رمــــــاح
13-11-2013, 12:51 AM
"الريل القطرية" تحقق 10 ملايين ساعة عمل دون حوادث
أعلنت شركة سكك الحديد القطرية /الريل/ أنها حققت 10 ملايين ساعة عمل دون حوادث ، منذ أن بدأت عملها في المشروع، ويأتي ذلك بسبب الاستناد في هذه السياسات على الأنظمة الدولية المعتمدة في إدارة الصحة والسلامة والبيئة.
وقال بيان صدر عن /الريل/ اليوم:" إن الشركة رسمت سياسات الصحة والسلامة والجودة والبيئة الفعالة مساراً واضحاً في بداية المشروع ، من مرحلة التصميم ، مرورا بمرحلة العقود إلى بدأ الحفر" .. مبينا أن ممارسات الصحة والسلامة الجيدة تعتبر استثماراً وليس تكلفة ، حيث تشارك هذه السياسات في كل جوانب أداء العمل ، معتبرا أن ذلك جزء من الالتزام بالتطور المستمر في قطاع المواصلات.
وأكد البيان أن /الريل/ تسعى في ميدان الصحة والسلامة والجودة والبيئة إلى تحقيق أعلى المعايير، بوضع القوانين واللوائح والأنظمة والرقابة الذاتية المستمرة من قبل الشركة على المقاولين، مما يبين مدى فعالية عمل نظام إدارة الصحة والسلامة والبيئة الذي تعتمده الشركة.
وتلزم /الريل/ كل عضو في الفريق المكون لها أن يتقيد بمتطلبات الجودة، والصحة، والسلامة والبيئة، وعلى المديرين المسؤولين تولي مسؤولية القيام بتحسينات مستمرة استباقية.
وقال السيد فهد الجابر، مدير إدارة قسم الجودة والبيئة والصحة والسلامة لشركة سكك الحديد القطرية :" إن الشركة تعمل دائما في مشروعها على المحافظة على مستويات الآمان العالمية، حيث تعمل على تطبيق المعايير العالمية في التخصصات الأربعة: السلامة والصحة المهنية و الجودة والبيئة".
وأضاف " إن استراتيجية السلامة المهنية في قطر هي واحدة من أولويات الشركة، حيث تهدف دائما للوصول إلى عدم وجود أية حادثة حتى لو كانت بسيطة".. قائلا : "نقدم مستويات السلامة للمشروع تحت الأرض وعلى الأرض".
وتعمل /الريل/ على بناء شبكة سكك حديد صديقة للبيئة ومستدامة لبناء مترو عالمي المستوى من خلال تبني التقنيات والأنظمة الخضراء، وتبني أفضل الممارسات المحلية والدولية ؛ لتصبح في مصاف الشركات العالمية.
وتحرص الشركة على العمل مع الشركات الرائدة كشركات المقاولات والشركاء في البرنامج، وكذلك التركيز على صحة وعافية العمال وسلامتهم، وتبني أفضل الممارسات المحلية والدولية.
وتشكل مشاريع شركة سكك الحديد القطرية أحد المقومات الأساسية للتنمية القطرية، وأكثر الأنظمة أماناً وترابطاً ومصادقة للبيئة، وسيساعد مشروع مترو الدوحة، وهو جزء من مشاريع /الريل/ على تقليل انبعاث غاز ثاني أكسيد الكربون بشكل كبير، ما يعكس مدى صداقته للبيئة بما يتناسب مع الأهداف التي حددتها رؤية قطر الوطنية "2030".
أعلنت شركة سكك الحديد القطرية /الريل/ أنها حققت 10 ملايين ساعة عمل دون حوادث ، منذ أن بدأت عملها في المشروع، ويأتي ذلك بسبب الاستناد في هذه السياسات على الأنظمة الدولية المعتمدة في إدارة الصحة والسلامة والبيئة.
وقال بيان صدر عن /الريل/ اليوم:" إن الشركة رسمت سياسات الصحة والسلامة والجودة والبيئة الفعالة مساراً واضحاً في بداية المشروع ، من مرحلة التصميم ، مرورا بمرحلة العقود إلى بدأ الحفر" .. مبينا أن ممارسات الصحة والسلامة الجيدة تعتبر استثماراً وليس تكلفة ، حيث تشارك هذه السياسات في كل جوانب أداء العمل ، معتبرا أن ذلك جزء من الالتزام بالتطور المستمر في قطاع المواصلات.
وأكد البيان أن /الريل/ تسعى في ميدان الصحة والسلامة والجودة والبيئة إلى تحقيق أعلى المعايير، بوضع القوانين واللوائح والأنظمة والرقابة الذاتية المستمرة من قبل الشركة على المقاولين، مما يبين مدى فعالية عمل نظام إدارة الصحة والسلامة والبيئة الذي تعتمده الشركة.
وتلزم /الريل/ كل عضو في الفريق المكون لها أن يتقيد بمتطلبات الجودة، والصحة، والسلامة والبيئة، وعلى المديرين المسؤولين تولي مسؤولية القيام بتحسينات مستمرة استباقية.
وقال السيد فهد الجابر، مدير إدارة قسم الجودة والبيئة والصحة والسلامة لشركة سكك الحديد القطرية :" إن الشركة تعمل دائما في مشروعها على المحافظة على مستويات الآمان العالمية، حيث تعمل على تطبيق المعايير العالمية في التخصصات الأربعة: السلامة والصحة المهنية و الجودة والبيئة".
وأضاف " إن استراتيجية السلامة المهنية في قطر هي واحدة من أولويات الشركة، حيث تهدف دائما للوصول إلى عدم وجود أية حادثة حتى لو كانت بسيطة".. قائلا : "نقدم مستويات السلامة للمشروع تحت الأرض وعلى الأرض".
وتعمل /الريل/ على بناء شبكة سكك حديد صديقة للبيئة ومستدامة لبناء مترو عالمي المستوى من خلال تبني التقنيات والأنظمة الخضراء، وتبني أفضل الممارسات المحلية والدولية ؛ لتصبح في مصاف الشركات العالمية.
وتحرص الشركة على العمل مع الشركات الرائدة كشركات المقاولات والشركاء في البرنامج، وكذلك التركيز على صحة وعافية العمال وسلامتهم، وتبني أفضل الممارسات المحلية والدولية.
وتشكل مشاريع شركة سكك الحديد القطرية أحد المقومات الأساسية للتنمية القطرية، وأكثر الأنظمة أماناً وترابطاً ومصادقة للبيئة، وسيساعد مشروع مترو الدوحة، وهو جزء من مشاريع /الريل/ على تقليل انبعاث غاز ثاني أكسيد الكربون بشكل كبير، ما يعكس مدى صداقته للبيئة بما يتناسب مع الأهداف التي حددتها رؤية قطر الوطنية "2030".