المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : عترافات خطيرة تفضح حملة التشويه ضد قطر 2022



فاهد العذبة
12-06-2014, 09:31 PM
اعترافات خطيرة تفضح حملة التشويه ضد قطر 2022

• أدلى بها الأمين العام السابق للفيفا كاشفا أسرار خطة "صنداي تايمز"

•روفينن: تعرضت للتضليل واستخدموني لفبركة معلومات للنيل من قطر

مسؤول أوروبي متواطئ مع الصحيفة البريطانية خدعني بمعلومات ملفقة
كشف السويسري ميشال زن روفينن الأمين العام السابق للاتحاد الدولي لكرة القدم عن أسرار تضليل صحيفة "صنداي تايمز" البريطانية للرأي العام العالمي عبر سلسلة من الأكاذيب لتشويه ملف استضافة قطر لمونديال 2022.

وأكد روفينن في مقابلة مع موقع "انسايدفوتبول" العالمي أن كل المعلومات التي صدرت عن التصويت لصالح استضافة قطر لمونديال 2022 محض فبركة وتلفيق ولا تخرج عن كونها شائعات للنيل من الملف القطري.

واعترف روفينن بتعرضه للخديعة والتضليل والنصب من جانب عدد من صحفيي "صنداي تايمز" والذين انتحلوا صفة رجال أعمال خلال اجتماع في جنيف قبل عامين، وطلبوا منه استشارات لتشويه سمعة المنافسين لإحدى الدول المنافسة على استضافة المونديال، حيث وقعوا معه اتفاق استشارات بعد تقديم بطاقات تفويض لا تكشف عن حقيقة عملهم.

للتفاصيل..
http://goo.gl/xNDXNU

تعليقاتكم حول هذا الخبر وماهو سبب إخفاض السيوله منذ خبر الحملة على سحب المونديل من قطر ومن قال إن خبر المونديال لا يهم المحافظ ف حسب وجهة نظري بأن أغلطب المحافظ الأجنبية التي دخلت البورصة أو حتى المحافظ القطرية همها وشغلها الشاغل هو الربح أي إن معظم شركات المدرجة سوف يكون لها نصيب من مشاريع كأس العالم أي خبر سلبي يصر بمصالحها وحسب توقعاتي إن الأغلبية مجرد متفرج فقط ينتظر خبر إيجابي سواء أجنبي أو وطني من المحافظ لأن الكل يريد إن يربح ننتظر تعليقاتكم موفقين الأسبوع القادم أتوقع بعد هذا الخبر راح يكون إيجابي ولكن مش بزيادة ؤلأ نفرط بالتفاؤل فالحذر واجب

atiq
12-06-2014, 09:42 PM
اخوي فاهد

شوف من يشتري وبتعرف من الي قاعد يستغل الخبر ويشتري


المحافظ الأجنبية لوكان عندها إحساس 1% أن الملف بينسحب كان شفت البيع كثيف لكنهم في جهة الشراء من مدة طويلة من غير كلل ولا ملل

atiq
15-06-2014, 06:12 PM
أكد الأمريكي مايكل هولتزمان مدير وكالة بي إل جيه للعلاقات العامة وخبير الاستراتيجيات عدم وجود أي أسس حقيقية تعتمد عليها الصحف البريطانية في هجومها على قطر بسبب استضافتها كأس العالم 2022، وان عدم تقبل بريطانيا لمبدأ حصول دولة كانت تحت حمايتها على شرف تنظيم المونديال هو السبب في هذا الهجوم وهذه الادعاءات.

وقال في حوار مع إذاعة البي بي سي البريطانية ان بريطانيا لم تستضف كأس العالم منذ 1966، وهي الدولة التي اخترعت كرة القدم، وهو ما تسبب في اطلاق الصحف البريطانية للاتهامات غير الحقيقية ضد قطر وضد ملفها المونديالي.
وكشف ان روبرت مردوخ المالك لصحيفة الصنداي تايمز من بين الاسباب التي ادت الى الحملة الشرسة ضد قطر، كون مردوخ ليس سعيدا بالتطور والنمو الكبير للجزيرة الرياضية (beinsport ) في النقل الحصري لاهم الدوريات والبطولات العالمية.
وأوضح ان منافسة محمد بن همام العبد الله لبلاتر على رئاسة الفيفا من بين الاسباب التي ساهمت في اشعال الحملة ضد قطر، وقد لا يكون ذلك سببا رئيسا لكن من الواضح ان بلاتر لم ينس ان بن همام حاول منافسته على رئاسة الفيفا.وأشار هولتزمان الى ان وجود اصرار على استمرار التحقيقات سببه الرئيسي بعض الغوغائيين الذين لم يتقبلوا حتى الآن فوز قطر بتنظيم كأس العالم، وزاد الامر سوء باختلاط القضية بالعنصرية والكراهية للعرب وللمسلمين، للاسف هذه العنصرية والكراهية وكما صرح وزير الدولة البريطانية في تزايد ببريطانيا. وأعرب هولتزمان عن ثقته ان التحقيقات التي تجري حاليا سوف تكون في صالح الملف القطري قُدّم وأدير وفق أعلى المعايير الأخلاقية.

واضاف: هذا الامر في اعتقادي كان وراء الحملة المغرضة ووراء الحملة التي اطلقتها الصحف البريطانية وعلى رأسها الصنداي تايمز التي يملكها روبرت مردوخ الذي لا يشعر بارتياح بسبب تفوق وتطور قطر وهو ليس مسروراً بحقيقة أن (beinsport ) تنمو حالياً بشكل مطرد في مجال بث الدوريات والأحداث الرئيسية في كرة القدم.

وعن وصفه لاتهام الصنداي تايمز للملف القطري بوجود الآلاف من الرسائل الإلكترونية، بأنها دراما، وان التحقيق سيصل إلى شيء مؤكد قال هولتزمان: من المؤكد ان هذا التحقيق سيصل إلى نتائج واثق أن هذه النتائج ستكون في صالح ملف الاستضافة القطري الذي قُدّم وأدير وفق أعلى المعايير الأخلاقية. وما قام به محمد بن همام، إن قام به فعلياً-والذي أعلنت السلطات القطرية علناً وبوضوح أن لا علاقة لها به- فسيكون قد قام به في سبيل خدمة ترشحه إلى منصب الرئاسة وهو الأمر الذي لم تكن ترغب به لجنة ملف قطر 2022. والرسائل الإلكترونيّة التي تتحدث عنها والتي أعطيت لها كل هذه الأهمية، ليست أموالاً وضعت في مظروفٍ كرشوةٍ مباشرة لكي يُعطي أحدهم صوته لملف قطر. هناك جزءٌ كبير منها متعلق بالترشح لرئاسة الفيفا وهو حملة منفصلة عن ملف قطر.

وأضاف بحسب "الراية" : الصحافة وبمكر دمجت بين الأمرين واتهمت ملف قطر بالفساد. ومن وراء هذا الاتهام تقف فكرة أن أحداً لا يُريد أن يتقبل فكرة أن هذه الدولة الصغيرة العربية التي كانت تحت الحماية البريطانية فازت بحق استضافة كأس العالم، بينما بريطانيا لم تحصل على شيء، لذا أظن أن هناك قدراً كبيراً من المرارة والشعور بعدم الاستقرار تقف خلف عقلية الغوغاء التي تُسيطر على الصحافة البريطانية. وتعليقا على صمت الحكومة القطرية وعدم دفاعها عن هذه الاتهامات قال مدير وكالة بي إل جيه للعلاقات العامة وخبير الاستراتيجيات : هناك قاعدة اساسية قطرية في هذا الامر وهو أن الأفعال أبلغ من الأقوال، والقطريون يؤمنون بأنهم قاموا بحملة تاريخية لم تُغير فقط كرة القدم ولكن الرياضة ككل من خلال تحقيق الهدف الأسمى للرياضة وهو تقريب الشعوب من بعضها مهما اختلفت دياناتها وعرقياتها وخلفياتها تحت رابطٍ واحد يتمثل في حبهم لكرة القدم
وعن قيام قطاع الأعمال بايقاف بعض التغييرات خاصة فيما يتعلق بإلغاء إذن الخروج الذي يمنع الأجنبي من مغادرة البلاد، اضافة الى ان هذه التعديلات تتنظر موافقة مجلس الشورى قال هولتزمان التغيير الاجتماعي هو أمر صعبٌ في أي مكانٍ، لقد كان الأمر صعباً في الميسيسيبي أثناء فترة نشاط منظمات الحقوق المدنية وسيكون صعباً في قطر لأن هنالك على الدوام أصحاب مصالح يستفيدون من النظام والوضع القائم كما هو، هذه هي حقيقة التغيير الاجتماعي منذ زمن طويل ولن يكون الوضع مختلفاً في قطر، لكن هذا لا يعني أنه لن يحصل، وسمو أمير قطر يعني ما يقول وهو ملتزم بتغيير النظام ليصبح متوافقاً مع المعايير الدولية.