المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الخروج على ولي الامر حرام ! فما هى صفاته؟ السياسي ام الديني؟



طير حوران
03-06-2014, 08:55 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الاخوه الاعزاء


لاتشكيك ولا تردد في صحة هذه المقوله المبدئيه الاسلاميه بحرمة الخروج على ولي الامر

ولكن لاننسى مقولة ان لاطاعة لمخلوق في معصية الخالق عز وجل

أولا : لنقل متى قيلت ؟؟

ألاجابه انها قيلت في عهد النبوءه والخلافه الراشده والقياده الاسلاميه الموحده التي تمت مبايعتها من عامة المسلمين ( وليس في عهد دويلات سايكس بيكو المقطعة الاوصال والمستمعمرات اقتصاديا وسياسيا وثقافيا من دول غير اسلاميه ) وحكومات تتبع ارشادات من عمل على تثبيت حكمها لحفظ مصالحه

ثانيا : لمن قيلت ؟؟

قيلت في زمن لايمثل الفرد الا نفسه فالمعنى هنا هو الخروج الجماعي مصداقا لقول رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم ( لا تجتمع امتي على ضلاله ) والجماعه هنا تمثل احدى المناطق الجغرافيه للأسلام المنتشر حينها في جميع زوايا وأركان الكره الارضيه ويعود الجميع في تسيير اموره تبعا لأحكام القرأن والسنه ولكل مايعمم من ولاية الامر الوحيده للعالم الاسلامي فهناك ((والي)) محدد تم تنصيبه من قبل ولي امر المسلمين وبمشورة أهل الحل والعقد في منطقته الجغرافيه ولايحق له الخروج على الوالي والا تم عزله من قبلهم ومبايعة غيره

وليس هو من انتزعها أما بالقوه أوبالتعيين من قبل مستفيدين

ثالثا : لماذا قيلت ؟؟

حتى لايكون للفرديه اي مكان في تحديد وتوجيه مصير ومصالح المسلمين دون أخذ رأيهم ومشورتهم


السؤال هنا

هل كان هناك قيادتان وفي أي مرحله من مراحل الاسلام تهيمن احداهما على الاخرى ؟؟

** قياده سياسيه

** قياده دينيه

اجابتي هى لالالالالالالالالالا

فالقيادتان تكون في ولي أمر المسلمين المؤهل لذلك ولايجوز فصل أي منهما عن الاخر

فمثلنا وقدوتنا في ذلك رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم وهو ولي الامر الديني والسياسي والعسكري ومن بعده الخلفاء الراشدين رضى الله عنهم


كل التحيه للجميع

عثرة جواد
03-06-2014, 08:59 AM
ماذالوكان يتعراض كل منهم عن الاخر ؟؟

ودي أكون
03-06-2014, 01:41 PM
هل يعني هذا خروج الشعب الليبي والتونسي واليمني والسوري والمصري .. حرام ؟!

وهل كان الاولى الوقوف في وجه الشعب بدل الحاكم.؟! .. على افتراض ان الخروج على ولي الامر حرام ..؟!

والله المستعان

alsoq
03-06-2014, 09:08 PM
وأما مسألة الخروج بالسيف على الحاكم المسلم الظالم، أو الفاسق، الذي لا يصل فسقه للكفر البواح، فقد اختلف فيها سلف هذه الأمة وخيارها، ثم آل الأمر، أو كاد إلى اتفاق كلمة أكثر الأئمة المتبوعين والعلماء المعروفين على القول بترك القتال وعدم الخروج، حتى لقد حكى الإجماع على ذلك بعض أهل العلم كالنووي في شرحه لصحيح مسلم، وقال شيخ الإسلام ابن تيمية في منهاج السنة النبوية: كان أفاضل المسلمين ينهون عن الخروج والقتال في الفتنة، كما كان عبد الله بن عمر وسعيد بن المسيب وعلي بن الحسين وغيرهم ينهون عام الحرة عن الخروج على يزيد، وكما كان الحسن البصري ومجاهد وغيرهما ينهون عن الخروج في فتنة ابن الأشعث، ولهذا استقر أمر أهل السنة على ترك القتال في الفتنة، للأحاديث الصحيحة الثابتة عن النبي صلى الله عليه وسلم، وصاروا يذكرون هذا في عقائدهم، ويأمرون بالصبر على جور الأئمة وترك قتالهم، وإن كان قد قاتل في الفتنة خلق كثير من أهل العلم والدين. اهـ.

وقال في مجموع الفتاوى: مذهب أهل الحديث ترك الخروج بالقتال على الملوك البغاة والصبر على ظلمهم إلى أن يستريح بر، أو يستراح من فاجر. اهـ.

وقد بحث هذه المسألة تفصيلا الدكتور عبد الله الدميجي في رسالته العلمية: الإمامة العظمى عند أهل السنة والجماعة ـ فقال: ذهب غالب أهل السنة والجماعة إلى أنه لا يجوز الخروج على أئمة الظلم والجور بالسيف ما لم يصل بهم ظلمهم وجورهم إلى الكفر البواح، أو ترك الصلاة والدعوة إليها، أو قيادة الأمة بغير كتاب الله تعالى، كما نصت عليها الأحاديث السابقة في أسباب العزل، وهذا المذهب منسوب إلى الصحابة الذين اعتزلوا الفتنة التي وقعت بين علي ومعاوية ـ رضي الله عنهما ـ وهم: سعد بن أبي وقاص، وأسامة بن زيد، وابن عمر، ومحمد بن مسلمة، وأبو بكرة ـ رضي الله تعالى عنهم أجمعين ـ وهو: مذهب الحسن البصري والمشهور عن الإمام أحمد بن حنبل وعامة أهل الحديث... هذا، وقد ادعى الإجماع على ذلك بعض العلماء كالنووي في شرحه لصحيح مسلم، وكابن مجاهد البصري الطائي فيما حكاه عنه ابن حزم، ولكن دعوى الإجماع فيها نظر، لأن هناك من أهل السنة من خالف في ذلك. اهـ.

ثم ذكر أدلة كل قول وبحث المسألة، ثم قال: مما سبق يتضح لنا قوة أدلة أصحاب المذهب الأول، وأنها صريحة في المسألة، وإن كان في أدلة أصحاب المذهب الثاني ما لم يرد عليه اعتراض، وهو قوي الدلالة في بابه لذلك فيمكننا الجمع بين الأدلة السالمة من الاعتراض عند الطرفين، وهو الذي يترجح عندنا، ونستنتجه من هذا الفصل، وذلك كالتالي:

1ـ أن الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر واجب باليد وباللسان وبالقلب بشرط: القدوة والاستطاعة، وأنه: لا يجوز إنكار المنكر بمنكر أكبر منه.

2ـ وجوب إقامة الحج والجهاد والجمعة والعيدين مع الأئمة وإن كانوا فسقة، لأنه حق لله، لا يمنعه جور جائر، ولا عدل عادل.

3ـ تحريم الخروج على الإمام العادل سواء كان الخارج عادلاً أم جائرًا، وإن ذلك مما نهى عنه الإسلام أشد النهي وأمر بطاعتهم، ومن خرج عليهم فهو باغ، وعليه تحمل الأحاديث المطلقة في السمع والطاعة.

4ـ أما الإمام المقصر وهو الذي يصدر منه مخالفات عملية، أو تساهل في الالتزام بأحكام الشرع، فهذا تجب طاعته ونصحه وعليه تحمل أحاديث: فليكره ما يأتي من معصية الله ولا ينزعن يدًا من طاعة ـ وما في معناها، وأن الخروج عليه حرام، وإذا كان باجتهاد فهو خطأ.

5ـ أما الفاسق والظالم والمبتدع: وهو المرتكب للمحظورات والكبائر دون ترك الصلاة لا سيما ظلم الحقوق أو دعوة إلى بدعة فهذا يطاع في طاعة الله ويعصى مع الإنكار عليه في المعصية، ويجوز عزله إن أمكن بإحدى الطرق السلمية السابقة ـ عدا السيف ـ بشرط ألا يترتب على ذلك مفسدة أكبر، فإن لم يكن ذلك وجب المبالغة في الإنكار عليه والتحذير من ظلمه وبدعته حتى لو أدى الأمر إلى الاعتزال عن العمل معه والتعرض لأذاه بشرط ألا يكون سبب ذلك حقًا شخصيًا وعلى هذا تحمل أحاديث: من جاهدهم بنفسه فهو مؤمن ـ وحديث: من دخل عليهم وأعانهم على ظلمهم ـ وما في معناها مع حديث: فاصبر وإن جلد ظهرك وأخذ مالك ـ وعلى هذا تحمل أيضًا أقوال الأئمة الأربعة ونحوهم وأفعالهم، وما أصابهم بسبب ذلك من محن.

6ـ الحاكم الكافر والمرتد، وفي حكمه تارك الصلاة ونحوه، فهؤلاء يجب الخروج عليهم ولو بالسيف إذا كان غالب الظن القدرة عليهم، عملاً بالأحاديث: لا، إلا أن تروا كفرًا بواحًا ـ ولا ما أقاموا فيكم الصلاة ـ وما قادوكم بكتاب الله ـ ونحوها مع الآيات والأحاديث الآمرة بمجاهدة الكفار والمنافقين، لتكون كلمة الله هي العليا، أما إذا لم يكن هناك قدرة على الخروج عليه فعلى الأمة أن تسعى لإعداد القدرة والتخلص من شره

بريق الحق
03-06-2014, 09:20 PM
هل ولي الامر يحكم شرع الله حتى لا يتم الخروج عليه ؟

راس مشعاب
03-06-2014, 09:51 PM
طير حوران
شتبي توصل له خلك كفو ووضح كلامك بديت بعدم الجواز الخروج على ولي الامر
وهذا لا خلاف عليه
لكن بديت تاصل لموضوع اخر غريب (( شنشنة نعرفها من اخزب ))
وهو ولي الامر السياسي وولي امر ديني
ممكن توضح موضوعك عشان نرد ؟!!

alsoq
03-06-2014, 10:08 PM
طير حوران
شتبي توصل له خلك كفو ووضح كلامك بديت بعدم الجواز الخروج على ولي الامر
وهذا لا خلاف عليه
لكن بديت تاصل لموضوع اخر غريب (( شنشنة نعرفها من اخزب ))
وهو ولي الامر السياسي وولي امر ديني
ممكن توضح موضوعك عشان نرد ؟!!

دايم يتخبط في الامور السياسية
وهو ليس كاتب سياسي اتمنى ان يترك السياسه لهلها

محمد سعيد
03-06-2014, 11:33 PM
جزاك الله خير

الخروج على ولي الامر مسألة فيها اختلاف بين العلماء

حتى وصلت الى الاختلاف من هو ولي الامر المقصود في حديث وان ضربك وجلد ظهرك

مادام فيها خلاف

فالأمر واسع لكن ينصح باجتناب الفتنة افضل لعدم سفك الدماء

عضوو
03-06-2014, 11:40 PM
من الحاكم الذي تنطبق عليه صفات ولي الامر المسلم حتى لايخرج عليه المسلمين ؟

بريق الحق
03-06-2014, 11:58 PM
من الحاكم الذي تنطبق عليه صفات ولي الامر المسلم حتى لايخرج عليه المسلمين ؟

هنا السوال
هل يزيد عطل شرع الله

طير حوران
04-06-2014, 12:35 AM
ماذالوكان يتعراض كل منهم عن الاخر ؟؟

لايجب ان يتعارض اي منهما مع الاخر أخي العزيز

والا سيكون هناك خطأ ما !!!!!!

طير حوران
04-06-2014, 12:40 AM
هل يعني هذا خروج الشعب الليبي والتونسي واليمني والسوري والمصري .. حرام ؟!

وهل كان الاولى الوقوف في وجه الشعب بدل الحاكم.؟! .. على افتراض ان الخروج على ولي الامر حرام ..؟!

والله المستعان

هلا والله اختي العزيزه/ ودي أكون

نعلم الاجابه من خلال تطبيق شروط معرفة من يستحق أن يكون ولي امر المسلمين وليس الحاكم فالاختلاف بينهما كبير وكبير للغايه ففي عهود ازدهار الاسلام ليس هناك حكام ومحكومين وانما خلفاء وولاه وعامة المسلمين

طير حوران
04-06-2014, 12:42 AM
وأما مسألة الخروج بالسيف على الحاكم المسلم الظالم، أو الفاسق، الذي لا يصل فسقه للكفر البواح، فقد اختلف فيها سلف هذه الأمة وخيارها، ثم آل الأمر، أو كاد إلى اتفاق كلمة أكثر الأئمة المتبوعين والعلماء المعروفين على القول بترك القتال وعدم الخروج، حتى لقد حكى الإجماع على ذلك بعض أهل العلم كالنووي في شرحه لصحيح مسلم، وقال شيخ الإسلام ابن تيمية في منهاج السنة النبوية: كان أفاضل المسلمين ينهون عن الخروج والقتال في الفتنة، كما كان عبد الله بن عمر وسعيد بن المسيب وعلي بن الحسين وغيرهم ينهون عام الحرة عن الخروج على يزيد، وكما كان الحسن البصري ومجاهد وغيرهما ينهون عن الخروج في فتنة ابن الأشعث، ولهذا استقر أمر أهل السنة على ترك القتال في الفتنة، للأحاديث الصحيحة الثابتة عن النبي صلى الله عليه وسلم، وصاروا يذكرون هذا في عقائدهم، ويأمرون بالصبر على جور الأئمة وترك قتالهم، وإن كان قد قاتل في الفتنة خلق كثير من أهل العلم والدين. اهـ.

وقال في مجموع الفتاوى: مذهب أهل الحديث ترك الخروج بالقتال على الملوك البغاة والصبر على ظلمهم إلى أن يستريح بر، أو يستراح من فاجر. اهـ.

وقد بحث هذه المسألة تفصيلا الدكتور عبد الله الدميجي في رسالته العلمية: الإمامة العظمى عند أهل السنة والجماعة ـ فقال: ذهب غالب أهل السنة والجماعة إلى أنه لا يجوز الخروج على أئمة الظلم والجور بالسيف ما لم يصل بهم ظلمهم وجورهم إلى الكفر البواح، أو ترك الصلاة والدعوة إليها، أو قيادة الأمة بغير كتاب الله تعالى، كما نصت عليها الأحاديث السابقة في أسباب العزل، وهذا المذهب منسوب إلى الصحابة الذين اعتزلوا الفتنة التي وقعت بين علي ومعاوية ـ رضي الله عنهما ـ وهم: سعد بن أبي وقاص، وأسامة بن زيد، وابن عمر، ومحمد بن مسلمة، وأبو بكرة ـ رضي الله تعالى عنهم أجمعين ـ وهو: مذهب الحسن البصري والمشهور عن الإمام أحمد بن حنبل وعامة أهل الحديث... هذا، وقد ادعى الإجماع على ذلك بعض العلماء كالنووي في شرحه لصحيح مسلم، وكابن مجاهد البصري الطائي فيما حكاه عنه ابن حزم، ولكن دعوى الإجماع فيها نظر، لأن هناك من أهل السنة من خالف في ذلك. اهـ.

ثم ذكر أدلة كل قول وبحث المسألة، ثم قال: مما سبق يتضح لنا قوة أدلة أصحاب المذهب الأول، وأنها صريحة في المسألة، وإن كان في أدلة أصحاب المذهب الثاني ما لم يرد عليه اعتراض، وهو قوي الدلالة في بابه لذلك فيمكننا الجمع بين الأدلة السالمة من الاعتراض عند الطرفين، وهو الذي يترجح عندنا، ونستنتجه من هذا الفصل، وذلك كالتالي:

1ـ أن الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر واجب باليد وباللسان وبالقلب بشرط: القدوة والاستطاعة، وأنه: لا يجوز إنكار المنكر بمنكر أكبر منه.

2ـ وجوب إقامة الحج والجهاد والجمعة والعيدين مع الأئمة وإن كانوا فسقة، لأنه حق لله، لا يمنعه جور جائر، ولا عدل عادل.

3ـ تحريم الخروج على الإمام العادل سواء كان الخارج عادلاً أم جائرًا، وإن ذلك مما نهى عنه الإسلام أشد النهي وأمر بطاعتهم، ومن خرج عليهم فهو باغ، وعليه تحمل الأحاديث المطلقة في السمع والطاعة.

4ـ أما الإمام المقصر وهو الذي يصدر منه مخالفات عملية، أو تساهل في الالتزام بأحكام الشرع، فهذا تجب طاعته ونصحه وعليه تحمل أحاديث: فليكره ما يأتي من معصية الله ولا ينزعن يدًا من طاعة ـ وما في معناها، وأن الخروج عليه حرام، وإذا كان باجتهاد فهو خطأ.

5ـ أما الفاسق والظالم والمبتدع: وهو المرتكب للمحظورات والكبائر دون ترك الصلاة لا سيما ظلم الحقوق أو دعوة إلى بدعة فهذا يطاع في طاعة الله ويعصى مع الإنكار عليه في المعصية، ويجوز عزله إن أمكن بإحدى الطرق السلمية السابقة ـ عدا السيف ـ بشرط ألا يترتب على ذلك مفسدة أكبر، فإن لم يكن ذلك وجب المبالغة في الإنكار عليه والتحذير من ظلمه وبدعته حتى لو أدى الأمر إلى الاعتزال عن العمل معه والتعرض لأذاه بشرط ألا يكون سبب ذلك حقًا شخصيًا وعلى هذا تحمل أحاديث: من جاهدهم بنفسه فهو مؤمن ـ وحديث: من دخل عليهم وأعانهم على ظلمهم ـ وما في معناها مع حديث: فاصبر وإن جلد ظهرك وأخذ مالك ـ وعلى هذا تحمل أيضًا أقوال الأئمة الأربعة ونحوهم وأفعالهم، وما أصابهم بسبب ذلك من محن.

6ـ الحاكم الكافر والمرتد، وفي حكمه تارك الصلاة ونحوه، فهؤلاء يجب الخروج عليهم ولو بالسيف إذا كان غالب الظن القدرة عليهم، عملاً بالأحاديث: لا، إلا أن تروا كفرًا بواحًا ـ ولا ما أقاموا فيكم الصلاة ـ وما قادوكم بكتاب الله ـ ونحوها مع الآيات والأحاديث الآمرة بمجاهدة الكفار والمنافقين، لتكون كلمة الله هي العليا، أما إذا لم يكن هناك قدرة على الخروج عليه فعلى الأمة أن تسعى لإعداد القدرة والتخلص من شره

حياك الله اخي العزيز

استفاضه مفيده ولكنها خارج موضوع المشاركه

طير حوران
04-06-2014, 12:46 AM
هل ولي الامر يحكم شرع الله حتى لا يتم الخروج عليه ؟

ياسلام عليك ياأخي العزيز / بريق الحق أثابك الله على هذا التساؤل المختصر والاجابه عليه أهم مافي الامر

الاجابه هى أن في هذا العصر المخزي لن تجد من يستحق أن يطلق عليه لقب ولي أمر المسلمين لأنه لايوجد من يطبق شرع الله الا رياء وبالقطاره الفاسده ومشوها لأحكام الشريعه



خالص تحياتي

طير حوران
04-06-2014, 12:47 AM
طير حوران
شتبي توصل له خلك كفو ووضح كلامك بديت بعدم الجواز الخروج على ولي الامر
وهذا لا خلاف عليه
لكن بديت تاصل لموضوع اخر غريب (( شنشنة نعرفها من اخزب ))
وهو ولي الامر السياسي وولي امر ديني
ممكن توضح موضوعك عشان نرد ؟!!

الله يشفيك يااخي العزيز ثم يصلحك ويهديك لما يحب ويرضى

طير حوران
04-06-2014, 12:50 AM
دايم يتخبط في الامور السياسية
وهو ليس كاتب سياسي اتمنى ان يترك السياسه لهلها

لدي مشكله يااخي العزيز بأنني لااستمع للنصيحه دائما

ومالك الا الصبر وش وداك لموضوعي ؟!!!

طير حوران
04-06-2014, 12:53 AM
جزاك الله خير

الخروج على ولي الامر مسألة فيها اختلاف بين العلماء

حتى وصلت الى الاختلاف من هو ولي الامر المقصود في حديث وان ضربك وجلد ظهرك

مادام فيها خلاف

فالأمر واسع لكن ينصح باجتناب الفتنة افضل لعدم سفك الدماء

هلا والله اخي العزيز

شكرا على الاضافه الجميله

ولكن لايزال السؤال يبحث عن الاجابه الشافيه ( من هو ولي الامر هذا ؟؟!!)

أما موضوع الفتنه فلن يكون هناك اسوأ مما يعيشه الاسلام في هذا الزمن الاغبر ((زمن الرويبضات ))

طير حوران
04-06-2014, 12:56 AM
من الحاكم الذي تنطبق عليه صفات ولي الامر المسلم حتى لايخرج عليه المسلمين ؟

الله أكبر السؤال يتكرر من غالبية المسلمين أخي العزيز/عضوو

من ولي الامر هذا الذي لاخروج عليه ؟؟!!!

راس مشعاب
04-06-2014, 01:19 AM
الله يشفيك يااخي العزيز ثم يصلحك ويهديك لما يحب ويرضى
الله يشفي الجميع بس
افهم من كلامك ان ولي الامر اللي لايجوز الخروج عليه هو من كان مطبقا لحكم وشرع الله ؟!!
وبالتالي من كان لا يطبق الشرع فليس بولي امر شرعي وبالتالي جاز الخروج عليه
هل هذا الفهم صحيح !!

khalid525
04-06-2014, 01:21 AM
لا توجد نظرية واحدة او رؤية واحدة في الاسلام عن ولاية الامر ، لاجل ذلك المسلمين في اختلاف ازلي في هذا الموضوع

قطري كاشخ
04-06-2014, 01:24 AM
والله انك في غيك ياطير حوران
في عهد الصحابه تم خروج الخوارج عن الخليفه عثمان رضي الله عنه وهو الزاهد الورع فكانت بداية فتنة الامة وتبعها في عهد علي رضي الله عنه وهو الخليفه الرابع للمسلمين
اخي كان النهي عن الخروج على الحاكم هو الحل وقد امر به النبي محمد صلى الله عليه وسلم وذلك مخافة الفتنه بين الناس
ولك في زماننا هذا اكبر الدلل انظر الى كل بلاد تم الخروج عن الحاكم الى هذا اليوم والقتل والهرج والمرج قائم في هذه الدولة دون استثناء
يجب علينا ان نقتدي بالرسول الكريم محمد ابن عبدالله صلى الله عليه وسلم وهو الذي لاينطق عن الهواء
دعو عنكم خلق الفتن بين الحكام والمحكوميين

بريق الحق
04-06-2014, 01:30 AM
الله يشفي الجميع بس
افهم من كلامك ان ولي الامر اللي لايجوز الخروج عليه هو من كان مطبقا لحكم وشرع الله ؟!!
وبالتالي من كان لا يطبق الشرع فليس بولي امر شرعي وبالتالي جاز الخروج عليه
هل هذا الفهم صحيح !!
هل يعتبر المرتد حاكم او ولي امر للمسلمين ؟

طير حوران
04-06-2014, 01:32 AM
الله يشفي الجميع بس
افهم من كلامك ان ولي الامر اللي لايجوز الخروج عليه هو من كان مطبقا لحكم وشرع الله ؟!!
وبالتالي من كان لا يطبق الشرع فليس بولي امر شرعي وبالتالي جاز الخروج عليه
هل هذا الفهم صحيح !!

أولا : افهما كما تريد فالامر لايهمني في فهمك لها من عدمه

ثانيا : أنا لست شجاعا بمايكفي لكي اعبر عن مكنوني بوضوح

طير حوران
04-06-2014, 01:35 AM
لا توجد نظرية واحدة او رؤية واحدة في الاسلام عن ولاية الامر ، لاجل ذلك المسلمين في اختلاف ازلي في هذا الموضوع

اخي العزيز /خالد

الموضوع فيه اختلاف كما يراد له ذلك من قبل المنتفعين من ذلك الاختلاف ولكن في الحقيقة الامر من الوضوح بما يكفي

ولكن دعنا نقول أن العصر من السوء الى درجة الضبابيه المصطنعه من قبل من يستفيدون من استمرار ذلك الوضع

طير حوران
04-06-2014, 01:39 AM
والله انك في غيك ياطير حوران
في عهد الصحابه تم خروج الخوارج عن الخليفه عثمان رضي الله عنه وهو الزاهد الورع فكانت بداية فتنة الامة وتبعها في عهد علي رضي الله عنه وهو الخليفه الرابع للمسلمين
اخي كان النهي عن الخروج على الحاكم هو الحل وقد امر به النبي محمد صلى الله عليه وسلم وذلك مخافة الفتنه بين الناس
ولك في زماننا هذا اكبر الدلل انظر الى كل بلاد تم الخروج عن الحاكم الى هذا اليوم والقتل والهرج والمرج قائم في هذه الدولة دون استثناء
يجب علينا ان نقتدي بالرسول الكريم محمد ابن عبدالله صلى الله عليه وسلم وهو الذي لاينطق عن الهواء
دعو عنكم خلق الفتن بين الحكام والمحكوميين

هلا والله اخي العزيز / قطري

النهي عن الخروج على ولي أمر المسلمين وليس اي حاكم ومع ذلك

من كان ذلك الحاكم في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم ؟!

ومن كان الحاكم في عهد الخليفه عثمان رضى الله عنه ؟!

راس مشعاب
04-06-2014, 01:44 AM
أولا : افهما كما تريد فالامر لايهمني في فهمك لها من عدمه

ثانيا : أنا لست شجاعا بمايكفي لكي اعبر عن مكنوني بوضوح
ههههههههههههههههه
علاج وساوسك حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم
من أتاكم وأمركم جميع على رجل واحد يريد أن يشق عصاكم أو يفرق جماعتكم فاقتلوه
أخرجه مسلم (6/22) .

طير حوران
04-06-2014, 01:47 AM
ههههههههههههههههه
علاج وساوسك حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم
من أتاكم وأمركم جميع على رجل واحد يريد أن يشق عصاكم أو يفرق جماعتكم فاقتلوه
أخرجه مسلم (6/22) .

نكرر الدعاء لك بالشفاء ثم الهدايه والصلاح

بريق الحق
04-06-2014, 01:54 AM
نكرر الدعاء لك بالشفاء ثم الهدايه والصلاح

امين

السيسي صار ولي امر للمسلمين الحين (:

قطري كاشخ
04-06-2014, 02:15 AM
169-كلام يكتب بماء الذهب كم نحن بحاجه إليه في هذه الأيام!!
نحتاج قراءته والتمعن فيه ونشره بين الناس.
يقول العلامة ابن عثيمين –رحمه الله-:
(...ولكن هنا مسألة:
وهي أن بعض الناس لغيرته على دين الله عز وجل إذا رأى المنكرات،
وأن هذه المنكرات متفشية في الناس مما يوجد في الصحف أو يسمعه في الإذاعات،
أو يشاهد عن طريق الدشوش مثلاً،
يغار على هذا ويرى أن الحكومة مقصرة في هذا الشيء،
ثم يذهب يشيع مساوئ الحكومة يين الناس، ويوغر الصدور عليها،
ويلزم من عمله هذا أن يكره الناس ولاة أمورهم.

والحقيقة؛ أن هذه جادة خاطئة جداً!
ومخالفة للشرع!
وخطيرة على المجتمع!
وسبب للفتن!
ولو أنه سعى في إصلاح المجتمع نفسه لكان خيراً له!

فمثلاً ما يبث في الإعلام من مقروء ومسموع ومنظور، يُحَذِّر الناسَ منه، يقول مثلاً:
إحذروا هذه المجلات،
احذروا مشاهدة الأشياء الضارة في الدين والدنيا،
احذروا من كذا،احذروا من كذا،
احذروا من الربا مثلاً،
احذروا من الرشوة؛
لكان خيراً له.

والمجتمع إذا صلح فإن ولاة الأمور جزء من المجتمع لابد أن يصلحوا إما اختياراً وإما اضطراراً،

أما أن يصب جام غيرته على ولاة الأمور
من أجل أن يوغر صدور الناس عليهم
فيحصل بذلك الشر والفساد؛

فهذا لاشك أنه خلاف الصواب،
وحيدة عن الجادة السليمة.

ولا يخفى عليكم جميعاً ما حصل من الفتن العظيمة في زمن علي بن أبي طالب بل في زمن عثمان رضي الله عنهم،

فما حصل من الشر والفساد واستحلال النفوس والأموال بسبب هذا!!
لأن مستعظم النار من مستصغر الشرر،

فلذلك نحن نرى أن مثل هذا المسلك مسلك خاطئ ومحرم ولا يجوز.

إذا كان في الإنسان غيرة حقيقية؛ فليوجه الشعب إلى الخير.

والعجب أن بعض الناس تجده يصب جام غيرته على ولاة أموره
وهو يجد في شعبه من أشرك بالله عز وجل ولا يتكلم!!
والشرك أعظم مما حصل من المعاصي من ولاة الأمور.
أو يذهب يحاول أن ينزل الآيات على ما يهواه هو من المعاني، فيقول مثلاً:
{ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الكافرون}
ثم يقول كل نظام أو كل قانون يخالف الشرع فهو كافر،
وهذا أيضاً من الخطأ.
وإذا فرضنا على التقدير البعيد أن ولي الأمر كافر،
فهل يعني ذلك أن نوغر الناس عليه حتى يحصل التمرد والفوضى والقتال؟.
لا شك أنه من الخطأ.
المصلحة التي تحصل غير مرجوة في هذا الطريق!
المصلحة التي يريدها هذا لا يمكن أن تحصل بهذا الطريق!
بل يحصل بذلك مفاسد عظيمة؛
لأنه مثلاً إذا قامت طائفة من الناس على ولي الأمر في البلاد؛
وعند ولي الأمر من القوة والسلطة ما ليس عند أحد، ما لذي يكون؟!!
هل تغلب هذه الفئة القليلة؟.
لا تغلب.
بل بالعكس يحدث الشر والفوضى والفساد ولا تستقيم الأمور.

والإنسان يجب أن ينظر أولاً بعين الشرع،
وأيضاً لا ينظر للشرع بعينٍ عوراء؛
ينظر إلى النصوص من جهة دون الجهة الأخرى،
بل يجب أن يجمع بين النصوص).
من كتاب نظرات تأصيلية/ ص: (469).
كم اتمنا من طير حوران ان ينظر بعين العلاماء لابعين اصحاب الاهواء ووالله انك لمسؤل عمى تكتب وعن كل من يوافق هواك فاتقي الله في نفسك فا سنة الله ماضيه

راس مشعاب
04-06-2014, 02:45 AM
هل يعتبر المرتد حاكم او ولي امر للمسلمين ؟

وهل هناك حاكم ارتد ؟!!

LTX
04-06-2014, 04:46 AM
جزاك الله خيرا
(قطري كاشخ )
وفيت وكفيت كلام رائع
للعلامة آبن عثيمين رحمه الله

هيلو كيتي
04-06-2014, 08:19 AM
عدم جواز الخروج عن الحاكم هي درءا لمفاسد اكبر واعظم ,,, والواقع يشهد الحال في الدول المذكورة لا امن ولا امان ولا سلم ولا سلام , والامن يقدم على اي شي اخر

والاحكام الفقهية صالحه لكل زمان ومكان ليست للزمن الي فات على عهد الرسول عليه الصلاة والسلام او الخلفاء الراشدين او او او

عضوو
04-06-2014, 08:42 AM
من أراد من الحكام ان لايخرج عليه المسلمين فعليه تطبيق النظام والشريعه الاسلاميه

أما من أراد ان يكون فخامة الرئيس او رئيس الجمهوريه فعليه ان يتحمل ثورة الجماهير والشعب

طير حوران
04-06-2014, 08:44 AM
امين

السيسي صار ولي امر للمسلمين الحين (:


ليس السيسي ( ابن امه ) لوحده فمن على شاكلته كثير ولكن العصر كفيل بكشفهم واحدا تلو الاخر

عضوو
04-06-2014, 08:47 AM
بعض الحكام امام الغرب والأمم الاخرى ديمقراطي

ومرابي ومكافح للأسلام في كل مكان بحجة الحرب على الارهاب وهوايته

وأمام الشعب المسلم دكتاتور مستبد وطاغيه

واذا انقلبت عليه الأمور وغضب عليه المسلمين تحول الى ولي امر شرعي مسلم يحرم الخروج عليه

عضوو
04-06-2014, 08:53 AM
عدم تطبيق الشريعه الربانيه من اكبر المفاسد على وجه الارض

ومن يعتبر نفسه ولي أمر مسلم وهو لم يترك ناقض من نواقض الاسلام الا وارتكبه فعليه ان يراجع نفسه

وعلى من يدعمه ان يراجع نفسه

طير حوران
04-06-2014, 08:55 AM
169-كلام يكتب بماء الذهب كم نحن بحاجه إليه في هذه الأيام!!
نحتاج قراءته والتمعن فيه ونشره بين الناس.
يقول العلامة ابن عثيمين –رحمه الله-:
(...ولكن هنا مسألة:
وهي أن بعض الناس لغيرته على دين الله عز وجل إذا رأى المنكرات،
وأن هذه المنكرات متفشية في الناس مما يوجد في الصحف أو يسمعه في الإذاعات،
أو يشاهد عن طريق الدشوش مثلاً،
يغار على هذا ويرى أن الحكومة مقصرة في هذا الشيء،
ثم يذهب يشيع مساوئ الحكومة يين الناس، ويوغر الصدور عليها،
ويلزم من عمله هذا أن يكره الناس ولاة أمورهم.

والحقيقة؛ أن هذه جادة خاطئة جداً!
ومخالفة للشرع!
وخطيرة على المجتمع!
وسبب للفتن!
ولو أنه سعى في إصلاح المجتمع نفسه لكان خيراً له!

فمثلاً ما يبث في الإعلام من مقروء ومسموع ومنظور، يُحَذِّر الناسَ منه، يقول مثلاً:
إحذروا هذه المجلات،
احذروا مشاهدة الأشياء الضارة في الدين والدنيا،
احذروا من كذا،احذروا من كذا،
احذروا من الربا مثلاً،
احذروا من الرشوة؛
لكان خيراً له.

والمجتمع إذا صلح فإن ولاة الأمور جزء من المجتمع لابد أن يصلحوا إما اختياراً وإما اضطراراً،

أما أن يصب جام غيرته على ولاة الأمور
من أجل أن يوغر صدور الناس عليهم
فيحصل بذلك الشر والفساد؛

فهذا لاشك أنه خلاف الصواب،
وحيدة عن الجادة السليمة.

ولا يخفى عليكم جميعاً ما حصل من الفتن العظيمة في زمن علي بن أبي طالب بل في زمن عثمان رضي الله عنهم،

فما حصل من الشر والفساد واستحلال النفوس والأموال بسبب هذا!!
لأن مستعظم النار من مستصغر الشرر،

فلذلك نحن نرى أن مثل هذا المسلك مسلك خاطئ ومحرم ولا يجوز.

إذا كان في الإنسان غيرة حقيقية؛ فليوجه الشعب إلى الخير.

والعجب أن بعض الناس تجده يصب جام غيرته على ولاة أموره
وهو يجد في شعبه من أشرك بالله عز وجل ولا يتكلم!!
والشرك أعظم مما حصل من المعاصي من ولاة الأمور.
أو يذهب يحاول أن ينزل الآيات على ما يهواه هو من المعاني، فيقول مثلاً:
{ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الكافرون}
ثم يقول كل نظام أو كل قانون يخالف الشرع فهو كافر،
وهذا أيضاً من الخطأ.
وإذا فرضنا على التقدير البعيد أن ولي الأمر كافر،
فهل يعني ذلك أن نوغر الناس عليه حتى يحصل التمرد والفوضى والقتال؟.
لا شك أنه من الخطأ.
المصلحة التي تحصل غير مرجوة في هذا الطريق!
المصلحة التي يريدها هذا لا يمكن أن تحصل بهذا الطريق!
بل يحصل بذلك مفاسد عظيمة؛
لأنه مثلاً إذا قامت طائفة من الناس على ولي الأمر في البلاد؛
وعند ولي الأمر من القوة والسلطة ما ليس عند أحد، ما لذي يكون؟!!
هل تغلب هذه الفئة القليلة؟.
لا تغلب.
بل بالعكس يحدث الشر والفوضى والفساد ولا تستقيم الأمور.

والإنسان يجب أن ينظر أولاً بعين الشرع،
وأيضاً لا ينظر للشرع بعينٍ عوراء؛
ينظر إلى النصوص من جهة دون الجهة الأخرى،
بل يجب أن يجمع بين النصوص).
من كتاب نظرات تأصيلية/ ص: (469).
كم اتمنا من طير حوران ان ينظر بعين العلاماء لابعين اصحاب الاهواء ووالله انك لمسؤل عمى تكتب وعن كل من يوافق هواك فاتقي الله في نفسك فا سنة الله ماضيه

جزاك الله خير أخي العزيز/ قطري

بالرغم من أن الكل يؤخذ منه ويرد الا رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم

الا أن الشيخ ابن عثيمين رحمه الله له فتاوى أخرى في هذا الامر ومنها هذه

http://safeshare.tv/

وهذا دليل أخر على صحة تغيير العلماء لفتاواهم بحسب الزمان والمكان والظروف المحيطه

وحدد أن صفة (( الفسق )) تجيز ذلك كذلك وليس الكفر فقط بالرغم من أن له فتوى سابقه تحدد الكفر فقط

ولكن هذا هو ديدن العلماء الصحاح جزاهم الله خيرا عندما يتبين لهم أي خطأ أو شك في فتوى سابقه أو ظرف طارىء لم يتشكل لديه قناعة حوله عند اصداره الفتوى السابقه حتى لايتحمل وزر وذنوب فهم المسلمين لفتواه الاولى

للتذكير

نحن نتحدث عن ولي أمر المسلمين وأنت لاتزال تتحدث عن حاكم ومحكوم ولم تجب على اسئلتي السابقه عن أي حاكم خرج الخوارج في عهد الخليفه عثمان رضى الله عنه

طير حوران
04-06-2014, 08:57 AM
عدم جواز الخروج عن الحاكم هي درءا لمفاسد اكبر واعظم ,,, والواقع يشهد الحال في الدول المذكورة لا امن ولا امان ولا سلم ولا سلام , والامن يقدم على اي شي اخر

والاحكام الفقهية صالحه لكل زمان ومكان ليست للزمن الي فات على عهد الرسول عليه الصلاة والسلام او الخلفاء الراشدين او او او

حياك الله

لاخلاف حول صحة الاحاديث ولكن الخلاف في من هو ولي الامر الذي لايجوز الخروج عليه ؟؟!!

الزعفراني
04-06-2014, 09:12 AM
أخوي طير حوران ماذا لو ترتب الخروج على الحاكم أو ولي الأمر قتل للأطفال والنساء والعجايز وسفك للدماء وتدمير للمنازل وتشريد الناس وتهجيرهم وترويع الآمنين وانقسام الناس وتفرقهم ودمار البلاد وهلاك الزرع والدواب وانهيار مقدرات الدولة وتعطيل المصالح ؟
وهل تعتقد لو أن رسول الله صلى الله عليه وسلم .. علم ( بحكمته صلى الله عليه وسلم ) بأن ما يترتب على هذا الخروج بهذه الطريقة.. لكان رضي ووافق وأيد وحظ صحابته على هذا الأمر ؟

وجزاك الله خيرا

الزعفراني
04-06-2014, 09:14 AM
عفوا حض وليس حظ .. عذرا للخطأ الإملائي الفادح :)

طير حوران
04-06-2014, 09:19 AM
أخوي طير حوران ماذا لو ترتب الخروج على الحاكم أو ولي الأمر قتل للأطفال والنساء والعجايز وسفك للدماء وتدمير للمنازل وتشريد الناس وتهجيرهم وترويع الآمنين وانقسام الناس وتفرقهم ودمار البلاد وهلاك الزرع والدواب وانهيار مقدرات الدولة وتعطيل المصالح ؟
وهل تعتقد لو أن رسول الله صلى الله عليه وسلم .. علم ( بحكمته صلى الله عليه وسلم ) بأن ما يترتب على هذا الخروج بهذه الطريقة.. لكان رضي ووافق وأيد وحظ صحابته على هذا الأمر ؟

وجزاك الله خيرا

مرحبا بك يالزعفراني

أعرفك أذكى من أن تعتقد أنني أتكلم عن تأييد الخروج على الحاكم !!!!!!!

السؤال

من هو ولي أمر عامة المسلمين في هذا العصر (وليس الحاكم ) الذي لايجوز الخروج عليه ؟؟

طير حوران
05-06-2014, 06:34 PM
وجه لي أحد الاخوه الاعضاء السؤال التالي :

هل أرى أن سمو الامير الشيخ / تميم حفظه الله ولي الامر أم لا؟؟

وكان قد تم اغلاق الموضوع من قبل ادارة المنتدى الموقره لتجنب بعض المهاترات والاساءات التي صدرت او قد تصدر من بعض الاعضاء قبل أن أتمكن من الرد والاجابة على هذا السؤال

تمنيت على الاداره السماح لي باءضافة هذا الجواب على سؤال ذلك العضو لأيضاح امور قد يختلط فهمها على البعض وقد استجابت مشكوره على رغبتي

الاجابه :

بايع المجتمع القطري اسرة آل ثاني التي كرمها الله بالاسلام دون أدنى خلاف كونهم رأؤو انهم الاصلح لحكم دولتنا قطر لما عرف عن هذه الاسره من صلاح وعدل واستقامه

وسمو الامير الشيخ / تميم حفظه الله أحد أبناؤها بايعناه كمن سبقونا على حكم دولة قطر ونتمنى أن نرى فيه استمرار لمن سبقوه من صلاح وعدل واستقامه والشهاده لله على ماسبق من فترة حكمه هو كذلك ان شاء الله

أن كلمة ولاية الامر ليست مسألة ثقافه اجتماعيه بل مسألة دينيه اسلاميه بحته كونها مبدأ لم يرد ذكره الا في دين الاسلام ومازال أن سموه حفظه الله لم يدعي أمارة المؤمنين فهو لم يطلب منا مبايعته على ذلك ويعلم اننا لانملك لوحدنا ذلك الحق فهو الان لايملك السيطره سوى على جزء يسير وصغير من جغرافية الاسلام ولايملك اسباب القوه التي تكمنه من تغيير الواقع وان حاول تمت محاربته من الاقربين ونحن لانطالبه بأكثر ممايستطيع بالرغم من محاولاته الجريئه

ففي هذا الزمن الصعب الذي يكون فيه القابض على دينه كالقابض على الجمر لايرى سموه في نفسه حفظه الله سوى مسلما مجتهدا في طاعته لله ومخلصا لدينه ووطنه واشاعة العدل في حكم مجموعه صغيره من المسلمين وضعهم الله تحت امرته حيث شاءت الاقدار أن يكونوا هنا على هذه الجغرافيه من الارض الذي منحه الله السلطة عليها

لقد بايعناه على (( اطيعوني ماأطعت الله فيكم )) وعلى (( لاطاعة لمخلوق في معصية الخالق ))


أما أن كان السؤال عن رضانا من عدمه أن يكون ولي أمرنا فالاجابه كما يلي :

نعم والف نعم

نعم نحن المجتمع القطري ارتضينا أن يكون ولي أمرنا اجتماعيا ومجازا دينيا بحسب قربه وبعده عن مابايعناه عليه (اطيعوني ماأطعت الله فيكم )(ولاطاعة لمخلوق في معصية الخالق)

لماذا ؟؟

نحن الان نرى أنه من أصلح من حكم شوؤن المسلمين ان لم يكن أصلحهم على الاطلاق فهو جزاه الله عنا وعن كافة المسلمين والانسانيه في كل مكان كل خير وذلك لجهوده الكثيره والكبيره والواضحه وضوح الشمس لكل من له بصر وبصيره في نصرته للأسلام واعانته للمسلمين بل وتعدى ذلك للأنسان في كل مكان


ندعو الله أن يتم نعمته علينا بتوفيقه لقيادتنا الرشيده لما يحب ويرضى وأن يرزقها البطانه الصالحه التي تدلهم وتعينهم على مافيه خير الوطن والمواطن