خـالد
11-03-2014, 11:23 AM
نفى مصدر مسؤول في الخطوط الجوية القطرية صحة معلومات إعلامية أفادت بوجود توجه سعودي يقضي بتجميد رخصة الناقلة لتسيير رحلات جوية داخلية بالمملكة.
وأكد مصدر بارز في «القطرية» لـ «العرب» على استمرار سريان الاتفاقية التي تمكنت الناقلة بموجبها من الحصول على ترخيص للعمل بالسعودية، والتي تسير وفق المخطط..
ويتوقع بدء عمل الخطوط «القطرية» في السعودية منتصف العام الحالي تحت الاسم التجاري «المها» عبر استهداف ثلاث مدن رئيسة هي الرياض وجدة والدمام وذلك خلال مرحلة التشغيل الأولى.
وفى ديسمبر 2012 منحت الهيئة العامة للطيران المدني في السعودية رخصتين لشركة طيران الخليج البحرينية وشركة الخطوط الجوية القطرية لتسيير رحلات داخلية في السعودية وخارجها، وهما أول ناقلتين أجنبيتين تفوزان بمثل هذه الرخصة في المملكة.
ونشرت صحيفة الفاينانشال تايمز بأن "أمير قطر يواجه أول اختبار". وقالت كما جاء على موقع هيئة الإذاعة البريطانية بي بي سي: إنه من المفترض أن يكون الشيخ تميم بن حمد آل ثاني زعيمًا توافقيًا وأكثر مرونة - أو هكذا اعتقد جيرانه الخليجون عندما أصبح أصغر أمير في أغنى إمارة في الخليج في يونيو الماضي.
وأضافت بأن سحب ثلاث دول خليجية لسفرائها من قطر جاء نتيجة لعدم استجابة الأخيرة لمطالب جيرانها، مشيرة إلى أن ذلك يعني أن قطر رفضت إنهاء دعمها للجماعات الاسلامية في المنطقة والمضي قدمًا في استضافتها للمتعاطفين والمؤيدين لهذه الجماعات.
وأكد مصدر بارز في «القطرية» لـ «العرب» على استمرار سريان الاتفاقية التي تمكنت الناقلة بموجبها من الحصول على ترخيص للعمل بالسعودية، والتي تسير وفق المخطط..
ويتوقع بدء عمل الخطوط «القطرية» في السعودية منتصف العام الحالي تحت الاسم التجاري «المها» عبر استهداف ثلاث مدن رئيسة هي الرياض وجدة والدمام وذلك خلال مرحلة التشغيل الأولى.
وفى ديسمبر 2012 منحت الهيئة العامة للطيران المدني في السعودية رخصتين لشركة طيران الخليج البحرينية وشركة الخطوط الجوية القطرية لتسيير رحلات داخلية في السعودية وخارجها، وهما أول ناقلتين أجنبيتين تفوزان بمثل هذه الرخصة في المملكة.
ونشرت صحيفة الفاينانشال تايمز بأن "أمير قطر يواجه أول اختبار". وقالت كما جاء على موقع هيئة الإذاعة البريطانية بي بي سي: إنه من المفترض أن يكون الشيخ تميم بن حمد آل ثاني زعيمًا توافقيًا وأكثر مرونة - أو هكذا اعتقد جيرانه الخليجون عندما أصبح أصغر أمير في أغنى إمارة في الخليج في يونيو الماضي.
وأضافت بأن سحب ثلاث دول خليجية لسفرائها من قطر جاء نتيجة لعدم استجابة الأخيرة لمطالب جيرانها، مشيرة إلى أن ذلك يعني أن قطر رفضت إنهاء دعمها للجماعات الاسلامية في المنطقة والمضي قدمًا في استضافتها للمتعاطفين والمؤيدين لهذه الجماعات.