atiq
11-07-2014, 02:55 PM
أكد تقرير أن قطر أقوى صائد للصفقات الاستثمارية في العالم. وأوضح تقريرصحيفة "الفاينانشال تايمز" انه بعد فترة من التوقف المؤقت في 2012 عاد الاستثمار القطري الخارجي المباشر من جديد لتصبح قطر واحدة من أقوى المتعاملين واقوى صائدي صفقات الاستثمار العالمية في الفترة الحالية.
وأشار التقرير الى انه في عام 2014 جاءت قطر في المرتبة الـ 30 من حيث الحرية الاقتصادية في العالم كما أعلن مؤشر مورغان ستانلي كابيتال انترناشونال (أم اس سي اي) ترقية بورصة قطر من اسواق مبتدئة الى الاسواق الناشئة في شهر مايو 2014 ما ادى الى تدفقات استثمارية خارجية الى البلاد.
وقال تقرير الاستثمار العالمي لعام 2013 والذي قدمه مؤتمر الامم المتحدة للتجارة والتنمية (الاونكتاد) ان تدفق الاستثمارات الخارجية من قطر للدول الاخرى هبط الى 1.8 مليار دولار في 2012 ولكن سجل النصف الاول من 2013 وحده ثلاثين مشروعا من مشاريع الاستثمار الخارجي من قطر.
وفي السياق ذاته يقول المحللون ان تنويع السوق الداخلية يعكس استثمار قطر في الخارج متحولا من الانفاق التقليدي الكبير على العقارات وقطاعات الطاقة كما حققت الاتصالات والرعاية الصحية نسبة 57 في المائة من المشاريع التي تم اقتفاء اثرها في 2013م.
وأشارالتقرير الى انه في عام 2013 أطلقت الفاينانشال تايمز على قطر الدولة الأكثر اصطيادا للصفقات وفي وقت نشط فيه صندوق الثروة السيادية ناحية مشاريع الاستثمار الضخمة. ويقول مراقبون ان بعض الصفقات الكبرى في العالم في السنوات الاخيرة قام بها القطريون منها على سبيل المثال صفقة باركليز البالغة مليارات الدولارات في 2008 ومشروع البناء الأكبر طوال عقدين في واشنطن "ستي سنتر"، بتكلفة مليار دولار. وأشار التقرير الى ان قطر استطاعت ان تنمي حقائب استثماراتها الخارجية باستراتيجيات استثمارية طويلة الاجل.
وأشار التقرير الى انه في عام 2014 جاءت قطر في المرتبة الـ 30 من حيث الحرية الاقتصادية في العالم كما أعلن مؤشر مورغان ستانلي كابيتال انترناشونال (أم اس سي اي) ترقية بورصة قطر من اسواق مبتدئة الى الاسواق الناشئة في شهر مايو 2014 ما ادى الى تدفقات استثمارية خارجية الى البلاد.
وقال تقرير الاستثمار العالمي لعام 2013 والذي قدمه مؤتمر الامم المتحدة للتجارة والتنمية (الاونكتاد) ان تدفق الاستثمارات الخارجية من قطر للدول الاخرى هبط الى 1.8 مليار دولار في 2012 ولكن سجل النصف الاول من 2013 وحده ثلاثين مشروعا من مشاريع الاستثمار الخارجي من قطر.
وفي السياق ذاته يقول المحللون ان تنويع السوق الداخلية يعكس استثمار قطر في الخارج متحولا من الانفاق التقليدي الكبير على العقارات وقطاعات الطاقة كما حققت الاتصالات والرعاية الصحية نسبة 57 في المائة من المشاريع التي تم اقتفاء اثرها في 2013م.
وأشارالتقرير الى انه في عام 2013 أطلقت الفاينانشال تايمز على قطر الدولة الأكثر اصطيادا للصفقات وفي وقت نشط فيه صندوق الثروة السيادية ناحية مشاريع الاستثمار الضخمة. ويقول مراقبون ان بعض الصفقات الكبرى في العالم في السنوات الاخيرة قام بها القطريون منها على سبيل المثال صفقة باركليز البالغة مليارات الدولارات في 2008 ومشروع البناء الأكبر طوال عقدين في واشنطن "ستي سنتر"، بتكلفة مليار دولار. وأشار التقرير الى ان قطر استطاعت ان تنمي حقائب استثماراتها الخارجية باستراتيجيات استثمارية طويلة الاجل.