فريق أول
13-08-2006, 01:55 AM
حقق بنك دبي الإسلامي أعلى نسبة نمو في صافي الأرباح بنهاية الربع الثاني لعام 2006 مقارنة بنهاية الربع الأول من العام نفسه بواقع 13%، متصدراً بذلك قائمة أكبر المصارف الوطنية في الدولة والتي تضم البنوك التي تجاوز صافي أرباح الواحد منها 500 مليون درهم خلال هذه الفترة.
وجاء في المركز الثاني من حيث نسبة النمو في صافي الأرباح بنك أبوظبي التجاري، ثم على التوالي كل من بنك الخليج الأول، وبنك دبي الوطني، وبنك المشرق، وبنك أبوظبي الوطني، وبنك الإمارات الدولي.
وتبوأ بنك دبي الإسلامي، من حيث نسبة النمو في الميزانية العمومية بنهاية النصف الأول لعام 2006، مقارنة بالنصف الأول لعام 2005، المركز الثاني على لائحة أكبر المصارف الوطنية، محققاً ارتفاعاً في موجودات البنك بنسبة 50%، ونمواً في الأنشطة التمويلية والاستثمارية بنسبة 43%، وارتفاعاً في حجم ودائع المتعاملين بنسبة 38%.
وتصدر اللائحة في هذا المجال بنك الإمارات الدولي، في الوقت الذي حل فيه بنك دبي الوطني ثالثاًَ.
ويعزى استمرار نمو أرباح بنك دبي الإسلامي إلى العوائد الناتجة عن العمليات المصرفية الأساسية والتي تشمل الاستثمارات المصرفية والخدمات المصرفية للأفراد والشركات والتمويل العقاري، ذلك أن هذه العمليات الاستثمارية قد حافظت على نموها بشكل متواصل ومستقر وهي ليست مرتبطة بنشاط أو قطاع اقتصادي واحد.
وتعكس النتائج القياسية التي حققها بنك دبي الإسلامي نجاح استراتيجية البنك القائمة على تنويع المنتجات والخدمات بما يتناسب مع تطور وتقدم حركة السوق.
وتعبر هذه النتائج عن النمو المتواصل الذي يحققه البنك على امتداد السنوات الماضية وهو ما يتمثل في استمرار توفير منتجات جديدة، هذا بالإضافة إلى الارتقاء بنوعية الخدمات وتقديم حلول مصرفية ومالية متخصصة للشركات من خلال شراكات وتحالفات استراتيجية على المستويين المحلي والعالمي.
ويترافق النمو المستمر الذي يسجله البنك على مستوى العمليات المصرفية الأساسية مع تنفيذ خطة توسع كبيرة على المستوى المحلي حيث يسعى البنك إلى زيادة شبكة فروعه في جميع إمارات الدولة لتصل إلى 53 فرعاً بنهاية عام 2007 وبذلك يحقق البنك نسبة نمو تبلغ 340% مقارنة بـ 12 فرعاً بنهاية 2002 وهو ما يجعله من أسرع البنوك نمواً من حيث شبكة الفروع.
وفي مجال توسيع عملياته على المستوى الدولي، فإن البنك يسعى إلى تنفيذ خطة طموحة لتوسيع عملياته على المستوى الدولي من خلال دخول أسواق وقطاعات جديدة بالاعتماد على شراكات وتحالفات استراتيجية في أسواق المنطقة ودول مجلس التعاون الخليجي.
فقد أعلن البنك عن خطته لتوسيع عملياته في باكستان حيث سيقوم بافتتاح 70 فرعاً في باكستان خلال الـ 18 شهراً القادمة.
كما تعكس النتائج المالية للنصف الأول الدور القيادي الذي يقوم به البنك في القطاع المصرفي من خلال قيادته وإدارته لعمليات تمويل إسلامية هي الأكبر والأول من نوعها والتي وصلت قيمتها الإجمالية إلى ما يقارب 100 مليار درهم خلال الأشهر الـ16 الماضية.
وكان البنك قد أعلن خلال النصف الأول عن إنشاء مجموعة من صناديق المساهمات الاستثمارية الخاصة بقيمة 5 مليارات دولار بالاشتراك مع دبي العالمية بهدف الاستثمار في تعاملات استراتيجية على المستوى العالمي خلال الأشهر الـ18 القادمة.
بالإضافة إلى ذلك، قام البنك خلال النصف الأول من العام الحالي بإطلاق عدد من الصناديق الاستثمارية التي توفر عائداً استثمارياً مجزياً للمستثمرين من ضمنها صندوق »الإسلامي للنقل البحري« وصندوق »الإسلامي لحماية رأس المال« وصندوق »الاستثمار العقاري الأوروبي« و»برنامج الإسلامي الادخاري«.
إضاءة
تقديراً لإنجازاته، حصد البنك على العديد من الجوائز خلال النصف الأول من العام الحالي من ضمنها جائزتين عالميتين عن أفضل بنك إسلامي في الشرق الأوسط وأفضل بيت عالمي لإصدار الصكوك من قبل مجلة »يوروموني«، هذا بالإضافة إلى جائزة »يوروموني« كأفضل بيت تمويل في الإمارات
وجاء في المركز الثاني من حيث نسبة النمو في صافي الأرباح بنك أبوظبي التجاري، ثم على التوالي كل من بنك الخليج الأول، وبنك دبي الوطني، وبنك المشرق، وبنك أبوظبي الوطني، وبنك الإمارات الدولي.
وتبوأ بنك دبي الإسلامي، من حيث نسبة النمو في الميزانية العمومية بنهاية النصف الأول لعام 2006، مقارنة بالنصف الأول لعام 2005، المركز الثاني على لائحة أكبر المصارف الوطنية، محققاً ارتفاعاً في موجودات البنك بنسبة 50%، ونمواً في الأنشطة التمويلية والاستثمارية بنسبة 43%، وارتفاعاً في حجم ودائع المتعاملين بنسبة 38%.
وتصدر اللائحة في هذا المجال بنك الإمارات الدولي، في الوقت الذي حل فيه بنك دبي الوطني ثالثاًَ.
ويعزى استمرار نمو أرباح بنك دبي الإسلامي إلى العوائد الناتجة عن العمليات المصرفية الأساسية والتي تشمل الاستثمارات المصرفية والخدمات المصرفية للأفراد والشركات والتمويل العقاري، ذلك أن هذه العمليات الاستثمارية قد حافظت على نموها بشكل متواصل ومستقر وهي ليست مرتبطة بنشاط أو قطاع اقتصادي واحد.
وتعكس النتائج القياسية التي حققها بنك دبي الإسلامي نجاح استراتيجية البنك القائمة على تنويع المنتجات والخدمات بما يتناسب مع تطور وتقدم حركة السوق.
وتعبر هذه النتائج عن النمو المتواصل الذي يحققه البنك على امتداد السنوات الماضية وهو ما يتمثل في استمرار توفير منتجات جديدة، هذا بالإضافة إلى الارتقاء بنوعية الخدمات وتقديم حلول مصرفية ومالية متخصصة للشركات من خلال شراكات وتحالفات استراتيجية على المستويين المحلي والعالمي.
ويترافق النمو المستمر الذي يسجله البنك على مستوى العمليات المصرفية الأساسية مع تنفيذ خطة توسع كبيرة على المستوى المحلي حيث يسعى البنك إلى زيادة شبكة فروعه في جميع إمارات الدولة لتصل إلى 53 فرعاً بنهاية عام 2007 وبذلك يحقق البنك نسبة نمو تبلغ 340% مقارنة بـ 12 فرعاً بنهاية 2002 وهو ما يجعله من أسرع البنوك نمواً من حيث شبكة الفروع.
وفي مجال توسيع عملياته على المستوى الدولي، فإن البنك يسعى إلى تنفيذ خطة طموحة لتوسيع عملياته على المستوى الدولي من خلال دخول أسواق وقطاعات جديدة بالاعتماد على شراكات وتحالفات استراتيجية في أسواق المنطقة ودول مجلس التعاون الخليجي.
فقد أعلن البنك عن خطته لتوسيع عملياته في باكستان حيث سيقوم بافتتاح 70 فرعاً في باكستان خلال الـ 18 شهراً القادمة.
كما تعكس النتائج المالية للنصف الأول الدور القيادي الذي يقوم به البنك في القطاع المصرفي من خلال قيادته وإدارته لعمليات تمويل إسلامية هي الأكبر والأول من نوعها والتي وصلت قيمتها الإجمالية إلى ما يقارب 100 مليار درهم خلال الأشهر الـ16 الماضية.
وكان البنك قد أعلن خلال النصف الأول عن إنشاء مجموعة من صناديق المساهمات الاستثمارية الخاصة بقيمة 5 مليارات دولار بالاشتراك مع دبي العالمية بهدف الاستثمار في تعاملات استراتيجية على المستوى العالمي خلال الأشهر الـ18 القادمة.
بالإضافة إلى ذلك، قام البنك خلال النصف الأول من العام الحالي بإطلاق عدد من الصناديق الاستثمارية التي توفر عائداً استثمارياً مجزياً للمستثمرين من ضمنها صندوق »الإسلامي للنقل البحري« وصندوق »الإسلامي لحماية رأس المال« وصندوق »الاستثمار العقاري الأوروبي« و»برنامج الإسلامي الادخاري«.
إضاءة
تقديراً لإنجازاته، حصد البنك على العديد من الجوائز خلال النصف الأول من العام الحالي من ضمنها جائزتين عالميتين عن أفضل بنك إسلامي في الشرق الأوسط وأفضل بيت عالمي لإصدار الصكوك من قبل مجلة »يوروموني«، هذا بالإضافة إلى جائزة »يوروموني« كأفضل بيت تمويل في الإمارات