رمــــــاح
03-12-2013, 07:53 PM
بن طوار: قطر جاذبة للاستثمار
قال السيد محمد بن طوار إن دولة قطر تشهد نهضة شاملة في كافة المجالات وأصبحت محط أنظار العالم كبلد جاذب للاستثمارات، لافتًا إلى أن غرفة قطر ترحب بالشركات البرتغالية للمشاركة في هذه النهضة الاقتصادية، ولديها الاستعداد للتعاون مع الشركات البرتغالية في إقامة الشراكات والتعاون في مختلف القطاعات التجارية، منوهًا بأن الشركات البرتغالية لديها الخبرة والتكنولوجيا ويمكن أن تقدم إضافة مهمة للسوق القطري.. وقال بن طوار خلال استضافة غرفة تجارة وصناعة قطر أمس وفدًا تجاريًا برتغاليًا برئاسة السيد بدرو غونزالفس نائب وزير الاقتصاد البرتغالي، إلى جانب عدد من رجال الأعمال وأصحاب الشركات حيث عقدت الغرفة لقاء مشتركًا لرجال الأعمال القطريين مع الوفد البرتغالي والذي ضم عددًا من رجال الأعمال وأصحاب الشركات في البرتغال.
وبحث اللقاء الذي ترأسه السيد محمد بن طوار الكواري نائب رئيس غرفة قطر، العلاقات التجارية بين البلدين وسبل تعزيزها، إلى جانب بحث فرص الاستثمار المتاحة في البلدين وإمكانية إقامة تحالفات وشراكات بين رجال الأعمال القطريين والبرتغاليين.
وأشار بن طوار إلى أن غرفة قطر على استعداد لتوفير كافة المعلومات والبيانات اللازمة لرجال الأعمال البرتغاليين للتعرف على السوق القطري والفرص الاستثمارية المتاحة، ومساعدتهم في إيجاد الشريك القطري، منوهًا بأن السوق القطري يزخر بالفرص الواعدة خصوصًا مع استضافة الدولة لمونديال 2022 حيث هنالك العديد من المشروعات الكبرى المرتبطة بهذا الحدث العالمي.
ومن جانبه أشاد السيد بدرو غونزالفس نائب وزير الاقتصاد البرتغالي بالنهضة الاقتصادية التي تشهدها دولة قطر، لافتًا الى أن الشركات البرتغالية تسعى الى دخول السوق القطري والمساهمة في المشروعات الكبرى التي يجري تنفيذها في دولة قطر سواء في البنية التحتية أو تلك المرتبطة بمونديال كأس العالم 2022.
وأشار إلى عمق العلاقات التي تربط بين البرتغال وقطر، منوهًا بأن العلاقات التجارية لاتزال دون مستوى الطموح ولا تتواكب مع العلاقات السياسية القوية التي تربط بين البلدين، داعيًا إلى ضرورة تعزيز العلاقات التجارية بين الطرفين وإقامة الشراكات التجارية وتحفيز التبادل التجاري، وقال إن العلاقات السياسية لا تكفي لتواصل الشعوب، بل لا بد من تعزيز العلاقات الاقتصادية والتي تزيد من التواصل بين الشعوب بالطريقة التي نأمل بها، وقال إن العلاقات بين البلدين تتطور بصورة سريعة، معربًا عن أمله في إقامة شركات تجارية بين الجانبين.
ويضم الوفد قطاعات البنوك والتكنولوجيا ومعدات البناء والاستشارات والطاقة، الهندسة والإنشاءات والأثاث والمواد الطبية واللوازم الطبية.
قال السيد محمد بن طوار إن دولة قطر تشهد نهضة شاملة في كافة المجالات وأصبحت محط أنظار العالم كبلد جاذب للاستثمارات، لافتًا إلى أن غرفة قطر ترحب بالشركات البرتغالية للمشاركة في هذه النهضة الاقتصادية، ولديها الاستعداد للتعاون مع الشركات البرتغالية في إقامة الشراكات والتعاون في مختلف القطاعات التجارية، منوهًا بأن الشركات البرتغالية لديها الخبرة والتكنولوجيا ويمكن أن تقدم إضافة مهمة للسوق القطري.. وقال بن طوار خلال استضافة غرفة تجارة وصناعة قطر أمس وفدًا تجاريًا برتغاليًا برئاسة السيد بدرو غونزالفس نائب وزير الاقتصاد البرتغالي، إلى جانب عدد من رجال الأعمال وأصحاب الشركات حيث عقدت الغرفة لقاء مشتركًا لرجال الأعمال القطريين مع الوفد البرتغالي والذي ضم عددًا من رجال الأعمال وأصحاب الشركات في البرتغال.
وبحث اللقاء الذي ترأسه السيد محمد بن طوار الكواري نائب رئيس غرفة قطر، العلاقات التجارية بين البلدين وسبل تعزيزها، إلى جانب بحث فرص الاستثمار المتاحة في البلدين وإمكانية إقامة تحالفات وشراكات بين رجال الأعمال القطريين والبرتغاليين.
وأشار بن طوار إلى أن غرفة قطر على استعداد لتوفير كافة المعلومات والبيانات اللازمة لرجال الأعمال البرتغاليين للتعرف على السوق القطري والفرص الاستثمارية المتاحة، ومساعدتهم في إيجاد الشريك القطري، منوهًا بأن السوق القطري يزخر بالفرص الواعدة خصوصًا مع استضافة الدولة لمونديال 2022 حيث هنالك العديد من المشروعات الكبرى المرتبطة بهذا الحدث العالمي.
ومن جانبه أشاد السيد بدرو غونزالفس نائب وزير الاقتصاد البرتغالي بالنهضة الاقتصادية التي تشهدها دولة قطر، لافتًا الى أن الشركات البرتغالية تسعى الى دخول السوق القطري والمساهمة في المشروعات الكبرى التي يجري تنفيذها في دولة قطر سواء في البنية التحتية أو تلك المرتبطة بمونديال كأس العالم 2022.
وأشار إلى عمق العلاقات التي تربط بين البرتغال وقطر، منوهًا بأن العلاقات التجارية لاتزال دون مستوى الطموح ولا تتواكب مع العلاقات السياسية القوية التي تربط بين البلدين، داعيًا إلى ضرورة تعزيز العلاقات التجارية بين الطرفين وإقامة الشراكات التجارية وتحفيز التبادل التجاري، وقال إن العلاقات السياسية لا تكفي لتواصل الشعوب، بل لا بد من تعزيز العلاقات الاقتصادية والتي تزيد من التواصل بين الشعوب بالطريقة التي نأمل بها، وقال إن العلاقات بين البلدين تتطور بصورة سريعة، معربًا عن أمله في إقامة شركات تجارية بين الجانبين.
ويضم الوفد قطاعات البنوك والتكنولوجيا ومعدات البناء والاستشارات والطاقة، الهندسة والإنشاءات والأثاث والمواد الطبية واللوازم الطبية.