اليشم
09-01-2014, 12:51 AM
عند سماعك بعض الأصوات المهموسة، خصوصا حس الأصوات في الفم كالمضغ والبلع، التنفس، السعال، تكرار إستخدام حرف السين، صوت رنين الهاتف أو عقارب الساعة، وغيرها من الأصوات الخفية، كصوت الكتابة على لوحة المفاتيح، صرير القلم، ونحوهما ماذا تشعر؟؟؟؟
هل تشعر بغضب، توتر شديد ، تقلب المزاج، صداع، سرعة دقات القلب والتنفس، الضغط على الأسنان وإحكام قبضة اليد بقوة، فقدان الشهية، الرغبة في الصراخ أو حتى الضرب....؟؟؟؟
إذا أنت تعاني من متلازمة حساسية الصوت الانتقائية، كما تسمى ب (الميسوفونيا) وهو إضطراب عصبي، يتميز بردة فعل انفعالية سلبية، يبدأ ظهور هذا الاضطراب في مرحلة الطفولة، ما بين الثامنة إلى سن الثالثة عشرة، وأحيانا بعد البلوغ، ثم تستمر مدى العمر في معظم الحالات، وتزيد مع الإجهاد والتعب والجوع، كثيرا ما يكون هناك مشغل أولي واحد مثل (ضوضاء أحد الوالدين أو الأخوة)، بعد ذلك توسيع المشغلات على مر الزمن لتشمل عناصر سواء سمعية أو بصرية. إحتمالات أسبابه وجود خلل في النظام السمعي في الدماغ وأكثر النظريات تشير إلى وجود عامل وراثي. الأشخاص المصابين بالميسوفونيا عادة لاينزعجون من الأصوات التي يصدرونها وردود فعلهم عادة لاارادية.
طرق العلاج ومنها:
- تجنب سماع الأصوات المزعجة إما عن طريق إستعمال صمامات الأذنين لحجب الأصوات الخفية، مغادرة المكان أو تشغيل الموسيقى
- إستعمال السماعات الطبية الخاصة بعلاج طنين الأذنين، تحت إشراف مختص في علاج مشكلات السمع
- التدرب على تمارين الاسترخاء وتمارين التعامل مع الضغوط
- العلاج السلوكي المعرفي؛ للتعامل مع مشاعر الغضب والتوتر المصاحبة لهذا الاضطراب، تحت إشراف مختص نفسي
- التوجه إلى طبيب الأعصاب او الطبيب النفسي عند تطور الحالة
إذا كنت تعاني من متلازمة حساسية الصوت الانتقائية
ماهي أكثر الأصوات التي تثير غضبك، ماهي ردة فعلك، وماهي المهارات المستخدمة للتكيف مع هذه الأصوات المزعجة ؟؟؟؟!!!!
هل تشعر بغضب، توتر شديد ، تقلب المزاج، صداع، سرعة دقات القلب والتنفس، الضغط على الأسنان وإحكام قبضة اليد بقوة، فقدان الشهية، الرغبة في الصراخ أو حتى الضرب....؟؟؟؟
إذا أنت تعاني من متلازمة حساسية الصوت الانتقائية، كما تسمى ب (الميسوفونيا) وهو إضطراب عصبي، يتميز بردة فعل انفعالية سلبية، يبدأ ظهور هذا الاضطراب في مرحلة الطفولة، ما بين الثامنة إلى سن الثالثة عشرة، وأحيانا بعد البلوغ، ثم تستمر مدى العمر في معظم الحالات، وتزيد مع الإجهاد والتعب والجوع، كثيرا ما يكون هناك مشغل أولي واحد مثل (ضوضاء أحد الوالدين أو الأخوة)، بعد ذلك توسيع المشغلات على مر الزمن لتشمل عناصر سواء سمعية أو بصرية. إحتمالات أسبابه وجود خلل في النظام السمعي في الدماغ وأكثر النظريات تشير إلى وجود عامل وراثي. الأشخاص المصابين بالميسوفونيا عادة لاينزعجون من الأصوات التي يصدرونها وردود فعلهم عادة لاارادية.
طرق العلاج ومنها:
- تجنب سماع الأصوات المزعجة إما عن طريق إستعمال صمامات الأذنين لحجب الأصوات الخفية، مغادرة المكان أو تشغيل الموسيقى
- إستعمال السماعات الطبية الخاصة بعلاج طنين الأذنين، تحت إشراف مختص في علاج مشكلات السمع
- التدرب على تمارين الاسترخاء وتمارين التعامل مع الضغوط
- العلاج السلوكي المعرفي؛ للتعامل مع مشاعر الغضب والتوتر المصاحبة لهذا الاضطراب، تحت إشراف مختص نفسي
- التوجه إلى طبيب الأعصاب او الطبيب النفسي عند تطور الحالة
إذا كنت تعاني من متلازمة حساسية الصوت الانتقائية
ماهي أكثر الأصوات التي تثير غضبك، ماهي ردة فعلك، وماهي المهارات المستخدمة للتكيف مع هذه الأصوات المزعجة ؟؟؟؟!!!!