ابن الجزيره
18-06-2014, 08:33 AM
(((( ان كنت لا تعلم فتلك مصيبة ,, وان كنت لاتعلم فالمصيبة أعظم ))
قنابل إدارية الشرق القطرية
الإثنين 16-06-2014
عندما تتراكم وتتكاثر المشكلات ووضع الاعاقات فى أى مؤسسة أو منظمة
ولا يتدارك الأمر فى حلها أو المسارعة فى ابطال مفعولها للتقليل من أضرارها فانها قد تنفجر فى أى لحظة
ووقت ويعم الدمار والخراب جميع من فى المؤسسة من دون تمييز، فيخسر وتخسر المؤسسة ويتضرر المجتمع صاحب العلاقة.
فمن الأسباب التى تؤدى الى انفجار القنابل فى العمل الاداري، منها:
— اهمال الكفاءات من قبل بعض المسؤولين.
— احادية القرارات التى تصدر فى المؤسسة.
— استغلال المنصب فى مصالحه الشخصية ومآربه الذاتية والكل يرى ويسمع.
— البطء فى حل المشكلات.
— المركزية فى كل شيء.
— الاستياء من الاجراءات التى تتخذ فى المؤسسة.
— عدم تقدير الموقف وما يتطلب من اتخاذ قرار ايجابى يتعامل مع الموقف.
— تصيد العثرات والأخطاء من المسؤولين على بعض العاملين فى المؤسسة.
— غياب الاطار المؤسسى الذى يُساعد على تحفيز وينتظره الموظفون.
— الاهتمام الزائد بالشكليات والرسميات الادارية " حضر وودع وسلم وغادر وعقد ووقع والتقى... ".
— الأنانية وعدم القدرة على التعاون مع الآخرين.
— التنافس على المناصب الادارية من البعض لما لها من المميزات.
— اعاقة كل تطوير تنشده المؤسسة.
— الرفض فى التعيين اذا كانت المؤسسة بحاجة ملحة وأكيدة.
— تكليف موظف ما وقد يكون من خارج المؤسسة للمراقبة فى كل شيء وتعكير الأجواء فيها وكأنه هو الأمر فيه والناهي.
— اقحام الأنا من قبل المسؤول الأول عن المؤسسة فى كل عمل.
ولكن هناك سؤالا يطرح نفسه.. من هو المسؤول عن هذه القنابل الادارية الموقوتة فى المؤسسة
ومن الذى زرعها وأتى بها؟. ومن هو المسؤول كذلك عن ابطال مفعولها بالكلية؟
فيكون هو صاحب المبادرة فى حماية المؤسسة وجميع أفرادها من جميع الأضرار. يا مسؤول.. يا مدير..
اذا كنت تسعى الى ادارة مؤسسة ناجحة ومتميزة وقادرة على العطاء فلتكن تحت مظلة واضحة.
" ومضة "
" ان أفضل عملية ادارية اليوم هى الادارة التشاركية... " فتأمل...
ودمتم سالمين
قنابل إدارية الشرق القطرية
الإثنين 16-06-2014
عندما تتراكم وتتكاثر المشكلات ووضع الاعاقات فى أى مؤسسة أو منظمة
ولا يتدارك الأمر فى حلها أو المسارعة فى ابطال مفعولها للتقليل من أضرارها فانها قد تنفجر فى أى لحظة
ووقت ويعم الدمار والخراب جميع من فى المؤسسة من دون تمييز، فيخسر وتخسر المؤسسة ويتضرر المجتمع صاحب العلاقة.
فمن الأسباب التى تؤدى الى انفجار القنابل فى العمل الاداري، منها:
— اهمال الكفاءات من قبل بعض المسؤولين.
— احادية القرارات التى تصدر فى المؤسسة.
— استغلال المنصب فى مصالحه الشخصية ومآربه الذاتية والكل يرى ويسمع.
— البطء فى حل المشكلات.
— المركزية فى كل شيء.
— الاستياء من الاجراءات التى تتخذ فى المؤسسة.
— عدم تقدير الموقف وما يتطلب من اتخاذ قرار ايجابى يتعامل مع الموقف.
— تصيد العثرات والأخطاء من المسؤولين على بعض العاملين فى المؤسسة.
— غياب الاطار المؤسسى الذى يُساعد على تحفيز وينتظره الموظفون.
— الاهتمام الزائد بالشكليات والرسميات الادارية " حضر وودع وسلم وغادر وعقد ووقع والتقى... ".
— الأنانية وعدم القدرة على التعاون مع الآخرين.
— التنافس على المناصب الادارية من البعض لما لها من المميزات.
— اعاقة كل تطوير تنشده المؤسسة.
— الرفض فى التعيين اذا كانت المؤسسة بحاجة ملحة وأكيدة.
— تكليف موظف ما وقد يكون من خارج المؤسسة للمراقبة فى كل شيء وتعكير الأجواء فيها وكأنه هو الأمر فيه والناهي.
— اقحام الأنا من قبل المسؤول الأول عن المؤسسة فى كل عمل.
ولكن هناك سؤالا يطرح نفسه.. من هو المسؤول عن هذه القنابل الادارية الموقوتة فى المؤسسة
ومن الذى زرعها وأتى بها؟. ومن هو المسؤول كذلك عن ابطال مفعولها بالكلية؟
فيكون هو صاحب المبادرة فى حماية المؤسسة وجميع أفرادها من جميع الأضرار. يا مسؤول.. يا مدير..
اذا كنت تسعى الى ادارة مؤسسة ناجحة ومتميزة وقادرة على العطاء فلتكن تحت مظلة واضحة.
" ومضة "
" ان أفضل عملية ادارية اليوم هى الادارة التشاركية... " فتأمل...
ودمتم سالمين