أوريدو وفودافون وعواميد تقوية الارسال

[طلعة الروح]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،

أخواني يمكن يكون الموضوع قديم وتمت مناقشته في السنوات السابقة
لكن وبعدين مع هالشركتين ؟ أولا هل وضع ابراج تقوية الارسال امام البيوت والاحياء السكنية
يعتبر شي حضاري ومعمول به في كل دول العالم المتقدمه ؟ وثانيا : هل نضمن انه ماعليه اخطار صحيه على السكان واخطار على الممتلكات والسيارات وغيرها من اجهزه؟
سؤال للمواطنين واصحاب البيوت كيف ترضون تحطون مثل هذه العواميد اللي مافي دليل علمي يقول انها ماتسبب امراض
مقابل مبالغ مادية تافهة ولا تسوى صحة الناس اللي عايشه قريب من هالعواميد والاشعه اللي فوق رؤوسهم ، وهذي الشركات مالها الا تطمن المواطن بكمن ورقه من الصحه!
والدولة ماتحرك ساكن وساكته عن الموضوع المفروض تكون المحطات بعيده عن البيوت بمسافات معلومه فالشركات هذي تقول نحطها في بيوت المواطنين اسهل لنا وارخص، ف النهاية انا مب صاحبة البيت بس يهمني ان المواطنين يرفضون الاستغفال اللي حاصل واللي الله العالم اش راح يسبب على المدى البعيد!

اتمنى احد يفيدنا ويهمنا نعرف وجهات نظركم ف الموضوع ، واذا في ناس متخصصه تشرح لنا الابعاد المستقبليه بدون مجاملة لأي طرف من الأطراف!

[كربيتر]

سمعت من دكتور متخصص اتصالات ان قطر وجميع الدول العربية لا تطبق المعايير العالمية فيما يخص الحد الأعلى لقوة ارسال ابراج الاتصالات. في اوروبا، الابراج القريبه من السكان حدها 100 واط تقريبا ام عندنا حدث ولا حرج. يبون التوفير فيحطون برج واحد قوته أضعاف الطبيعي عشان ما يخسر. وهذا قد يكون له مخاطر صحية على المدى البعيد.

[راعي الدتسن]

اتمنى عدم التهجم على الشركات بدون دليل..
ياريت لو في خبير عندنا يثبت صحة هالكلام او ينفيه..!
ما اعتقد أن المجلس الاعلى للاتصالات سمح لهم بإقامة الابراج قريب البيوت وفيها نسبة خطورة على المواطنين..

والسلام

[طلعة الروح]

سمعت من دكتور متخصص اتصالات ان قطر وجميع الدول العربية لا تطبق المعايير العالمية فيما يخص الحد الأعلى لقوة ارسال ابراج الاتصالات. في اوروبا، الابراج القريبه من السكان حدها 100 واط تقريبا ام عندنا حدث ولا حرج. يبون التوفير فيحطون برج واحد قوته أضعاف الطبيعي عشان ما يخسر. وهذا قد يكون له مخاطر صحية على المدى البعيد.

هم على حسب كلامهم يطبقون المعايير وياخذون موافقات من كذا جهه من الدولة لكن يبقى كله كلام ومافي اثبات على عدم خطورتها، والمصيبة يوقعون عقود مع المواطنين بمبالغ لتركيب هذي الابراج امام بيوتهم، مادري الخلل في المواطن اللي يرضى ولا الشركة اللي تقدم مثل هالعروض، وزارة الاتصالات شنو دورها من الموضوع وشنو رايها محد يدري ، بلد ماشي ع البركه !
ف الموضوع مب داخل مخي كلش لا من الناحية الحضارية ولا من ناحية السلامة

[Moe.Z]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،

أخواني يمكن يكون الموضوع قديم وتمت مناقشته في السنوات السابقة
لكن وبعدين مع هالشركتين ؟ أولا هل وضع ابراج تقوية الارسال امام البيوت والاحياء السكنية
يعتبر شي حضاري ومعمول به في كل دول العالم المتقدمه ؟ وثانيا : هل نضمن انه ماعليه اخطار صحيه على السكان واخطار على الممتلكات والسيارات وغيرها من اجهزه؟
سؤال للمواطنين واصحاب البيوت كيف ترضون تحطون مثل هذه العواميد اللي مافي دليل علمي يقول انها ماتسبب امراض
مقابل مبالغ مادية تافهة ولا تسوى صحة الناس اللي عايشه قريب من هالعواميد والاشعه اللي فوق رؤوسهم ، وهذي الشركات مالها الا تطمن المواطن بكمن ورقه من الصحه!
والدولة ماتحرك ساكن وساكته عن الموضوع المفروض تكون المحطات بعيده عن البيوت بمسافات معلومه فالشركات هذي تقول نحطها في بيوت المواطنين اسهل لنا وارخص، ف النهاية انا مب صاحبة البيت بس يهمني ان المواطنين يرفضون الاستغفال اللي حاصل واللي الله العالم اش راح يسبب على المدى البعيد!

اتمنى احد يفيدنا ويهمنا نعرف وجهات نظركم ف الموضوع ، واذا في ناس متخصصه تشرح لنا الابعاد المستقبليه بدون مجاملة لأي طرف من الأطراف!

وعليكم السلام ورحمة الله

اختي الكريمه, ابراج تقوية الارسال موجوده بكثره في الدول المتقدمه نفس امريكا وبريطانيا , وبكثافه اكثر من عندنا ولكن الفرق انهم يدمجون الاتنات ( antennas ) مع المباني فصعب الواحد يشوفها , مش نفس عندنا تكون واضحه للعيان , طبعا هاي يرجع للمباني والتصميم العام للمدينه ( مثلا مدن اوروبا كلها بيوت وعمارات قريبه من بعض عكس مدنا) , اما بالنسبه للاخطار او الاضرار الصحيه الي الحين مافي اي اثبات علمي يربط موجات الجوال باي مرض , الناس دايما تنسى موجات الرديو وموجات الستالايت وموجات اخرى ويركزون على موجات الجوال , في هيئات ومؤسسات دوليه تتبع للصحه قاعده تدرس تاثير كل الموجات الي في الجو على الصحه ولكن الى الان ما اثبتو اي ضرر لها .

ارجو اني اكون وضحت .

[Moe.Z]

هم على حسب كلامهم يطبقون المعايير وياخذون موافقات من كذا جهه من الدولة لكن يبقى كله كلام ومافي اثبات على عدم خطورتها، والمصيبة يوقعون عقود مع المواطنين بمبالغ لتركيب هذي الابراج امام بيوتهم، مادري الخلل في المواطن اللي يرضى ولا الشركة اللي تقدم مثل هالعروض، وزارة الاتصالات شنو دورها من الموضوع وشنو رايها محد يدري ، بلد ماشي ع البركه !
ف الموضوع مب داخل مخي كلش لا من الناحية الحضارية ولا من ناحية السلامة

اخوي الاجهزه الي تشتريها اوريدو وفودافون تكون من شركات دوليه , مثل نوكيا , سيمنز , الكاتل ... هذي الشركات تتبع لستاندرد دولي معين لقوه بث محطات تقويه الارسال , يعني حتى لو المهندسين حاولو انهم يرفعو قوة الارسال مستحيل تطلع عن حد معين الي هو الحد الدولي , ببساطه هذي الاجهزه حدها الاقصى في البث يكون تبع المستوى العالمي , وفوق هاي كله المجلس الاعلى للاتصالات عنده انظمه خاصه اتابع قوة ارسال هل محطات حتى ما تطلع عن مستوى قوه معين هم حددوه حتى يكون مستوى الارسال المحلي في قطر لفودافون ولاوريدو متساوي وتبع للانظمه الدوليه والمحليه..

[فارس قطر]

لقد رفضت الحكومية الفيدرالية الأمريكية في عام 2003 ادعاء شركات الجوّال بأن أبراج الجوّال لم يثبت علميا أنها تضر بصحة الإنسان, وشرعت قانونا يمنع إقامة محطات الجوّال واستخدام الأنتينا بالقرب من المدارس في (بالم بيتش) فلوريدا وفي مدينة لوس أنجلوس وفي إقليم نيوزلندا لأضراره بصحة الإنسان. وفي بريتيش كولومبيا (كندا) أصدر اتحاد مستشاري العائلات قرارا في العام نفسه بمنع استعمال antennas هوائيات الجوّال قرب مدارس الأطفال, فهل هذا يكفي بحد ذاته لدحر ادعاء شركات الجوّال التي لا تختلف ادعاءاتها عن الشركات إن الإجابة تتمحور فيما قالته الوكالة المحلية الأمريكية للحماية من الإشعاعات في عام 1998, إن أماكن مدارس الأطفال ليست هي المواقع المناسبة لإقامة أبراج الجوّال ما يهدد صحة الأطفال بأمراض السرطان, ولماذا تمنع القوانين المذكورة إقامة تلك الأبراج قرب المدارس

ولكي نجعل القضية أكثر وضوحا فدعونا نستعرض أهم البحوث العلمية في هذا المجال:

لقد أشارت دراسة شمال سدني بعنوان “خطورة الإشعاع الكهرومغناطيسي” بأنها تعرض الأطفال للإصابة باللوكيميا حتى لو كانت الإشارة ضعيفة ولكنها بالتأكيد ليست صفرا. فمن أكثر معرفة من العالم المخضرم الدكتور نيل شيري Neil Che rry الذي درس تأثير الكهرومغناطيس من عام (1946 إلى 2003) على صحة الإنسان, وهو بروفيسور البيئة الصحية في جامعة لنكولن في نيوزيلندا ومحاضر في جامعات أمريكا وهو أول عالم بيئة صحية في العالم وباحث وناشر وشاهد قوي على أن الحقل الكهرومغناطيسي والإشعاعات تفتت خلايا الدم DNA وتعزز موت خلاياها ما يرفع من معدل خطر إصابة السكان بالسرطان, وعلى ذلك يؤكد أنه لا يوجد مكان آمن لأي مسكن ما إلا في حالة أن يكون تعرضه لتلك الإشعاعات صفرا وهذا الموقف تؤكده ما خلصت إليه دراسات الأمراض الوبائية.

- أكد هنري لئي بروفيسو ر في جامعة واشنطن س ياتل في عام 2005 والذي جمع العديد من البحوث أن الإشعاعات الراديوية حتى عند مستوى ضعيف لها تأثير سلبي على صحة الإنسان Henry C. Lai PhD, 2005.

- قال قولد اسمث في دراسته المبكرة لقضية السفارة الأمريكية في موسكو خلال الحرب الباردة 1953 to 1976, وهذا مثل قاطع على مدى خطورة إشعاعات الرادار، حيث إن السفير الأمريكي وموظفي! السفارة قد تعرضوا لإشعاعات خفيفة أدت إلى إصابتهم باللوكيميا Robinette et al. 1980 and theU.S. Embassy in Moscow Study, Goldsmith 1997.

- قال دبولاك في دراسته إن قوة الموجة الداخلية التي تعرض لها سكان السفارة كانت في حدود 0.02 to 0.1? W/cm2 وهي أقل من ما بين 20 إلى 100 مرة, وأن نصف المصابين كانوا مصابين باللوكيميا من البالغين والأطفال Pollack 1979.

- قال العلماء المذكورة أسماؤهم أن دراساتهم قد أوضحت أن السكان الذين يتعرضون لإشعاع ات من مواقع أبراج الجوّال، منهم البالغين والأطفال يصابون بمر! ض اللوكي ميا حتى على مسافة 500 متر.

- وفي تقرير NRPB عام 2005 بعد مراجعة 26 بحثا بواسطة بلدان أخرى ومجموعات من العلماء أن جميع تلك البحوث وصلت إلى النتائج نفسها بأن تعرض الإنسان لمستوى بسيط من الإشعاع قد يؤدي إلى إصابته بأمراض خطيرة مثل السرطان.

- وقال هاينك وميرت 2003 , LN Heynick and JH Merritt إن التعرض لإشعاعا ت الكهرومغناطيسية يسبب الإجهاض لدى الحوامل وقد حصل ذلك لزوجة محمد الأحمد عندما كانت حاملا في شهرها التاسع.

- قال كل من: 2004 , AF McKinlay, SG Allen et al في مراجعة علمية لهما إن القوة الكهرومغناطيسية بين 0-300 GHz تقلص من أخطار الإشعاعات.

- وفي تقرير ميكلوزي 2002 , Michelozzi et aإن حدوث الإصابة باللوكيميا حدث للأطفال الساكنين على مسافة ستة كيلومترات من مقر راديو الفيتكان، وذكر أيضا أن إصابة البالغين باللكويميا حدث لهؤلاء الساكنين بالقرب منه.

إن البحوث في ذلك المجال متعددة وليس هذا مكان مراجعتها واستعراضها.

1- أن يتم تطبيق معيار معهد المهندسين الكهربائي والإلكتروني 1999,IEEE Std C95.1-1991</ SPAN> والتي تكون Institute ofElectrical and Electroncs Engineers أكثر أمانا عندما يكون تردد حقل الراديو الكهرومغناطيسي 3 kHz to 300 GHz.

2- وضع أنظمة ordinanceيكون موقع برج الجوّال على الأقل كيلو مترا من أقرب منزل له لأن البحوث العلمية قد أوضحت أن الخطر قد يتجاوز مسافة 500 متر.

3- اعتماد لجنة خاصة ودائمة في وزارة الصحة لعمل الفحوص الدورية للتأكد من أن شركات الاتصالات قد التزمت بتلك المعايير.

4- مشاركة السكان الذين يسكنون بالقرب من قرار برج الجوّال المراد إقامته.

وفي خطوة حاسمة قامت الحكومة المحلية الأسترالي ة لحماية سكانها المحليين

في اجتماعها السنوي في جنوب ويلز! أسترالي ا New So uth Wales in Australia في عام 1997 وقررت في خطتها التحكمية أن على جميع الهيئات المحلية أن تلتزم بتطبيق عدة شروط للترخيص لأي شركة جوّال أن تقيم برجا في مناطقهم ومن أهم تلك الشروط أن تكون جميع محطات وأبراج الجوّال على مسافة 500 متر من السكان, المدارس, أماكن العناية بالأطفال, المستشفيات, ودار العجزة. وأن تكون هناك مراقبة لمحطات الجوّال وجميع الحقول الكهرومغناطيسية حتى لا يكون هناك تردد أكثر MW/SQM001.

وتحت عنوان من يحمي المصلحة العامة تحدى قضائيا أهالي المدرسة الابتدائية بيروك لودج في أستراليا شركة الاتصالات “هت شنزن” التي قدمت طلبا بإقامة برجين ارتفاع كل منهما 35 متر ا وعلى مسافة 250 مترا من المدرسة، وقد كان السؤال المطروح في المحكمة هو هل هناك دراسة تثبت أن بناء برج الجوّال بالقرب من السكان يسبب لهم أخطارا صحية؟ فكانت إجابة الهيئة الفيدرالية للاتصالات أن معايير NEPA, FCC تعتبر أن الترددات الراديوية لها خطر محتمل على صحة الإنسان. هكذا استطاع السكان إيقاف بناء تلك الأبراج في المحكمة فهل نستطيع إيقاف شركة الاتصالات من عمل ذلك؟

- وفي بحثه Santini et al. PatholBiol (Paris), 2002 إن الشكاوى من التعب, الإرهاق, ألم الرأس, الاكتئاب, فقدان الذاكرة, وغيرها من الأعراض تعرض لها الساكنون على مسافة 300 متر من محطة الجوّال.

- وخلص في بحثه إلى أن أعصاب المخ تتعرض لتلف بعد تعرضها لترددات المايكرويف الذي يحمل إشارة GSM عند قوة 0.02 W/kg.

منقول للفائدة

[بوحارب]

ابي احط فوق بيتي جهاز كيوتل او فودافون

شلون :)

[راشد محمد]

اذا جهاز الجوال نفسه مضر ،،. فما بالك بعمود التقويه

[Moe.Z]

اخوي فارس قطر .. تسلم على المعلومات .. الصراحه كنت انتظر هل رد , تقدر تعطيني المصدر الاساسي للهل معلومات او الابحاث , احب الفت انتباهك لبعض التواريخ المذكوره ( 1998 , 1979 و 1997 ) فعليا اول شبكه للجي اس ام كانت سنه 1991 في فلند , المصدر تحت , وبعدها بدو دول العالم في استخدام الموبايل, حتى 2000 لين بدا الجي اسم ام ينتشر بشكل واضح , يعني منطيقيا ما كان في اي كثافه للاستخدام قبل 1997 وحتى 2000 ,احب بعد اذكرك انه اجهزة الواي فاي الي في بيوتنا تشتغل على 2.4GHz and 5GHz الي لمسافة 10 او 20 متر تحمل طاقه اشعاعيه عاليه , بس ما حد اشتكى منها او قال ان فيها ضرر .

سبب اهتمامي بهل موضوع اني افكر اسوي بحث الماجستير حقي في هل مجال , فاي شخص عنده معلومات موثقه او مصادر موثقه ما يبخل علينا فيهم .

وجزاكم الله الف خير

http://en.wikipedia.org/wiki/Mobile_phone_radiation_and_health