أم جاسم
11-02-2014, 07:12 PM
الدوحة-الشرق
يسر الجزيرة للأطفال المؤسسة الإعلامية العربية الموجهة إلى الأطفال والعائلة العربية في كل أنحاء العالم أن تؤكد وجودها على خارطة المنافسة العالمية من خلال حضورها معرض "كيدز سكريين" في مدينة نيويورك من 9 إلى 12 فبراير.
ومن خلال مشاركتها في معرض كيدز سكريين، تسعى الجزيرة للأطفال إلى توسيع شبكتها الدولية من خلال بناء علاقة شراكة مع أكثر من 1600 شركة عالمية من مختلف القطاعات الإعلامية، ومعرفة احتياجات السوق من البرامج والأفلام والمسلسلات ومناقشة القضايا المؤثرة في إعلام الطفل وذلك من أجل تطوير وتعزيز برامجها.
ولقد صرح سعد الهديفي، المدير العام التنفيذي بالوكالة - مدير القنوات في الجزيرة للأطفال قائلا "إن الحضور المستمر للجزيرة للأطفال في فعاليات صناعة المحتوى العالمية يساعدها على تكوين علاقات جديدة للحصول على فرص التعاون والتفاعل مع كبريات الشركات العالمية في صناعة الإعلام. والجدير بالذكر أن قنواتنا توفر باقة متنوعة من البرامج المنتجة داخلياً أو المنتقاة بعناية من الأسواق العالمية وذلك حسب استراتيجية الجزيرة للأطفال التي تحرص على تلبية الاحتياجات العصرية للأطفال العرب والجيل الجديد من مستخدمي وسائل الإعلام ووسائل التواصل الحديثة من خلال علامة تجارية تقدم محتوى برامجياً إعلامياً متطوراً وشاملاً (360 درجة). وفي هذا المعرض سنقدم برامجنا المتميزة التي حازت على إعجاب الأطفال خاصة والأسر العربية عامة مثل تيجان النور (مسابقة تلاوة القرآن الكريم العالمية) وعلماء المسلمين، وحكايات العم مصلح، ومن قصص الصالحين، والدنيا روزي، ونان وليلي، وكليلة ودمنة، وجولة، وشمس ورامي، وفيزياكون. وتهدف هذه البرامج إلى إثراء حياة الأطفال وكسب اهتمامهم من خلال المحافظة على الهوية الثقافية العربية وغرس القيم التي من شأنها المساهمة في إعداد جيل واعد من الشباب."
وإضافة إلى المحتوى الذي يلبي المتطلبات البرامجية لتلفزيون ج وقناة براعم، ستركز الجزيرة للأطفال بشكل رئيسي هذا العام على المحتوى الذي يدعم النقاط الاستراتيجية الرئيسية التالية:
التعبير الإبداعي الذي يُشرك الأطفال في معرفة تراث المنطقة ومستقبلها الإبداعي مع إعطائهم الفرصة لاستكشاف مواهبهم والتعبير عنها. وكذلك الرياضة والنظام الغذائي الصحي لترويج العادات الغذائية الصحية والتأكيد على أهمية الأنشطة الرياضية. وأيضاً العلوم في مساعدة الأطفال على الربط بين النظريات العلمية والعالم الواقعي وتمكينهم من توسيع خيالهم من خلال العلوم التطبيقية.
يسر الجزيرة للأطفال المؤسسة الإعلامية العربية الموجهة إلى الأطفال والعائلة العربية في كل أنحاء العالم أن تؤكد وجودها على خارطة المنافسة العالمية من خلال حضورها معرض "كيدز سكريين" في مدينة نيويورك من 9 إلى 12 فبراير.
ومن خلال مشاركتها في معرض كيدز سكريين، تسعى الجزيرة للأطفال إلى توسيع شبكتها الدولية من خلال بناء علاقة شراكة مع أكثر من 1600 شركة عالمية من مختلف القطاعات الإعلامية، ومعرفة احتياجات السوق من البرامج والأفلام والمسلسلات ومناقشة القضايا المؤثرة في إعلام الطفل وذلك من أجل تطوير وتعزيز برامجها.
ولقد صرح سعد الهديفي، المدير العام التنفيذي بالوكالة - مدير القنوات في الجزيرة للأطفال قائلا "إن الحضور المستمر للجزيرة للأطفال في فعاليات صناعة المحتوى العالمية يساعدها على تكوين علاقات جديدة للحصول على فرص التعاون والتفاعل مع كبريات الشركات العالمية في صناعة الإعلام. والجدير بالذكر أن قنواتنا توفر باقة متنوعة من البرامج المنتجة داخلياً أو المنتقاة بعناية من الأسواق العالمية وذلك حسب استراتيجية الجزيرة للأطفال التي تحرص على تلبية الاحتياجات العصرية للأطفال العرب والجيل الجديد من مستخدمي وسائل الإعلام ووسائل التواصل الحديثة من خلال علامة تجارية تقدم محتوى برامجياً إعلامياً متطوراً وشاملاً (360 درجة). وفي هذا المعرض سنقدم برامجنا المتميزة التي حازت على إعجاب الأطفال خاصة والأسر العربية عامة مثل تيجان النور (مسابقة تلاوة القرآن الكريم العالمية) وعلماء المسلمين، وحكايات العم مصلح، ومن قصص الصالحين، والدنيا روزي، ونان وليلي، وكليلة ودمنة، وجولة، وشمس ورامي، وفيزياكون. وتهدف هذه البرامج إلى إثراء حياة الأطفال وكسب اهتمامهم من خلال المحافظة على الهوية الثقافية العربية وغرس القيم التي من شأنها المساهمة في إعداد جيل واعد من الشباب."
وإضافة إلى المحتوى الذي يلبي المتطلبات البرامجية لتلفزيون ج وقناة براعم، ستركز الجزيرة للأطفال بشكل رئيسي هذا العام على المحتوى الذي يدعم النقاط الاستراتيجية الرئيسية التالية:
التعبير الإبداعي الذي يُشرك الأطفال في معرفة تراث المنطقة ومستقبلها الإبداعي مع إعطائهم الفرصة لاستكشاف مواهبهم والتعبير عنها. وكذلك الرياضة والنظام الغذائي الصحي لترويج العادات الغذائية الصحية والتأكيد على أهمية الأنشطة الرياضية. وأيضاً العلوم في مساعدة الأطفال على الربط بين النظريات العلمية والعالم الواقعي وتمكينهم من توسيع خيالهم من خلال العلوم التطبيقية.