SHARKH
21-08-2006, 10:22 PM
تمنيت حقا بعد مشاهدة أمير قطر في قلب بيروت يحي المقاومة ، أن أصافحه وأقبله على جرأته وموقفه المشرف.
فبالرغم من عدم انتهاء الحرب فعليا بلبنان واستمرار التوتر و الحصار عليها من قبل الكيان الصهيوني ،
وبالرغم مما يحيط بلبنان من مكائد ومخاطر وانتهاكات صارخة بحق الإنسانية والعروبة في الوقت الحالي،
وبالرغم من محاولات التضليل اليائسة للتقليل من انتصار الحق وزهق الباطل في لبنان وأن شاء الله في فلسطين
وبالرغم من انسياق العديد من الحكام العرب للأسف وراء أمريكا انسياق كامل وأعمى دون السماع لأصوات ضمائرهم وشعوبهم ،
بالرغم من أشياء وأمور كثيرة ليست غائبة عن الشعوب الواعية ..........
جاءت زيارة أمير قطر لسوريا ولبنان مفاجئة ومحرجة للعديد ممن يصنفون أنفسهم أنهم دول كبيرة وذو نفوذ وأثبت للجميع أن الكبير كبير بأفعاله حقا .
أن ما قام به أمير قطر حفظه الله من قلب العاصمة بيروت (قلب الحدث):-
من توجيه التحية للشعب اللبناني وحزب الله على الانتصار الأخير ،،
و زيارته الميدانية لتفقد أثار الدمار في الضاحية الجنوبية بلبنان ،
ودعمه الصريح بقوله نحن مع أي شعب يدافع عن أرضه،
ومطالبته إسرائيل بالالتزام بقرار 1701،
وتحميله دعوة من الرئيس الأسـد لرئيس الحكومة اللبناني (السنيورة) لزيارة دمشق لأعاده المياه لمجاريها
وغيرها الكثير من المواقف والأفعال المشرفة والداعمة التي تظهر المعدن الحقيقي وقت الشدائد والتي من وجهة نظري لا تقل أبدا عن الدور البطولي للمقاومة الإسلامية .
حفظ الله الأمير الشجاع ودام ذخرا لنا
فبالرغم من عدم انتهاء الحرب فعليا بلبنان واستمرار التوتر و الحصار عليها من قبل الكيان الصهيوني ،
وبالرغم مما يحيط بلبنان من مكائد ومخاطر وانتهاكات صارخة بحق الإنسانية والعروبة في الوقت الحالي،
وبالرغم من محاولات التضليل اليائسة للتقليل من انتصار الحق وزهق الباطل في لبنان وأن شاء الله في فلسطين
وبالرغم من انسياق العديد من الحكام العرب للأسف وراء أمريكا انسياق كامل وأعمى دون السماع لأصوات ضمائرهم وشعوبهم ،
بالرغم من أشياء وأمور كثيرة ليست غائبة عن الشعوب الواعية ..........
جاءت زيارة أمير قطر لسوريا ولبنان مفاجئة ومحرجة للعديد ممن يصنفون أنفسهم أنهم دول كبيرة وذو نفوذ وأثبت للجميع أن الكبير كبير بأفعاله حقا .
أن ما قام به أمير قطر حفظه الله من قلب العاصمة بيروت (قلب الحدث):-
من توجيه التحية للشعب اللبناني وحزب الله على الانتصار الأخير ،،
و زيارته الميدانية لتفقد أثار الدمار في الضاحية الجنوبية بلبنان ،
ودعمه الصريح بقوله نحن مع أي شعب يدافع عن أرضه،
ومطالبته إسرائيل بالالتزام بقرار 1701،
وتحميله دعوة من الرئيس الأسـد لرئيس الحكومة اللبناني (السنيورة) لزيارة دمشق لأعاده المياه لمجاريها
وغيرها الكثير من المواقف والأفعال المشرفة والداعمة التي تظهر المعدن الحقيقي وقت الشدائد والتي من وجهة نظري لا تقل أبدا عن الدور البطولي للمقاومة الإسلامية .
حفظ الله الأمير الشجاع ودام ذخرا لنا