ربحانة
17-08-2006, 01:10 AM
قال صلى الله عليه وسلم " إن إبراهيم حرم مكة وإني حرمت المدينة " رواه مسلم . وقال صلى الله عليه وسلم " المدينة حرم ما بين عير إلى ثور " رواه البخاري ومسلم . وقال إني حرمت ما بين لابتي المدينة أن يقطع عضاهها أو يقتل صيدها " رواه مسلم .
أنها مما يشد إليه الرحال قربة وتعبداً لله سبحانه وتعالى
قال صلى الله عليه وسلم " لا تشد الرحال إلا إلى ثلاثة مساجد المسجد الحرام ومسجدي هذا والمسجد الأقصى " رواه البخاري ومسلم .
أن الرسول صلى الله عليه وسلم سمى المدينة طيبة وطابة
إنه ثبت في صحيح مسلم أن الله سمى المدينة طابة قال صلى الله عليه وسلم " إن الله سمى المدينة طابة " .
أن الإيمان يأرز إليها
قال صلى الله عليه وسلم " إن الإيمان ليأرز إلى المدينة كما تأرز الحية إلى جحرها " رواه البخاري ومسلم . .. يأرز بمعنى يتجه إليها ويكون فيها .
وصفها الرسول صلى الله عليه وسلم بأنه قرية تأكل القرى
فقال " أمرت بقرية تأكل القرى يقولون لها يثرب وهي المدينة " رواه البخاري ومسلم . تأكل القرى بمعنى تنتصر عليها وتكون الغلبة لها .
أن النبي صلى الله عليه وسلم حث على الصبر على لأوائها وجهدها
فقال " المدينة خير لهم لو كانوا يعلمون , لا يدعها أحد رغبة عنها إلا أبدل الله فيها من هو خير منه , ولا يثبت أحد على لأوائها وجهدها إلا كنت له شفيعاً أو شهيداً يوم القيامة " رواه مسلم .
بين النبي صلى الله عليه وسلم عظم شأنها وخطورة الأحداث فيها
فقال " المدينة حرم ما بين عير إلى ثور من أحدث فيها حدثا أو آوى محدثا فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين لا يقبل الله منه صرفاً ولا عدلا " رواه البخاري ومسلم .
دعاء النبي صلى الله عليه وسلم لها بالبركة
قوله صلى الله عليه وسلم " اللهم بارك لنا في ثمرنا , وبارك لنا في مدينتنا , وبارك لنا في صاعنا , وبارك لنا في مدنا " رواه مسلم .
أنها لا يدخلها الطاعون ولا الدجال
قال صلى الله عليه وسلم على أنقاب المدينة ملائكة لا يدخلها الطاعون ولا الدجال " رواه البخاري ومسلم.
أنها مما يشد إليه الرحال قربة وتعبداً لله سبحانه وتعالى
قال صلى الله عليه وسلم " لا تشد الرحال إلا إلى ثلاثة مساجد المسجد الحرام ومسجدي هذا والمسجد الأقصى " رواه البخاري ومسلم .
أن الرسول صلى الله عليه وسلم سمى المدينة طيبة وطابة
إنه ثبت في صحيح مسلم أن الله سمى المدينة طابة قال صلى الله عليه وسلم " إن الله سمى المدينة طابة " .
أن الإيمان يأرز إليها
قال صلى الله عليه وسلم " إن الإيمان ليأرز إلى المدينة كما تأرز الحية إلى جحرها " رواه البخاري ومسلم . .. يأرز بمعنى يتجه إليها ويكون فيها .
وصفها الرسول صلى الله عليه وسلم بأنه قرية تأكل القرى
فقال " أمرت بقرية تأكل القرى يقولون لها يثرب وهي المدينة " رواه البخاري ومسلم . تأكل القرى بمعنى تنتصر عليها وتكون الغلبة لها .
أن النبي صلى الله عليه وسلم حث على الصبر على لأوائها وجهدها
فقال " المدينة خير لهم لو كانوا يعلمون , لا يدعها أحد رغبة عنها إلا أبدل الله فيها من هو خير منه , ولا يثبت أحد على لأوائها وجهدها إلا كنت له شفيعاً أو شهيداً يوم القيامة " رواه مسلم .
بين النبي صلى الله عليه وسلم عظم شأنها وخطورة الأحداث فيها
فقال " المدينة حرم ما بين عير إلى ثور من أحدث فيها حدثا أو آوى محدثا فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين لا يقبل الله منه صرفاً ولا عدلا " رواه البخاري ومسلم .
دعاء النبي صلى الله عليه وسلم لها بالبركة
قوله صلى الله عليه وسلم " اللهم بارك لنا في ثمرنا , وبارك لنا في مدينتنا , وبارك لنا في صاعنا , وبارك لنا في مدنا " رواه مسلم .
أنها لا يدخلها الطاعون ولا الدجال
قال صلى الله عليه وسلم على أنقاب المدينة ملائكة لا يدخلها الطاعون ولا الدجال " رواه البخاري ومسلم.