أبو سعود
23-10-2014, 10:01 AM
أي مؤسسه أو وزاره لابد أن توضع بها
صناديق للأقتراحات والملاحظات والشكاوي
ففقره الأقتراحات والملاحظات
ممكن يتقبلها المسؤولين
أما فقره الشكاوي
نادر ما يتقبلونها بصدر رحب
وكثير منهم يتهربون من تحمل المسؤوليه
فهي تسبب لهم الأرق والتعب والصداع
وهناك فقره أخرى فهي
المدح الثناء عليهم
فهذه نجد معظمهم يسعون لها بكل الطرق
خصوصآ عند بثها عبر وسائل الأعلام
أذ تجدهم في الصفوف الأولى عند البث
أما عند مناقشه الشكاوي
فنجد بعض المسؤولين لا يريدون من أحد أن ينتقدهم
حتى لو كانوا على خطأ وهم يعرفون بذلك
أذكر ذات مره كان عندنا مقابله
مع أحد المسؤولين في جهه ما
لمناقشه بعض الأمور من الشكاوي والملاحظات
على هذه الجهه
وبالأخير لم نحصل على حق من هذا المسؤول
وباليوم التالي أضطرننا أن نقابل
المسؤول العام لهذه الجهه
فقال لنا يوم أمس أنتوا جبتوا الصداع للمسؤول
يوم أمس من كثر المناقشه
لدرجه أنه تخلى وترك الأجتماع الهام معي
وذهب لمنزله ليرتاح من الصداع اللي جبتوا له من المناقشه
فقلت بنفسي يبدوا أن هذا المسؤول العام
خائف على نفسه بأن نجيب الصداع كزميله
وشرحنا له وبعد جدال من الأخذ والعطاء
أنتهى الموضوع على خير
لهذا السبب نشوف أن الصراحه في مناقشه
الشكاوي والأقتراحات
هي العدو الأول عند بعض المسؤولين
في تهربهم عن تحمل المسؤوليه
لأنها تسبب لهم
الصداع والتوتر والتعب عندهم
وبالتالي نجد أن المصلحه العامه
هي التي ستتأثر في عدم
وضع الحلول أو تأخيرها أو ألغاءها
صناديق للأقتراحات والملاحظات والشكاوي
ففقره الأقتراحات والملاحظات
ممكن يتقبلها المسؤولين
أما فقره الشكاوي
نادر ما يتقبلونها بصدر رحب
وكثير منهم يتهربون من تحمل المسؤوليه
فهي تسبب لهم الأرق والتعب والصداع
وهناك فقره أخرى فهي
المدح الثناء عليهم
فهذه نجد معظمهم يسعون لها بكل الطرق
خصوصآ عند بثها عبر وسائل الأعلام
أذ تجدهم في الصفوف الأولى عند البث
أما عند مناقشه الشكاوي
فنجد بعض المسؤولين لا يريدون من أحد أن ينتقدهم
حتى لو كانوا على خطأ وهم يعرفون بذلك
أذكر ذات مره كان عندنا مقابله
مع أحد المسؤولين في جهه ما
لمناقشه بعض الأمور من الشكاوي والملاحظات
على هذه الجهه
وبالأخير لم نحصل على حق من هذا المسؤول
وباليوم التالي أضطرننا أن نقابل
المسؤول العام لهذه الجهه
فقال لنا يوم أمس أنتوا جبتوا الصداع للمسؤول
يوم أمس من كثر المناقشه
لدرجه أنه تخلى وترك الأجتماع الهام معي
وذهب لمنزله ليرتاح من الصداع اللي جبتوا له من المناقشه
فقلت بنفسي يبدوا أن هذا المسؤول العام
خائف على نفسه بأن نجيب الصداع كزميله
وشرحنا له وبعد جدال من الأخذ والعطاء
أنتهى الموضوع على خير
لهذا السبب نشوف أن الصراحه في مناقشه
الشكاوي والأقتراحات
هي العدو الأول عند بعض المسؤولين
في تهربهم عن تحمل المسؤوليه
لأنها تسبب لهم
الصداع والتوتر والتعب عندهم
وبالتالي نجد أن المصلحه العامه
هي التي ستتأثر في عدم
وضع الحلول أو تأخيرها أو ألغاءها