durra
18-11-2013, 01:57 AM
يحلق المذنب المعروف باسم ايسون على بعد 9ر1 مليون كيلومتر من مركز الشمس في 28 نوفمبر تشرين الثاني 2013..واقترابه من الشمس يعني تزايد سرعته الى اقصاها
ولذلك فالخطر بآيسون انه يمكن ان ينشق بشكل جزئي او تام واذا انفصل الى حجرين كبيرين فسيدوران حول بعضهما وسيكون حجمه الكلي بكتلتيه سيظهر اضعافا عن حجمه الحالي وسيكون شكله مرعباً لأن حجمه سيكبر وماسيتفتت منه بالانقسام او الشق سيضخم من ذيله أيضاً
وها هو بدأ يرى بالعين المجردة في كثير من دول العالم..
المذنب من قمة جبل فوجي باليابان..
85774
هل لهذا المذنب علاقه في الآية الكريمة قوله تعالى: {فَارْتَقِبْ يَوْمَ تَأْتِي السَّمَاءُ بِدُخَانٍ مُّبِينٍ، ) او بحديث
الذي أورده الحاكم في مستدركه بسنده عن أبى مليكه قال غدوت على ابن عباس رضى الله عنهما ذات يوم فقال ما نمت البارحة حتى أصبحت قلت لم قال قالوا طلع الكوكب ذو الذنب فخشيت أن يكون الدجال قد طرق وقال الحاكم حديث صحيح على شرط الشيخين وهذا الحديث له حكم الرفع لان الخبر فيه ليس مجال الاجتهاد وأن من علامات خروج الدجال ظهور الكوكب ذي الذنب ، والذي يدخل ضمن الكوكبيات التي تدور حول الشمس ، وقد أورد أن جرير وابن أبى حاتم عن عبدالله بن أبى مليكه قال (غدوت على ابن عباس رضى الله عنهما ذات يوم فقال ما نمت الليلة حتى أصبحت قلت لم ؟ قال قالوا طلع الكوكب ذو الذنب فخشيت أن يكون الدخان قد طرق فما نمت حتى أصبحت ) وقال ابن كثير في تفسيره إسناده صحيح إلى ابن عباس رضى الله عنهما ، ويمكن الجمع من هذه الرواية والرواية الأخرى التي رواها الحاكم في مستدركه عن ابن عباس برواية ابن أبى مليكه والذي أشار إلى أن طلوع الكوكب ذي الذنب علامة لخروج الدجال بأن الدخان قد ينسبهم خروج الدجال وأن طلوع الكوكب ذي الذنب علامة لهاتين العلامتين اللتين هما من العلامات العشر الكبرى التي وردت الأحاديث الصحيحة بوقوعها وأنها إذا وقعت واحدة منها تتابعت مثل الخرز ، فهذا الحديث مرشد وموجه للمسلم فلا يبعث بخروج الدجال ، فعند ظهور هذه العلامة المؤذنة بخروجه يتمكن المسلم من تجنب فتنة الدجال فإذا لم يحاربه فلا أقل من أن يتجنبه بمقدار ما يستطيع كما أرشدت إليه الأحاديث الأخرى فمعرفة هذه الأمور تهيئ النفسية المسلمة لمواجهة هذه الفتنة الكبرى
لمتابعة اقتراب المذنب على هذا الرابط : http://www.cometison2013.co.uk
/perihelion-and-distance
ولذلك فالخطر بآيسون انه يمكن ان ينشق بشكل جزئي او تام واذا انفصل الى حجرين كبيرين فسيدوران حول بعضهما وسيكون حجمه الكلي بكتلتيه سيظهر اضعافا عن حجمه الحالي وسيكون شكله مرعباً لأن حجمه سيكبر وماسيتفتت منه بالانقسام او الشق سيضخم من ذيله أيضاً
وها هو بدأ يرى بالعين المجردة في كثير من دول العالم..
المذنب من قمة جبل فوجي باليابان..
85774
هل لهذا المذنب علاقه في الآية الكريمة قوله تعالى: {فَارْتَقِبْ يَوْمَ تَأْتِي السَّمَاءُ بِدُخَانٍ مُّبِينٍ، ) او بحديث
الذي أورده الحاكم في مستدركه بسنده عن أبى مليكه قال غدوت على ابن عباس رضى الله عنهما ذات يوم فقال ما نمت البارحة حتى أصبحت قلت لم قال قالوا طلع الكوكب ذو الذنب فخشيت أن يكون الدجال قد طرق وقال الحاكم حديث صحيح على شرط الشيخين وهذا الحديث له حكم الرفع لان الخبر فيه ليس مجال الاجتهاد وأن من علامات خروج الدجال ظهور الكوكب ذي الذنب ، والذي يدخل ضمن الكوكبيات التي تدور حول الشمس ، وقد أورد أن جرير وابن أبى حاتم عن عبدالله بن أبى مليكه قال (غدوت على ابن عباس رضى الله عنهما ذات يوم فقال ما نمت الليلة حتى أصبحت قلت لم ؟ قال قالوا طلع الكوكب ذو الذنب فخشيت أن يكون الدخان قد طرق فما نمت حتى أصبحت ) وقال ابن كثير في تفسيره إسناده صحيح إلى ابن عباس رضى الله عنهما ، ويمكن الجمع من هذه الرواية والرواية الأخرى التي رواها الحاكم في مستدركه عن ابن عباس برواية ابن أبى مليكه والذي أشار إلى أن طلوع الكوكب ذي الذنب علامة لخروج الدجال بأن الدخان قد ينسبهم خروج الدجال وأن طلوع الكوكب ذي الذنب علامة لهاتين العلامتين اللتين هما من العلامات العشر الكبرى التي وردت الأحاديث الصحيحة بوقوعها وأنها إذا وقعت واحدة منها تتابعت مثل الخرز ، فهذا الحديث مرشد وموجه للمسلم فلا يبعث بخروج الدجال ، فعند ظهور هذه العلامة المؤذنة بخروجه يتمكن المسلم من تجنب فتنة الدجال فإذا لم يحاربه فلا أقل من أن يتجنبه بمقدار ما يستطيع كما أرشدت إليه الأحاديث الأخرى فمعرفة هذه الأمور تهيئ النفسية المسلمة لمواجهة هذه الفتنة الكبرى
لمتابعة اقتراب المذنب على هذا الرابط : http://www.cometison2013.co.uk
/perihelion-and-distance