المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ذاهبون إلى أين



أبو سعود
23-12-2013, 10:20 AM
الكل تفاءل بالخير عندما تم تغير نوعيه التعليم

والكل توقع أن ألابناء سيستمتعون بهذا التعليم المتطور

لكنه للأسف طلع تعليم أستهلاكي وطويل ومتعب ومرهق وممل


ومناهجها عبارة عن حشو في حشو

يعتمد على النظري ولا يستفاد منه

والانتقادات الشديدة لهذة المدارس من الكل

سواء من الطلبه وأولياء الامور ومن هيئه الادارة والتدريس

أصبحت كثيرة لا تعد ولا تحصى

فقد فقدوا عنصر التشويق والترغيب في العلم

لدرجه أن الغياب الجماعي والتأخير عن الحضور

أصبح ظاهرآ في معظم المدارس

ومستوى المتفوقين أنخفض كثيرآ جدآ

وأصبح كره الذهاب للمدرسه

ومعاناة الأهالي مع أبنائهم بالصباح

هو الصفه الدائمه

اما سبب ذهابهم فهو قسريآ روتينيآ من غير نفس


نأمل أن يكون التعليم

شيق وممتع وأنتاجي


أي نريد تعليمنا ناجح فعليآ

وليس تعليم مضغوط على المدرسين والمدرسات

ومن ثم ينعكس الضغط على الطلبه

وليس تعليم ناجح أعلاميآ فقط

كما هو الحاصل الآن

بوخالد911
23-12-2013, 10:22 AM
أتمنى العودة الى النظام السابق وهو : وزارة التربية والتعليم

شيخ الديرة
23-12-2013, 10:55 AM
أقترح تكوين لجنة رقابية على المجلس وقراراته , وتتكون هذه اللجنة من مدراء 10 مدارس خاصة ذات الكفاءة والنتائج العالية من المدارس الخاصة في الدوحة.


هنا خبر ذات علاقة

المدارس الخاصة تسحب بساط المستقلة
الثلاثاء 20/11/1434 هـ - الموافق 24/9/2013 م
الدوحة - الراية:

تواجة المدارس المستقلة تحديات كبيرة بعد عام من تطبيق نظام القسائم التعليمية ، والذي فتح باب المنافسة بين المدارس الخاصة والمستقلة في تقديم خدمة نوعية تعليمية وأكاديمية.

وحسب آخر الإحصائيات الصادرة عن المجلس الأعلى للتعليم فإن عدد الطلاب في كافة المدارس وصل 192509 طلاب وطالبات بينهم 98332 طالبا وطالبة في المدارس المستقلة، و 94177 طالبا و طالبة في المدارس الخاصة أي أن نسبة طلاب المدارس الخاصة وصل 48.9% من عدد الطلاب بكافة المدارس ، وهي نسبة متقاربة للغاية من نسبة عدد طلاب المستقلة والتي تبلغ 51.1% .

ويؤكد خبراء التعليم أن نظام القسائم التعليمية ساهم في زيادة إقبال المواطنين على إلحاق أبنائهم بالمدارس الخاصة ، خاصة أن ذلك النظام يقضي بتحمل الدولة رسوم الطلاب القطريين بحد أقصى 28 ألف ريال للطالب سنوياً، وهو ما يفسر زيادة نسبة الطلاب القطريين في العديد من المدارس الخاصة عن 70% .

وأشاروا الى أن هناك اعتقادا راسخا لدى كثير من المواطنين بأن المدارس الخاصة تقدم خدمات تعليمية أفضل من المستقلة، فضلا عن اعتماد إدارات المدارس الخاصة سياسات حازمة في متابعة سلوكيات الطلاب واتخاذ إجراءات رادعة ضد أي خروج عن سياسة التقويم السلوكي للطلاب ، فضلا عن التواصل الدائم مع أولياء الأمور وجعلهم شركاء في النهوض بمستوى الطلاب والعملية التعليمية ككل ، في حين تراجع مستوى تلك المتابعة والحزم في المدارس المستقلة حسب أداء الإدارة وخبراتها.

ويحذر التربويون من وجود فجوة بين المعايير الوطنية وتقييمها لافتين الى أن ارتفاع نسبة الرسوب في المدارس المستقلة يكشف هذا الخلل ، لافتين الى ضرورة اتباع سياسات مبتكرة للنهوض بالعملية التعليمية ، وتحقيق خطوات كبيرة في مستوى الأداء خلال المنافسة مع المدارس الخاصة.

ودعوا الى ضرورة الاستفادة من تكنولوجيا التعليم لتطوير مستوى التدريس وتشجيع الابتكار والإبداع لدى الطلاب ، فضلا عن تأهيل المعلم تربويا وتقنيا للارتقاء بالعملية التعليمية، واختيار المنهج الملائم والمعلم المناسب وتطوير أداء مديري المدارس .

وفي المقابل يؤكد عدد من أولياء الأمور أن رسوب عدد كبير من الطلاب في الابتدائية والإعدادية والثانوية باختبارات القبول بالمدارس الخاصة يكشف عن تراجع مستوى التحصيل في المدارس المستقلة ، حيث يقتصر القبول في كثير من الحالات على مرحلتي الروضة والتمهيدي .

وأشاروا الى أن إدارات المدارس الخاصة حريصة على الالتزام بتطبيق سياسة التقويم السلوكي للطلاب أكثر من المدارس المستقلة ، حيث يتم اتخاذ الإجراءات القانونية المترتبة على كل فعل مخالف دون أية مجاملة ، فضلا عن اعتماد تلك المدارس على كفاءات متميزة في مجال التدريس ، ومناهج متطورة ، ووسائل تدريس حديثة تنعكس على مستوى الطلاب ، ولذلك يفضل أولياء الأمور إلحاق أبنائهم بتلك المدارس الخاصة حتى لو تطلب الأمر دفع مبالغ إضافية هي قيمة الزيادة في الرسوم التي تتجاوز حد 28 ألف ريال هي قيمة القسيمة التعليمية.

والتساؤلات التي يجب الإجابة عليها هي كيفية النهوض بالمدارس المستقلة ، والتغلب على تلك المعوقات التي تجعلها غير قادرة على المنافسة أمام المدارس الخاصة ، وهل تساهم القسائم التعليمية في رفع مستوى المدارس المستقلة أم أنها ستصب في مصلحة المدارس الخاصة القادرة على تطوير أدائها لمواكبة المتغيرات؟.

التربويون انتقدوا معوقات المعايير الوطنية
سر نجاح المدارس الأجنبية؟
د. رمزي ناصر: المدارس الخاصة تتميز بالبرامج المتطورة
د. أحمد الساعي: عدم الاعتماد على خريجي كلية التربية خطأ
د. أبو الروس: مطلوب تأهيل المعلمين تربويا وتقنيا وعلميا
د. أبو تينة: يجب تطوير المناهج وتأهيل مديري المدارس
كتب- محروس رسلان:

أكد عدد من أساتذة كلية التربية أن مهارة المعلمين والخبرات الأجنبية في المدارس الخاصة والدولية من أهم عناصر تميز تلك المدارس، وارتفاع مستوى الطلاب فيها.

وأشاروا إلى أن ارتفاع نسبة الرسوب في المدارس المستقلة سببها وجود فجوة بين المعايير الوطنية، فضلا عن عدم كفاءة الكثير من المعلمين وعدم قدرتهم على تحقيق هذه المعايير التي تعد أهدافا كبيرة شاملة وواسعة.

وأكدوا لـ الراية ضرورة استفادة المدارس المستقلة من المميزات التي يتيحها نظام القسائم التعليمية في العام الثاني لتطبيق النظام، بهدف تطوير أداء المعلمين، واختيار مصادر التعليم المناسبة والمصادر الداعمة للمنهج الدراسي، والاهتمام بالبيئة المدرسية، وزيادة فاعلية الشراكة بين المدرسة وأولياء الأمور في متابعة مستوى الطلاب أكاديميا وتربوياً.

وأشاروا إلى أن الأساس الذي ينبغي أن يتم البناء عليه هو تصميم مادة علمية تتوافق مع مستوى المتعلم وقياس ذلك عبر وصولها إلى المتعلم بشكل جيد يدل على توافقها مع المستوى التعليمي الذي أعدت له، لافتين إلى أن الهدف أيضا يجب أن يصاغ في ضوء احتياجات المتعلم، منتقدا الثقافة الدارجة التي تروج لتكنولوجيا المعلومات على أنها تكنولوجيا تعليم.

وأشاروا إلى أن العملية التعليمية تكاملية وأن كل مقومات هذه العملية من المعلم والمناهج وتدريب المعلم تلعب دورا مهما في العملية برمتها.

في البداية يؤكد د. رمزي ناصر أستاذ البحوث بكلية التربية جامعة قطر أن نظام القسائم التعليمية ساهم في تشجيع أولياء الأمور على إلحاق أبنائهم بالمدارس الخاصة والدولية، والتي تتميز بالتنوع وبرامج التدريس المتطورة والمعلمين ذوي الخبرات الكبيرة.

وأشار إلى إخفاق المدارس المستقلة في توصيل الطالب إلى المعايير الوطنية في تدريس بعض المواد بالصورة المطلوبة، لافتا إلى أن مهارة المعلمين والخبرات الأجنبية في المدارس الدولية من أهم عناصر النهوض بمستوى أداء الطالب.

وأشار إلى أن هذه المدارس الدولية لديها سياسات منها إلا يتم إدراج أكثر من 30% من الطلاب القطريين بها حرصا على التنوع، لافتا إلى أن هناك الكثير من الطلاب القطريين على قوائم الانتظار بالمدارس الدولية لزيادة الطلب عليها.

كفاءة المعلمين

ويؤكد د. أحمد الساعي أستاذ تكنولوجيا التعليم بكلية التربية جامعة قطر أن نهضة العملية التعليمية في المدارس المستقلة لن تتحقق دون التوجيه والإرشاد التربوي، لافتا إلى خطورة الاعتماد على معلمين ليسوا من خريجي كلية التربية ولم يجري إعدادهم إعدادا جيدا لمهنة التدريس لأن عدم كفاءة المعلم تنعكس بالسلب على مستوى الطلاب.

وأشار إلى أن المدارس المستقلة تعتمد مفهوم تكنولوجيا المعلومات بين المرسل والمستقبل وليس تكنولوجيا التعليم التي تعني بالأساس تصميم المادة العلمية في ضوء احتياجات المتعلم.

وأكد أن هناك فجوة بين المعايير الوطنية وتقسيمها وهذا ما يكشفه ارتفاع نسبة الرسوب بين طلاب المدارس المستقلة، فضلا عن عدم كفاءة الكثير من المعلمين وعدم قدرتهم على تحقيق هذه المعايير التي تعد أهدافا كبيرة شاملة وواسعة.

وقال: إن عدم تحقق النتائج المطلوبة في تطوير العملية التعليمية يكشف عن وجود خلل أو عدم تحديد الهدف بدقة، أو استخدام وسيلة خطأ.

ويؤكد د. عادل أبوالروس أستاذ المناهج وطرق التدريس بكلية التربية جامعة قطر: أن تأهيل المعلم تأهيلا جيدا تربويا وتقنيا وعلميا أحد أهم أسباب الارتقاء بالعملية التعليمية.

وشدد على أهمية توظيف التكنولوجيا في مجال التدريس مشيرا إلى أن ذلك لا يعني تدريب المعلمين على التكنولوجيا فقط داخل الفصول وإنما توفير الأجهزة والمعدات اللازمة للتعليم المدمج الذي يركز على الطالب والمعلم معا.

وأكد أن مناهج المستقلة ممتازة ولكن المشكلة تكمن في عدم وجود برامج فاعلة لتدريس المناهج، لافتا إلى طريقة "نظرية الفصل المقلوب" عبر تسجيل المحاضرة ليشاهدها الطالب ويقوم بتفريغها ويقوم المدرس بعمل حصة تدريبات والطالب يكون قد وضع الأسئلة على المادة التي استمع لها ومن ثم يستفيد الطالب من تعلم المادة بشكل أمثل.

ودعا لتهيئة المدارس لاستخدام التعليم المدمج، والعمل على تأهيل المعلمين نظريا وتطبيقيا، وتلبية احتياجات المتعلمين داخل الفصل الدراسي وأبرزها متابعة الطالب من قبل الأسرة. وأكد أن اللغة الأجنبية باتت ضرورة دولية توفر لها المدارس الدولية والخاصة فريقا خاصا لتعليمها من ذوي ثقافات مغايرة لتعليم أبنائنا الذين سيتأثرون بهم لأن اللغة ليست بمعزل عن الثقافة. وأشار إلى أن الواقع الفعلي في المدارس بالوطن العربي يتمثل في عدم وجود حلقة مترابطة بين الأسرة والمدرسة عن مستوى التحصيل والسلوك وهي مشكلة عامة في الوطن العربي، لأن حلقة الوصل مفقودة بين المدرسة والأسرة، شدد على أهمية متابعة عمل الطفل للواجبات.

يؤكد د. عبدالله أبوتينة أستاذ التدريب المهني بكلية التربية جامعة قطر أن عملية التعليم تكاملية مشيرا إلى أن كل مقومات هذه العملية من المعلم والمناهج وتدريب المعلم تلعب دورا مهما في العملية برمتها.

وقال: يجب أن يكون هناك عناية شديدة باختيار المنهج الملائم للطلاب واختيار المعلم المناسب وتطوير أداء القيادات التربوية "مديري المدارس" أصحاب الدور غير المباشر والفعال بما يقدمونه من بيئة مدرسية ملائمة.

وشدد على ضرورة تحديد احتياجات الطالب والبناء عليها من الجوانب التعليمية والمهارية والانفعالية، لأن هذه العوامل يجب أن تتكامل وإلا حدث خلل يؤثر سلبا على التعلم والتعليم.

وأوضح أن هناك جهودا كبيرة يجب أن تقدم لتحقيق النهضة بعملية التعليم في المدارس المستقلة، منها تدريب المعلم وتأهيله، واختيار مصادر التعليم المناسبة والمصادر الداعمة للمنهج الدراسي، والاهتمام بالبيئة المدرسية لأن المناخ المدرسي الملائم مهم جدا، وزيادة فاعلية الشراكة بين المدرسة والمجتمع ممثلا في الأسرة، ومعرفة احتياجات الطلبة العلمية والمهارية ومن ثم تلبيتها، حتى يكون الطالب أكثر تفاعلا مع عمليات التعليم المختلفة.

وقال: هناك حاجة أيضا للاهتمام باستراتيجيات التعليم الحديثة، وكذلك لابد من الاهتمام بالتدريب المهني للمعلمين عبر إشراكهم في برامج التنمية المهنية ليستفيدوا من كل جديد ويكونوا على اطلاع بما يواكب المستجدات المهنية.

http://raya.com/news/pages/2bc2e3f8-6dab-4b23-bdae-f98dba23fe11

بوالبيض
23-12-2013, 11:17 AM
تعليم فاشل