القائــد
18-04-2014, 09:29 AM
قالت مصادر وثيقة الاطلاع إن صندوقا استثماريا قطريا استحوذ على 8.55 % من رأسمال شركة ليون العقارية الفرنسية، وهي نسبة تمنح الصندوق حقوق تصويت بنحو 8.64%.
ولفتت ذات المصادر إلى أن صندوق "دي آي سي" المملوك من قبل دولة قطر تمكن الأسبوع الفائت من بلوغ النسبة المشار إليها بعد الحصول على نسبة من رأس المال خارج تداولات السوق المالي.
ووفق وثائق تتعلق بالمساهمين في رأسمال شركة ليون العقارية العائدة لتاريخ 31 ديسمبر الفائت فإن ما نسبته 53.1% من رأسمال الشركة تعود ملكيتها إلى مجموعة عقارية إسبانية تدعى كولنيال، والتي أعلنت خلال شهر مارس الماضي عن بيعها لجزء من حصتها، في حين تحتل مجموعة كريدي أجريكول المركز الثاني بنسبة تناهز 13.9 % من رأس المال.
ويعود تاريخ تأسيس الشركة إلى العام 1879، وتستحوذ شركة ليون العقارية على محفظة متنوعة والتي تمتد من باريس إلى الريفيرا الفرنسية.
وفي عام 1995 تركزت الشركة في أرقى الأحياء الفرنسية وخاصة في منطقة الأعمال المركزية الباريسية من خلال التركيز على استراتيجية تولي أهمية لخلق القيمة من خلال التركيز على المكاتب والمحلات التجارية وعلى الاستحواذ وإعادة هيكلة المباني المرموقة مثل "متحف اللوفر والأعمال العتيقة"، "سيزان سانت أونوريه"، وغيرها من الاستحواذات، وفي العام 2011 توجهت شركة ليون العقارية إلى العقارات التجارية في باريس.
ويأتي الاستحواذ القطري الجديد في إطار مواصلة الجهود المبذولة من أجل تنويع مصادر دخل الاقتصاد القطري، وتخفيف الاعتماد على العوائد المتأتية من النفط والغاز وتبلغ أكثر من 50% من الناتج المحلي الإجمالي للدولة.
ولفتت ذات المصادر إلى أن صندوق "دي آي سي" المملوك من قبل دولة قطر تمكن الأسبوع الفائت من بلوغ النسبة المشار إليها بعد الحصول على نسبة من رأس المال خارج تداولات السوق المالي.
ووفق وثائق تتعلق بالمساهمين في رأسمال شركة ليون العقارية العائدة لتاريخ 31 ديسمبر الفائت فإن ما نسبته 53.1% من رأسمال الشركة تعود ملكيتها إلى مجموعة عقارية إسبانية تدعى كولنيال، والتي أعلنت خلال شهر مارس الماضي عن بيعها لجزء من حصتها، في حين تحتل مجموعة كريدي أجريكول المركز الثاني بنسبة تناهز 13.9 % من رأس المال.
ويعود تاريخ تأسيس الشركة إلى العام 1879، وتستحوذ شركة ليون العقارية على محفظة متنوعة والتي تمتد من باريس إلى الريفيرا الفرنسية.
وفي عام 1995 تركزت الشركة في أرقى الأحياء الفرنسية وخاصة في منطقة الأعمال المركزية الباريسية من خلال التركيز على استراتيجية تولي أهمية لخلق القيمة من خلال التركيز على المكاتب والمحلات التجارية وعلى الاستحواذ وإعادة هيكلة المباني المرموقة مثل "متحف اللوفر والأعمال العتيقة"، "سيزان سانت أونوريه"، وغيرها من الاستحواذات، وفي العام 2011 توجهت شركة ليون العقارية إلى العقارات التجارية في باريس.
ويأتي الاستحواذ القطري الجديد في إطار مواصلة الجهود المبذولة من أجل تنويع مصادر دخل الاقتصاد القطري، وتخفيف الاعتماد على العوائد المتأتية من النفط والغاز وتبلغ أكثر من 50% من الناتج المحلي الإجمالي للدولة.