المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : 3 مواضع في القرآن الكريم تكفيك للرد على الرافضة وأمثالهم



بـارود
17-11-2014, 12:18 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



فهذه ثلاث مواضع في القرآن الكريم تكفيك في الرد على الرافضة وأمثالهم من المشركين

أخي المسلم ، هذه 3 مواضع في القرآن العظيم ، تُغنيك عن مجادلة الروافض ومن يدعون غير الله أو يسألون الموتى لن يجدوا لها جواباً وستُبطل مذهبهم ، ومن القرآن فقط فلن يستطيع - حتى كُبرائهم - ردّها أو إنكارها .. وإليك البيان :

الأدلة وبيان دلالتها :

- أولاً أثبت له أنّه لا يجوز دعاء غير الله وأنّ الله سمى هذا شِركاً :

( يُولِجُ اللَّيْلَ فِي النَّهَارِ وَيُولِجُ النَّهَارَ فِي اللَّيْلِ وَسَخَّرَ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ كُلٌّ يَجْرِي لِأَجَلٍ مُّسَمًّى ۚ ذَٰلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمْ لَهُ الْمُلْكُ ۚ وَالَّذِينَ تَدْعُونَ مِن دُونِهِ مَا يَمْلِكُونَ مِن قِطْمِيرٍ (13) إِن تَدْعُوهُمْ لَا يَسْمَعُوا دُعَاءَكُمْ وَلَوْ سَمِعُوا مَا اسْتَجَابُوا لَكُمْ ۖ وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يَكْفُرُونَ بِشِرْكِكُمْ ۚ وَلَا يُنَبِّئُكَ مِثْلُ خَبِيرٍ (14) ) سورة فاطر

- فإن زعم أنّ دعائهم إياهم ما هو إلا ليقربونهم عند الله لمكانتهم عنده ، فأجبه بأنّ هذا كذبٌ وكفر :

( أَلَا لِلَّهِ الدِّينُ الْخَالِصُ ۚ وَالَّذِينَ اتَّخَذُوا مِن دُونِهِ أَوْلِيَاءَ مَا نَعْبُدُهُمْ إِلَّا لِيُقَرِّبُونَا إِلَى اللَّهِ زُلْفَىٰ إِنَّ اللَّهَ يَحْكُمُ بَيْنَهُمْ فِي مَا هُمْ فِيهِ يَخْتَلِفُونَ ۗ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي مَنْ هُوَ كَاذِبٌ كَفَّارٌ (3) ) سورة الزمر

- فإن زعم أنّهم لا يدعون ذواتهم بل هم شفعاء لهم عند الله فأجبه بأنّ هذا شِركٌ أيضاً :

( وَيَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ مَا لَا يَضُرُّهُمْ وَلَا يَنْفَعُهُمْ وَيَقُولُونَ هَٰؤُلَاءِ شُفَعَاؤُنَا عِنْدَ اللَّهِ ۚ قُلْ أَتُنَبِّئُونَ اللَّهَ بِمَا لَا يَعْلَمُ فِي السَّمَاوَاتِ وَلَا فِي الْأَرْضِ ۚ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَىٰ عَمَّا يُشْرِكُونَ (18) ) سورة يونس

وستبطل شُبهاتُهم بإذن الله . علموها أولادكم .

* فائدة تزيل أي شبهة :

الدعاء هو مخ العبادة ، والأدلة - من القرآن حصراً - :

- ( وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِي سَيَدْخُلُونَ جَهَنَّمَ دَاخِرِينَ (60) ) سورة غافر

- ( وَأَعْتَزِلُكُمْ وَمَا تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ وَأَدْعُو رَبِّي عَسَى أَلَّا أَكُونَ بِدُعَاءِ رَبِّي شَقِيًّا (48) فَلَمَّا اعْتَزَلَهُمْ وَمَا يَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ وَهَبْنَا لَهُ إِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَكُلًّا جَعَلْنَا نَبِيًّا (49) ) سورة مريم

- ( وَمَنْ أَضَلُّ مِمَّنْ يَدْعُو مِنْ دُونِ اللَّهِ مَنْ لَا يَسْتَجِيبُ لَهُ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ وَهُمْ عَنْ دُعَائِهِمْ غَافِلُونَ (5) وَإِذَا حُشِرَ النَّاسُ كَانُوا لَهُمْ أَعْدَاءً وَكَانُوا بِعِبَادَتِهِمْ كَافِرِينَ (6) ) سورة الأحقاف



* مأخوذة من مقطع للشيخ عبد المحسن الأحمد : نسف دين الرافضة والشيعة ب 3 آيات فقط

شمووع
17-11-2014, 03:52 PM
جزاك الله خير
وبارك الله فيك ع هذا الطرح المفيد
واشكرك ع هذا المجهود الطيب
وننتظر المزيد من جديدك الجميل
احترامي وتقدير
شمووع

امـ حمد
17-11-2014, 06:58 PM
الله يعطيك العافيه اخوي بارود
وبارك الله فيك