الجـــــــرح
19-08-2006, 03:18 AM
اخواني واخواتي ...لدي بعض المعلومات لعلها تفيدكم وخاصه المضاربين منكم...
ليس كل المضاربون بالأسهم ناجحون!!غير أن بعض المضاربون يجمعون الملايين من أرباح المضاربه! فما الشيء المختلف الذي يفعلونه؟
هناك بعض القواعد التي يتبعها المضاربون وهي معروفة لدى كافة التجار،وبعضها يبدو مخالفا لبعض المعتقدات السائده.
ولا اطيل عليكم فهذه بعض القواعد التي تمكنت من جمعها من خلال تصريحات بعض المضاربين الناجحين وخاصه في الولايات المتحدة.
.اولا:استعمال المال الذي تتحمل خسارته
اذا كنت تضارب ببعض المال الذي أنت في حاجته ستنتهي مضاربتك الى الفشل الاكيد!لأنك لن تحصل على الحريه الذهنية اللازمة لاتخاذ القرارات السليمة.لذا يجب ان تكون الاموال التي ستستعملها للمضاربة من الاموال التي تتقبل خسارتها.حيث ان الاستقلالية الذهنيه من العوامل الرئيسية للمضاربة الناجحة.وهذه مقوله لاحد المضاربين الناجحين ( ان السوق ليس ساحه للاموال الخائفه)
ثانيا: اعرف نفسك!
أنت بحاجه الى مزاج موضوعي ،وهي القدرة على السيطرة على العواطف والقيام بأعمال ذات نظرة مستقبلية دون الخلود الى النوم ،يقول احد المضاربين الناجحين (هناك الكثير من الاشياء المثيرة تحصل في السوق كل يوم ،لذا فان الامر يتطلب سلوكا يتحلى بالأقدام والقدرة على تخطي الظروف المرحلية ، وإلا فإنك ستغير رأيك وموقفك كل بضع دقائق)
ثالثا:لا تبالغ في الإلتزامات
من القواعد الأساسية للمضارب الناجح الإبقاء على مبلغ كاف من المال في حد حسابك لتحقيق هدفك المنشود.هذه القاعدة تساعدك على تجنب إتخاذ قرارات على أساس كمية المال في حد حسابك. إذا تخطيت حد الحساب فإنك ستضطر إلى تصفية موضع في وقت مبكر،وبخسارة مكلفة كان بالامكان تجنبها.
رابعا:إفصل المضاربة عن رغبتك في تحقيق الربح
لاتتأمل بحدوث شيء ما لدرجة إعتماد تجارتك على الأمل . أن المضارب الناجح قادر على فصل متاجرته عن عواطفه.
خامسا: إنقطع عن المضاربة لبعض الوقت
حيث إن المضاربة اليومية تؤدي الى إضعاف حكمك على السوق. أن الأنقطاع عن المضاربه تمكنك من أخذ رؤيه منفصلة عن السوق، وتعطيك نظرة متجددة لنفسك والطريقة التي تريد المضاربه بها في الأسابيع القادمة.
سادسا:لا تتبع الأغلبية دائما
من الثابت تاريخيا أن العامه غالبا ما يكونوا على خطأ. إن المضارب الناجح لا يشعر بالارتياح عندما يكون موقفه مشهور لدى العامه الشاريه،وخصوصا لدى التجار الصغار.بعبارة اخرى الرأي المخالف.
سابعا: إعاقة الأراء الأخرى
لا تتأثر بأقوال الأخرين بمضارباتك، فأنك ستغير رأيك باستمرار. بمجرد تكوينك لراي اساسي حول توجه السوق، لاتسمح لنفسك بالتأثر بسهوله.وستجد الكثير ممن يدلون لك بالاسباب المنطقية القادرة على تغيير رأيك . إذا استمعت لهذه الآراء . ستميل إلى تغيير رأيك لتكتشف بأن رأيك كان هو الذي سيحقق الربح الأكبر أو الخسارة الأقل.
ثامنا :كن صبورا مع المواضع الخاسرة
لا تحمل موقفا خاسرا لاكثر من يومين أو ثلاثة أيام. ولا تفعل ذلك أبدا خلال عطلة نهاية الأسبوع.وهي طريقة لفرض الأنضباط.على الرغم من سهولة القول قلل من خسائرك، وهي من الأمور الصعبه حتى على المضارب المتمرس!
ثامنا: اشتر الأنباء المشجعة وبع الواقع
أذا كانت الأنبا مشجعه حينها عليك أن تشتري حسب الأنباء
تاسعا:تصرف على الفور!!!
إن سوق البورصة لا يتهاون مع المتباطئين! لذلك فأن القاعدة الأساسيه التي يستعملها المضاربون الناجحون هي التصرف الفوري . هذا لا يعني بالطبع أن تكون مندفعا .ولكن إذا كان حكمك على الأمور يقول أنك يجب أن تصفي موضعك فعليك أن تفعل ذلك على الفور.
عاشرا:لاتصر على الربح حتى آخر ريال!
إن الأشخاص الذين يحاولون جني ريالا إضافيا عن طريق عصر السوق عادة ما يجدون أنفسهم قريبين من تحقيق هدفهم ولكنه يتفلت منهم.لذا من اجل تحقيق ريالا اضافيا قد تخسر عشرة ريالات!!!لذا حينما ترى انه يجب اتخاذ خطوة ما فقم بها.وأكبر فشل المضارب عندما يرى بان السهم ينزل ويضل متمسكا به عليك الخروج منه وابحث عن غير لعله يعوضك ما خسرت ...
وللحديث بقيه أنشاء الله فقد اطلت وراح تملون
ليس كل المضاربون بالأسهم ناجحون!!غير أن بعض المضاربون يجمعون الملايين من أرباح المضاربه! فما الشيء المختلف الذي يفعلونه؟
هناك بعض القواعد التي يتبعها المضاربون وهي معروفة لدى كافة التجار،وبعضها يبدو مخالفا لبعض المعتقدات السائده.
ولا اطيل عليكم فهذه بعض القواعد التي تمكنت من جمعها من خلال تصريحات بعض المضاربين الناجحين وخاصه في الولايات المتحدة.
.اولا:استعمال المال الذي تتحمل خسارته
اذا كنت تضارب ببعض المال الذي أنت في حاجته ستنتهي مضاربتك الى الفشل الاكيد!لأنك لن تحصل على الحريه الذهنية اللازمة لاتخاذ القرارات السليمة.لذا يجب ان تكون الاموال التي ستستعملها للمضاربة من الاموال التي تتقبل خسارتها.حيث ان الاستقلالية الذهنيه من العوامل الرئيسية للمضاربة الناجحة.وهذه مقوله لاحد المضاربين الناجحين ( ان السوق ليس ساحه للاموال الخائفه)
ثانيا: اعرف نفسك!
أنت بحاجه الى مزاج موضوعي ،وهي القدرة على السيطرة على العواطف والقيام بأعمال ذات نظرة مستقبلية دون الخلود الى النوم ،يقول احد المضاربين الناجحين (هناك الكثير من الاشياء المثيرة تحصل في السوق كل يوم ،لذا فان الامر يتطلب سلوكا يتحلى بالأقدام والقدرة على تخطي الظروف المرحلية ، وإلا فإنك ستغير رأيك وموقفك كل بضع دقائق)
ثالثا:لا تبالغ في الإلتزامات
من القواعد الأساسية للمضارب الناجح الإبقاء على مبلغ كاف من المال في حد حسابك لتحقيق هدفك المنشود.هذه القاعدة تساعدك على تجنب إتخاذ قرارات على أساس كمية المال في حد حسابك. إذا تخطيت حد الحساب فإنك ستضطر إلى تصفية موضع في وقت مبكر،وبخسارة مكلفة كان بالامكان تجنبها.
رابعا:إفصل المضاربة عن رغبتك في تحقيق الربح
لاتتأمل بحدوث شيء ما لدرجة إعتماد تجارتك على الأمل . أن المضارب الناجح قادر على فصل متاجرته عن عواطفه.
خامسا: إنقطع عن المضاربة لبعض الوقت
حيث إن المضاربة اليومية تؤدي الى إضعاف حكمك على السوق. أن الأنقطاع عن المضاربه تمكنك من أخذ رؤيه منفصلة عن السوق، وتعطيك نظرة متجددة لنفسك والطريقة التي تريد المضاربه بها في الأسابيع القادمة.
سادسا:لا تتبع الأغلبية دائما
من الثابت تاريخيا أن العامه غالبا ما يكونوا على خطأ. إن المضارب الناجح لا يشعر بالارتياح عندما يكون موقفه مشهور لدى العامه الشاريه،وخصوصا لدى التجار الصغار.بعبارة اخرى الرأي المخالف.
سابعا: إعاقة الأراء الأخرى
لا تتأثر بأقوال الأخرين بمضارباتك، فأنك ستغير رأيك باستمرار. بمجرد تكوينك لراي اساسي حول توجه السوق، لاتسمح لنفسك بالتأثر بسهوله.وستجد الكثير ممن يدلون لك بالاسباب المنطقية القادرة على تغيير رأيك . إذا استمعت لهذه الآراء . ستميل إلى تغيير رأيك لتكتشف بأن رأيك كان هو الذي سيحقق الربح الأكبر أو الخسارة الأقل.
ثامنا :كن صبورا مع المواضع الخاسرة
لا تحمل موقفا خاسرا لاكثر من يومين أو ثلاثة أيام. ولا تفعل ذلك أبدا خلال عطلة نهاية الأسبوع.وهي طريقة لفرض الأنضباط.على الرغم من سهولة القول قلل من خسائرك، وهي من الأمور الصعبه حتى على المضارب المتمرس!
ثامنا: اشتر الأنباء المشجعة وبع الواقع
أذا كانت الأنبا مشجعه حينها عليك أن تشتري حسب الأنباء
تاسعا:تصرف على الفور!!!
إن سوق البورصة لا يتهاون مع المتباطئين! لذلك فأن القاعدة الأساسيه التي يستعملها المضاربون الناجحون هي التصرف الفوري . هذا لا يعني بالطبع أن تكون مندفعا .ولكن إذا كان حكمك على الأمور يقول أنك يجب أن تصفي موضعك فعليك أن تفعل ذلك على الفور.
عاشرا:لاتصر على الربح حتى آخر ريال!
إن الأشخاص الذين يحاولون جني ريالا إضافيا عن طريق عصر السوق عادة ما يجدون أنفسهم قريبين من تحقيق هدفهم ولكنه يتفلت منهم.لذا من اجل تحقيق ريالا اضافيا قد تخسر عشرة ريالات!!!لذا حينما ترى انه يجب اتخاذ خطوة ما فقم بها.وأكبر فشل المضارب عندما يرى بان السهم ينزل ويضل متمسكا به عليك الخروج منه وابحث عن غير لعله يعوضك ما خسرت ...
وللحديث بقيه أنشاء الله فقد اطلت وراح تملون