khaldoon
19-08-2006, 01:04 PM
اخي الكريم الكريم ...اختي الكريمه ...لمعرفة التفاصيل كامله مرتبطه بالموضوع اتمنى انكم تتفضلوا علي بالمرور على قصة
ستة على ستة (الجزء الاول) (http://www.qatarshares.com/vb/showthread.php?t=23380&highlight=%CD%D5%D1%ED)
وبدأت الثقافه (الجزء الثاني) (http://www.qatarshares.com/vb/showthread.php?t=57982)
يمكن الموضوع طويل بس ان شاء الله يعجيكم ويستحق القراءه
الجيوكندا (الجزء الثالث)
امتحان ثقافي وعسير اخر كان لابد من اجتيازه ..الامتحان هو بخصوص لوحة دافنشي الشهيره ...بل اشهر لوحاته على الاطلاق: الجيوكندا
فمن الفضائح الثقافيه الكبيره اللي مريت فيها وانا صغير اني ما شعرت بأي تذوق فني لهذه اللوحه والمشكله اني ما عمري شفت احد انتقدها في يوم من الايام سواء في المنتدى مثلا ام خارج المنتدى ...ومن يوم كنت صغير وانا اروح في زيارات على بيوت الناس لحد ما كبرت واشوف كثير يحطوا هذه اللوحه على حوائط المجالس ...مع اختلاف مستويات الناس وثقافاتهم ...وكأن الجميع بلا استثناء معجب ومحب لهذه اللوحه سواء مثقف ام غير مثقف ..غني او فقير...الكل ...داخل المنتدى يمكن وخارجه الا الوحيد الغير مثقف.... اللي هو انا
طبعا لما الاقي انه الكل ما يتطرق لهذا الموضوع فلابد من اثارته هنا مستغلا انه ما احد يعرف مين اكون علشان ما انكشف واكون الوحيد بينكم على وجه الارض غير المثقف وغير المستسيغ لهذه اللوحه
ايضا اللي خلاني اطرح الموضوع انه لما ما تقدر تعبر عن عدم استساغتك واعجابك ورايك بهذه اللوحه فهذه مشكله خصوصا لما تبدا معك وانت صغير...يعني انت ما بتقدر تعبر عن رأيك .....وذوقك محكوم لغيرك وملزم بما فرض عليك وهذا الشي يمكن يسبب ازداوجيه في الشخصيه وعدم احترام الذات من الداخل وعدم الثقه بالنفس وعدم القدر على التعبير وعقد وصراعات نفسيه كثيره ومدمره مثل اللي انا مريت فيها ومازلت اتعالج منها...!!!!
سبب عدم اعجابي بهذه اللوحه هو اني كل مره بتطلع على هذه اللوحه بشعر اني بتطلع على حميده الرشيديه البياعه في الدكانه اللي بحارتنا (مش بقطر)....صدقوني انها الخالق الناطق الجيوكندا ...ويخلق من الشبه اربعين
يعني لو انه ليوناردو دافنشي شاف حميده الرشيديه لدخلت حميده التاريخ من الباب الملكي ولصارت لوحة الخلود بالنسبه لدافنشي اسمها حميده كندا
طيب احد منكم سأل نفسه ليش هذه اللوحه اخذت كل هذه الاهميه بالذات ؟؟؟ ....ليش ليوناردو قعد يرسم فيها اربع سنوات؟؟؟
اعتقد والله اعلم انه للرد على هذا السؤال فلازم نحلل شخصية ليوناردو دافنشي ...طبعا التحليل راح يكون من خلال لوحته...لوحة الجيوكندا او حميده الايطاليه
من خلال حميده الايطاليه نقدر نعرف اي نوع من الستات (النساء يعني) اللي كان يستهوي دافنشي ويجذبه
واضح تماما من الجيوكندا انه ضعيف المقاومه امام العيون القرعه الخاليه من الرموش .....(مساكين الستات بأيامنا هذه لانه بعضهم بحط رموش صناعيه وهذا السبب انه ما احد يعرفهم ولا راح يعرفهم ولا راح يتبقى شيء لهم في الاجيال القادمه...يعني هذه دعوه مني انهم ما يستعملوا رموش صناعيه)
بقدر اتخيل ليوناردو في زمانه وهو براكض في شوارع روما ورى اي بنت عيونها قرعه من الرموش....بقدر اتخيله وهو بعبر عن لهيب حبه لبنت في الشارع اصاب عيونها الرمد وحلق لرموشها زيرو
اه لو انه دافنشي شاف حميده الرشيديه في الدكانه اللي بحارتنا.......ما في داعي احلف انه كان راح يموت فيها صبابه
حميده هذه على فكره اللي صار معاها انه هب في وجهها وابور الكاز فشاطت كل شعره في رموش عينيها
ثم انه حميده الرشيديه تمثل بشكل رائع نفس الطابع اللي استهوى دافنشي
في محبوبته حرم رجل الاعمال السنيور فرانسيسكوديل جيوكوندو...فلا هي ذات ملامح تلوى علشانها اعناق الرجال لانوثه خطيره ولا هي ذات ملامح شاعريه وادعه بتخاطب المشاعر...(حلوه وادعه)
ولا هي خفيفة الدم ولا اي شيء ...يعني بصراحه بشوفها ملامح بلا شخصيه ...بلا جنسيه ...ملامح مسطحه ..ملامح لا تعبر عن شيء ولا توحي بشيء....يمكن كلامي بزعلكم بس هذا رأيي
بس لا يمنع انه صاحبة هذه الملامح السطحيه والعيون القرعه مدام جيوكندو...هي وحدها دون نساء الارض اللي امتزجت بدم دافنشي وعششت بين ضلوعه ورفعت علمها فوق قلبه واستولت على خلوده
دافنشي الفنان المهندس الموسيقار المصور الكيميائي وعالم التشريح والفيزياء والجيولوجيا والميكانيكا والنبات والهيدروليكا ...نسيت الاجيال كل عطاؤه في هذه العلوم جميعا وكل عطاؤه بالفن كمان وما بتتذكر منه الا حميده الايطاليه او حميده كندا
الجيوكندا بالنظاره
طبعا نرجع لموضوعنا الاساسي وهو محاولة تغيير مواقفي الثقافيه بعد لبس النظاره
رحت على فرنسا ووقفت في اطول طابور في العالم...يعني صدقوني طابور اطول من اي اكتتاب مر عليكم
المهم وقفت في طابور معبد الجيوكندا وكان مليان من كل اصناف الوافدين العاشقين للجيوكندا
لقيت رجل ايطالي فوق الخمسين عمره بهتف وهو ملتاع وبتمنى يشوف جيوكندا قبل ما يشوف الموت وكان بئن انين العاشق الملتاع بكلمات ايطاليه...وفجأه قعد واحد تركي يلوح للايطالي ويهدده في صراخ عصبي : جيو كنظم...وما سمح له بكلمة غزل وحده فيها من رجل غريب ...وتبين انه المجنون رقم واحد فيها
لما وقفت قدام الجيوكندا وانا لابس النظاره قعدت اتامل اللوحه....شفت الوان متعدده من الجمال بحملها هذا الوجه الاسر الخلاب...كثير كنت متوهم واعتقد (جهلا) انه حب دافنشي هو السبب في جعلها لوحة الخلود بالنسبه له....فهمت وانا واقف امامها بالساعات(على فكره لا يسمح بالوقوف لاكثر من 3 دقائق بسبب الزحمه على اللوحه)
ليش كل هذه الاسئله والنقاشات الحاده اللي بتدور حوليها: هل هي تبتسم؟ هل هي لا تبتسم؟ هل فتنة ابتسامتها في انها لا تبتسم؟؟ هل صحيح انه ما يبدو من شبح ابتسامه في ركن شفتها هو بسبب حادث قديم عوج فمها على ابتسامه دائمه ..ام هي اصابة عمل مثل اللي بتصير للمذيعات من كثر ما ببتسموا في
البرامج الثقافيه.... ما يطلبه المشاهدون
بعدين حركة ايديها .....ليش حاطه ايدها على بطنها ؟؟ هل هي حامل ؟ هل بطنها بوجعها؟ ...هل ؟؟؟ هل ؟؟؟ هل؟؟...الى اخر هذه الاسئله اللي برددها المثقفون اللي مثلي جيل بعد جيل لمرأه تستحق كل هذا الاهتمام
نقطة تحول
ما عرفت وانا واقف قدام اللوحه انه راح تؤدي هذه الوقفه الى نقطة تحول خطيره في حياتي ...صرت اشوف الموناليزا هي النموذج المكتمل للجمال الانثوي في نظري
طبعا وقعت في حب حميده الرشيديه البياعه في الدكانه اللي بحارتنا ...واعتبرت غرامي فيها هو موقف ثقافي رائع غير قابل للنقاش
وقديش التمست الاعذار لدافنشي وانا راح انجن بعيون حميده اللي ما فيها ولا رمش
وما راح انسى صاحبي اللى سألني رأيي بالبنت اللي تزوجها بعدين وكان بستطلع رأيي فيها فقلت له : بلا قرف...مش شايف عينيها مليانه شعر
وحاولت استضيفه في برنامج افتح قلبك وفعلا فتح الستاره و كان ناوي يفتح راسي
على العموم غرامي الثقافي هذا وصل لذروته لما مرضت حميده نتيجة تسمم من سندويشة الفلافل اللي اكلتها
وما راح انسى كيف انها كانت قاعده على الرصيف بتستند على حائط اول منازل الاخره حائط المستشفى..وكيف انها حطت ايديها على بطنها بنفس الحركه الجيوكنديه الرائعه اللى احتارت فيها البشريه ..يومها ودعتها وكانت اخر مره بشوف فيها حميده الايطاليه
دنيا والدوام لله
ستة على ستة (الجزء الاول) (http://www.qatarshares.com/vb/showthread.php?t=23380&highlight=%CD%D5%D1%ED)
وبدأت الثقافه (الجزء الثاني) (http://www.qatarshares.com/vb/showthread.php?t=57982)
يمكن الموضوع طويل بس ان شاء الله يعجيكم ويستحق القراءه
الجيوكندا (الجزء الثالث)
امتحان ثقافي وعسير اخر كان لابد من اجتيازه ..الامتحان هو بخصوص لوحة دافنشي الشهيره ...بل اشهر لوحاته على الاطلاق: الجيوكندا
فمن الفضائح الثقافيه الكبيره اللي مريت فيها وانا صغير اني ما شعرت بأي تذوق فني لهذه اللوحه والمشكله اني ما عمري شفت احد انتقدها في يوم من الايام سواء في المنتدى مثلا ام خارج المنتدى ...ومن يوم كنت صغير وانا اروح في زيارات على بيوت الناس لحد ما كبرت واشوف كثير يحطوا هذه اللوحه على حوائط المجالس ...مع اختلاف مستويات الناس وثقافاتهم ...وكأن الجميع بلا استثناء معجب ومحب لهذه اللوحه سواء مثقف ام غير مثقف ..غني او فقير...الكل ...داخل المنتدى يمكن وخارجه الا الوحيد الغير مثقف.... اللي هو انا
طبعا لما الاقي انه الكل ما يتطرق لهذا الموضوع فلابد من اثارته هنا مستغلا انه ما احد يعرف مين اكون علشان ما انكشف واكون الوحيد بينكم على وجه الارض غير المثقف وغير المستسيغ لهذه اللوحه
ايضا اللي خلاني اطرح الموضوع انه لما ما تقدر تعبر عن عدم استساغتك واعجابك ورايك بهذه اللوحه فهذه مشكله خصوصا لما تبدا معك وانت صغير...يعني انت ما بتقدر تعبر عن رأيك .....وذوقك محكوم لغيرك وملزم بما فرض عليك وهذا الشي يمكن يسبب ازداوجيه في الشخصيه وعدم احترام الذات من الداخل وعدم الثقه بالنفس وعدم القدر على التعبير وعقد وصراعات نفسيه كثيره ومدمره مثل اللي انا مريت فيها ومازلت اتعالج منها...!!!!
سبب عدم اعجابي بهذه اللوحه هو اني كل مره بتطلع على هذه اللوحه بشعر اني بتطلع على حميده الرشيديه البياعه في الدكانه اللي بحارتنا (مش بقطر)....صدقوني انها الخالق الناطق الجيوكندا ...ويخلق من الشبه اربعين
يعني لو انه ليوناردو دافنشي شاف حميده الرشيديه لدخلت حميده التاريخ من الباب الملكي ولصارت لوحة الخلود بالنسبه لدافنشي اسمها حميده كندا
طيب احد منكم سأل نفسه ليش هذه اللوحه اخذت كل هذه الاهميه بالذات ؟؟؟ ....ليش ليوناردو قعد يرسم فيها اربع سنوات؟؟؟
اعتقد والله اعلم انه للرد على هذا السؤال فلازم نحلل شخصية ليوناردو دافنشي ...طبعا التحليل راح يكون من خلال لوحته...لوحة الجيوكندا او حميده الايطاليه
من خلال حميده الايطاليه نقدر نعرف اي نوع من الستات (النساء يعني) اللي كان يستهوي دافنشي ويجذبه
واضح تماما من الجيوكندا انه ضعيف المقاومه امام العيون القرعه الخاليه من الرموش .....(مساكين الستات بأيامنا هذه لانه بعضهم بحط رموش صناعيه وهذا السبب انه ما احد يعرفهم ولا راح يعرفهم ولا راح يتبقى شيء لهم في الاجيال القادمه...يعني هذه دعوه مني انهم ما يستعملوا رموش صناعيه)
بقدر اتخيل ليوناردو في زمانه وهو براكض في شوارع روما ورى اي بنت عيونها قرعه من الرموش....بقدر اتخيله وهو بعبر عن لهيب حبه لبنت في الشارع اصاب عيونها الرمد وحلق لرموشها زيرو
اه لو انه دافنشي شاف حميده الرشيديه في الدكانه اللي بحارتنا.......ما في داعي احلف انه كان راح يموت فيها صبابه
حميده هذه على فكره اللي صار معاها انه هب في وجهها وابور الكاز فشاطت كل شعره في رموش عينيها
ثم انه حميده الرشيديه تمثل بشكل رائع نفس الطابع اللي استهوى دافنشي
في محبوبته حرم رجل الاعمال السنيور فرانسيسكوديل جيوكوندو...فلا هي ذات ملامح تلوى علشانها اعناق الرجال لانوثه خطيره ولا هي ذات ملامح شاعريه وادعه بتخاطب المشاعر...(حلوه وادعه)
ولا هي خفيفة الدم ولا اي شيء ...يعني بصراحه بشوفها ملامح بلا شخصيه ...بلا جنسيه ...ملامح مسطحه ..ملامح لا تعبر عن شيء ولا توحي بشيء....يمكن كلامي بزعلكم بس هذا رأيي
بس لا يمنع انه صاحبة هذه الملامح السطحيه والعيون القرعه مدام جيوكندو...هي وحدها دون نساء الارض اللي امتزجت بدم دافنشي وعششت بين ضلوعه ورفعت علمها فوق قلبه واستولت على خلوده
دافنشي الفنان المهندس الموسيقار المصور الكيميائي وعالم التشريح والفيزياء والجيولوجيا والميكانيكا والنبات والهيدروليكا ...نسيت الاجيال كل عطاؤه في هذه العلوم جميعا وكل عطاؤه بالفن كمان وما بتتذكر منه الا حميده الايطاليه او حميده كندا
الجيوكندا بالنظاره
طبعا نرجع لموضوعنا الاساسي وهو محاولة تغيير مواقفي الثقافيه بعد لبس النظاره
رحت على فرنسا ووقفت في اطول طابور في العالم...يعني صدقوني طابور اطول من اي اكتتاب مر عليكم
المهم وقفت في طابور معبد الجيوكندا وكان مليان من كل اصناف الوافدين العاشقين للجيوكندا
لقيت رجل ايطالي فوق الخمسين عمره بهتف وهو ملتاع وبتمنى يشوف جيوكندا قبل ما يشوف الموت وكان بئن انين العاشق الملتاع بكلمات ايطاليه...وفجأه قعد واحد تركي يلوح للايطالي ويهدده في صراخ عصبي : جيو كنظم...وما سمح له بكلمة غزل وحده فيها من رجل غريب ...وتبين انه المجنون رقم واحد فيها
لما وقفت قدام الجيوكندا وانا لابس النظاره قعدت اتامل اللوحه....شفت الوان متعدده من الجمال بحملها هذا الوجه الاسر الخلاب...كثير كنت متوهم واعتقد (جهلا) انه حب دافنشي هو السبب في جعلها لوحة الخلود بالنسبه له....فهمت وانا واقف امامها بالساعات(على فكره لا يسمح بالوقوف لاكثر من 3 دقائق بسبب الزحمه على اللوحه)
ليش كل هذه الاسئله والنقاشات الحاده اللي بتدور حوليها: هل هي تبتسم؟ هل هي لا تبتسم؟ هل فتنة ابتسامتها في انها لا تبتسم؟؟ هل صحيح انه ما يبدو من شبح ابتسامه في ركن شفتها هو بسبب حادث قديم عوج فمها على ابتسامه دائمه ..ام هي اصابة عمل مثل اللي بتصير للمذيعات من كثر ما ببتسموا في
البرامج الثقافيه.... ما يطلبه المشاهدون
بعدين حركة ايديها .....ليش حاطه ايدها على بطنها ؟؟ هل هي حامل ؟ هل بطنها بوجعها؟ ...هل ؟؟؟ هل ؟؟؟ هل؟؟...الى اخر هذه الاسئله اللي برددها المثقفون اللي مثلي جيل بعد جيل لمرأه تستحق كل هذا الاهتمام
نقطة تحول
ما عرفت وانا واقف قدام اللوحه انه راح تؤدي هذه الوقفه الى نقطة تحول خطيره في حياتي ...صرت اشوف الموناليزا هي النموذج المكتمل للجمال الانثوي في نظري
طبعا وقعت في حب حميده الرشيديه البياعه في الدكانه اللي بحارتنا ...واعتبرت غرامي فيها هو موقف ثقافي رائع غير قابل للنقاش
وقديش التمست الاعذار لدافنشي وانا راح انجن بعيون حميده اللي ما فيها ولا رمش
وما راح انسى صاحبي اللى سألني رأيي بالبنت اللي تزوجها بعدين وكان بستطلع رأيي فيها فقلت له : بلا قرف...مش شايف عينيها مليانه شعر
وحاولت استضيفه في برنامج افتح قلبك وفعلا فتح الستاره و كان ناوي يفتح راسي
على العموم غرامي الثقافي هذا وصل لذروته لما مرضت حميده نتيجة تسمم من سندويشة الفلافل اللي اكلتها
وما راح انسى كيف انها كانت قاعده على الرصيف بتستند على حائط اول منازل الاخره حائط المستشفى..وكيف انها حطت ايديها على بطنها بنفس الحركه الجيوكنديه الرائعه اللى احتارت فيها البشريه ..يومها ودعتها وكانت اخر مره بشوف فيها حميده الايطاليه
دنيا والدوام لله