سهم متذبذب
15-08-2006, 04:43 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
* مما لا شك فيه بأن العمل الجماعي له ميزاته وفوائده الخاصة المعنوية قبل الحسية ، ولذلك فإن أداء العمل المؤدي إلى النجاح وخصوصاً إن كان بصفة دائمة غير منقطعة يحتاج إلى تكاتف جماعي وتوافق بشري في سبيل تحقيق الاهداف المنشودة من وراء هذا العمل والتعاون بين فريق العمل الواحد للمحافظة على المستوى المرتفع من الانجاز ..وما ظهر في سوق الأسهم من مجموعات قد حكم عليها بالنجش والخداع والتغرير فهي جماعة حادت عن الطريق القويم ..والله أعلم
* أما خير هذه الجماعات وأفضلها على الاطلاق فهي الجماعة في الحي أو القرية او المدينة المتكاتفة في سبيل الحفاظ على صلاة الجماعة في المسجد ،، لما عرفوا من فضلها العظيم وثوابها الجزيل والذي يختصم الملأ الأعلى فيه كما سيأتي ،ولكن ما الذي يجعل هذه الجماعات تقل في أماكن وتكثر في أماكن اخرى ؟؟ أهي ظروف العمل او طبيعة العادة أو اهتمام العامة ، ام أنها المعرفة الفعلية من الجميع في فضل صلاة الجماعة ؟؟ وأميل إلى النقطة الأخيرة أكثر من غيرها ،، ليس اتهاماً ولكن تحقيقاً ..فأنا من جماعتكم غير أني لا أكثرت بالضباب أمام عيني ولله الحمد والمنة .. ولن يوقفني إن شاء الله عن ذكر الحقيقة المرّة إلا العزيز المقتدر ..
* مما سبق سأبدأ في توبيخ نفسي قبلكم .. وأقول مستعيناً بالله ، هل غلب علينا الجهل في فضل صلاة الجماعة حتى لا نشاهد اهلنا وذوونا في المساجد ؟؟ هل أتعبتنا الدشوش وتقنيات العصر ورسائل الوصال عن الصلة بيننا وبين خالقنا ،، هل تكبرنا عن عبادة الله ؟؟ هل قست قلوبنا من المعاصي والذنوب حتى أصبحنا نستنكف أن نعبد الله حق عبادته ؟؟ ليت شعري من أين أبدأ وأنا اول المقصرين .. وشيطاني من أعظم المثبطين .. ولكن ،، دونكم ما سطرته اليمين .. وإن كنت من أسفل السافلين ..
(((( فضل الصلاة في جماعة ))))
** الحث على المحافظة على الصلوات الخمس وفي وقتها **
من القرآن الكريم :-
* قال تعالى : (حافظوا على الصلوات والصلاة الوسطى وقوموا لله قانتين) الآية ،، وفي هذه الآية امر امر بالمحافظة على جميع الصلوات مع تخصيص البعض ومن غيراستثناء ..وقال تعالى : (واقم الصلاة طرفي النهار وزلفا من الليل ان الحسنات يذهبن السيئات ذلك ذكرى للذاكرين ) الآية ،، قال تعالى :(..ان الصلاة كانت على المؤمنين كتابا موقوتا ) الآية ..
من السنة النبوية :-
سئل ( صلى الله عليه وسلم )أى الأعمال أفضل ؟ قال :" الصلاة على وقتها "رواه مسلم .. وقال ( صلى الله عليه وسلم):" رأس الأمر الإسلام ، وعموده الصلاة ، وذروة سنامه الجهاد " رواه الترمذى ..وقال (صلى الله عليه وسلم ):" لو يعلم الناس مافى النداء والصف الأول ، ثم لم يجدوا إلا أن يستهموا عليه ، ولو يعلمون ما فى التهجير لاستبقوا إليه " ( الاستهام :الاقتراع ، التهجير : التبكير إلى الصلاة ) متفق عليه .. قال (صلى الله عليه وسلم ): " من صلى البردين دخل الجنة " متفق عليه ..وعن ابن مسعود رضي الله عنه قال : " من سرّه أن يلقى الله غداً مسلماً ، فليحافظ على هؤلاء الصلوات حيث يُنادى بِهِن ، فإن الله تعالى شرع لنبيكم صلى الله عليه وسلم سُنن الهدى ، وإنهن من سُنن الهدى ، ولو أنكم صلَّيتم في بيوتكم كما يصلي هذا المتخلف في بيته ؛ لتركتم سُنَّة نبيّكم ، ولو تركتم سُنّة نبيّكم لضللتم ..ولقد رأيتنا وما يتخلَّف عنها إلا منافق معلوم النِّفاق ، ولقد كان الرَّجُل يُؤْتى به يُهَادَى بين الرَّجُلَين حتى يُقام في الصَّف "رواه مسلم .. وقال علي بن أبي طالب ـ رضي الله عنه ـ : (( لا صلاة لجار المسجد إلا في المسجد )) قيل : ومن جار المسجد ؟ .. قال (( من سمع الأذان )). رواه أحمد في مسنده
** الحث على صلاة الجماعة **
من القرآن الكريم :-
* قال تعالى : (وأقيموا الصلاة وآتوا الزكاة واركعوا مع الراكعين ) والشاهد قوله تعالى:( واركعوا مع الراكعين ).. وقال تعالى : ( وإذا كنت فيهم فأقمت لهم الصلاة فلتقم طائفة منهم معك .. )الآية (2) ووجه الدلالة من هذه الآية أن الله أوجب أداء الصلاة في الجماعة في حالة الحرب .وقال تعالى : ( يوم يكشف عن ساق ويدعون إلى السجود فلا يستطيعون خاشعة أبصارهم ترهقهم ذلة وقد كانوا يدعون إلى السجود وهم سالمون ) الآية قال كعب الأحبار : (( والله ما نزلت هذه الآية إلا في الذين تخلفوا عن الجماعة ))..وقال تعالى : (انما وليكم الله ورسوله والذين امنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون ) فمن يؤدي هذه الصلاة فله حق الولاء والمودة ومن لا يؤديها بالكلية فله حق البراء والبغض ..
من السنة النبوية :-
قال النبي صلى الله عليه وسلم : (( صلاة الجماعة أفضل من صلاة الفذ بسبع وعشرين درجة )) متفق عليه ..وقال صلى الله عليه وسلم : (( أتاني الليلة آتٍ من ربي . قال : يا محمد ! أتدري فيم يختصم الملأ الأعلى ؟ قلت : نعم ؛ في الكفّارات والدرجات ، ونقل الأقدام للجماعات ، وإسباغ الوضوء في السَّبَرات ، وانتظار الصلاة ، ومَن حافظ عليهن عاش بخير ، ومات بخير ، وكان من ذنوبه كيوم ولدته أمه ))رواه أحمد والترمذي وصحَّحه الألباني ..أتى النبي صلى الله عليه وسلم رجلٌ أعمى فقال : يا رسول الله ! ليس لي قائد يقودني إلى المسجد ، فرخَّص له رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يصلي في بيته ، فلمَّا وَلَّى دعاه فقال : (( هل تسمع النداء بالصلاة ؟ )) قال : نعم . قال : (( فأجب )) رواه مسلم .. وقال صلى الله عليه وسلم : (( إن أثقل صلاة على المنافقين صلاة العشاء وصلاة الفجر ، ولو يعلمون ما فيهما لأتوهما ولو حَبْواً ، ولقد هممت أن آمر بالصلاة فتقام ، ثم آمر رجلاً فيصلِّي بالناس ، ثم أنطلِق معي برجال معهم حِزَمٌ من حَطَب ، إلى قوم لا يشهدون الصلاة ، فأُحَرِّق عليهم بيوتهم بالنار )) متفق عليه ..وروى ابن سعد عن عبد الرحمن بن المسور بن مخرمة قال : جاء عمر رضي الله عنه سعيد بن يربوع إلى منزله فعزاه في ذهاب بصره وقال : ( لا تدع الجمعة ولا الصلاة في مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم ). قال : ليس لي قائد . فقال الفاروق : فنحن نبعث إليك بقائد .فبعث إليه بغلام من السبى. وكذلك كان أمير المؤمنين علي بن أبي طالب رضي الله عنه يمر في الطريق مناديا ( الصلاة الصلاة )يوقظ الناس لصلاة الفجر رضي الله عنه ..يفعل ذلك كل يوم ..
** من فوائد صلاة الجماعة التي غفل عنها الكثير **
الأجور المضاعفة :-
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( من صلى العشاء في جماعة فكأنما قام نصف ليلة ، ومن صلى الصبح في جماعة فكأنما صلى الليل كله ).. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( من صلى في اليوم والليلة اثنتي عشرة ركعة تطوعا بنى الله له بيتا في الجنة ).. سبحان الله ثنتي عشرة ركعة من النوافل في اليوم والليلة جزائها بيت في الجنة وهذا مقابل يوم واحد ،، فكيف بجزاء سبعة عشرة ركعة وهي الصلوات الخمس المفروضة في السماء ليلة الاسراء والمعراج ؟؟!!!..وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( من صلى الفجر في جماعة ثم قعد يذكر الله حتى تطلع الشمس ثم صلى ركعتين كانت له كأجر حجة وعمرة تامة, تامة , تامة )..روى الإمام احمد والإمام أبو داوود عن أبي امامة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :( من خرج من بيته متطهرا إلى صلاة مكتوبة فأجره كأجر الحاج المحرم ) حديث حسن
يتبع
* مما لا شك فيه بأن العمل الجماعي له ميزاته وفوائده الخاصة المعنوية قبل الحسية ، ولذلك فإن أداء العمل المؤدي إلى النجاح وخصوصاً إن كان بصفة دائمة غير منقطعة يحتاج إلى تكاتف جماعي وتوافق بشري في سبيل تحقيق الاهداف المنشودة من وراء هذا العمل والتعاون بين فريق العمل الواحد للمحافظة على المستوى المرتفع من الانجاز ..وما ظهر في سوق الأسهم من مجموعات قد حكم عليها بالنجش والخداع والتغرير فهي جماعة حادت عن الطريق القويم ..والله أعلم
* أما خير هذه الجماعات وأفضلها على الاطلاق فهي الجماعة في الحي أو القرية او المدينة المتكاتفة في سبيل الحفاظ على صلاة الجماعة في المسجد ،، لما عرفوا من فضلها العظيم وثوابها الجزيل والذي يختصم الملأ الأعلى فيه كما سيأتي ،ولكن ما الذي يجعل هذه الجماعات تقل في أماكن وتكثر في أماكن اخرى ؟؟ أهي ظروف العمل او طبيعة العادة أو اهتمام العامة ، ام أنها المعرفة الفعلية من الجميع في فضل صلاة الجماعة ؟؟ وأميل إلى النقطة الأخيرة أكثر من غيرها ،، ليس اتهاماً ولكن تحقيقاً ..فأنا من جماعتكم غير أني لا أكثرت بالضباب أمام عيني ولله الحمد والمنة .. ولن يوقفني إن شاء الله عن ذكر الحقيقة المرّة إلا العزيز المقتدر ..
* مما سبق سأبدأ في توبيخ نفسي قبلكم .. وأقول مستعيناً بالله ، هل غلب علينا الجهل في فضل صلاة الجماعة حتى لا نشاهد اهلنا وذوونا في المساجد ؟؟ هل أتعبتنا الدشوش وتقنيات العصر ورسائل الوصال عن الصلة بيننا وبين خالقنا ،، هل تكبرنا عن عبادة الله ؟؟ هل قست قلوبنا من المعاصي والذنوب حتى أصبحنا نستنكف أن نعبد الله حق عبادته ؟؟ ليت شعري من أين أبدأ وأنا اول المقصرين .. وشيطاني من أعظم المثبطين .. ولكن ،، دونكم ما سطرته اليمين .. وإن كنت من أسفل السافلين ..
(((( فضل الصلاة في جماعة ))))
** الحث على المحافظة على الصلوات الخمس وفي وقتها **
من القرآن الكريم :-
* قال تعالى : (حافظوا على الصلوات والصلاة الوسطى وقوموا لله قانتين) الآية ،، وفي هذه الآية امر امر بالمحافظة على جميع الصلوات مع تخصيص البعض ومن غيراستثناء ..وقال تعالى : (واقم الصلاة طرفي النهار وزلفا من الليل ان الحسنات يذهبن السيئات ذلك ذكرى للذاكرين ) الآية ،، قال تعالى :(..ان الصلاة كانت على المؤمنين كتابا موقوتا ) الآية ..
من السنة النبوية :-
سئل ( صلى الله عليه وسلم )أى الأعمال أفضل ؟ قال :" الصلاة على وقتها "رواه مسلم .. وقال ( صلى الله عليه وسلم):" رأس الأمر الإسلام ، وعموده الصلاة ، وذروة سنامه الجهاد " رواه الترمذى ..وقال (صلى الله عليه وسلم ):" لو يعلم الناس مافى النداء والصف الأول ، ثم لم يجدوا إلا أن يستهموا عليه ، ولو يعلمون ما فى التهجير لاستبقوا إليه " ( الاستهام :الاقتراع ، التهجير : التبكير إلى الصلاة ) متفق عليه .. قال (صلى الله عليه وسلم ): " من صلى البردين دخل الجنة " متفق عليه ..وعن ابن مسعود رضي الله عنه قال : " من سرّه أن يلقى الله غداً مسلماً ، فليحافظ على هؤلاء الصلوات حيث يُنادى بِهِن ، فإن الله تعالى شرع لنبيكم صلى الله عليه وسلم سُنن الهدى ، وإنهن من سُنن الهدى ، ولو أنكم صلَّيتم في بيوتكم كما يصلي هذا المتخلف في بيته ؛ لتركتم سُنَّة نبيّكم ، ولو تركتم سُنّة نبيّكم لضللتم ..ولقد رأيتنا وما يتخلَّف عنها إلا منافق معلوم النِّفاق ، ولقد كان الرَّجُل يُؤْتى به يُهَادَى بين الرَّجُلَين حتى يُقام في الصَّف "رواه مسلم .. وقال علي بن أبي طالب ـ رضي الله عنه ـ : (( لا صلاة لجار المسجد إلا في المسجد )) قيل : ومن جار المسجد ؟ .. قال (( من سمع الأذان )). رواه أحمد في مسنده
** الحث على صلاة الجماعة **
من القرآن الكريم :-
* قال تعالى : (وأقيموا الصلاة وآتوا الزكاة واركعوا مع الراكعين ) والشاهد قوله تعالى:( واركعوا مع الراكعين ).. وقال تعالى : ( وإذا كنت فيهم فأقمت لهم الصلاة فلتقم طائفة منهم معك .. )الآية (2) ووجه الدلالة من هذه الآية أن الله أوجب أداء الصلاة في الجماعة في حالة الحرب .وقال تعالى : ( يوم يكشف عن ساق ويدعون إلى السجود فلا يستطيعون خاشعة أبصارهم ترهقهم ذلة وقد كانوا يدعون إلى السجود وهم سالمون ) الآية قال كعب الأحبار : (( والله ما نزلت هذه الآية إلا في الذين تخلفوا عن الجماعة ))..وقال تعالى : (انما وليكم الله ورسوله والذين امنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون ) فمن يؤدي هذه الصلاة فله حق الولاء والمودة ومن لا يؤديها بالكلية فله حق البراء والبغض ..
من السنة النبوية :-
قال النبي صلى الله عليه وسلم : (( صلاة الجماعة أفضل من صلاة الفذ بسبع وعشرين درجة )) متفق عليه ..وقال صلى الله عليه وسلم : (( أتاني الليلة آتٍ من ربي . قال : يا محمد ! أتدري فيم يختصم الملأ الأعلى ؟ قلت : نعم ؛ في الكفّارات والدرجات ، ونقل الأقدام للجماعات ، وإسباغ الوضوء في السَّبَرات ، وانتظار الصلاة ، ومَن حافظ عليهن عاش بخير ، ومات بخير ، وكان من ذنوبه كيوم ولدته أمه ))رواه أحمد والترمذي وصحَّحه الألباني ..أتى النبي صلى الله عليه وسلم رجلٌ أعمى فقال : يا رسول الله ! ليس لي قائد يقودني إلى المسجد ، فرخَّص له رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يصلي في بيته ، فلمَّا وَلَّى دعاه فقال : (( هل تسمع النداء بالصلاة ؟ )) قال : نعم . قال : (( فأجب )) رواه مسلم .. وقال صلى الله عليه وسلم : (( إن أثقل صلاة على المنافقين صلاة العشاء وصلاة الفجر ، ولو يعلمون ما فيهما لأتوهما ولو حَبْواً ، ولقد هممت أن آمر بالصلاة فتقام ، ثم آمر رجلاً فيصلِّي بالناس ، ثم أنطلِق معي برجال معهم حِزَمٌ من حَطَب ، إلى قوم لا يشهدون الصلاة ، فأُحَرِّق عليهم بيوتهم بالنار )) متفق عليه ..وروى ابن سعد عن عبد الرحمن بن المسور بن مخرمة قال : جاء عمر رضي الله عنه سعيد بن يربوع إلى منزله فعزاه في ذهاب بصره وقال : ( لا تدع الجمعة ولا الصلاة في مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم ). قال : ليس لي قائد . فقال الفاروق : فنحن نبعث إليك بقائد .فبعث إليه بغلام من السبى. وكذلك كان أمير المؤمنين علي بن أبي طالب رضي الله عنه يمر في الطريق مناديا ( الصلاة الصلاة )يوقظ الناس لصلاة الفجر رضي الله عنه ..يفعل ذلك كل يوم ..
** من فوائد صلاة الجماعة التي غفل عنها الكثير **
الأجور المضاعفة :-
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( من صلى العشاء في جماعة فكأنما قام نصف ليلة ، ومن صلى الصبح في جماعة فكأنما صلى الليل كله ).. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( من صلى في اليوم والليلة اثنتي عشرة ركعة تطوعا بنى الله له بيتا في الجنة ).. سبحان الله ثنتي عشرة ركعة من النوافل في اليوم والليلة جزائها بيت في الجنة وهذا مقابل يوم واحد ،، فكيف بجزاء سبعة عشرة ركعة وهي الصلوات الخمس المفروضة في السماء ليلة الاسراء والمعراج ؟؟!!!..وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( من صلى الفجر في جماعة ثم قعد يذكر الله حتى تطلع الشمس ثم صلى ركعتين كانت له كأجر حجة وعمرة تامة, تامة , تامة )..روى الإمام احمد والإمام أبو داوود عن أبي امامة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :( من خرج من بيته متطهرا إلى صلاة مكتوبة فأجره كأجر الحاج المحرم ) حديث حسن
يتبع