مغروور قطر
08-08-2006, 05:10 AM
بورصة دبي العالمية» و«فوتسي» تطلقان مؤشرين خليجيين جديدين
أطلقت بورصة دبي العالمية ومجموعة فوتسي (FTSE)، المزود العالمي لمؤشرات أسواق المال الحائز أرقى الجوائز، مؤشرين خليجيين جديدين للأسهم متوافقين مع الشريعة الاسلامية يمكن تداول مكوناتهما من قبل المستثمرين المحليين والاقليميين والعالميين.
ويهدف هذان المؤشران إلى توفير منتجات استثمارية متطورة، مثل صناديق تعقب أداء المؤشرات، وشهادات المؤشرات، وصكوك خيارات الشراء اللاحق، والمحافظ التي يتم تداولها في البورصة. وسيتم احتساب المؤشرين الجديدين بشكل مباشر اعتباراً من 7 أغسطس 2006، وهما:
مؤشر فوتسي بورصة دبي العالمية الكويتي 15 الاسلامي الذي يقوم على أداء 15 سهماً متوافقة مع الشريعة الاسلامية في الكويت. ومؤشر فوتسي بورصة دبي العالمية القطري 10 الاسلامي الذي يقوم على أداء 10 أسهم متوافقة مع الشريعة الاسلامية في قطر.
ويغطي المؤشران الجديدان الأسهم التي يتداولها كافة المستثمرين المحليين والاقليميين والعالميين. وتتولى هيئة شريعة وفتوى من مؤسسة يسار للأبحاث مراقبة مكونات هذين المؤشرين.
وقال مارك ميكبيس، الرئيس التنفيذي لـ «فوتسي»: «يتزامن إطلاق مؤشري الكويت وقطر، المتوافقين مع الشريعة الاسلامية، مع تنامي الطلب العالمي على المنتجات المالية الاسلامية. وتأتي هذه الخطوة في إطار التزامنا العميق بتقديم حلول تناسب المستثمرين في كافة أنحاء العالم».
من جهته، قال ناصر الشعالي، المدير التنفيذي للعمليات في بورصة دبي العالمية: «يصل حجم أسواق المال الاسلامية حالياً إلى أكثر من 300 مليار دولار أميركي، وهو ينمو بنسبة 15% سنوياً. ويعكس إطلاق المؤشرين الجديدين الجهود الحثيثة التي تبذلها بورصة دبي العالمية لتطوير القطاع المالي الاسلامي، إذ يهدفان إلى إيجاد أسواق مالية عالية السيولة لمنتجات جديدة تستقطب المستثمرين المحليين والاقليميين والعالميين على حد سواء».
وكانت بورصة دبي العالمية قد أطلقت في يونيو 2006، وبالتعاون مع «فوتسي»، أول مجموعة مؤشرات لمنطقة دول مجلس التعاون الخليجي تستند إلى أداء أسهم يمكن تداولها من قبل المستثمرين المحليين والاقليميين والعالميين في الامارات العربية المتحدة والكويت وقطر. وتعتزم بورصة دبي و«فوتسي» تطوير المزيد من المؤشرات في المستقبل.
وبورصة دبي العالمية هي البورصة العالمية الأولى في المنطقة لتداول الأسهم والسندات وصناديق الاستثمار الاسلامية، ومنتجات المؤشرات، و(خاضعة لموافقة السلطات التشريعية) المشتقات المالية. كما تستهدف البورصة جميع المؤسسات التي تقوم بإصدار هذه المنتجات في منطقة الشرق الأوسط وشمال افريقيا، وتركيا وشبه القارة الهندية، وجنوب افريقيا.
وتم إطلاق البورصة في سبتمبر 2005 وتنتمي لعضويتها حالياً 13 مؤسسة مسجلة، هي باركليز كابيتال، وسيتي جروب، وكريديه سويس، ودويتشه بنك، وإي إف جي هيرميس، وإتش إس بي سي، وكاس بنك، ومورجان ستانلي، وشعاع كابيتال م.د.م.ع (SHUAA Capital)، ويو بي إس، و«مشرق كابيتال» DIFC، وميريل لينش، وبنك هولندا العام ABN AMRO.
وتضم قائمة الادراجات التي شهدتها البورصة حتى الآن «فورتشن مانجمنت» (أسهما عادية)، و«المملكة للاستثمارات الفندقية» (أسهما عادية)، و«إنفستكوم» (قسائم إيداع عالمية)، و«مان للصناعات» (قسائم إيداع عالمية)، و«رانا شوجرز» (قسائم إيداع عالمية)، و«بنك المشرق» (كمبيالات يورو متوسطة الأجل)، و«بنك دبي الوطني» (كمبيالات يورو متوسطة الأجل)، و«مؤسسة الموانئ والجمارك والمنطقة الحرة في دبي» (صكوكا)، و«دويتشه بنك» (شهادات مؤشرات).
أطلقت بورصة دبي العالمية ومجموعة فوتسي (FTSE)، المزود العالمي لمؤشرات أسواق المال الحائز أرقى الجوائز، مؤشرين خليجيين جديدين للأسهم متوافقين مع الشريعة الاسلامية يمكن تداول مكوناتهما من قبل المستثمرين المحليين والاقليميين والعالميين.
ويهدف هذان المؤشران إلى توفير منتجات استثمارية متطورة، مثل صناديق تعقب أداء المؤشرات، وشهادات المؤشرات، وصكوك خيارات الشراء اللاحق، والمحافظ التي يتم تداولها في البورصة. وسيتم احتساب المؤشرين الجديدين بشكل مباشر اعتباراً من 7 أغسطس 2006، وهما:
مؤشر فوتسي بورصة دبي العالمية الكويتي 15 الاسلامي الذي يقوم على أداء 15 سهماً متوافقة مع الشريعة الاسلامية في الكويت. ومؤشر فوتسي بورصة دبي العالمية القطري 10 الاسلامي الذي يقوم على أداء 10 أسهم متوافقة مع الشريعة الاسلامية في قطر.
ويغطي المؤشران الجديدان الأسهم التي يتداولها كافة المستثمرين المحليين والاقليميين والعالميين. وتتولى هيئة شريعة وفتوى من مؤسسة يسار للأبحاث مراقبة مكونات هذين المؤشرين.
وقال مارك ميكبيس، الرئيس التنفيذي لـ «فوتسي»: «يتزامن إطلاق مؤشري الكويت وقطر، المتوافقين مع الشريعة الاسلامية، مع تنامي الطلب العالمي على المنتجات المالية الاسلامية. وتأتي هذه الخطوة في إطار التزامنا العميق بتقديم حلول تناسب المستثمرين في كافة أنحاء العالم».
من جهته، قال ناصر الشعالي، المدير التنفيذي للعمليات في بورصة دبي العالمية: «يصل حجم أسواق المال الاسلامية حالياً إلى أكثر من 300 مليار دولار أميركي، وهو ينمو بنسبة 15% سنوياً. ويعكس إطلاق المؤشرين الجديدين الجهود الحثيثة التي تبذلها بورصة دبي العالمية لتطوير القطاع المالي الاسلامي، إذ يهدفان إلى إيجاد أسواق مالية عالية السيولة لمنتجات جديدة تستقطب المستثمرين المحليين والاقليميين والعالميين على حد سواء».
وكانت بورصة دبي العالمية قد أطلقت في يونيو 2006، وبالتعاون مع «فوتسي»، أول مجموعة مؤشرات لمنطقة دول مجلس التعاون الخليجي تستند إلى أداء أسهم يمكن تداولها من قبل المستثمرين المحليين والاقليميين والعالميين في الامارات العربية المتحدة والكويت وقطر. وتعتزم بورصة دبي و«فوتسي» تطوير المزيد من المؤشرات في المستقبل.
وبورصة دبي العالمية هي البورصة العالمية الأولى في المنطقة لتداول الأسهم والسندات وصناديق الاستثمار الاسلامية، ومنتجات المؤشرات، و(خاضعة لموافقة السلطات التشريعية) المشتقات المالية. كما تستهدف البورصة جميع المؤسسات التي تقوم بإصدار هذه المنتجات في منطقة الشرق الأوسط وشمال افريقيا، وتركيا وشبه القارة الهندية، وجنوب افريقيا.
وتم إطلاق البورصة في سبتمبر 2005 وتنتمي لعضويتها حالياً 13 مؤسسة مسجلة، هي باركليز كابيتال، وسيتي جروب، وكريديه سويس، ودويتشه بنك، وإي إف جي هيرميس، وإتش إس بي سي، وكاس بنك، ومورجان ستانلي، وشعاع كابيتال م.د.م.ع (SHUAA Capital)، ويو بي إس، و«مشرق كابيتال» DIFC، وميريل لينش، وبنك هولندا العام ABN AMRO.
وتضم قائمة الادراجات التي شهدتها البورصة حتى الآن «فورتشن مانجمنت» (أسهما عادية)، و«المملكة للاستثمارات الفندقية» (أسهما عادية)، و«إنفستكوم» (قسائم إيداع عالمية)، و«مان للصناعات» (قسائم إيداع عالمية)، و«رانا شوجرز» (قسائم إيداع عالمية)، و«بنك المشرق» (كمبيالات يورو متوسطة الأجل)، و«بنك دبي الوطني» (كمبيالات يورو متوسطة الأجل)، و«مؤسسة الموانئ والجمارك والمنطقة الحرة في دبي» (صكوكا)، و«دويتشه بنك» (شهادات مؤشرات).