مغروور قطر
29-08-2006, 05:44 AM
المؤشر يستدرك نفسه ويستقر بارتفاع طفيف ترقب وحذر بانتظار تأكيد أو نفي شائعة اكتتاب «الخليج التجاري»| تاريخ النشر:الثلاثاء ,29 أغسطس 2006 5:01 أ.م.
علاء الطراونة :
سارع سوق الدوحة للأوراق المالية أمس إلى الامساك بعنان التراجع الذي حققه المؤشر العام لأسعار الأسهم أمس الأول متجنبا نزولا مماثلا، وذلك بتحقيقه ارتفاعا طفيفا أقرب ما يكون إلى الاستقرار بلغت نسبته 0.01 ليغلق المؤشر على 7.789.39 نقطة.
وقد شهدت بداية التعاملات تذبذبا واضحا أظهرته أسعار غالبية الأسهم لتهدء على حالة من شبه الاستقرار كان السبب وراءها التردد الكبير من قبل المستثمرين والتحفظ تجاه القيام بأي خطوة أو نشاط والاكتفاء بالترقب للتأكد من مدى مصداقية الشائعة المتداولة في السوق بخصوص اكتتاب بنك الخليج التجاري.
وقد بدأ المستثمرون أكثر حذرا عقب البيوعات الكبيرة التي قام بها عدد كبير من المتعاملين أمس حافزهم الشائعة سابقة الذكر مفضلين اتخاذ جانب أكثر بعدا عن الانجراف وراء البيع وانتظار أية أخبار من شأنها الحد من الضبابية وعدم الوضوح فيما يتعلق باكتتاب الخليج التجاري.
وفي السياق ذاته أكد مستثمرون التقتهم الشرق في السوق المالي أمس ضرورة وجود آليات وضوابط معينة تحد من التأثيرات السلبية للشائعات على أداء السوق ولا تجعل المستثمرين عرضة للأخبار غير المؤكدة أو تلك التي ينقصها مصدر موثوق للتصريح بمدى مصداقية تلك الشائعات من عدمها.
وعلى صعيد متصل طالب المستثمرون إدارة السوق المالي بالتدخل لوقف التلاعب بالمستثمرين من قبل الشائعات غير المؤكدة والتي ينعكس تأثيرها على أداء السوق ككل منوهين إلى ضرورة مخاطبة الشركة التي تتردد حولها الاشاعة والاستفسار عن مدى مصداقية ما يتردد، ومن ثم الإعلان للمستثمرين ومن ثم نفي أو تأكيد الشائعة.
من جهة أخرى شهدت أسهم بنك الريان نشاطا كبيرا أمس سببه عمليات الشراء من قبل بعض المستثمرين طمعا في تملك أسهم البنك قبل مزاولته أنشطته مع بداية الشهر المقبل سبتمبر، حيث من المتوقع وحسب بعض المتعاملين أن ترتفع أسعار أسهم البنك عقب مزاولته لنشاطه.
ووفقا للتقرير اليومي الصادر عن سوق الدوحة للأوراق المالية فقد حقق المؤشر العام لأسعار الأسهم في السوق أمس ارتفاعا طفيفا أقرب ما يكون إلى الاستقرار وذلك باكتسابه 0.75 نقطة شكلت ما نسبته 0.01% مقارنة بالإغلاق السابق وقد أغلق المؤشر على 7.789.39 نقطة.
تفاصيل >>>>>>
البيع يعادل الشراء والمتعاملون أكثر ترقبا ...مستثمرون: على السوق تأكيد أو نفي الشائعات للحد من تأثيراتها على الأسهم
نشاط كبير على أسهم الريان لقرب مزاولته أنشطته
استقرار المؤشر بارتفاع لم يتجاوز نقطة واحدة
سارع سوق الدوحة للأوراق المالية أمس إلى الامساك بعنان التراجع الذي حققه المؤشر العام لأسعار الأسهم أمس الأول متجنبا نزولا مماثلا وذلك بتحقيقه ارتفاعا طفيفا أقرب ما يكون إلى الاستقرار بلغت نسبته 0.01 ليغلق المؤشر على 7.789.39 نقطة.
وقد شهدت بداية التعاملات تذبذبا واضحا أظهرته أسعار غالبية الأسهم لتهدء على حالة من شبه الاستقرار كان السبب وراءها التردد الكبير من قبل المستثمرين والتحفظ تجاه القيام بأي خطوة أو نشاط والاكتفاء بالترقب للتأكد من مدى مصداقية الشائعة المتداولة في السوق بخصوص اكتتاب بنك الخليج التجاري.
حذر وانتظار
وقد بدا المستثمرون أكثر حذرا عقب البيوعات الكبيرة التي قام بها عدد كبير من المتعاملين أمس حافزهم الشائعة سابقة الذكر مفضلين اتخاذ جانب أكثر بعدا عن الانجراف وراء البيع وانتظار أية أخبار من شأنها الحد من الضبابية وعدم الوضوح فيما يتعلق باكتتاب الخليج التجاري.
وفي السياق ذاته أكد مستثمرون التقتهم الشرق في السوق المالي أمس ضرورة وجود آليات وضوابط معينة تحد من التأثيرات السلبية للشائعات على أداء السوق ولا تجعل المستثمرين عرضة للأخبار غير المؤكدة أو تلك التي ينقصها مصدر موثوق للتصريح بمدى مصداقية تلك الشائعات من عدمه.
الشائعات تتلاعب بالمستثمرين
وعلى صعيد متصل طالب المستثمرون ادارة السوق المالي بالتدخل لوقف التلاعب بالمستثمرين من قبل الشائعات غير المؤكدة والتي ينعكس تأثيرها على أداء السوق ككل منوهين إلى ضرورة مخاطبة الشركة التي تتردد حولها الاشاعة والاستفسار عن مدى مصداقية ما يتردد ومن ثم الاعلان للمستثمرين ومن ثم نفي أو تأكيد الشائعة.
من جهة أخرى شهدت أسهم بنك الريان نشاطا كبيرا أمس سببه عمليات الشراء من قبل بعض المستثمرين طمعا في تملك أسهم البنك قبل مزاولته لأنشطته مع بداية الشهر المقبل سبتمبر، حيث من المتوقع وحسب بعض المتعاملين أن ترتفع أسعار أسهم البنك عقب مزاولته لنشاطه.
ووفقا للتقرير اليومي الصادر عن سوق الدوحة للاوراق المالية فقد حقق المؤشر العام لأسعار الأسهم في السوق أمس ارتفاعا طفيفا أقرب ما يكون إلى الاستقرار وذلك باكتسابه 0.75 نقطة شكلت ما نسبته 0.01% مقارنة بالاغلاق السابق وقد أغلق المؤشر على 7.789.39 نقطة.
التداول بحدود 323 مليون ريال
وأورد التقرير ذاته حجم التعاملات الكلي البالغ 323.120 مليون ريال مع نهاية جلسة التداول أمس وقد كان عدد الأسهم المتداولة 8.9 مليون سهم نفذت من خلال 12360 صفقة.
وبالنسبة للترتيب القطاعي فقد تصدر قطاع البنوك والمؤسسات المالية تعاملات الأمس بحجم تداول بلغ 109.2 ملايين ريال شكلت ما نسبته 33% من اجمالي التعاملات وكان عدد الاسهم المتداولة 3 مليون سهم في الوقت الذي جاء فيه قطاع الخدمات في المركز الثاني بتعاملات بلغت 103 ملايين ريال مشكلا ما نسبته 32% من حجم التداول الكلي وكان عدد الأسهم المتداولة 3.1 مليون سهم بينما حل في المركز الثالث قطاع الصناعة بتعاملات بلغت 88 مليون سهم شكلت ما نسبته 27% من اجمالي التداول وكان عدد الاسهم المتداولة 2.4 مليون سهم ليحل قطاع التأمين في المركز الأخير بتعاملات بلغ حجمها 22 مليون ريال شكلت ما نسبته 6% من اجمالي التعاملات وكان عدد الاسهم المتداولة 185 ألف سهم.
وبالنظر إلى الترتيب القطاعي فقد حققت كافة المؤشرات العامة القطاعية لأسعار الأسهم ارتفاعا باستثناء قطاع الخدمات الذي تراجع بنسبة 0.55% وبمقدار 34.43 نقطة وعلى صعيد متصل ارتفع المؤشر العام لأسعار أسهم قطاع الصناعة بنسبة 0.14% وبمقدار 7.50 نقطة كما حقق مؤشر الأسعار لقطاع البنوك والمؤسسات المالية ارتفاعا بنسبة 0.18% وبمقدار 21.53 نقطة بينما كان مؤشر الأسعار لقطاع التأمين الأكثر ارتفاعا بنسبة 0.60% وبمقدار 56.23 نقطة.
ولدى مقارنة أسعار الاغلاق بالنسبة لأسهم الشركات المتداولة أسهمها والبالغ عددها 35 شركة مع اغلاقاتها السابقة تبين ارتفاع أسعار أسهم 13 شركة مقابل انخفاض أسعار أسهم 21 شركة في الوقت الذي استقرت فيه أسعار أسهم شركة واحدة كما بقيت شركة واحدة خارج تعاملات الأمس.
وكما أورد موقع السوق المالي على شبكة الانترنت فقد كانت الشركات العشر الأكثر ارتفاعا على أسعار أسهمها هي الدوحة للتأمين والمطاحن والاسمنت وكهرباء وماء والمتحدة للتنمية والطبية وقطر للتأمين والوطني وبنك الدوحة والخليج للمخازن بينما كانت الشركات العشر الأكثر انخفاضا على أسعار أسهمها هي اسمنت الخليج والسلام والاسلامية للتأمين والرعاية وبروة والمواشي وناقلات والعقارية وكيوتل والريان.
وأورد الموقع ذاته أسماء الشركات العشر الأكثر تداولا وهي الريان واسمنت الخليج وبروة والسلام وناقلات والمتحدة للتنمية والإجارة والمواشي وصناعات قطر والمصرف أما الشركة التي استقرت أسهمها فهي الإجارة بينما كانت الشركة التي بقيت خارج تعاملات الأمس هي السينما.
علاء الطراونة :
سارع سوق الدوحة للأوراق المالية أمس إلى الامساك بعنان التراجع الذي حققه المؤشر العام لأسعار الأسهم أمس الأول متجنبا نزولا مماثلا، وذلك بتحقيقه ارتفاعا طفيفا أقرب ما يكون إلى الاستقرار بلغت نسبته 0.01 ليغلق المؤشر على 7.789.39 نقطة.
وقد شهدت بداية التعاملات تذبذبا واضحا أظهرته أسعار غالبية الأسهم لتهدء على حالة من شبه الاستقرار كان السبب وراءها التردد الكبير من قبل المستثمرين والتحفظ تجاه القيام بأي خطوة أو نشاط والاكتفاء بالترقب للتأكد من مدى مصداقية الشائعة المتداولة في السوق بخصوص اكتتاب بنك الخليج التجاري.
وقد بدأ المستثمرون أكثر حذرا عقب البيوعات الكبيرة التي قام بها عدد كبير من المتعاملين أمس حافزهم الشائعة سابقة الذكر مفضلين اتخاذ جانب أكثر بعدا عن الانجراف وراء البيع وانتظار أية أخبار من شأنها الحد من الضبابية وعدم الوضوح فيما يتعلق باكتتاب الخليج التجاري.
وفي السياق ذاته أكد مستثمرون التقتهم الشرق في السوق المالي أمس ضرورة وجود آليات وضوابط معينة تحد من التأثيرات السلبية للشائعات على أداء السوق ولا تجعل المستثمرين عرضة للأخبار غير المؤكدة أو تلك التي ينقصها مصدر موثوق للتصريح بمدى مصداقية تلك الشائعات من عدمها.
وعلى صعيد متصل طالب المستثمرون إدارة السوق المالي بالتدخل لوقف التلاعب بالمستثمرين من قبل الشائعات غير المؤكدة والتي ينعكس تأثيرها على أداء السوق ككل منوهين إلى ضرورة مخاطبة الشركة التي تتردد حولها الاشاعة والاستفسار عن مدى مصداقية ما يتردد، ومن ثم الإعلان للمستثمرين ومن ثم نفي أو تأكيد الشائعة.
من جهة أخرى شهدت أسهم بنك الريان نشاطا كبيرا أمس سببه عمليات الشراء من قبل بعض المستثمرين طمعا في تملك أسهم البنك قبل مزاولته أنشطته مع بداية الشهر المقبل سبتمبر، حيث من المتوقع وحسب بعض المتعاملين أن ترتفع أسعار أسهم البنك عقب مزاولته لنشاطه.
ووفقا للتقرير اليومي الصادر عن سوق الدوحة للأوراق المالية فقد حقق المؤشر العام لأسعار الأسهم في السوق أمس ارتفاعا طفيفا أقرب ما يكون إلى الاستقرار وذلك باكتسابه 0.75 نقطة شكلت ما نسبته 0.01% مقارنة بالإغلاق السابق وقد أغلق المؤشر على 7.789.39 نقطة.
تفاصيل >>>>>>
البيع يعادل الشراء والمتعاملون أكثر ترقبا ...مستثمرون: على السوق تأكيد أو نفي الشائعات للحد من تأثيراتها على الأسهم
نشاط كبير على أسهم الريان لقرب مزاولته أنشطته
استقرار المؤشر بارتفاع لم يتجاوز نقطة واحدة
سارع سوق الدوحة للأوراق المالية أمس إلى الامساك بعنان التراجع الذي حققه المؤشر العام لأسعار الأسهم أمس الأول متجنبا نزولا مماثلا وذلك بتحقيقه ارتفاعا طفيفا أقرب ما يكون إلى الاستقرار بلغت نسبته 0.01 ليغلق المؤشر على 7.789.39 نقطة.
وقد شهدت بداية التعاملات تذبذبا واضحا أظهرته أسعار غالبية الأسهم لتهدء على حالة من شبه الاستقرار كان السبب وراءها التردد الكبير من قبل المستثمرين والتحفظ تجاه القيام بأي خطوة أو نشاط والاكتفاء بالترقب للتأكد من مدى مصداقية الشائعة المتداولة في السوق بخصوص اكتتاب بنك الخليج التجاري.
حذر وانتظار
وقد بدا المستثمرون أكثر حذرا عقب البيوعات الكبيرة التي قام بها عدد كبير من المتعاملين أمس حافزهم الشائعة سابقة الذكر مفضلين اتخاذ جانب أكثر بعدا عن الانجراف وراء البيع وانتظار أية أخبار من شأنها الحد من الضبابية وعدم الوضوح فيما يتعلق باكتتاب الخليج التجاري.
وفي السياق ذاته أكد مستثمرون التقتهم الشرق في السوق المالي أمس ضرورة وجود آليات وضوابط معينة تحد من التأثيرات السلبية للشائعات على أداء السوق ولا تجعل المستثمرين عرضة للأخبار غير المؤكدة أو تلك التي ينقصها مصدر موثوق للتصريح بمدى مصداقية تلك الشائعات من عدمه.
الشائعات تتلاعب بالمستثمرين
وعلى صعيد متصل طالب المستثمرون ادارة السوق المالي بالتدخل لوقف التلاعب بالمستثمرين من قبل الشائعات غير المؤكدة والتي ينعكس تأثيرها على أداء السوق ككل منوهين إلى ضرورة مخاطبة الشركة التي تتردد حولها الاشاعة والاستفسار عن مدى مصداقية ما يتردد ومن ثم الاعلان للمستثمرين ومن ثم نفي أو تأكيد الشائعة.
من جهة أخرى شهدت أسهم بنك الريان نشاطا كبيرا أمس سببه عمليات الشراء من قبل بعض المستثمرين طمعا في تملك أسهم البنك قبل مزاولته لأنشطته مع بداية الشهر المقبل سبتمبر، حيث من المتوقع وحسب بعض المتعاملين أن ترتفع أسعار أسهم البنك عقب مزاولته لنشاطه.
ووفقا للتقرير اليومي الصادر عن سوق الدوحة للاوراق المالية فقد حقق المؤشر العام لأسعار الأسهم في السوق أمس ارتفاعا طفيفا أقرب ما يكون إلى الاستقرار وذلك باكتسابه 0.75 نقطة شكلت ما نسبته 0.01% مقارنة بالاغلاق السابق وقد أغلق المؤشر على 7.789.39 نقطة.
التداول بحدود 323 مليون ريال
وأورد التقرير ذاته حجم التعاملات الكلي البالغ 323.120 مليون ريال مع نهاية جلسة التداول أمس وقد كان عدد الأسهم المتداولة 8.9 مليون سهم نفذت من خلال 12360 صفقة.
وبالنسبة للترتيب القطاعي فقد تصدر قطاع البنوك والمؤسسات المالية تعاملات الأمس بحجم تداول بلغ 109.2 ملايين ريال شكلت ما نسبته 33% من اجمالي التعاملات وكان عدد الاسهم المتداولة 3 مليون سهم في الوقت الذي جاء فيه قطاع الخدمات في المركز الثاني بتعاملات بلغت 103 ملايين ريال مشكلا ما نسبته 32% من حجم التداول الكلي وكان عدد الأسهم المتداولة 3.1 مليون سهم بينما حل في المركز الثالث قطاع الصناعة بتعاملات بلغت 88 مليون سهم شكلت ما نسبته 27% من اجمالي التداول وكان عدد الاسهم المتداولة 2.4 مليون سهم ليحل قطاع التأمين في المركز الأخير بتعاملات بلغ حجمها 22 مليون ريال شكلت ما نسبته 6% من اجمالي التعاملات وكان عدد الاسهم المتداولة 185 ألف سهم.
وبالنظر إلى الترتيب القطاعي فقد حققت كافة المؤشرات العامة القطاعية لأسعار الأسهم ارتفاعا باستثناء قطاع الخدمات الذي تراجع بنسبة 0.55% وبمقدار 34.43 نقطة وعلى صعيد متصل ارتفع المؤشر العام لأسعار أسهم قطاع الصناعة بنسبة 0.14% وبمقدار 7.50 نقطة كما حقق مؤشر الأسعار لقطاع البنوك والمؤسسات المالية ارتفاعا بنسبة 0.18% وبمقدار 21.53 نقطة بينما كان مؤشر الأسعار لقطاع التأمين الأكثر ارتفاعا بنسبة 0.60% وبمقدار 56.23 نقطة.
ولدى مقارنة أسعار الاغلاق بالنسبة لأسهم الشركات المتداولة أسهمها والبالغ عددها 35 شركة مع اغلاقاتها السابقة تبين ارتفاع أسعار أسهم 13 شركة مقابل انخفاض أسعار أسهم 21 شركة في الوقت الذي استقرت فيه أسعار أسهم شركة واحدة كما بقيت شركة واحدة خارج تعاملات الأمس.
وكما أورد موقع السوق المالي على شبكة الانترنت فقد كانت الشركات العشر الأكثر ارتفاعا على أسعار أسهمها هي الدوحة للتأمين والمطاحن والاسمنت وكهرباء وماء والمتحدة للتنمية والطبية وقطر للتأمين والوطني وبنك الدوحة والخليج للمخازن بينما كانت الشركات العشر الأكثر انخفاضا على أسعار أسهمها هي اسمنت الخليج والسلام والاسلامية للتأمين والرعاية وبروة والمواشي وناقلات والعقارية وكيوتل والريان.
وأورد الموقع ذاته أسماء الشركات العشر الأكثر تداولا وهي الريان واسمنت الخليج وبروة والسلام وناقلات والمتحدة للتنمية والإجارة والمواشي وصناعات قطر والمصرف أما الشركة التي استقرت أسهمها فهي الإجارة بينما كانت الشركة التي بقيت خارج تعاملات الأمس هي السينما.