رمــــــاح
10-03-2014, 04:17 PM
30 مليار ريال التبادل التجاري بين قطر والمملكة المتحدة
الراية - 10/03/2014
أكد غاريث أوبراين رئيس قسم التجارة والاستثمار في السفارة البريطانية في قطر أن حجم التبادل التجاري بين دولة قطر وبريطانيا في عام 2013 بلغ 30 مليار ريال قطري وهو في تزايد مستمر.
جاء ذلك خلال افتتاح سعادة السيد نيكولاس هوبتون سفير المملكة المتحدة لدى دولة قطر المهرجان البريطاني لعام 2014م، وذلك في مقر السفارة البريطانية.
وأضاف أوبراين: نحن نتطلع إلى رؤية المزيد من الشركات البريطانية الفاعلة هنا في دولة قطر لا سيما لدعم تطلعات دولة قطر الطموحة لتنظيم كأس العالم لكرة القدم 2022م وتحقيق الرؤية الوطنية 2030م.
وقال رئيس قسم التجارة والاستثمار في السفارة البريطانية نحن سعداء بتقديم الدعم للشركات البريطانية والعلامات التجارية العريقة في دولة قطر، مشيرًا الى أن المهرجان منصة متميزة للاحتفاء بقوة الشراكات التجارية بين كل من قطر والمملكة المتحدة، ولتأسيس شراكات جديدة موضحًا أن العلاقات الثنائية التجارية بين البلدين في أفضل حال حيث فاق حجم التبادل التجاري بين البلدين الـ 30 مليار ريال قطري في عام 2013م وهو في تزايد مستمر.
ومن جانبه قال السفير البريطاني نيكولاس هوبتون إن المهرجان هو المبادرة الأولى في سلسلة من المبادرات التي ستشكل برنامجًا مبنيًا على الإرث الذي خلفه العام الثقافي قطر - المملكة المتحدة 2013 والذي اشترك فيه أكثر من 175 ألفًا من خلال برنامج فعاليات شهد 80 حدثًا العام الماضي وسوف يركز المهرجان البريطاني هذا العام على التعليم والتجارة والثقافة.
وقال السفير البريطاني إنه وعلى خلفية النجاح الذي شهده العام الثقافي في قطر والمملكة المتحدة 2013 والذي تضمن عددًا من البرامج التبادلية الفردية إضافة الى التفاعل بين البلدين على مستوى رجال الأعمال سيعزز المهرجان البريطاني 2014 الروابط القوية بين قطر والمملكة المتحدة، سيشارك في المهرجان عدد من المتاجر والعلامات التجارية البريطانية بالكثير من العروض والفعاليات الترويجية كما سيزور دولة قطر عدد من الوفود التجارية البريطانية بقيادة كل من الشركة البريطانية للمياه (من 22 إلى 25 مارس الجاري) واتحاد الاتصالات البصرية الدولي من 7 إلى 9 أبريل المقبل وحول الفعاليات التي ينظمها المهرجان أوضح السفير البريطاني لدى دولة قطر أنه يتضمن معرض الدراسة في المملكة المتحدة، وهو معرض سيتمكن من خلاله الطلبة الراغبون في الدراسة بالمملكة المتحدة من استكشاف الفرص التعليمية المتاحة، ومقابلة ممثلين عن 22 جامعة بريطانية كما سيأتي عازف السارود والمؤلف الموسيقي المعروف سوميك داتا أحد نجوم مهرجان الكيمي ومؤسسة ريتش ميكس الثقافية الذي عمل سابقًا في بيونسيه الى الدوحة 30 مارس الجاري ليقدم موسيقاه على مسرح الريان وسوف يرافقه الموسيقي الاسترالي برنهارد شيمبيلسبيرجر والكاتبة الموسيقية الإنجليزية فيونا بيفان وعدد من الموسيقيين القطريين المعروفين، وذا اوربن بلا يجراوند وسيستعرض فريق بيرفورمينس باركور الرائد في المملكة المتحدة في مهاراته في سوق واقف في الفترة من 10 إلى 12 أبريل ومن خلال ورش أعمال تقام في المدارس من 7 الى 10 أبريل من العام الجاري.
والأسبوع الويلزي الثقافي يتضمن هذا الأسبوع الثقافي عرضًا من دار الأوبرا الوطنية الويليزية إضافة الى معرض للصور الفوتوغرافية والعديد من الفعاليات التجارية في الدوحة ناهيك عن حدث خاص بعدد من خريجي الجامعات الوليزية.
وقال سعادة السفير: نحن فخورون بإطلاق المهرجان البريطاني 2014 في قطر بعد النجاح الهائل الذي شهده عام الثقافة قطر- المملكة المتحدة 2013م مشيرًا إلى أن المهرجان البريطاني 2014 يشكل استمرارية للاحتفال بالعلاقات الثنائية المتميزة بين قطر والمملكة المتحدة، سيكون المهرجان البريطاني بمثابة منصة تنمو من خلالها الشراكات الحالية وتنطلق عبرها شراكات جديدة في مجالات الفن والتعليم والعلوم ونحن نتطلع دائمًا الى العمل مع شركاتنا مع انطلاقة هذا الحدث وأتمنى أن يشارك فيه العديد من المواطنين البريطانيين المقيمين في قطر.
وقال مارتن هوب مدير المجلس الثقافي البريطاني نحن متحمسون لمواصلة ما بدأه العام الثقافي قطر - المملكة المتحدة 2013 من خلال مبادرة المهرجان البريطاني 2014 ومع احتفال المجلس الثقافي البريطاني بعامه الثمانين تعكس الفعاليات الثقافية للمهرجان ما تقدمه من أعمال من شأنها أن تخلق العديد من الفرص للأفراد والمؤسسات لتجربة الفرص الثقافية الثرية التي تقدمها المملكة المتحدة ونتمنى أن يصل هذا المهرجان لقطاع عريض من الجمهور من خلال مبادرات التعاون الحالية والمستقبلية.
هذا وتعمل السفارة البريطانية بالدوحة على تطوير العلاقات السياسية والاقتصادية والدفاعية بين قطر والمملكة المتحدة كما تعمل على مساعدة الشركات البريطانية في تحقيق النجاح في قطر وعلى تشجيع استقطاب الاستثمارات القطرية الى المملكة المتحدة باعتبارها الوجهة الاستثمارية المفضلة لدى الدولة.
الراية - 10/03/2014
أكد غاريث أوبراين رئيس قسم التجارة والاستثمار في السفارة البريطانية في قطر أن حجم التبادل التجاري بين دولة قطر وبريطانيا في عام 2013 بلغ 30 مليار ريال قطري وهو في تزايد مستمر.
جاء ذلك خلال افتتاح سعادة السيد نيكولاس هوبتون سفير المملكة المتحدة لدى دولة قطر المهرجان البريطاني لعام 2014م، وذلك في مقر السفارة البريطانية.
وأضاف أوبراين: نحن نتطلع إلى رؤية المزيد من الشركات البريطانية الفاعلة هنا في دولة قطر لا سيما لدعم تطلعات دولة قطر الطموحة لتنظيم كأس العالم لكرة القدم 2022م وتحقيق الرؤية الوطنية 2030م.
وقال رئيس قسم التجارة والاستثمار في السفارة البريطانية نحن سعداء بتقديم الدعم للشركات البريطانية والعلامات التجارية العريقة في دولة قطر، مشيرًا الى أن المهرجان منصة متميزة للاحتفاء بقوة الشراكات التجارية بين كل من قطر والمملكة المتحدة، ولتأسيس شراكات جديدة موضحًا أن العلاقات الثنائية التجارية بين البلدين في أفضل حال حيث فاق حجم التبادل التجاري بين البلدين الـ 30 مليار ريال قطري في عام 2013م وهو في تزايد مستمر.
ومن جانبه قال السفير البريطاني نيكولاس هوبتون إن المهرجان هو المبادرة الأولى في سلسلة من المبادرات التي ستشكل برنامجًا مبنيًا على الإرث الذي خلفه العام الثقافي قطر - المملكة المتحدة 2013 والذي اشترك فيه أكثر من 175 ألفًا من خلال برنامج فعاليات شهد 80 حدثًا العام الماضي وسوف يركز المهرجان البريطاني هذا العام على التعليم والتجارة والثقافة.
وقال السفير البريطاني إنه وعلى خلفية النجاح الذي شهده العام الثقافي في قطر والمملكة المتحدة 2013 والذي تضمن عددًا من البرامج التبادلية الفردية إضافة الى التفاعل بين البلدين على مستوى رجال الأعمال سيعزز المهرجان البريطاني 2014 الروابط القوية بين قطر والمملكة المتحدة، سيشارك في المهرجان عدد من المتاجر والعلامات التجارية البريطانية بالكثير من العروض والفعاليات الترويجية كما سيزور دولة قطر عدد من الوفود التجارية البريطانية بقيادة كل من الشركة البريطانية للمياه (من 22 إلى 25 مارس الجاري) واتحاد الاتصالات البصرية الدولي من 7 إلى 9 أبريل المقبل وحول الفعاليات التي ينظمها المهرجان أوضح السفير البريطاني لدى دولة قطر أنه يتضمن معرض الدراسة في المملكة المتحدة، وهو معرض سيتمكن من خلاله الطلبة الراغبون في الدراسة بالمملكة المتحدة من استكشاف الفرص التعليمية المتاحة، ومقابلة ممثلين عن 22 جامعة بريطانية كما سيأتي عازف السارود والمؤلف الموسيقي المعروف سوميك داتا أحد نجوم مهرجان الكيمي ومؤسسة ريتش ميكس الثقافية الذي عمل سابقًا في بيونسيه الى الدوحة 30 مارس الجاري ليقدم موسيقاه على مسرح الريان وسوف يرافقه الموسيقي الاسترالي برنهارد شيمبيلسبيرجر والكاتبة الموسيقية الإنجليزية فيونا بيفان وعدد من الموسيقيين القطريين المعروفين، وذا اوربن بلا يجراوند وسيستعرض فريق بيرفورمينس باركور الرائد في المملكة المتحدة في مهاراته في سوق واقف في الفترة من 10 إلى 12 أبريل ومن خلال ورش أعمال تقام في المدارس من 7 الى 10 أبريل من العام الجاري.
والأسبوع الويلزي الثقافي يتضمن هذا الأسبوع الثقافي عرضًا من دار الأوبرا الوطنية الويليزية إضافة الى معرض للصور الفوتوغرافية والعديد من الفعاليات التجارية في الدوحة ناهيك عن حدث خاص بعدد من خريجي الجامعات الوليزية.
وقال سعادة السفير: نحن فخورون بإطلاق المهرجان البريطاني 2014 في قطر بعد النجاح الهائل الذي شهده عام الثقافة قطر- المملكة المتحدة 2013م مشيرًا إلى أن المهرجان البريطاني 2014 يشكل استمرارية للاحتفال بالعلاقات الثنائية المتميزة بين قطر والمملكة المتحدة، سيكون المهرجان البريطاني بمثابة منصة تنمو من خلالها الشراكات الحالية وتنطلق عبرها شراكات جديدة في مجالات الفن والتعليم والعلوم ونحن نتطلع دائمًا الى العمل مع شركاتنا مع انطلاقة هذا الحدث وأتمنى أن يشارك فيه العديد من المواطنين البريطانيين المقيمين في قطر.
وقال مارتن هوب مدير المجلس الثقافي البريطاني نحن متحمسون لمواصلة ما بدأه العام الثقافي قطر - المملكة المتحدة 2013 من خلال مبادرة المهرجان البريطاني 2014 ومع احتفال المجلس الثقافي البريطاني بعامه الثمانين تعكس الفعاليات الثقافية للمهرجان ما تقدمه من أعمال من شأنها أن تخلق العديد من الفرص للأفراد والمؤسسات لتجربة الفرص الثقافية الثرية التي تقدمها المملكة المتحدة ونتمنى أن يصل هذا المهرجان لقطاع عريض من الجمهور من خلال مبادرات التعاون الحالية والمستقبلية.
هذا وتعمل السفارة البريطانية بالدوحة على تطوير العلاقات السياسية والاقتصادية والدفاعية بين قطر والمملكة المتحدة كما تعمل على مساعدة الشركات البريطانية في تحقيق النجاح في قطر وعلى تشجيع استقطاب الاستثمارات القطرية الى المملكة المتحدة باعتبارها الوجهة الاستثمارية المفضلة لدى الدولة.