيز مكانة Ooredoo كواحدة من أبرز مزودي خدمة الجيل الرابع 4G LTE في المنطقة.
أما افتتاح المبنى الرئيسي2 الجديد للشركة الذي يضم مركز اتصالات ومركز جديد مزود بأحدث التقنيات فقد عزز فرص تطوير تجربة وخدمة العملاء وإطلاق خدمات ألياف ضوئية للشركات، ما مكن الشركات الصغيرة والمتوسطة في قطر من استخدام أسرع شبكة إنترنت في قطر. وكانت قطر أيضاً أول سوق من أسواق Ooredoo يستفيد من الاتفاقية الموقعة مع شركة والت ديزني الشرق الأوسط وشمال أفريقيا التي تمتد لعدة سنوات، وذلك مع استمرار الشركة في تعزيز ما تقدمه من خدمات الترفيه.
إندونيسيا
ارتفعت الإيرادات خلال الفترة مقارنة بإيرادات الفترة المقابلة من العام الماضي، يقودها في ذلك أعمال بيانات الجوال وبيانات الخط الثابت. وكان لسعر صرف العملة الأجنبية تأثير سلبي على إيرادات هذا الربع، وعند مقارنة النتائج المالية لهذا الربع يجب أن نأخذ بالاعتبار والأثر الإيجابي الذي سجل لمرة واحدة والمتمثل إتمام صفقة بيع الأبراج في الربع الثالث 2013. ووصلت القاعدة الموحدة لعملاء إندوسات في 30 سبتمبر 2013 إلى 53.8 مليون عميل (كانت 55.7 مليون في نهاية التسعة أشهر الأولى 2012). وارتفعت الإيرادات في الأشهر التسعة الأولى من 2013 بشكل طفيف بنسبة 0.20 بالمائة مقارنة بالفترة ذاتها من العام الماضي ووصلت إلى 6.46 مليار ر.ق. (كانت 6.44 مليار ر.ق. في الأشهر التسعة الأولى من 2012). فيما انخفضت الأرباح قبل اقتطاع الفوائد والضريبة والاستهلاك والإطفاء بنسبة 4.9 بالمائة مقارنة بالفترة ذاتها من العام الماضي ووصلت إلى 3.06 مليار ر.ق. (كانت 3.2 مليار ر.ق. في الأشهر التسعة الأولى من 2012).
الوطنية للاتصالات
تضم الوطنية للاتصالات (الشركة الوطنية للاتصالات المتنقلة "شركة كويتية مساهمة") شركات مجموعة Ooredoo في دولة الكويت، وتونس، والجزائر، والمملكة العربية السعودية، وجزر المالديف، وفلسطين. وأصدرت الوطنية للاتصالات نتائجها المالية لفترة الأشهر التسعة الأولى 2013 في 23 أكتوبر 2013.
وصلت الإيرادات في الأشهر التسعة الأولى 2013 إلى 7.22 مليار ر.ق.، مما يشكل انخفاضاً بنسبة 1.2 بالمائة عما كانت عليه في الفترة ذاتها من العام السابق (كانت 7.31 مليار ر.ق. في الأشهر التسعة الأولى من 2012)، ووصلت الأرباح قبل اقتطاع الفوائد والضريبة والاستهلاك والإطفاء في الأشهر التسعة الأولى من السنة إلى 2.83 مليار ر.ق. (كانت 3.0 مليار ر.ق. في الأشهر التسعة الأولى من 2012).
كان الأداء في الجزائر خلال الربع قوياً، مستفيداً من الزخم الإيجابي للإيرادات الذي لوحظ خلال هذا العام. فمن المشجع أن شركتنا في الجزائر تتجه نحو الربع الأخير في العام مع حصولها على رخصة الجيل الثالث من خدمات الاتصالات من قبل الهيئة التنظيمية للبريد والاتصالات في الجزائر بعد نهاية الفترة وأعلن عنه في 14 أكتوبر. وفي فلسطين، لا زلنا نقود السوق في هذه المنطقة الحيوية ونواصل زيادة قاعدة عملائنا ونمو إيراداتنا.
وكما أوضحنا سابقاً، فإن الوطنية لا زالت تواجه ضغوطاً تنافسية متزايدة في أسواقها الرئيسية، مما أدى إلى تأثر أداء الوطنية المالي خلال هذا الربع من السنة. أما في تونس، فواصلنا مواجهة تحديات في السوق نتيجة للظروف الاقتصادية الضعيفة. ويواصل فريق إدارة الوطنية في كل من هذين السوقين مراجعة وتعديل أسلوبه للتغلب على تلك التحديات.
سلطنة عُمان
واصل أداؤنا في عُمان الاستفادة بشكل إيجابي خلال الأشهر التسعة الأولى من العام، في الوقت الذي واصلنا فيه تحقيق فوائد ملموسة على الصعيد المالي وصعيد العملاء من تحديث أنظمة الشبكة والقدرات الموجودة. وارتفع الطلب المحلي على خدمات البرودباند والبيانات خلا الربع الثالث، ولمسنا إقبالاً قوياً من قبل العملاء على خدماتنا، ونتوقع استمرار ذلك في الربع الأخير من العام.
وأعلنت النورس عن نتائجها المالية للربع الثالث في 23 أكتوبر 2013.
في 30 سبتمبر 2013 بلغت القاعدة الموحدة لعملاء النورس 2.3 مليون عميل (كانت 2.1 مليون عميل في نهاية الأشهر التسعة الأولى من 2012)، فيما بلغت إيرادات فترة الأشهر التسعة الأولى من العام 1.47 مليار ر.ق. (كانت 1.40 مليار ر.ق. في الأشهر التسعة الأولى 2012). ووصلت أرباح النورس قبل اقتطاع الفوائد والضريبة والاستهلاك والإطفاء في الأشهر التسعة الأولى 2013 إلى 674.88 مليون ر.ق. (كانت 653.55 مليون ر.ق. في الأشهر التسعة الأولى من 2012).
آسياسيل - العراق
منذ الطرح الأولي العام للاكتتاب في أسهم الشركة بداية العام، كان أداء آسياسل موافقاً لتوقعاتنا. وحافظ ارتباط العملاء بتغيير علامتنا التجارية الجديدة وخدماتنا على قوته وبدأنا نشهد ارتفاعاً في الطلب على خدماتنا بناءً على مرونة وشبكتنا وقدرة العملاء على الاعتماد عليها. وأدى ذلك في المحصلة إلى أداء قوي من ناحية الإيرادات خلال الفترة.
حققت آسياسل إيرادات بلغت 5.31 مليار ر.ق. خلال فترة الأشهر التسعة الأولى من العام (كانت 5.04 مليار ر.ق. خلال الأشهر التسعة الأولى 2012)، ويمثل ذلك نمواً بنسبة 5.3 بالمائة مقارنة بإيرادات الفترة المقابلة من العام الماضي. في حين بلغت الأرباح قبل اقتطاع الفوائد والضريبة والاستهلاك والإطفاء 2.8 مليار ر. ق. (كانت 2.71 مليار ر.ق. في الأشهر التسعة الأولى 2012).
أهم المؤشرات التشغيلية:
* زيادة إيرادات المجموعة بنسبة 2.6% بالمائة خلال الأشهر التسعة الأولى 2013 مدعوماً بالأداء القوي في كل من قطر والجزائر والعراق، في الوقت الذي أثرت فيه المنافسة والبيئة الاقتصادية المليئة بالتحديات على الأعمال في الكويت وتونس.
* عند استبعاد أثر سعر صرف العملة يرتفع صافي الربح لفترة الأشهر التسعة الأولى 2013 بنسبة 12 بالمائة.
* في أكتوبر 2013، تم تعيين روس كورماك، آخر رئيس تنفيذي للنورس، رئيساً تنفيذياً لشركة Ooredoo في ميانمار. وتعمل Ooredoo في ميانمار في الوقت الحالي على وضع اللمسات النهائية على شروط الترخيص فيما تجري الاستعدادات على قدم وساق لطرح خدمات الجيل القادم من الاتصالات الجوالة.
* مشاركة ناجحة في عملية منح ترخيص خدمات الجيل الثالث 3G في الجزائر، مع حصول "نجمة" بعد انتهاء المدة على ترخيص مبدئي لتشغيل خدمات 3G من قبل الهيئة التنظيمية للبريد والاتصالات في الجزائر.