المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : صداقة المراهقين في الميزان وقلق الآباء والخبراء



رجل مثالي
15-11-2014, 11:30 AM
المراهقة هي الفترة العمرية المُمتدة من سن
11 إلى سن 21، [1] وهي فترة متقلبة
وصعبة تمر على الإنسان وتكون بمثابة
الاختبار الأول له في حياته الممتدة.
حيث إن مستقبل الإنسان وحضارة
الأمم يتأثر وبشكل كبير على فترة
المراهقة لدى الفرد.لا شك في أن


المراهق يلجأ الى أصدقائه
أكثر من أهله ذلك لكون الأهل يصدرون
الممنوعات التي لا يقبلها المراهق ولا يتأقلم
معها لدا يلجأ الى أصدقائه من جيله لكيلا
يقولا له كلا ولا يملوا عليه دروسآ ومبادئ
هو لا يريد سماعها ولا يريد معرفة أي
شئ بخصوصها لكن المشكلةً تكمن
في أن هؤلاء المراهقين يملكون
آراء متشابهة ولا يمكن لأحد منهم
أن يقدم معرفة صحيحة لأقرانه
فيبدأ الخطأ وتتشابه الأمور
فيما بينها الى أن تصل حد الخطأ
أحيانآ وحد الأنحراف أحيانآ أخرى
وسياسة القمع يقول أحد الآباء موظف
وأب لمراهقين رغم أنني لا أتصرف
بسياسة القمع مع أولادي فلا يوجد
فارق عمري كبير بيننا لأن عمره 45سنة
الأب ويشعرون أني صديقهم
ونخرج سويآ ويحبون رفقتي وفي
كثير من الأحيان يفضلون أفشاء
أسرارهم لأصدقائهم ويتشاركون
مع أصدقائهم أكثر مني والنصيحة
والصداقة في حياة الأنسان شئ مهم
أهم العلاقات تؤثر سلبآ أو إيجابآ
في حياة وتطور شخصيته وكثرة
الأصدقاء يحدث في فترة
المراحل التعليمية ويتعرف على كثير
من الخبرات مع أقرانه أن شاءالله
خبرات تفيدة في حياته ومشاعر
جديدة والإعجاب والمودة والغيرة
أحيانآ وممكن أتعرف على أصدقئهم
لأعطائهم النصائح الجيدة لعدم
الوقوع في أي شئ يضر
بهم لا قدر الله ويقول الدكتور زهير
حطب الباحث في قضايا الاسرة
الصداقة علاقة مهمة وضرورية
وأساسية للحياة الاجتماعية
بشكل عام ولحياة المراهق
بشكل خاص فهي الأساس في
التنشئة الاجتماعية
في مرحلة الشباب والصداقة
مهمة للمراهق في حياته ومستقبله
ليتمكن من إقامة علاقات صحيحة
في المستقبل ولا يجب الاستخفاف
بصداقات المراهق ممكن هذه الصداقات
تنجح وتدوم على طول وتنجح نجاحآ
كبيرآ وتؤسس لعلاقات أكثر جدية
في المرحلة العمرية اللاحقة -


ممكن كتابة كل واحد نبذة عن كيفية
مفهومة لفترة المراهقة وكيف ممكن
الاستفادة من هذه الفترة العمرية
الهامة في جميع حياتنا الاجتماعية
ومن جميع النواحي لمواكبة التطورات
في جميع المراحل العمرية على كبيرة
من الدقة والحياة السعيدة والتمكن
من حل جميع ما يواجه الفرد من مشاكل
في حياته ونتمنى التوفيق للجميع

aloosh
15-11-2014, 07:59 PM
شوف اخوي ما فيه الى حل واحد انك تشغل ابنك معاك وتخليه جنبك دايمآ ولا تعطيه فرصه يختلط بمراهقين قد يقودونه الى التهلكه
قديما كان الولد بجانب والده حتى يتزوج فاله الحريه يطلع بيت او يتم معا الوالدين

اما الان اخوي نادرآ ما تحصل الاب ياخذ ابنه معاه ليتعلم من اباه فتجده معا الاصدقاء اكثر من البيت

فا نصيحه خلك ابنك يذهب معاك اين ما ذهبت حتى لا يغيب عن عينك وتكون مشغله معاك بشي الصحبه هذي الايام لا تاتي بالمنفعه
الله يحفظ اولدنا وبناتنا من اصدقاء السوء

Ţĥę őήę
15-11-2014, 08:03 PM
اتفق معاك وزيادة انك انت تختار له اصدقاءه مثل عيال عمه او عيال الجيران اللي تثق فيهم

رجل مثالي
15-11-2014, 08:35 PM
شوف اخوي ما فيه الى حل واحد انك تشغل ابنك معاك وتخليه جنبك دايمآ ولا تعطيه فرصه يختلط بمراهقين قد يقودونه الى التهلكه
قديما كان الولد بجانب والده حتى يتزوج فاله الحريه يطلع بيت او يتم معا الوالدين

اما الان اخوي نادرآ ما تحصل الاب ياخذ ابنه معاه ليتعلم من اباه فتجده معا الاصدقاء اكثر من البيت

فا نصيحه خلك ابنك يذهب معاك اين ما ذهبت حتى لا يغيب عن عينك وتكون مشغله معاك بشي الصحبه هذي الايام لا تاتي بالمنفعه
الله يحفظ اولدنا وبناتنا من اصدقاء السوء



شكرآ على المشاركة أخوي وما شاءالله
معلوماتك مفيدة وجيدة

رجل مثالي
15-11-2014, 08:37 PM
اتفق معاك وزيادة انك انت تختار له اصدقاءه مثل عيال عمه او عيال الجيران اللي تثق فيهم


نعم أخوي كلامك صح ممكن الواحد
ينصح أعياله
حول كيفية أختيار الأصدقاء

رجل مثالي
15-11-2014, 11:37 PM
الضغوط الممارسة على المراهق للانخراط في سلوكيات عالية الخطورة

يواجه كثير من المراهقين ضغوطاً بشأن شرب الكحول أو تدخين السجائر أو تعاطي مخدرات أخرى أو الشروع في إقامة علاقات جنسية في سن مبكرة، ليعرضوا أنفسهم بذلك لأخطار كبيرة تتمثل في إصابات متعمدة وأخرى غير متعمدة وحالات حمل غير مرغوب فيها والإصابة بعدوى الأمراض المنقولة جنسياً، ومنها فيروس العوز المناعي البشري. كما يتعرض العديد من المراهقين لطائفة واسعة من المشاكل المتعلقة بالتكيّف والصحة النفسية. ويمكن أن تؤثر أنماط السلوك الراسخة خلال هذه المرحلة، كتعاطي المخدرات أو الامتناع عن تعاطيها وخوض المخاطر الجنسية أو الحماية منها، تأثيرات إيجابية وأخرى سلبية طويلة الأمد على صحة المراهق ورفاهه في المستقبل. وعليه، فإن أمام البالغين في هذه المرحلة فرصة سانحة فريدة من نوعها للتأثير في الشباب.
ويختلف المراهقون عن كلّ من صغار الأطفال والبالغين، فهم تحديداً غير قادرين تماماً على استيعاب المفاهيم المعقدة أو العلاقة بين السلوك وعواقبه أو مدى تحكمهم في اتخاذ قرارات صحية أو قدرتهم على اتخاذها، ومنها تلك المتعلقة بالسلوك الجنسي. وقد يعرضهم هذا العجز بوجه خاص للاستغلال الجنسي والسلوكيات العالية الخطورة. وقد يختلف أيضاً تأثير القوانين والأعراف والممارسات في المراهقين عنه في البالغين. فالقوانين والسياسات مثلاً تقيّد في أغلب الأحيان إتاحة المعلومات والخدمات المتعلقة بالصحة الإنجابية للمراهقين، وخصوصاً عندما لا يتم ذلك في إطار الزوجية. وإضافة إلى ذلك فإن مواقف مقدمي هذه الخدمات، حتى في حال إتاحتها، إزاء ممارسة المراهقين للجنس، غالباً ما تشكل عائقا كبيرا يعترض سبيل الاستفادة من تلك الخدمات.
الأسرة والمجتمع مصدرا دعم أساسي
يعوّل المراهق على أسرته ومجتمعه ومدرسته وخدماته الصحية ومكان عمله في تعلم طائفة واسعة من المهارات المهمة التي يمكن أن تساعده في التعامل مع الضغوط الممارسة عليه وفي تكليل عملية انتقاله من مرحلة الطفولة إلى مرحلة البلوغ بالنجاح. وتقع على عاتق الآباء وأفراد المجتمع ومقدمي الخدمات والمؤسسات الاجتماعية مسؤولية تعزيز نماء المراهق وتكييفه وفقاً لذلك والتدخل بفعالية عند نشوب المشاكل على حد سواء.