مشكلة "تعليمية" تخص الوافدين(الاجانب)ولكنها ستؤثرعلى الدولة

[عابر سبيل]

بحكم الاحتكاك بعدد كبير و تنوع كثير مع الوافدين للعمل في قطر..

لاحظت مؤخرا...زيادة في المشاكل التي تواجه غير القطريين
في تسجيل ابنائهم في المدارس الاجنبية (القليلة) في الدولة.

و رغم ان الدولة تسعى جاهدة لجلب المزيد من الكفاءات
خاصة مع تزايد عدد المشاريع التي تدخل حيز التنفيذ
في شتى المجالات...المتعلقة بمونديال 2022 والبنية التحتية
المرافقة الخ الخ الخ...

فمن أرض الواقع..
و رغم كل الحوافز (المادية) التي تقدم لاستقطاب الكفاءات..

ألا ان كل تلك الجهود تذهب ادراج الرياح بسبب صعوبة ايجاد مدارس ( دولية) ..
مدارس ذات جودة تعليمية...فيها مزيد من الاماكن لتسجيل
عدد اضافي من الطلبة!

فالمشكلة..ان الموظفين الجدد..يأتون للدولة..بعد سلسلة
مفاوضات و جهود مضنية لا تخفى على كل من يعمل في هذا المجال..
سواء الوزارات/ الهيئات / الادارات المحلية الطالبة للموظف..
او من جانب الموظف الوافد الذي يقوم بالاستقالة من وظيفته
و تغيير محل اقامته للانتقال لقطر..هو وأهله..الخ الخ الخ..

و عنما يعجز الموظف و مكان عمله عن حل مشكلة تعليم ابنائه..
ببساطة..يقدم اولوليته الأسرية و يقوم بالاستقالة "الفورية"
فأرض الله واسعة...سواء في بلدانهم او غيرها..
حيث يجدون فرصا متزنة..للعمل..و تعليم ابنائهم!

فالصورة تبيّن أن كلا الطرفين يخسر..
فقط لانهم يصدمون بجدار انعدام "المدارس" لأبنائهم!

لكن االمشكلة..او الخسارة الاكبر ستعاني منها الدولة ..
على المدى المنظور و البعيد
(ان لم تتحرك الجهات المعنية)

ستتضرر منها خططنا و مشاريعنا!

صحيح..ان الكلام الشعبي لنا نحن المواطنين في قطر
هو في الشكوى من كثرة الوافدين و الزحام حتى و لكأننا نحن الأغراب..

لكن الامر و نحن ملتزمون بمشاريع ذات استحقاقات "دولية"...
و كذلك مشاريع صناعية و اقتصادية و تنموية..
و مشاريع مواصلات و بنى تحتية..

فيجب ان لا نقف هكذا...
عند ما اعتبره "بوادر" أزمة..

تسببت في عديد من الاستقالات (للكفاءات)
في الآونة الأخيرة!

*
*
،،
الخلاصة..
أزمة التعليم عندنا في قطر..

لا نعاني منها نحن فقط المواطنين..
و هي ليست في المدارس الحكومية او التابعة مباشرة
للمجلس الأعلى للتعليم..

ان أزمة التعليم..اصبحت مرتبطة..من حيث ندري او لا ندري..
بخطط مشاريعنا المستقبلية..و امكانية التأثير على نجاحها
او لنقل القدرة على انجازها في مواعيدها المخطط لها!


فهل من نظرة "جذرية" لأزمة التعليم..
لكي لا تتفاقم "كرتها الثلجية"
و تعود علينا بتبعات سلبية "اقتصادية/تنموية"!!

[شيخ الديرة]

موضوع مهم جداً فعلاً، وعندما يسألني قادم جديد لقطر عن رأيي، أرد عليه بالسؤال هل لديك أطفال مدارس؟

[شيخ الديرة]

أتمنى أن تكون هناك متطلبات حكومية لكل الشركات الكبيرة بضرورة وضع تدابير منفردة أو مشتركة مع شركات أخرى تضمن مقاعد دراسية لكل مكفول يحتاج مدرسة قبل إصدار تأشيرات العمل لكفلاؤهم

[duhail535]

أعجبني تفكيرك في الغير .

فقط لي ملاحظة في شكل تساؤل .




لكن الامر و نحن ملتزمون بمشاريع ذات استحقاقات "دولية"...


ما الذي كنا سنخسره لو لم نلزم أنفسنا بالاستحقاقات الدولية !!
وما الذي كسبناه بهذه الاستحقاقات ، سوى وجع القلب وأمراض الضغط والقولون والأعصاب .

أتحدى أن يحتاج أحدكم سريرا في مستشفى حمد ، ثم يجده بدون تأجيلات .
أتحدى أن تكشف عن أسنانك في الرميلة ، ثم يحددون لك الموعد القادم قبل شهور طويلة .
أتحدى أن تذهب إلى البر أو البحر مع أهلك وأطفالك ، ثم لا تضايقك وتخنقك كثرة الحركة قريبا منكم .
أتحدى أن تخرج وترجع من العمل دون أن تستهلك حوالي الساعتين فوق الوقت الأصلي لدوامك .
أتحدى أن تذهب إلى أماكن حيوية أو جهات خدمية ، ثم تركن سيارتك دون رحلة بحث قلقة عن موقف لسيارتك .
أتحدى أن تأخذ سيارتك إلى الميكانيكي ، ثم لا يطلب منك مراجعته بعد يومين إلى أسبوع كمعدل .
أتحدى أن تفكر بالذهاب إلى أي مكان ، دون أن تقلق من مفاجآت وزحمة الطريق .
وغير ذلك كثير .

لماذا لا نبني بلدنا بتؤدة ودون ضغوط نفسية وبيئية ومرورية وخدمية وصحية وتعليمية ، لم يحملها لنا سوى أنفسنا .
حينها - على الأقل - سنحافظ على ثروات الدولة الباطنية إلى أطول زمن ممكن ، بدل استنزافها بأعلى المعدلات ، وكأننا الجيل الأخير على هذه الأرض وبعدنا الطوفان .

[duhail535]

يا أخي قللت عدد زياراتي لوالدتي بسبب هذا الضغط الفضيع على الطرقات والشوارع وكل شيء .
ما الذي يعنيني أنا كمواطن عادي من الاستحقاقات الدولية . لأتحمل وزرها في كل لحظة من عمري وعمر أطفالي .

[عابر سبيل]

موضوع مهم جداً فعلاً، وعندما يسألني قادم جديد لقطر عن رأيي، أرد عليه بالسؤال هل لديك أطفال مدارس؟



أتمنى أن تكون هناك متطلبات حكومية لكل الشركات الكبيرة بضرورة وضع تدابير منفردة أو مشتركة مع شركات أخرى تضمن مقاعد دراسية لكل مكفول يحتاج مدرسة قبل إصدار تأشيرات العمل لكفلاؤهم

يا حياك الله يا شيخ الديرة...
فكرتك التي تطرحها أعلاه...فكرة اراها جيدة...
و لكن يجب ان تكون مؤقتة و مرحلية..

لو ما تفكرنا سويا..
اولا و اخيرا الدولة..
و مشاريع الدولة و خططها التنموية
هي من تحتاج لخدمات الشركات و بالتالي خدمات
الوافدين الذين تطلبهم الشركات لتنفيذ تعاقداتها
و تقديم خدماتها...المسألة ليست فقط في قطاع المشاريع..
بل حتى في القطاع المصرفي و المالي..و الصحي..و حتى التعليمي نفسه!


فلن يكون الحل في إلقاء الحمل على نفس الشكات..بل قد يكون ذلك مكلفا
على الدولة..لانه -و كما لا يخفى عليك- تقوم الشركات بوضع كل التكاليف
من ضمن تسعيراتها في المناقصات!

من الحلول المقترحة....مع ما تفضلت به...سيدي الكريم..
هو وضع خطة "عاجلة" تدعم المستثمرين في القطاع التعليمي
و تحثهم و تشجعهم على افتتاح مدارس "ذات جودة تعليمية"
تسد العجز "الكبير" في نقص المقاعد الدراسية المتاحة حاليا
في المدارس القائمة!

لا تستطيع اليد الواحدة "التصفيق"...
فعلى القائمين على شؤون التعليم..
ان يقتربوا اكثر من كل القطاعات في الدولة..
و يكون هنالك تعاون و تحالف بينهم وبين الجهات الاخرى
لحلحلة المعضلة التي نعيشها!

قد تكون المشكلة في متلطبات الترخيص..
قد تكون المشكلة في شروط "المباني" التي يرخص لانشاء مدارس بها..
و قد و قد و قد...

لا يخفى عليك..و على من يقرأ...
ان حادثة "حضانة فيلاجيو مول"
كان لها تأثير على الكل...
المرخصين و المستثمرين
و أولياء الأمور ( في المقام الأول)!

المشكلة..كما ترى متشعبة الأبعاد..
لكن يجب العمل فورا على حلها!

[أم هشام]

أعجبني تفكيرك في الغير .

فقط لي ملاحظة في شكل تساؤل .



ما الذي كنا سنخسره لو لم نلزم أنفسنا بالاستحقاقات الدولية !!
وما الذي كسبناه بهذه الاستحقاقات ، سوى وجع القلب وأمراض الضغط والقولون والأعصاب .

أتحدى أن يحتاج أحدكم سريرا في مستشفى حمد ، ثم يجده بدون تأجيلات .
أتحدى أن تكشف عن أسنانك في الرميلة ، ثم يحددون لك الموعد القادم قبل شهور طويلة .
أتحدى أن تذهب إلى البر أو البحر مع أهلك وأطفالك ، ثم لا تضايقك وتخنقك كثرة الحركة قريبا منكم .
أتحدى أن تخرج وترجع من العمل دون أن تستهلك حوالي الساعتين فوق الوقت الأصلي لدوامك .
أتحدى أن تذهب إلى أماكن حيوية أو جهات خدمية ، ثم تركن سيارتك دون رحلة بحث قلقة عن موقف لسيارتك .
أتحدى أن تأخذ سيارتك إلى الميكانيكي ، ثم لا يطلب منك مراجعته بعد يومين إلى أسبوع كمعدل .
أتحدى أن تفكر بالذهاب إلى أي مكان ، دون أن تقلق من مفاجآت وزحمة الطريق .
وغير ذلك كثير .

لماذا لا نبني بلدنا بتؤدة ودون ضغوط نفسية وبيئية ومرورية وخدمية وصحية وتعليمية ، لم يحملها لنا سوى أنفسنا .
حينها - على الأقل - سنحافظ على ثروات الدولة الباطنية إلى أطول زمن ممكن ، بدل استنزافها بأعلى المعدلات ، وكأننا الجيل الأخير على هذه الأرض وبعدنا الطوفان .

كلامك ببرد القلب بصراحة
واشكر صاحب الموضوع على طرحة الموضوع اللي بدل على وعية وعقله الكبير

[شيخ الديرة]

المشكلة..كما ترى متشعبة الأبعاد..
لكن يجب العمل فورا على حلها!

الحلول الحكومية دائما بطيئة ولا تفي بالحاجة المستقبلية. أما الحلول الخاصة فهي أبداعية وفورية وبأهداف واضحة. خذ على سبيل المثال ما قام به مركز السدرة, فقد فتح مدرسة خاصة لأبناء موظفيه فقط, بعد أن أكتشفو عزوف أطباء ومهارات ضرورية عن قبول عروض العمل بسبب عدم وجود مدارس في الدوحة.

[7llo]

اصلن المجلس الاعلى للتعليم بكبره فاشل اتمنى يشلونه

[درب الساعي]

المشاكل كثيره تواجة المواطنين و المقيمين على حد السواء سواء كان في التعليم أو السكن أو المواصلات أو الأزدحام المرور أو أزمة المستشفيات وهذي ماهي إلا ظواهر ناتجة عن مشكلة أساسية وهي ((مشكلة النمو السكاني الكبير)) الذي تشهده الدولة والناتج عن الهجرة الخارجية فقد بلغ نسبة النموالسنوي للسكان 5,8% وهي معدلات مرتفعة تجاوزت معدل الأنفجار السكاني عند حد 2% وبالتالي فأن مشاريع التنمية لاتستطيع مواكبة هذا النمو السريع والناتج عن النمو الأقتصادي السريع الذي تشهده الدولة في كافة المجالات .

وبالتالي فأن نقص الخدمات أزمة سوف تستمر وتزداد مالم يتم سرعة تنفيذ مشاريع تنمية والمتمثلة في البنية التحتية وتكون قابلة للتوسع مستقبلا . ومن الخدمات التي سوف تواجة نقص مستمر .
1 المدارس
2 المستشفيات
3 محطات الوقود
4 المساكن
5 الطرق والمواصلات

[عابر سبيل]

أعجبني تفكيرك في الغير .

فقط لي ملاحظة في شكل تساؤل .



ما الذي كنا سنخسره لو لم نلزم أنفسنا بالاستحقاقات الدولية !!
وما الذي كسبناه بهذه الاستحقاقات ، سوى وجع القلب وأمراض الضغط والقولون والأعصاب .

أتحدى أن يحتاج أحدكم سريرا في مستشفى حمد ، ثم يجده بدون تأجيلات .
أتحدى أن تكشف عن أسنانك في الرميلة ، ثم يحددون لك الموعد القادم قبل شهور طويلة .
أتحدى أن تذهب إلى البر أو البحر مع أهلك وأطفالك ، ثم لا تضايقك وتخنقك كثرة الحركة قريبا منكم .
أتحدى أن تخرج وترجع من العمل دون أن تستهلك حوالي الساعتين فوق الوقت الأصلي لدوامك .
أتحدى أن تذهب إلى أماكن حيوية أو جهات خدمية ، ثم تركن سيارتك دون رحلة بحث قلقة عن موقف لسيارتك .
أتحدى أن تأخذ سيارتك إلى الميكانيكي ، ثم لا يطلب منك مراجعته بعد يومين إلى أسبوع كمعدل .
أتحدى أن تفكر بالذهاب إلى أي مكان ، دون أن تقلق من مفاجآت وزحمة الطريق .
وغير ذلك كثير .

لماذا لا نبني بلدنا بتؤدة ودون ضغوط نفسية وبيئية ومرورية وخدمية وصحية وتعليمية ، لم يحملها لنا سوى أنفسنا .
حينها - على الأقل - سنحافظ على ثروات الدولة الباطنية إلى أطول زمن ممكن ، بدل استنزافها بأعلى المعدلات ، وكأننا الجيل الأخير على هذه الأرض وبعدنا الطوفان .


حياك الله يا دحيل..

اذكرك ان "لو" تفتح عمل الشيطان!!

و انا مثلك ...اتمنى ان لا اجد ازدحاما لي و لأهلي و كل هل قطر
في الخدمات التي ذكرتها...و لكن " سبق السيف العذل"!

لا املك تعليقا شافيا على كلامك..
و لكني أود ان اعلق على آخر جملة بخصوص استنزاف الثروات الطبيعية النابضة...
فقد كنتُ في فترة ماضية...اتبنى نفس موقفك و أطرح بقوة -معترضا- نفس سؤالك!

لكن..بعد ذلك..و مع مزيد من القراءة و التحليل و القياس...
و الذي آخرها كان الاتفاق الغربي الإيراني قبيل أيام..
و كذلك ثورة "الغاز الصخري" و البحوث الواعدة
عن بدائل "اقتصادية" للطاقة من غير مصادر "الهيدروكاربون"..

بدلت موقفي من نهج حكومتنا حيال كم استخراج
ثرواتنا الافتراضية..التي لو بقيت في باطن الأرض فلربما في المستقبل
لن يكون لها نفس القيمة التي نجدها الان عند استخراجها
و تحويلها لثروة "ملموسة"!

المحك يبقي-سيدي الكريم- هو في كيفية
استغلال هذه الثروة "الكربوهايدارتية" بعد تحويلها لأموال..

و منها...أسئلتك حول أي الخيارات و البدائل
هي الأمثل للمحافظة على معدلات تنمية مُرضية..

أهي عن طريق التزامات رياضية - ككأس العالم و خلافها-
ام بغيرها من البدائل المتاحة...

و هذه -لو ما تأملت معي- محاور نقاشية ممتعة و عريضة
ادعوك ان احببت، ان تطرحها في موضوع مستقل
لتأخذ حقها في النقاش..


يا أخي قللت عدد زياراتي لوالدتي بسبب هذا الضغط الفضيع على الطرقات والشوارع وكل شيء .
ما الذي يعنيني أنا كمواطن عادي من الاستحقاقات الدولية . لأتحمل وزرها في كل لحظة من عمري وعمر أطفالي .

اسئلة منطقية..
لا اخفيك سرا اني أؤيدها بقوة...و لا املك اجابة عليها...

إلا الاعتقاد بأن ما لا نراه و لا نستدركه اليوم...
قد تأتينا الأيام في ثناياها..بإجابات -عنها- وافية!

*
*
،،
مع اطيب تحية...
اعانك الله و إيانا على ما نواجهه من تبعات "الزحام" و خلافه!

[كازانوفا]

للاسف الحلول بطئيه جدا ولحين تجهز يكون الامر قد كبر حجمه وفاقت المشكله
للاسف ليس هناك دروس مستقبليه لاي مشروع بان تكون هناك مخصصه من قبل الدوله لدراسة تلك المخاطر وتجنب وقوعها لأهون الاسباب

[مخطط قطري]

عابر سبيل الاجانب يسرك حالهم خصوصا في مجال التعليم لو بقو يجبون فرع لجامعه اكسفورد في قطر جابوها لاتقلق ياعزيزي من هذا الامر لانه امورهم في الروب من ناحيه التعليم \
\خصوصا ااذا عرفنا انه التعليم مجاني وسيبقى مجاني لكل اجنبي عامل في قطر في الاماكن الي كلنا نعرفها ومتواجدين فيها بغزاره

[khalid525]

فعلا عابر سبيل هذه المشكلة ظهرت في اخر كم سنة ، اعتقد ان الكوبونات وصندوق دعم التعليم راح يشجع على فتح المزيد من المدارس في المستقبل القريب ، اهم شي يشوفون لهم صرفة بموضوع ارتفاع الايجارات .

[حسن]

أعجبني تفكيرك في الغير .

فقط لي ملاحظة في شكل تساؤل .



ما الذي كنا سنخسره لو لم نلزم أنفسنا بالاستحقاقات الدولية !!
وما الذي كسبناه بهذه الاستحقاقات ، سوى وجع القلب وأمراض الضغط والقولون والأعصاب .

أتحدى أن يحتاج أحدكم سريرا في مستشفى حمد ، ثم يجده بدون تأجيلات .
أتحدى أن تكشف عن أسنانك في الرميلة ، ثم يحددون لك الموعد القادم قبل شهور طويلة .
أتحدى أن تذهب إلى البر أو البحر مع أهلك وأطفالك ، ثم لا تضايقك وتخنقك كثرة الحركة قريبا منكم .
أتحدى أن تخرج وترجع من العمل دون أن تستهلك حوالي الساعتين فوق الوقت الأصلي لدوامك .
أتحدى أن تذهب إلى أماكن حيوية أو جهات خدمية ، ثم تركن سيارتك دون رحلة بحث قلقة عن موقف لسيارتك .
أتحدى أن تأخذ سيارتك إلى الميكانيكي ، ثم لا يطلب منك مراجعته بعد يومين إلى أسبوع كمعدل .
أتحدى أن تفكر بالذهاب إلى أي مكان ، دون أن تقلق من مفاجآت وزحمة الطريق .
وغير ذلك كثير .

لماذا لا نبني بلدنا بتؤدة ودون ضغوط نفسية وبيئية ومرورية وخدمية وصحية وتعليمية ، لم يحملها لنا سوى أنفسنا .
حينها - على الأقل - سنحافظ على ثروات الدولة الباطنية إلى أطول زمن ممكن ، بدل استنزافها بأعلى المعدلات ، وكأننا الجيل الأخير على هذه الأرض وبعدنا الطوفان .

رد جميل وذا بعد استراتيجي

فعلا ماذا ستحقق لنا الاستحقاقات الدوليه
على بناء جيل هش تعليميا وبدون ثقافه علميه وصحيه

احيك يادحيل على هذه المشاركه والرد اللي في تامل كثير
كيف اصبحنا وماذا سنصبح

[عابر سبيل]

كلامك ببرد القلب بصراحة
واشكر صاحب الموضوع على طرحة الموضوع اللي بدل على وعية وعقله الكبير

العفو اخت/ ام هشام..
شاكر لك المتابعة و المرور..

[بو خليفه 123]

يابو راشد هذي المشكله تواجه المواطنين قبل المقيمين . فلا توجد اولويه سواءً للخبير الاجنبي او المواطن ولد البلد . فجميعهم سواء بالمدارس . يعطي الأولويه لمن لديهم ابناء مسجلين بالمدرسه مسبقاً . والبلا ان كل المدارسه لا تستوعب اكثر من 50 الى 70 طالب جديد سنوياً . هل بظنك هذا العدد كافي لاستيعاب الاجانب و عيال قطر ؟

أنا اذكر احد اولياء الأمور ذهب الى سمو الأمير في جلسته الاسبوعيه .. و قال له يا طويل العمر انا مابغي لا شرهات ولا اراضي ولا علاج . كل اللي ابغيه تدخل ولدي في اكادمية قطر . و بعد اتصال المدرسه بولي الأمر بتوجيهات من مكتب سموه قالوا له بالحرف "نحن لا نضمن لك مقعد لأبنك" و لم يُقبل .

فعلاً تحدي يواجه الدوله يجب التحرك و تطوير و توسيع و انشاء مدارس خلال السنه القادمه .


بس انت من الطبقه المخمليه البلكونيه ماعليك خوف .. أنا اتكلم عن الطبقه الكادحه الي مثلي لا بد من النظر فيها . Asap

[عابر سبيل]

الحلول الحكومية دائما بطيئة ولا تفي بالحاجة المستقبلية. أما الحلول الخاصة فهي أبداعية وفورية وبأهداف واضحة. خذ على سبيل المثال ما قام به مركز السدرة, فقد فتح مدرسة خاصة لأبناء موظفيه فقط, بعد أن أكتشفو عزوف أطباء ومهارات ضرورية عن قبول عروض العمل بسبب عدم وجود مدارس في الدوحة.

اشكرك على هالمعلومة المهمة..و اللي اول مرة اسمع بها!
يعني..مؤسسات عتيقة و عميقة و ذات مدخولات ضخمة عجزت ان تحذو مؤسسة
خدمية "وليدة"...

لا اقلل من شأن مركز "السدرة"..
و لكن بمقارنة عمرها بعمر غيرها..
و واقعيتها و سرعتها في حل اشكالية موظفيها..
مع "تخلف" مؤسسات اقدم و أضخم و "أغنى" منها..


أقول..اين انتم يا مجالس "الادارات" المعتقة
و اين انتم يا مدراء "الموارد البشرية" و الشؤون الادارية
و ما في حكمهما ..من مثل هذه الخطوات المتميزة!

[عابر سبيل]

اصلن المجلس الاعلى للتعليم بكبره فاشل اتمنى يشلونه

لا أُؤيد اطلاق كلمة "الفشل" على المجلس الأعلى للتعليم..
و لكني لا أختلف معك في ضرورة اجراء مراجعة "جذرية" لأداء و فاعلية المجلس
حيال قضايا التعليم في الدولة..سواء المدارس الحكومية(المستقلة او غير المُستغَلّة)...
و حتى قضاي المدارس الخاصة و تحديدا الأجنبية التي نحن بصدد النقاش
حولها في طرحنا هنا!

[عابر سبيل]

المشاكل كثيره تواجة المواطنين و المقيمين على حد السواء سواء كان في التعليم أو السكن أو المواصلات أو الأزدحام المرور أو أزمة المستشفيات وهذي ماهي إلا ظواهر ناتجة عن مشكلة أساسية وهي ((مشكلة النمو السكاني الكبير)) الذي تشهده الدولة والناتج عن الهجرة الخارجية فقد بلغ نسبة النموالسنوي للسكان 5,8% وهي معدلات مرتفعة تجاوزت معدل الأنفجار السكاني عند حد 2% وبالتالي فأن مشاريع التنمية لاتستطيع مواكبة هذا النمو السريع والناتج عن النمو الأقتصادي السريع الذي تشهده الدولة في كافة المجالات .

وبالتالي فأن نقص الخدمات أزمة سوف تستمر وتزداد مالم يتم سرعة تنفيذ مشاريع تنمية والمتمثلة في البنية التحتية وتكون قابلة للتوسع مستقبلا . ومن الخدمات التي سوف تواجة نقص مستمر .
1 المدارس
2 المستشفيات
3 محطات الوقود
4 المساكن
5 الطرق والمواصلات

لا فض فوك يا درب الساعي...
تحليل دقيق و جذري للأزمة..

اذا ما يطرحه هذا الموضوع..
هو تحذير..من أن تجاهل حاجة أساسية
لمن يُستقطبون لتخطيط و تنفيذ هذه المشاريع التي تقرر بضرورتها..
سيؤدي في الأخير لمزيد من التأثيرات السلبية على إمكانية انجاز هذه المشاريع!!

فالدولة...و ليس القطاع الخاص..هي المعني في الأساس
من هذه الإشكالية..و هي من يجب ان تقود الجهود لحلها..
لمصلحتها..او لنقل لمصلحة الجميع!!!

[عابر سبيل]

للاسف الحلول بطئيه جدا ولحين تجهز يكون الامر قد كبر حجمه وفاقت المشكله
للاسف ليس هناك دروس مستقبليه لاي مشروع بان تكون هناك مخصصه من قبل الدوله لدراسة تلك المخاطر وتجنب وقوعها لأهون الاسباب

فعلا...هنالك رصد للمشكلات..في احيان كثيرة..
و لكن التأخر في حلها..يضاعفها و يُصعّب منها..

فلا نريد لأزمة الزحام التي "وُعدنا" بانتهائها مع انتهاء
مشاريع الآسياد في "2006"!!! أن تتكرر..

فالاسياد انتهت..و الاولمبياد "أتت"..
و وزراء تبدلوا..و هيئات أنشئت و أخرى اختفت..
و متاحف شيدت..و مدارس هدمت..
و مناطق استملكت..و انفاق القطارات "حُفرت"!!

و لا زالت الزحمة في شوارعنا..تتعاظم!!

[عابر سبيل]

عابر سبيل الاجانب يسرك حالهم خصوصا في مجال التعليم لو بقو يجبون فرع لجامعه اكسفورد في قطر جابوها لاتقلق ياعزيزي من هذا الامر لانه امورهم في الروب من ناحيه التعليم \
\خصوصا ااذا عرفنا انه التعليم مجاني وسيبقى مجاني لكل اجنبي عامل في قطر في الاماكن الي كلنا نعرفها ومتواجدين فيها بغزاره

هذا كان اول يا مخطط..
الان لو ما تأملت و دققت
ما عادت المسألة بعواهنها جاذبة للكفاءات..
صحيح ان اغلب اجهزة الدولة
و انظمتها الادارية تعطي ميزة تحمل نفقات
التعليم لموظفيها الاجانب..لكن المعضلة هي في انعدام
اماكن شاغرة و بالتالي خلق حالة عدم استقرار لأُسر الموظفين
مما يجعلهم يبدأون بسرعة في التفكير(أو اتخاذ القرار)بمغادرة البلد!
و حتى لو قال قائل هنالك بديل..البديل غالبا سيحتاج
لتعليم ابنائه و سيواجه نفس المشكلة!!


اتمنى ان تكون اتضحت لك الصورة
فيما نتباحث حوله..مصلحة الدولة
و سبل نجاح خططها و مشاريعها التنموية !!

[عابر سبيل]

فعلا عابر سبيل هذه المشكلة ظهرت في اخر كم سنة ، اعتقد ان الكوبونات وصندوق دعم التعليم راح يشجع على فتح المزيد من المدارس في المستقبل القريب ، اهم شي يشوفون لهم صرفة بموضوع ارتفاع الايجارات .

انت - يا خالد- تضع اصبعك على جزء مهم جدا
من المصاعب التي تواجه المستثمرين
الذين يرغبون في خوض مجال الاستثمار التعليمي!

ان تجد "تاجرا" محنكا و "تربويا" محنكا في نفس الوقت..
يصعب ذلك..إلا ما ندر!
و من يكن ملما باحدهما ستجده مقصرا في الناحية الاخرى
متى ما دخل هذا النوع من الاستثمار!

أي..ان التاجر..تجده منغمسا في "الارقام" و حصيلة نهاية لعام من الأرباح..
و سيحد ذلك -قطعا- على تركيزه على "جودة" مَدْرسته او تحديدا المدرسين
الذين سيكلفونه ما (لا يحبه/لا يطيقه) من الارقام!

و كذا..ان كان هنالك تربوي قيادي..يريد ان يخوض غمار
مشروع تربوي استثماري..

ستجده يتخبط في حساب الارقام و بلوغه حد الكفاف قبل الارباح..
اذا ما ركز بالكلية على جودة عالية لمشروعه التعليمي/ التربوي/ المدرسي!

هنا، هو الدور المطلوب لأجهزة رسمية...كبنك التنمية-مثلا- و خلافه
لتقديم مبادرات تشجع انشاء مدارس خاصة تجمع بين الجانبين..
الجودة التعليمية و الربح التجاري/الاستثماري!!

[عابر سبيل]

يابو راشد هذي المشكله تواجه المواطنين قبل المقيمين . فلا توجد اولويه سواءً للخبير الاجنبي او المواطن ولد البلد . فجميعهم سواء بالمدارس . يعطي الأولويه لمن لديهم ابناء مسجلين بالمدرسه مسبقاً . والبلا ان كل المدارسه لا تستوعب اكثر من 50 الى 70 طالب جديد سنوياً . هل بظنك هذا العدد كافي لاستيعاب الاجانب و عيال قطر ؟

أنا اذكر احد اولياء الأمور ذهب الى سمو الأمير في جلسته الاسبوعيه .. و قال له يا طويل العمر انا مابغي لا شرهات ولا اراضي ولا علاج . كل اللي ابغيه تدخل ولدي في اكادمية قطر . و بعد اتصال المدرسه بولي الأمر بتوجيهات من مكتب سموه قالوا له بالحرف "نحن لا نضمن لك مقعد لأبنك" و لم يُقبل .

فعلاً تحدي يواجه الدوله يجب التحرك و تطوير و توسيع و انشاء مدارس خلال السنه القادمه .


بس انت من الطبقه المخمليه البلكونيه ماعليك خوف .. أنا اتكلم عن الطبقه الكادحه الي مثلي:eek5: لا بد من النظر فيها . Asap


"خشمك خشمك..و لو كان اعوج"
هذا بالنسبة لنا مع مشاكل التعليم

بس غيرنا..عندهم خيارات و بدائل
و ليسو مجبورين خاصة ان كان ذلك سيتعارض
مع مستقبل ابنائهم ...

اما كلمتك الاخيرة فأحيل القارئ
لتوقيعك لمعرفة من في العليّه
من اللي " ريوقهم " من مطعم بيروت..
مجرد فول او حمص و طعميّة:discuss: