رمــــــاح
18-12-2013, 04:03 PM
"تميم" الابن البار والأب الحنون والقائد المحبوب
http://www.al-sharq.com/NewsImages//2013/12/18/09ff9f62-4f02-4640-bfa4-e3376a9c8217.jpg
تميم.. الابن والأب والقائد.. جملة من المبادئ والقيم في 3 مشاهد
3 مشاهد إنسانية، يحملون جملة من القيم والمبادئ والأخلاق الحميدة، جسدها حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى اليوم، خلال عرض المسير الوطني صباح اليوم، مشهد الابن البار الذي لم يمنعه منصبه كأمير للبلاد أن ينحني مقبلا يد والده، ومنصب الأب الموجه الحنون الذي لم تمنعه الكاميرات من أن يضم نجله في حنو، بل ويؤشر له بين الفينة والأخرى لكي يرى الطائرات وهي تقوم بعرضها الجوي خلال المسير، المشهد الثالث كان مشهد القائد الذي حكم فعدل فأمن فترجل إلى جانب سمو الأمير الوالد الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني، يصافح الجماهير.
مشهد القائد المحبوب المتواضع ظهر اليوم مبكرا، حتى قبل وصول سمو الأمير إلى مقر الاحتفال، ظهر من الصورة التي رسمها أكثر من 14 ألف مواطن ومقيم احتشدوا منذ فجر اليوم للتشرف برؤية سمو الأمير والمشاركة في احتفال البلاد باليوم الوطني، وهو المشهد الذي أدرك سمو الأمير قيمته ومعناه فبادر الجماهير بمجرد وصوله وحتى قبل ان ينزل من سيارته، ملوحا بيده للجميع بالتحية.
مشهد الابن البار ظهر بمجرد أن وصل سمو الأمير إلى المنصة الرئيسية لحضور عرض المسير الوطني، حيث قام بشكل عفوي بتقبيل يد الأمير الوالد، في لفتة كريمة تحمل معاني البر والتقدير والشكر.
مشهد الأب الموجه الحنون ، ظهر في لقطات عدة خلال المسير، حيث لم يبخل سمو الأمير على نجله بفيض حنانه وتوجيهاته، وظهر وهو ويؤشر له بين الفينة والأخرى لكي يرى الطائرات وهي تقوم بعرضها الجوي خلال المسير.
مشهد القائد المحبوب ظهرا واضحا مجددا عندما ترجل سمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى وسمو الأمير الوالد الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني عقب انتهاء المسير الوطني مباشرة، وقاما بمصافحة الجمهور.
وخلال ترجله لتحية الجماهير، تلقى سمو الأمير طلبات عدة لالتقاط صور تذكارية معه من من مواطنين وأطفال، قام بتلبيتها سموه بكل تواضع، في مشهد يعكس التلاحم بين الشعب والقيادة، ويقدم رسالة واضحة للعالم أجمع بأن دوحة الخير هي أيضا واحة العدل والأمن والأمان.
وبعد انتهاء المسير، وترجل الأمير والأمير الوالد لتحية ومصافحة الجماهير، آثر سمو الأمير أن يقدم للعالم أجمع درسا في التواضع والبر فحرص سمو الشيخ تميم على اصطحاب الشيخ حمد للسيارة واغلاق بابها بنفسه.
http://www.al-sharq.com/NewsImages//2013/12/18/09ff9f62-4f02-4640-bfa4-e3376a9c8217.jpg
تميم.. الابن والأب والقائد.. جملة من المبادئ والقيم في 3 مشاهد
3 مشاهد إنسانية، يحملون جملة من القيم والمبادئ والأخلاق الحميدة، جسدها حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى اليوم، خلال عرض المسير الوطني صباح اليوم، مشهد الابن البار الذي لم يمنعه منصبه كأمير للبلاد أن ينحني مقبلا يد والده، ومنصب الأب الموجه الحنون الذي لم تمنعه الكاميرات من أن يضم نجله في حنو، بل ويؤشر له بين الفينة والأخرى لكي يرى الطائرات وهي تقوم بعرضها الجوي خلال المسير، المشهد الثالث كان مشهد القائد الذي حكم فعدل فأمن فترجل إلى جانب سمو الأمير الوالد الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني، يصافح الجماهير.
مشهد القائد المحبوب المتواضع ظهر اليوم مبكرا، حتى قبل وصول سمو الأمير إلى مقر الاحتفال، ظهر من الصورة التي رسمها أكثر من 14 ألف مواطن ومقيم احتشدوا منذ فجر اليوم للتشرف برؤية سمو الأمير والمشاركة في احتفال البلاد باليوم الوطني، وهو المشهد الذي أدرك سمو الأمير قيمته ومعناه فبادر الجماهير بمجرد وصوله وحتى قبل ان ينزل من سيارته، ملوحا بيده للجميع بالتحية.
مشهد الابن البار ظهر بمجرد أن وصل سمو الأمير إلى المنصة الرئيسية لحضور عرض المسير الوطني، حيث قام بشكل عفوي بتقبيل يد الأمير الوالد، في لفتة كريمة تحمل معاني البر والتقدير والشكر.
مشهد الأب الموجه الحنون ، ظهر في لقطات عدة خلال المسير، حيث لم يبخل سمو الأمير على نجله بفيض حنانه وتوجيهاته، وظهر وهو ويؤشر له بين الفينة والأخرى لكي يرى الطائرات وهي تقوم بعرضها الجوي خلال المسير.
مشهد القائد المحبوب ظهرا واضحا مجددا عندما ترجل سمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى وسمو الأمير الوالد الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني عقب انتهاء المسير الوطني مباشرة، وقاما بمصافحة الجمهور.
وخلال ترجله لتحية الجماهير، تلقى سمو الأمير طلبات عدة لالتقاط صور تذكارية معه من من مواطنين وأطفال، قام بتلبيتها سموه بكل تواضع، في مشهد يعكس التلاحم بين الشعب والقيادة، ويقدم رسالة واضحة للعالم أجمع بأن دوحة الخير هي أيضا واحة العدل والأمن والأمان.
وبعد انتهاء المسير، وترجل الأمير والأمير الوالد لتحية ومصافحة الجماهير، آثر سمو الأمير أن يقدم للعالم أجمع درسا في التواضع والبر فحرص سمو الشيخ تميم على اصطحاب الشيخ حمد للسيارة واغلاق بابها بنفسه.