atiq
02-05-2014, 01:34 PM
تناول تحليل تقني خاص بشركة "بيتك للأبحاث المحدودة" التابعة لمجموعة بيت التمويل الكويتى "بيتك" أداء مؤشر سوق قطر حيث لا تزال المؤشرات التقنية إيجابية إلا أن هناك مستويات تشبع في الشراء لدى السوق. وبالرغم من ذلك، ومع استمرار ارتفاع حجم التداول، فمن المتوقع أن يقوم المؤشر باختبار ارتفاعاته القياسية الأخيرة مرة أخرى في المستقبل القريب، وربما نرى المؤشر يخترق ارتفاعاته القياسية ليتجاوزها مسجلاً ارتفاعات قياسية جديدة على مدار الفترة المتوسطة إلى الطويلة المقبلة .
كما كان متوقعاً ووفقاً لما هو مبين من الرسم البياني المرفق، تعرض المؤشر لعملية تصحيح وشهد انخفاضاً لفترة قصيرة ليلامس مستوى الـ 11,230 نقطة مرة أخرى في مارس وذلك بعد أن شهد أعلى ارتفاع قياسي له منذ 7 يوليو 2008 عندما لامس مستوى أعلى بقليل من الـ 11,910 نقطة بتاريخ 24 فبراير 2014.
وقد كان المؤشر مدعوماً من الخط الواقع عند مستوى الـ 11,300 نقطة مما حال دون حدوث المزيد من التراجع وأدى إلى رفع اتجاه المؤشر مرة أخرى إلى مستويات أعلى.
وكان حجم التداول مرتفعاً جداً خلال شهر ابريل مما ساعد في الحفاظ على الاتجاه الصعودي. وقد أخذت وتيرة الارتفاعات الجديدة مؤشر السوق القطري إلى مستويات قياسية جديدة بعد كسر مستوى الـ 76.4%ـ لإحداثيات فيبوناتشي. هذا وقد وصل المؤشر إلى مستوى 12,957.75 نقطة بتاريخ 24 أبريل قبل أن يتعرض لعمليات جني أرباح جعلته يتراجع مرة أخرى إلى 12,727.64 نقطة في نهاية الأسبوع.
ويستطيع مستثمرو المدى القصير الاحتفاظ بأسهمهم في السوق القطري حيث إن اتجاه المؤشر لا يزال صعودي. إلا أنه بإمكانهم البدء في جني الأرباح في حالة تراجع المؤشر أدنى من مستوى الـ 76.4%ـ لإحداثيات فيبوناتشي، والواقعة حالياً عند 11,803 نقطة.
وفي الوقت نفسه، يمكن للاستثمارات المتوسطة والطويلة الأجل البقاء في السوق والاحتفاظ بأسهمها حيث إن مستويات جني الأرباح لا تزال بعيدة عنهم والتي تقع دون مستوى الـ 10,460 نقطة لمستثمري المدى المتوسط و 9,508 نقطة لمستثمري المدى الطويل.
كما كان متوقعاً ووفقاً لما هو مبين من الرسم البياني المرفق، تعرض المؤشر لعملية تصحيح وشهد انخفاضاً لفترة قصيرة ليلامس مستوى الـ 11,230 نقطة مرة أخرى في مارس وذلك بعد أن شهد أعلى ارتفاع قياسي له منذ 7 يوليو 2008 عندما لامس مستوى أعلى بقليل من الـ 11,910 نقطة بتاريخ 24 فبراير 2014.
وقد كان المؤشر مدعوماً من الخط الواقع عند مستوى الـ 11,300 نقطة مما حال دون حدوث المزيد من التراجع وأدى إلى رفع اتجاه المؤشر مرة أخرى إلى مستويات أعلى.
وكان حجم التداول مرتفعاً جداً خلال شهر ابريل مما ساعد في الحفاظ على الاتجاه الصعودي. وقد أخذت وتيرة الارتفاعات الجديدة مؤشر السوق القطري إلى مستويات قياسية جديدة بعد كسر مستوى الـ 76.4%ـ لإحداثيات فيبوناتشي. هذا وقد وصل المؤشر إلى مستوى 12,957.75 نقطة بتاريخ 24 أبريل قبل أن يتعرض لعمليات جني أرباح جعلته يتراجع مرة أخرى إلى 12,727.64 نقطة في نهاية الأسبوع.
ويستطيع مستثمرو المدى القصير الاحتفاظ بأسهمهم في السوق القطري حيث إن اتجاه المؤشر لا يزال صعودي. إلا أنه بإمكانهم البدء في جني الأرباح في حالة تراجع المؤشر أدنى من مستوى الـ 76.4%ـ لإحداثيات فيبوناتشي، والواقعة حالياً عند 11,803 نقطة.
وفي الوقت نفسه، يمكن للاستثمارات المتوسطة والطويلة الأجل البقاء في السوق والاحتفاظ بأسهمها حيث إن مستويات جني الأرباح لا تزال بعيدة عنهم والتي تقع دون مستوى الـ 10,460 نقطة لمستثمري المدى المتوسط و 9,508 نقطة لمستثمري المدى الطويل.