مغروور قطر
13-08-2006, 04:43 AM
اقتراح إنشاء شركة سوق الأسهم بتمويل مشترك بين الدولة والقطاع الخاص الاستثماري
تركي سليهم – جدة
اقترح الدكتور عبد الله دحلان عضو مجلس الشورى إنشاء شركة سوق للأسهم براسمال 5 بلايين دولار بتعاون مشترك بين الدولة والقطاع الخاص موزع بين الصناديق البنكية والشركات ورجال الأعمال ، مؤكدا على أهمية العمل من قبل الدولة لإنشاء شركة السوق المالية وتدهمها حتى يستطيع السوق ان يرجع لسابق عهده من الاستقرار والاعتدال .
حيث اوضح اعتقاده بأن الدعم الذي حظي به سوق الأسهم السعودي من القيادة سواء من ناحية التنظيمات السياسية او الخطط المستقبلية الطامحة لإعادة الثقة لسوق الأسهم وثقة المتعاملين في السوق السعودي .
وأكد انه لن يستقر سوق الأسهم الا اذا أوجدت شركة السوق الأسهم التي تضمن للسوق الاعتدال وتحميه من الانهيار في اي لحظة واي ظرف من الظروف ، وشركة سوق الأسهم هي مشروع يحتاج الى دراسة واقترح ان تساهم جميع الصناديق والمحافظ في البنوك السعودية مع بعض الشركات او رجال الأعمال ، وهذه الشركة لو قدر لها وأنشئت ستتولى الاستقرار لسوق الأسهم وستعمل على تأكيد الثقة في السوق السعودي ، وقد يكون من المقترح ان يساهم بعض من الصناديق ولتبدأ الحكومة السعودية بضخ الف مليون دولار واقترح ان يكون راس مال الشركة خمسة بلايين دولار ، والدولة تساهم ببليون دولار والباقي تساهم فيه الجهات المذكورة السابقة .
ولو قدر لهذا المشروع ان ينفذ سيضمن للسوق اعتداله وسيمنع حدوث اي انهيار في السوق السعودي مستقبلا وهو مشروع أتمنى ان يحقق المأمول منه ، وايضا على البنوك ان تدعم محافظها الخاسرة لأن جزءاً منها عملت القرارات الخاطئة من الذين يديرونها مما سبب في خسائرها ، وعليه على البنوك ان تدعم هذه المحافظ الى ان تعود لمستويات جيدة وتبدأ في استعادة ربحيتها وتعوض خسائرها وتعاود الاستقرار .
وهذا المشروع بدأته دول أخرى فمشروع إنشاء شركة السوق المالية في طور التنفيذ في الأمارات وتعمل دوله الكويت على دراسته دراسة وافية .
تركي سليهم – جدة
اقترح الدكتور عبد الله دحلان عضو مجلس الشورى إنشاء شركة سوق للأسهم براسمال 5 بلايين دولار بتعاون مشترك بين الدولة والقطاع الخاص موزع بين الصناديق البنكية والشركات ورجال الأعمال ، مؤكدا على أهمية العمل من قبل الدولة لإنشاء شركة السوق المالية وتدهمها حتى يستطيع السوق ان يرجع لسابق عهده من الاستقرار والاعتدال .
حيث اوضح اعتقاده بأن الدعم الذي حظي به سوق الأسهم السعودي من القيادة سواء من ناحية التنظيمات السياسية او الخطط المستقبلية الطامحة لإعادة الثقة لسوق الأسهم وثقة المتعاملين في السوق السعودي .
وأكد انه لن يستقر سوق الأسهم الا اذا أوجدت شركة السوق الأسهم التي تضمن للسوق الاعتدال وتحميه من الانهيار في اي لحظة واي ظرف من الظروف ، وشركة سوق الأسهم هي مشروع يحتاج الى دراسة واقترح ان تساهم جميع الصناديق والمحافظ في البنوك السعودية مع بعض الشركات او رجال الأعمال ، وهذه الشركة لو قدر لها وأنشئت ستتولى الاستقرار لسوق الأسهم وستعمل على تأكيد الثقة في السوق السعودي ، وقد يكون من المقترح ان يساهم بعض من الصناديق ولتبدأ الحكومة السعودية بضخ الف مليون دولار واقترح ان يكون راس مال الشركة خمسة بلايين دولار ، والدولة تساهم ببليون دولار والباقي تساهم فيه الجهات المذكورة السابقة .
ولو قدر لهذا المشروع ان ينفذ سيضمن للسوق اعتداله وسيمنع حدوث اي انهيار في السوق السعودي مستقبلا وهو مشروع أتمنى ان يحقق المأمول منه ، وايضا على البنوك ان تدعم محافظها الخاسرة لأن جزءاً منها عملت القرارات الخاطئة من الذين يديرونها مما سبب في خسائرها ، وعليه على البنوك ان تدعم هذه المحافظ الى ان تعود لمستويات جيدة وتبدأ في استعادة ربحيتها وتعوض خسائرها وتعاود الاستقرار .
وهذا المشروع بدأته دول أخرى فمشروع إنشاء شركة السوق المالية في طور التنفيذ في الأمارات وتعمل دوله الكويت على دراسته دراسة وافية .