atiq
18-06-2014, 06:11 AM
"الانتربول": لم نطلب التحقيق في إستضافة قطر لمونديال 2022
الشرق القطرية 6/18/2014
فضحت منظمة الشرطة الدولية "الانتربول" أكاذيب صحيفة الصنداي تايمز البريطانية في بيان قالت فيه إنه لم يحدث أبدا ان تدخل الانتربول بطلب للتحقيق الجنائي في ملف استضافة قطر لمونديال 2022، لا في الماضي ولا الحاضر ولا في أي وقت كان.
وتلقت الصحيفة البريطانية التي يملكها الملياردير اليهودي روبرت مردوخ لطمة جديدة بشهادة أقوى تنظيم شرطي عالمي بعدم مصداقيتها، وفي ذات الوقت يكشف الانتربول حجم المزاعم الكاذبة التي تعرضت لها قطر منذ فترة.
وقال بيان الشرطة الدولية ان التقارير المنشورة ضد قطر كاذبة ولا وجود لها وانه قد زج باسمها في التحقيقات عنوة وبهدف بث معلومات كاذبة.
وتابع البيان: "إن الشرطة الدولية - الإنتربول - ظلت على الدوام تتابع هذه الادعاءات وذكرت بوضوح في عدة مناسبات أنها تدعم التحقيقات المتعلقة بقضايا كرة القدم، برئاسة مايكل غارسيا، المدعي العام الأمريكي السابق، وأن الشرطة الدولية تعتقد انه يجب التحقيق بمزاعم الفساد اينما وقعت.
وعبر الإنتربول مرة أخرى، عن وجهة نظره من خلال تصريحات الأمين العام للمنظمة رونالد نوبل خلال مقابلة مع cnn يوم الجمعة الماضي، عندما أكد السيد نوبل أيضا أن السيد غارسيا هو، محقق دقيق وخبير من ذوي الخبرة وينبغي قبول توصياته وتنفيذها من قبل الفيفا.
وكانت الصنداي تايمز البريطانية قد شنت حملة أكاذيب مغرضة ضد قطر لعدة أسابيع وظلت تنسج العديد من الروايات والقصص على مدى الأسابيع الثلاثة الماضية مدعية وجود فساد داخل اللجنة التنفيذية للفيفا.
وأيدت ذلك وسائل الاعلام الاخبارية الالكترونية التي تطرقت الى بيان الشرطة الدولية وفضحه لصحيفة الصنداي تايمز النظرية التي تقول ان الشركة التابعة لامبراطورية مردوخ تحمل اجندة معادية لقطر وهي مدفوعة لتحقيق المصالح التجارية لبعض الجهات.
الشرق القطرية 6/18/2014
فضحت منظمة الشرطة الدولية "الانتربول" أكاذيب صحيفة الصنداي تايمز البريطانية في بيان قالت فيه إنه لم يحدث أبدا ان تدخل الانتربول بطلب للتحقيق الجنائي في ملف استضافة قطر لمونديال 2022، لا في الماضي ولا الحاضر ولا في أي وقت كان.
وتلقت الصحيفة البريطانية التي يملكها الملياردير اليهودي روبرت مردوخ لطمة جديدة بشهادة أقوى تنظيم شرطي عالمي بعدم مصداقيتها، وفي ذات الوقت يكشف الانتربول حجم المزاعم الكاذبة التي تعرضت لها قطر منذ فترة.
وقال بيان الشرطة الدولية ان التقارير المنشورة ضد قطر كاذبة ولا وجود لها وانه قد زج باسمها في التحقيقات عنوة وبهدف بث معلومات كاذبة.
وتابع البيان: "إن الشرطة الدولية - الإنتربول - ظلت على الدوام تتابع هذه الادعاءات وذكرت بوضوح في عدة مناسبات أنها تدعم التحقيقات المتعلقة بقضايا كرة القدم، برئاسة مايكل غارسيا، المدعي العام الأمريكي السابق، وأن الشرطة الدولية تعتقد انه يجب التحقيق بمزاعم الفساد اينما وقعت.
وعبر الإنتربول مرة أخرى، عن وجهة نظره من خلال تصريحات الأمين العام للمنظمة رونالد نوبل خلال مقابلة مع cnn يوم الجمعة الماضي، عندما أكد السيد نوبل أيضا أن السيد غارسيا هو، محقق دقيق وخبير من ذوي الخبرة وينبغي قبول توصياته وتنفيذها من قبل الفيفا.
وكانت الصنداي تايمز البريطانية قد شنت حملة أكاذيب مغرضة ضد قطر لعدة أسابيع وظلت تنسج العديد من الروايات والقصص على مدى الأسابيع الثلاثة الماضية مدعية وجود فساد داخل اللجنة التنفيذية للفيفا.
وأيدت ذلك وسائل الاعلام الاخبارية الالكترونية التي تطرقت الى بيان الشرطة الدولية وفضحه لصحيفة الصنداي تايمز النظرية التي تقول ان الشركة التابعة لامبراطورية مردوخ تحمل اجندة معادية لقطر وهي مدفوعة لتحقيق المصالح التجارية لبعض الجهات.