رمــــــاح
15-11-2013, 02:10 PM
شل قطر تتوقع زيادة الطلب على الطاقة 40% بحلول 2030
قدمت شركة شل الرعاية الذهبية لمنتدى الدوحة الثاني للكربون والطاقة الذي عقد في مركز قطر الوطني للمؤتمرات من 11 إلى 13 نوفمبر الجاري. حيث استقطب المنتدى متحدثين أكاديميين وصناعيين لتبادل الآراء بخصوص الحلول المطروحة لمواجهة التغير المناخي وتقليص انبعثات ثاني أكسيد الكربون.
أشار السيد روب شروين، نائب رئيس مجلس إدارة شل قطر قائلاً: "بحلول العام 2030، من المتوقع أن يرتفع الطلب العالمي على المياه بنسبة 30%، وعلى الطاقة بنسبة 40% وعلى الغذاء بنسبة 50%. لذا يتوجب علينا أن نلبي احتياجات الطاقة والمياه والغذاء بطرق تقلل من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون. ولا شك أنه يقع على عاتقنا مسؤولية كبيرة إذا أردنا تلبية هذه الاحتياجات كل على حدة."
أضاف روب: "منتدى الدوحة للكربون والطاقة هو فرصة قيمة للخبراء والأكاديميين في قطاع الطاقة للتحاور وتبادل الأراء التي يُمكن أن تسهم في إيجاد الحلول لهذه التحديات."
بالنظر إلى تحديات مستقبل الطاقة، تؤكد شركة شل على وجود ثلاث خطوات يُمكن اتخاذها حالياً من أجل تعزيز تقدم المجتمع نحو نظام للطاقة أكثر استدامة. أولاً، لا بد من تفعيل مكانة الغاز الطبيعي ودوره الرئيسي في مستقبل الطاقة، على أن يكون مكملاً وليس منافساَ للطاقة المتجددة. ثانياً، لا بد يتم تعزيز دور البحوث والتطوير في عملية بناء مستقبل الطاقة بانبعاثات كربون أقل وتلبية احتياجات الطاقة لأجيال المستقبل. وثالثاً، علينا أن نفعل التعاون المتعدد الأطراف بهدف إحداث التغيير المطلوب لتخطي التحديات التقنية والبيئية المتعددة.
قدمت شركة شل الرعاية الذهبية لمنتدى الدوحة الثاني للكربون والطاقة الذي عقد في مركز قطر الوطني للمؤتمرات من 11 إلى 13 نوفمبر الجاري. حيث استقطب المنتدى متحدثين أكاديميين وصناعيين لتبادل الآراء بخصوص الحلول المطروحة لمواجهة التغير المناخي وتقليص انبعثات ثاني أكسيد الكربون.
أشار السيد روب شروين، نائب رئيس مجلس إدارة شل قطر قائلاً: "بحلول العام 2030، من المتوقع أن يرتفع الطلب العالمي على المياه بنسبة 30%، وعلى الطاقة بنسبة 40% وعلى الغذاء بنسبة 50%. لذا يتوجب علينا أن نلبي احتياجات الطاقة والمياه والغذاء بطرق تقلل من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون. ولا شك أنه يقع على عاتقنا مسؤولية كبيرة إذا أردنا تلبية هذه الاحتياجات كل على حدة."
أضاف روب: "منتدى الدوحة للكربون والطاقة هو فرصة قيمة للخبراء والأكاديميين في قطاع الطاقة للتحاور وتبادل الأراء التي يُمكن أن تسهم في إيجاد الحلول لهذه التحديات."
بالنظر إلى تحديات مستقبل الطاقة، تؤكد شركة شل على وجود ثلاث خطوات يُمكن اتخاذها حالياً من أجل تعزيز تقدم المجتمع نحو نظام للطاقة أكثر استدامة. أولاً، لا بد من تفعيل مكانة الغاز الطبيعي ودوره الرئيسي في مستقبل الطاقة، على أن يكون مكملاً وليس منافساَ للطاقة المتجددة. ثانياً، لا بد يتم تعزيز دور البحوث والتطوير في عملية بناء مستقبل الطاقة بانبعاثات كربون أقل وتلبية احتياجات الطاقة لأجيال المستقبل. وثالثاً، علينا أن نفعل التعاون المتعدد الأطراف بهدف إحداث التغيير المطلوب لتخطي التحديات التقنية والبيئية المتعددة.