بـارود
27-05-2014, 02:00 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
10 خطوات لمعالجة السرحان فى الصلاة :
أولاً : استحضار هيبة الله تعالى : قبل أن تؤدي الصلاة .. هل فكرت يوماً وأنت تسمع الأذان بأن جبار السماوات والأرض يدعوك للقائه في الصلاة ؟
ثانياً : يجب عقد النية والتصميم على التركيز في الصلاة ليتقبلها الله سبحانه وتعالى ، والاستعاذة من الشيطان .
ثالثاً : إننا في حديث مع الله فيجب ألا تؤدي الصلاة كمجرد مهمة ، فعندما تقرأ سورة الفاتحة في الصلاة تشعر بأنك في حوار خاص بينك وبين خالقك ذي القوة المتين .
رابعاً : استحضار المعنى باشراك القلب ، والعقل مع اللسان فى تدبر كل كلمة ، والاحساس بها وبمعناها . قال الله سبحانه وتعالى في كتابه العزيز : ( والذين هم في صلاتهم خاشعون ) سورة المؤمنون .
خامساً : عدم النظر إلى السماء : قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) ما بال أقوام يرفعون أبصارهم إلى السماء فى صلاتهم ، فاشتد قوله فى ذلك حتى قال : لينتهن أو لتخطفن أبصارهم !
سادساً : عدم الالتفات : فإن الاختلاس يختلسه الشيطان من صلاة العبد ، فإذا صليتم فلا تلتفتو .
سابعاً : عدم التثاؤب : قال رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) التثاؤب فى الصلاة من الشيطان ، عند التثاؤب يقبض الفكين على بعضهما جيداً ، أو بوضع اليد على الفم .
ثامناً : عدم التشكك : لا يتشكك من أي هاجس ، فاذا تشكك من أي شيء كصحة وضوءه أو عدد الركعات استعاذ بالله من الشيطان ، وأكمل صلاته .
تاسعاً : عدم القراءة سراً ، وأيضاً عدم رفع الصوت عالياً : فيجب أن يسمع نفسه فقط لقوله تعالى فى سوره الإسراء : ( ولا تجهر بصلاتك ولا تخافت بها وابتغ بين ذلك سبيلا ) .
عاشراً : اتقان الصلاة ، وذلك يكون بالتأني في أدائها ، وإعطاء كل ركن حقه ، والدعاء عند السجود بتركيز فى الرجاء فى الله تعالى باجابته .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
10 خطوات لمعالجة السرحان فى الصلاة :
أولاً : استحضار هيبة الله تعالى : قبل أن تؤدي الصلاة .. هل فكرت يوماً وأنت تسمع الأذان بأن جبار السماوات والأرض يدعوك للقائه في الصلاة ؟
ثانياً : يجب عقد النية والتصميم على التركيز في الصلاة ليتقبلها الله سبحانه وتعالى ، والاستعاذة من الشيطان .
ثالثاً : إننا في حديث مع الله فيجب ألا تؤدي الصلاة كمجرد مهمة ، فعندما تقرأ سورة الفاتحة في الصلاة تشعر بأنك في حوار خاص بينك وبين خالقك ذي القوة المتين .
رابعاً : استحضار المعنى باشراك القلب ، والعقل مع اللسان فى تدبر كل كلمة ، والاحساس بها وبمعناها . قال الله سبحانه وتعالى في كتابه العزيز : ( والذين هم في صلاتهم خاشعون ) سورة المؤمنون .
خامساً : عدم النظر إلى السماء : قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) ما بال أقوام يرفعون أبصارهم إلى السماء فى صلاتهم ، فاشتد قوله فى ذلك حتى قال : لينتهن أو لتخطفن أبصارهم !
سادساً : عدم الالتفات : فإن الاختلاس يختلسه الشيطان من صلاة العبد ، فإذا صليتم فلا تلتفتو .
سابعاً : عدم التثاؤب : قال رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) التثاؤب فى الصلاة من الشيطان ، عند التثاؤب يقبض الفكين على بعضهما جيداً ، أو بوضع اليد على الفم .
ثامناً : عدم التشكك : لا يتشكك من أي هاجس ، فاذا تشكك من أي شيء كصحة وضوءه أو عدد الركعات استعاذ بالله من الشيطان ، وأكمل صلاته .
تاسعاً : عدم القراءة سراً ، وأيضاً عدم رفع الصوت عالياً : فيجب أن يسمع نفسه فقط لقوله تعالى فى سوره الإسراء : ( ولا تجهر بصلاتك ولا تخافت بها وابتغ بين ذلك سبيلا ) .
عاشراً : اتقان الصلاة ، وذلك يكون بالتأني في أدائها ، وإعطاء كل ركن حقه ، والدعاء عند السجود بتركيز فى الرجاء فى الله تعالى باجابته .