مغروور قطر
08-08-2006, 05:09 AM
إغلاق ناجح لـ «محفظة ضمان»
أعلن مدير محفظة ضمان للأسهم، وهي صندوق استثماري يتخصص في الاستثمار في الأسهم الإماراتية، عن الإغلاق الناجح للمحفظة الرائدة والتي حققت للمستثمرين عوائد مجزية بلغت نسبتها 84‚273% خلال فترة عملها البالغة خمس سنوات وذلك بنسبة عوائد سنوية بلغت 76‚34%.
وسيتم دفع حصيلة الأرباح للمستثمرين بعد الانتهاء من إجراءات إغلاق المحفظة بتاريخ أقصاه 30 سبتمبر 2006.
تم تدشين محفظة ضمان للأسهم يوم 1 يوليو 2001 بسعر تأسيسي بلغ 100 درهم للسهم الواحد وتم إغلاق المحفظة يوم 30 يونيو 2006 عند صافي قيمة أصول بلغ 84‚273 درهم للسهم غير شاملة الأرباح التي تم توزيعها طوال فترة عمل المحفظة والتي بلغ مجموعها 100 درهم عن السهم الواحد منذ تدشين المحفظة.
وشهدت المحفظة، التي تم تصميمها بعمر امتد ثلاث سنوات قابلة للتجديد لمدة سنتين اخريين، تسجيل نمو في القيمة قارب 3 أضعاف الاستثمارات الأصلية. وقد تم دفع رأسمال المحفظة الأصلي للمستثمرين عبر سلسلة من توزيعات الأرباح ربع السنوية غير المنقطعة على امتداد فترة عمل المحفظة.
وعلى خلفية إعلان ضمان عن الإغلاق الناجح لمحفظة ضمان للأسهم، بدأت الشركة استعداداتها لتقديم محافظ استثمارية جديدة تركز على أسواق الإمارات.
وفي معرض تعليقه على السبب الذي يقف وراء تفاؤل شركة ضمان خاصة في ظل الظروف الحالية للسوق والتي تعتبر غير مشجعة بشكل عام، قال السيد شهاب محمد قرقاش، المدير التنفيذي لضمان «نحن متشجعون بشكل كبير على خلفية أداء محفظة الضمان للأسهم -التي تعد محفظتنا الرائدة- ومتفائلون حيال المستقبل، وبشكل عام، فلعله من الجدير الإشارة إلى أنه في الشهر الذي شهد تدشين محفظة الضمان للأسهم في عام 2001 سجلت السوق واحدة من أدنى مستوياتها في ذلك الوقت، واعتمادا على خبرتنا لمدة خمس سنوات مع محفظة الضمان للأسهم، فإننا نؤمن أنه من غير الحكمة قياس السوق وقتيا. توجد سيولة هائلة تبحث عن فرص جديدة في الأسواق المحلية ومقومات السوق نشطة. كما إن النضوج المتزايد للمستثمرين في الوقت ذاته يجعل الجميع يدرك أن فترات الهبوط والصعود هى جزء من الصورة الإجمالية لأسواق الأسهم».
ومضى السيد شهاب قرقاش بالقول «إننا نرى مرة أخرى تقييمات جيدة في السوق وبدأنا بالفعل في التحضير لمحفظتين ماليتين جديدتين ستركزان على السوق الإماراتية، وسيتم الإعلان عن جميع التفاصيل الخاصة بالمنتجين الجديدين خلال الربـــع الأخير من العام».
أعلن مدير محفظة ضمان للأسهم، وهي صندوق استثماري يتخصص في الاستثمار في الأسهم الإماراتية، عن الإغلاق الناجح للمحفظة الرائدة والتي حققت للمستثمرين عوائد مجزية بلغت نسبتها 84‚273% خلال فترة عملها البالغة خمس سنوات وذلك بنسبة عوائد سنوية بلغت 76‚34%.
وسيتم دفع حصيلة الأرباح للمستثمرين بعد الانتهاء من إجراءات إغلاق المحفظة بتاريخ أقصاه 30 سبتمبر 2006.
تم تدشين محفظة ضمان للأسهم يوم 1 يوليو 2001 بسعر تأسيسي بلغ 100 درهم للسهم الواحد وتم إغلاق المحفظة يوم 30 يونيو 2006 عند صافي قيمة أصول بلغ 84‚273 درهم للسهم غير شاملة الأرباح التي تم توزيعها طوال فترة عمل المحفظة والتي بلغ مجموعها 100 درهم عن السهم الواحد منذ تدشين المحفظة.
وشهدت المحفظة، التي تم تصميمها بعمر امتد ثلاث سنوات قابلة للتجديد لمدة سنتين اخريين، تسجيل نمو في القيمة قارب 3 أضعاف الاستثمارات الأصلية. وقد تم دفع رأسمال المحفظة الأصلي للمستثمرين عبر سلسلة من توزيعات الأرباح ربع السنوية غير المنقطعة على امتداد فترة عمل المحفظة.
وعلى خلفية إعلان ضمان عن الإغلاق الناجح لمحفظة ضمان للأسهم، بدأت الشركة استعداداتها لتقديم محافظ استثمارية جديدة تركز على أسواق الإمارات.
وفي معرض تعليقه على السبب الذي يقف وراء تفاؤل شركة ضمان خاصة في ظل الظروف الحالية للسوق والتي تعتبر غير مشجعة بشكل عام، قال السيد شهاب محمد قرقاش، المدير التنفيذي لضمان «نحن متشجعون بشكل كبير على خلفية أداء محفظة الضمان للأسهم -التي تعد محفظتنا الرائدة- ومتفائلون حيال المستقبل، وبشكل عام، فلعله من الجدير الإشارة إلى أنه في الشهر الذي شهد تدشين محفظة الضمان للأسهم في عام 2001 سجلت السوق واحدة من أدنى مستوياتها في ذلك الوقت، واعتمادا على خبرتنا لمدة خمس سنوات مع محفظة الضمان للأسهم، فإننا نؤمن أنه من غير الحكمة قياس السوق وقتيا. توجد سيولة هائلة تبحث عن فرص جديدة في الأسواق المحلية ومقومات السوق نشطة. كما إن النضوج المتزايد للمستثمرين في الوقت ذاته يجعل الجميع يدرك أن فترات الهبوط والصعود هى جزء من الصورة الإجمالية لأسواق الأسهم».
ومضى السيد شهاب قرقاش بالقول «إننا نرى مرة أخرى تقييمات جيدة في السوق وبدأنا بالفعل في التحضير لمحفظتين ماليتين جديدتين ستركزان على السوق الإماراتية، وسيتم الإعلان عن جميع التفاصيل الخاصة بالمنتجين الجديدين خلال الربـــع الأخير من العام».