طير حوران
10-08-2014, 09:58 PM
البنك الدولي: غالبية مواطني الشرق الأوسط يعتقدون أن "الواسطة" ضرورة للالتحاق بوظائف حكومية
قال البنك الدولي إن غالبية مواطني الشرق الأوسط، يعتقدون أن " الواسطة" ضرورة للحصول على وظائف في القطاع الحكومي.
وأضاف البنك في تقرير اقتصادي حمل عنوان "التوقعات والتكهنات والحقائق الاقتصادية... تحدِّيات أمام سبعة بلدان في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا"، صادر في السابع من أغسطس / آب، أن معدلات البطالة ظلت مرتفعة خاصة بين الشباب، وذلك بشكل مواز لبطء النمو الاقتصادي في 7 دول من الشرق الأوسط هي مصر، وتونس، وليبيا، ولبنان، واليمن، وإيران، والأردن.
وقال التقرير، الذي حصلت وكالة الأناضول على نسخة منه اليوم الأحد، إن استطلاع جرى بالأردن في عام 2000، وافق فيه 86 % من المبحوثين على أن "الواسطة" شكل من أشكال الفساد ، فيما قال 87 % إنهم يعتقدون انه يجب القضاء عليها. وأضاف التقرير أن 90 % من جمهور الاستطلاع قالوا إنهم يتوقعون أن يقوموا باستخدام "الواسطة" أحيانا في المستقبل. بينما قال 42 % إنهم يعتقدون اأن حاجتهم لها من المرجح أن تتزايد، وقال 13 % فقط إنهم يرون أن احتياجهم لـ "الواسطة" سيقل.
والواسطة هي استغلال مسؤولين في مناصب قيادية، لإعطاء وظائف لأشخاص محددين دون وجود تكافؤ في الفرص أو إعطاء أولوية للأفضل.
قال البنك الدولي إن غالبية مواطني الشرق الأوسط، يعتقدون أن " الواسطة" ضرورة للحصول على وظائف في القطاع الحكومي.
وأضاف البنك في تقرير اقتصادي حمل عنوان "التوقعات والتكهنات والحقائق الاقتصادية... تحدِّيات أمام سبعة بلدان في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا"، صادر في السابع من أغسطس / آب، أن معدلات البطالة ظلت مرتفعة خاصة بين الشباب، وذلك بشكل مواز لبطء النمو الاقتصادي في 7 دول من الشرق الأوسط هي مصر، وتونس، وليبيا، ولبنان، واليمن، وإيران، والأردن.
وقال التقرير، الذي حصلت وكالة الأناضول على نسخة منه اليوم الأحد، إن استطلاع جرى بالأردن في عام 2000، وافق فيه 86 % من المبحوثين على أن "الواسطة" شكل من أشكال الفساد ، فيما قال 87 % إنهم يعتقدون انه يجب القضاء عليها. وأضاف التقرير أن 90 % من جمهور الاستطلاع قالوا إنهم يتوقعون أن يقوموا باستخدام "الواسطة" أحيانا في المستقبل. بينما قال 42 % إنهم يعتقدون اأن حاجتهم لها من المرجح أن تتزايد، وقال 13 % فقط إنهم يرون أن احتياجهم لـ "الواسطة" سيقل.
والواسطة هي استغلال مسؤولين في مناصب قيادية، لإعطاء وظائف لأشخاص محددين دون وجود تكافؤ في الفرص أو إعطاء أولوية للأفضل.