نديم
23-08-2006, 12:09 PM
إحباط محاولات اختراق حسابات مصرفية في السعودية
الرياض / 23 اغسطس-اب / يو بي أي: كشفت هيئة الاتصالات وتقنية
المعلومات السعودية أنها أحبطت بالتعاون مع مؤسسة النقد العربي السعودي
"ساما" عدة محاولات لقرصنة بعض الحسابات المصرفية، غير أنها لم تفصح عن
نوعية الحسابات المستهدفة أو الجهات القائمة على عمليات القرصنة وما
إذا كانت خارجية أو داخلية.
ونقلت صحيفة "الرياض" السعودية اليوم الاربعاء عن نائب محافظ الهيئة
لشؤون تقنية المعلومات الدكتور محمد سندي قوله "ان هيئة الاتصالات
قامت بالتعاون مع مؤسسة النقد بدور كبير في التعامل مع عدد من محاولات
سرقة معلومات شخصية ومعلومات الدخول على بعض الحسابات المصرفية".
وأكد سندي "أن الهيئة تولي التعاملات المالية أهمية كبرى"،مشدداً على
أن "التعاملات المصرفية أصبحت في وضع مطمئن ومشجع لنشر وتعميم
التعاملات الإلكترونية".
ونفى الدكتور سندي وجود "أي عوائق تؤثر على الجاهزية الرقمية والتجارة
الإلكترونية"، موضحا "أن العديد من التقارير العالمية أكدت أكثر من مرة
على أن الجاهزية الرقمية في المملكة تحقق قفزات إيجابية بشكل سنوي".
وقال "إن ترتيب المملكة قفز حسب تقرير الجاهزية الالكترونية الصادر من
الأمم المتحدة من المركز 115 عام 2003 إلى المركز 90 عام 2004 ومن ثم
إلى المركز 80 عام 2005"،مضيفا أن هذه "التقارير تنفي وبشكل واضح أي
مزاعم بفشل أو عدم الجاهزية الرقمية والتجارة الإلكترونية داخل
السعودية".
الرياض / 23 اغسطس-اب / يو بي أي: كشفت هيئة الاتصالات وتقنية
المعلومات السعودية أنها أحبطت بالتعاون مع مؤسسة النقد العربي السعودي
"ساما" عدة محاولات لقرصنة بعض الحسابات المصرفية، غير أنها لم تفصح عن
نوعية الحسابات المستهدفة أو الجهات القائمة على عمليات القرصنة وما
إذا كانت خارجية أو داخلية.
ونقلت صحيفة "الرياض" السعودية اليوم الاربعاء عن نائب محافظ الهيئة
لشؤون تقنية المعلومات الدكتور محمد سندي قوله "ان هيئة الاتصالات
قامت بالتعاون مع مؤسسة النقد بدور كبير في التعامل مع عدد من محاولات
سرقة معلومات شخصية ومعلومات الدخول على بعض الحسابات المصرفية".
وأكد سندي "أن الهيئة تولي التعاملات المالية أهمية كبرى"،مشدداً على
أن "التعاملات المصرفية أصبحت في وضع مطمئن ومشجع لنشر وتعميم
التعاملات الإلكترونية".
ونفى الدكتور سندي وجود "أي عوائق تؤثر على الجاهزية الرقمية والتجارة
الإلكترونية"، موضحا "أن العديد من التقارير العالمية أكدت أكثر من مرة
على أن الجاهزية الرقمية في المملكة تحقق قفزات إيجابية بشكل سنوي".
وقال "إن ترتيب المملكة قفز حسب تقرير الجاهزية الالكترونية الصادر من
الأمم المتحدة من المركز 115 عام 2003 إلى المركز 90 عام 2004 ومن ثم
إلى المركز 80 عام 2005"،مضيفا أن هذه "التقارير تنفي وبشكل واضح أي
مزاعم بفشل أو عدم الجاهزية الرقمية والتجارة الإلكترونية داخل
السعودية".